تدريس العلوم
تصنيف:
وجد 37 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 37
  • ملخص

    يعتمد مدى فهم الطالبات لمادة العلوم على أساليب التدريس الجيدة التي يكون فيها تشويق وجذب لاهتمام الطالبة، وأساس التقويم التقليدي الاختبارات التي لا تقيس ما تم تحصيله من قبل المتعلمين فعليًا؛ ومع تقدم أساليب التقويم يمكن قياس مدى ما تحقق من تحصيل من خلال عدة طرق وأساليب تقويم بديلة للاختبارات، ولكن، ولجهل كثير من المعلمات بهذه الأساليب، وحاجة المؤسسات التربوية للتقويم الحقيقي لمخرجات التعلم حددت مشكلة البحث الحالي في تقصي واقع استخدام المعلمات لأساليب التقويم البديلة في تدريس العلوم، والعوامل التي تَحُدّ من استخدامها والتوصل لحلول ناجحة من خلال مقترحات المعلمات تسهم في مساعدة العاملين في التعليم وتسهم في تطوّر هذه الأساليب البديلة، وتزيد من فهم أهميتها في التعليم ومدى تأثيرها على فهم الطلبة ولمادة العلوم بشكل خاص.

  • ملخص

    على الرغم من كثرة التوصيات، والمقترحات التي أفرزتها الكتابات الكثيرة، والدراسات العلمية في حقل التعليم والتعلم سواء في مصر، أو في العالم؛ وخاصة في مجال مناهج وطرائق تدريس العلوم، والرياضيات خلال نصف القرن المنصرم، فلا يزال هناك قدر كبير من المفاهيم الخطأ ينتشر بين العاملين بالشأن التربوي من العلماء، والمفكرين، والمعلمين، والجهات التنفيذية، وقد تأصلت لدى ملايين الأسر، وأبنائهم من الطلبة. ورغم المحاولات الميدانية في التطوير؛ فلم يخاطب أي منها هذه المفاهيم المزمنة الموجودة في المجتمع، ولا تتوافر الخطط، ولا الاستراتيجيات الجريئة لإحداث التصويب المنشود.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة البحث الحالي في الحاجة للتعرّف على الجوانب الخمسة التي يتناولها تقويم برامج التطور المهني لمعلمي العلوم في المملكة العربية السعودية وفقًا لنموذج جوسكي (Guskey, 2000)، وهي: تفاعل المشاركين وآرائهم حول الأنشطة المقدمة لهم في البرنامج، اكتساب المشاركين للمهارات والمعارف التي يستهدفها البرنامج، الدعم المقدم من المؤسسة للمشاركين في أكتساب المهارات والمعارف التي يستهدفها البرنامج والتغيير الذي حدث في المؤسسة نتيجة لذلك، استخدام المشاركين لما تعلموه من مهارات ومعارف في مواقف حقيقية، ومخرجات التعلم لدى الطلبة. والحاجة لمعرفة طرق وأدوات جمع البيانات لهذه الجوانب أثناء عملية التقويم، وأهمية تقويم برامج التطور المهني وفقًا لهذه الجوانب، وأهمية استخدام هذه الطرق والأدوات لجمع البيانات، من وجهة نظر معلمي العلوم في المرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    يسمى عصرنا عصر المعلومات والتكنولوجيا المتقدمة، لأنه لا يكاد يخلو جانب من حياتنا دون أن يكون للعلم والتكنولوجيا تأثير عليه. ومع التطور التقني الذي حدث نتيجة لظهور الإنترنت هو الحاجة الماسة لأدوات عمل جديدة لطالب المدرسة ولأي متعلم لتنظيم وعرض الكم الهائل من المواد والمعلومات التي تتوفر على هذه الشبكة، وهكذا ظهرت ما يسمى بالجولات التعليمية الافتراضية كأداة يمكن من خلالها التصفح والتجول لاكتساب المعلومات والخبرات، وبالتالي استخدام الموارد المتاحة بشكل أفضل.

