-
ملخص
قام الباحثان بهذه الدراسة بهدف زيادة المعرفة حول اتجاهات معلمي التعليم العام نحو الطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم بمنطقة جازان، وعلى حد علم الباحثان أنه لم تتم أي دراسات تتعلق بهذه الظاهرة في المنطقة. وكذلك وبحسب اطلاع الباحثان بوجود فئة من فئات الموهوبين ذوي صعوبات التعلم تدعى (بالفئة المجيرة) يجعل من الباحثين ساعيين لمعرفة إمكانيات تدريسهم، وتقديم الخدمات التربوية المناسبة لقدراتهم. كما يرى الباحثان بأنه قد يتم إهمال تقديم الخدمات التعليمية المناسبة لهذه الفئة؛ وبالتالي عدم الاستفادة من الموهبة الكامنة فيهم، وكذلك القصور في مساعدة ذوي صعوبات التعلم في التغلب على صعوباتهم، وتكفي حاجة منطقة جازان للقيام بمثل هذا النوع من الدراسات.
-
ملخص
لاحظ الباحث من خلال عمله كمعلم بأن الواقع الحالي للعملية التعليمية كثيرًا ما يكون أداء روتيني لبعض المتعلمين مما يؤدي لانخفاض قدرتهم على التفكير الإبداعي سيما وأن التعليم التقليدي يركز على المادة الدراسية باعتبارها غايته الإنسانية، واقتصر دور المعلم على نقل المعرفة إلى ذهن التلاميذ باستخدام أسلوب التلقين، وأصبح المعلم هو المصدر الوحيد للمعرفة والمتعلم متلق لهذه المعلومات ولا يتحمل مسؤولية تعلمه ولا يبادر للقيام بأنشطة بل ينفذ التعليمات التي تصدر إليه من المعلم، ولا يراعي التعليم التقليدي تشجيع الإبداع والابتكار لدى المتعلمين، وعليه ركزت هذه الدراسة على معرفة أثر استراتيجيات التعلم المفضلة في بيئة التعلم النشط وعلاقتها بالتفكير الإبداعي لدى تلاميذ الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.
-
ملخص
على الرغم من وجود عدة تحديات في تنفيذ إستراتيجية التعلم الذاتي للطلبة إلا أنه لا نستطيع إنكار مزايا تنفيذ هذه الإستراتيجية وأثرها الفعّال في رفع مستوى التحصيل الدراسي للطلبة، وزيادة دافعيتهم نحو التعلم، كما أنها إستراتيجية مرنة تتيح للطلبة التعلم في الوقت والمكان الأنسب لهم وبالطريقة التي يفضلها كل منهم، فضلاً عن أنها تنمي مهارات البحث العلمي والتعلم من مصادر متنوعة من خلال ما توفره لهم من مصادر تعلم غير محدودة. ويمكن تعريف التعلم الذاتي بأنه نشاط تعلمي يقوم به المتعلم بشكل ذاتي لاكتساب مهارات ومعارف ومفاهيم وقيم بُغية تنمية إمكاناته واستعداداته، ويكون فيها المتعلم هو محور العمليّة التعليميّة.
-
ملخص
إنطلاقًا من نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة، ومن اطلاع الباحثين على الميدان لعمل أحدهما كعضو في هيئة التدريس في قسم التربية الخاصة، وإشرافه على طلاب التدريب الميداني؛ والباحث الثاني كمعلمة صعوبات التعلم في المرحلة المتوسطة، وطالبة دراسات عليا في تخصص التربية الخاصة، فقد لاحظا عدم الاهتمام بالشكل الكافي في التعرف إلى احتياجات الطلبة ذوي صعوبات التعلم في المرحلة المتوسطة من المهارات الدراسية واستراتيجيات التعلم، وعدم ادراجها في الخطط التربوية الفردية، وإجراء التدخل معهم بهذه المهارات والاستراتيجيات. ويعتقد الباحثان أنها أحد المتطلبات المهمة للتدخل، لكون امتلاك هؤلاء الطلبة للمهارات الدراسية واستراتيجيات التعلم، واستخدامها في تعلمهم ضرورة ملحة تفرضها طبيعتهم، وطبيعة تعلمهم في هذه المرحلة؛ ولذلك يسعى الباحثان إلى التعرف عليها من خلال الدراسة الحالية.