  • ملخص

    يتناول الكاتب في هذه المقاله محورين أساسيين وهما: – رهانات الجمعنة، وهي التي تدفع المدرسة إلى تفعيل تنمية الاستقلالية والمواطنة، بواسطة المنهاج الضمني وإجراءات التكوين الخاصة، وأيضًا المتعلقة بمجموع المواد الدراسية. – رهانات التكوين، وهي التي تقتضي التركيز على تنمية الكفايات دون تجاهل المعارف، بل العمل على تعبئتها ونقلها بشكل أفضل. في ضوء هذين الرهنين الكبيرين والمترابطين يحاول الكاتب وصف التطورات المحتملة لمجتمعاتنا، ووصف تأثيرات هذه التحولات على مهام المدرسة وما ينتظر من المدرسين هنا والآن.

  • ملخص

    من مراجعة أدبيات موضوع البحث تتضح الحاجة إلى الكشف عن واقع التقويم التكويني في ظل التطوير الحاصل للمناهج؛ لذا فمن المتوقع أن يكون البحث الحالي إحدى الخطوات لتشخيص واقع تدريس العلوم في مدارس السعودية سعيًا للتطوير. فإذا كانت هنالك مطالب لتطوير أساليب التعليم وتعدد وتنوع في طرقه فلا بد أن يقابل ذلك تطوير في أساليب التقويم، مما يتطلب الكشف عن واقع التقويم التكويني وتقويمه لمعرفة نقاط القوة وأوجه القصور استعدادًا للتحسين.

  • ملخص

    رغم اتساع مجال معايير التعليم وتعددها الا أن الدراسات العربية في هذا المجال ما زالت قليلة جدًا فضلا عن عدم اعطاء هذا الاتجاه ما يستحقه من الاهتمام على المستوى المحلي، لذا اصبحت هناك حاجة ماسة إلى أن تستند عملية التدريس وبرامج إعداد المعلمين وتقويمهم إلى معايير مهنية حديثة تساعد في التعرف على المستوى الحقيقي لأدائهم.

  • ملخص

    تنبع أهمية هذا البحث من كونه يعالج قضية رفع كفايات معلمي العلوم للتلاميذ المعاقين سمعيا، ويرمي إلى تطوير وإعداد برامج مناسبة لهم، من خلال الاعتماد على قائمة بمعايير جودة تدريس العلوم واستخدامها في تقويم أداء معلمي العلوم للمعاقين سمعيا من المرحلة الابتدائية.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.

  • ملخص

    في هذه الدراسة ومن خلال استخدام المنهج الوصفي التحليلي والمنهج شبه التجريبي يحاول الباحثان الكشف عن فاعلية برنامج تدريبي مقترح لتنمية قدرات الطلبة المعلمين على التصميم الإبداعي للألعاب التربوية في مادة العلوم واتجاهاتهم نحوه؛ ومما يصلون اليه أنه يجب التوعية بمثل هذه البرامج والحث على تطبيقها في العملية التعليمية.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة أثناء تدريسها لطلاب الدبلوم المهنية، وهم من معلمي العلوم حديثي التخرج وجود شكوى من قبل الدارسين تتمثل في عدم قدرتهم على تطبيق طرائق تدريس واستراتيجيات حديثة عند قيامهم بتدريس الطلاب في مراحل التعليم العام، واقتصار استخدامهم على استرايجيات وطرائق تقليدية لا تثمر في العملية التعليمية، ولذلك قامت الباحثة بتطبيق استطلاع للتعرف على أهم المشكلات التي يعانون منها، والتي تمثلت بالفجوة الكبيرة بين ما تم تدريسه في الكلية والواقع المدرسي، كما ويفتقدون القدرة في كيفية أداء طرق التدريس الحديثة نظرًا لقلة التدرب عليها.

  • ملخص

    من خلال استخدام المنهج التجريبي يفحص البحث أثر ربط محتوى العلوم بالحياة على انماط التفاعلات الاجتماعية داخل المجموعات التعاونية ومدى أثر ذلك على فهمهم للمادة وعلى اتجاهاتهم نحو موضوع العلوم. تكونت عينة الدراسة من طالبات الصف الثامن لإحدى مدارس البنات في قطر، و أشارت نتائج البحث الى أن النمط الناقد التشاركي كان أكثر الانماط استخداماً بالمجموعة التجريبية مقابل نمط المشاركة غير الناقدة في المجموعة الضابطة، والى تفوق طالبات المجموعة التجريبية على المجموعة الضابطة في فهمهن للمادة وفي اتجاهاتهن نحو موضوع العلوم.

  • ملخص

    أثر ربط محتوى العلوم بالحياة على أنماط التفاعلات الاجتماعية داخل المجموعات التعاونية وعلى فهم الطالبات للمفاهيم العلمية واتجاهاتهن نحو مادة العلوم. من خلال استخدام المنهج التجريبي يفحص البحث أثر ربط محتوى العلوم بالحياة على انماط التفاعلات الاجتماعية داخل المجموعات التعاونية ومدى أثر ذلك على فهمهم للمادة وعلى اتجاهاتهم نحو موضوع العلوم. تكونت عينة الدراسة من طالبات الصف الثامن لإحدى مدارس البنات في قطر، و أشارت نتائج البحث الى أن النمط الناقد التشاركي كان أكثر الانماط استخداماً بالمجموعة التجريبية مقابل نمط المشاركة غير الناقدة في المجموعة الضابطة، والى تفوق طالبات المجموعة التجريبية على المجموعة الضابطة في فهمهن للمادة وفي اتجاهاتهن نحو موضوع العلوم.

  • ملخص

    جاءت أهمية البحث كنتيجة لما يراه الطفل في برامج الرسوم المتحركة فهي امتداد لحياة اللعب، وإطلاق العنان للتخيل، ومما لا شك فيه أن سبب تعلق الأطفال في مثل هذه البرامج؛ يعود إلى ما يتمتع به من مزايا متعددة، فهو يجمع بين الصوت، والصورة، والحركة، وله القدرة على جذب انتباه المشاهد، كما أنه يأخذ المشاهد في رحلة في عالم خصب بالمشاهد الخيالية أحياناً والمليئة بالمتعة والمتضمنة لبعض المعارف العلمية والثقافية والاجتماعية، دون أي مجهود يذكر سوى تشغيل الجهاز.

  • ملخص

    أجمعت نظريات التعلم على أهمية الخبرات المباشرة في عملية التعلم، وهذا ما ينسجم مع طبيعة العلوم التي تقوم أساسا على الملاحظة والتجريب، فالتلميذ الذي يلاحظ العينات ويشرح الحيوانات ويفحصها ويجري التجارب عليها تنمو لديه خبرات عملية حقبقبة، وتصبح المفاهيم لديه أكثر عمقاً وصدقاً ومعلوماته أكثر ثباتاً وترابطاً. وانطلاقاً من ذلك يرى الباحث أن تدريس العلوم وفقاً لطريقة الاكتشاف الموجه في المختبر يمكن أن ينعكس إيجاباً على المستوى التحصيلي للمتعلمين وينمي لديهم التفكير ويجعلهم إيجابيين ومشاركين ويبعد عنهم السلبية والملل والضجر.

  • ملخص

    في هذا البحث يتم القاء الضوء على طريقة الاستقصاء، وهي إحدى طرق التدريس الحديثة للعلوم، والتي تعتمد بشكل أساسي على دور التلميذ مع الإرشاد والتوجيه البسيط فقط من قبل المعلم. يستعرض المؤلف طريقة الاستقصاء من حيث التعريف: لغويًا وإصطلاحًا، ثم يتناول أهدافها، خصائصها، فوائدها، الدوافع لإستخدامها، المهارات المطلوبة ومراحل تطبيقها.

  • ملخص

    تنبثق مشكلة الدراسة الحالية من الحاجة الملحة إلى تنويع أساليب وطرائق التدريس المستخدمة، لمراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين في مجال التعليم والتعلم، كاستخدام الحاسوب وبرمجياته التعليمية، وخاصة أنه أصبح واسع الانتشار في مجالات الحياة المختلفة وأن غالبية الدول المتقدمة تستخدم الحاسوب وبرمجياته التعليمية بوصفها وسيلة مساعدة في التدريس. ولذا يرى الباحث أهمية إجراء دراسة محلية تتعلق باختبار أثر برمجية تعليمية لمادة العلوم في تحصيل طلبة الصف السابع الأساسي بالجمهورية اليمنية.