-
ملخص
إن إثارة وتحفيز الدافعية لدى الطلبة يشكل دورًا هامًا في تقدم المجتمعات وتطورها نظرًا للدور الذي يقوم به في رفع المستوى الأكاديمي للطلبة وتوافقهم الدراسي، وعليه فلا بد من الاهتمام بالاستراتيجيات وطرق التدريس التي تؤدي إلى إثارة الدافعية لدى الطلبة، وعليه تكمن مشكلة الدراسة في التعرف على استراتيجية التعلم باللعب في ودورها في إثارة دافعية تعلم اللغة الإنجليزية لدى طلبة الصفوف الثلاثة الأولى في مدرسة اليزيدية الأساسية المختلطة. وعليه، تحددت مشكلة البحث في السؤال الرئيسي: ما دور استراتيجية التعلم باللعب في إثارة دافعية تعلم اللغة الإنجليزية لدى طلبة الصفوف الثلاثة الأولى في مدرسة اليزيدية الأساسية المختلطة؟
-
ملخص
يُعد انخفاض عامل الدافعية سببًا في تدني التحصيل لدى الطلاب، ويعزى التدني في التحصيل إلى ضعف توظيف الطرق والاستراتيجيات الحديثة في التعليم والتعلم، وأكدت النتائج التي توصلت إليها بعض الدراسات إلى أن الدافعية للتعلم ترتبط بأساليب والاستراتيجيات التي تستخدم داخل غرف الدراسة، ولذا فإن تنوع طرق واستراتيجيات التدريس لجعل التعلم فعالًا أمرًا بالغ الأهمية، وبالأخص في تدريس العلوم؛ لارتباطها المباشر بحياة الطلبة وتجددها المستمر، فلا اختيار عشوائي لاستراتيجيات وطرق التدريس، ولا جمود في تدريسها، وذلك للعمل على زيادة دافعية الطلاب نحو التعلم وبالآتي زيادة تحصيلهم في العلوم. ومن هنا ظهرت الحاجة إلى طرائق واستراتيجيات تدريس مبتكرة للتعامل مع انخفاض تحصيل الطلاب، ودافعيتهم نحو التعلم، ولذا رأت الباحثة أن تدريس العلوم وفقًا لاستراتيجية المعلم الصغير قد تسهم في تنمية الدافعية للتعلم والتحصيل لدى طلاب المرحلة الابتدائية.
-
ملخص
يمكن تحديد مشكلة البحث الحالي في وجود ضعف في مهارات القرن ال 21 لدى الطلبة المعلمين، وهي مهارات التعلم والابتكار، ومهارات التكنولوجيا الرقمية، والمهارات الحياتية الناعمة، مما تتطلب التفكير في الاستفادة من التعلم الذكي وحزمة قوقل واستراتيجية التعلم بالمشروع للحصول على استراتيجية متكاملة، ومن ثم الكشف عن فاعليتها في إكساب الطلبة المعلمين بجامعة الأقصى لمهارات القرن الحالي. وعليه أمكن طرح السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية الاستراتيجية المقترحة والمتكاملة في إكساب الطلبة المعلمين بجامعة الأقصى بعض مهارات القرن الحادي والعشرين مثل: مهارات التعلم والابتكار، والمهارات الحياتية الناعمة، ومهارات التكنولوجيا الرقمية؟
-
ملخص
حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.
استراتيجيات التعلم
تصنيف:
وجد 8 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 8