اعتماد أكاديمي
تصنيف:
وجد 8 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 8
  • ملخص

    في ظل انتشار وتنامي استخدام الوسائط الإلكترونية المتعددة في مجال الاتصالات وتبادل المعلومات من قبل الأفراد والجماعات في العصر الحديث، وخصوصًا منتسبي الجامعات من أساتذة وموظفين وطلبة، وتنوع مجالات وأساليب وأشكال الاتصال والتفاعل الالكتروني بين مستخدمي هذه الوسائط تبرز الحاجة الماسة إلى ضرورة الاستفادة المثلى من هذه الوسائط والإمكانات والوسائل التي توفرها في نشر وتعزيز ثقافة الجودة والاعتماد الأكاديمي بين المنتسبين للجامعات اليمنية، ويمكن التعبير عن مشكلة الدراسة من خلال الإحابة عن السؤال: كيف تستخدم الوسائط الإلكترونية لنشر ثقافة الجودة والاعتماد الأكاديمى بالجامعات اليمنية؟

  • ملخص

    نظرًا لحداثة برامج إعداد المعلمين في الجامعات الناشئة في المملكة العربية السعودية التي أسست بموجب أمر ملكي عام 2009 م، وهي جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، وجامعة المجمعة، وجامعة شقراء ولوجود عدد من المعايير التي تبنتها الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي في المملكة العربية السعودية، وكون الباحث متخصصًا في المجال التربوي فقد رأى القيام بهذه الدراسة من خلال تقويم برامج إعداد المعلمين في كليات التربية في ضوء المعيار الرابع من معايير الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي والمتمثل في معيار التعليم والتعلم، ويمكن تحديد مشكلة الدراسة في السؤال: ما واقع برامج إعداد المعلمين في كليات التربية في ضوء المعيار الرابع من معايير الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي بالمملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    يتمثل موضوع هذا البحث في محاولة دراسة تجربة جامعة البحر الاحمر في إستحداث إدارة للتقويم والاعتماد لتوكل إليها قضايا الجودة، وما هو متوفر لها وما يجب أن يتوفر من تدريب وتقنيات ووسائل وآليات تطوير، ومعرفة مستوى أدائها وأهم الأدوار التي تؤديها لضمان الجودة، وبحث أهم المعوقات التي تواجهها؟

  • ملخص

    تسعى جامعة الطائف في السعودية ومنذ العام الدراسي 2012/2011م جاهدة للحصول على الاعتماد الأكاديمي الذي أضحى اتجاهًا عالميًا وقضية مصيرية لتأكيده على إعداد المعلمين وفق معايير محددة؛ لذلك تقوم كلية التربية بجامعة الطائف بجهود حثيثة لتطوير وتحسين أنظمتها وعملياتها، ولعل إجراء دراسة لواقع تطبيق معايير (NCATE)، التي تشمل مختلف النواحي المتعلقة بالطلبة وأعضاء هيئة التدريس وعمليات الكلية، قد يشجع كلية التربية على تبني تطبيق هذه المعايير رسميًا، للمساعدة في الإيفاء بمتطلبات الاعتراف الأكاديمي. وفي حدود اطلاع الباحثة لا توجد دراسات سابقة تناولت معرفة واقع تطبيق هذه المعايير في كلية التربية بجامعة الطائف؛ لذلك نبعت فكرة الدراسة الحالية؛ ولعلها تسلط الضوء على الواقع الفعلي لدرجة تطبيق هذه المعايير، مما قد يساعد كلية التربية في خطواتها نحو الاعتماد الأكاديمي الذي تسعى إليه.

  • ملخص

    يرى الباحث أن الطالب هو المستفيد الأول من خدمات الجامعة، ومن العملية التعليمية وعليه تقع نواتجها، ولذا كان من الضروري معرفة وجهة نظره حول فعالية العملية التعليمية والأداء التدريسي لعضو هيئة التدريس في الجامعة؛ لكن عملية التقييم هذه وإن كان الأصل فيها أن تكون موضوعية ومجرّدة من العوامل الشخصية أو الذاتية، إلا أنها في واقع الحال قد تتأثر بذاتية الطالب وشخصيته وعلاقته مع مُدرّسَه والمستوى الدراسي، وأحيانًا بطبيعة المادة التعليمية التي يدرسها المدّرس، أو جنسية المدّرس، وعليه وقبل الاعتماد على رأي الطلاب في عملية تقويم عضو هيئة التدريس يجب أن تخضع هذه العملية للبحث العلمي وخاصة في المجتمع السعودي لمعرفة هل هناك عوامل تؤثر في رأي الطالب وتجعله متحيزًا غير موضوعي؟

  • ملخص

    يتناول هذا البحث وصفاً لأساليب تقييم التوجهات المهنية في عدد من الجامعات العالمية ومجالاتها، وذلك وفق إطار معايير الاعتماد الأكاديمي الدولي. كما ويعرض نتائج تقييم التوجهات المهنية لطلبة كلية التربية بجامعة الملك سعود باستخدام أداة قياس تم تطويرها خصيصًا لهذا الغرض .وقد أشارت نتائج البحث وبشكل عام إلى أن أغلبية الملتحقين ببرامج كلية التربية يتمتعون بالتوجهات المهنية بمستوى لا يقل عن مقبول في مجالات: مواصلة التعلم مدى الحياة، المهنية والإتقان، النزاهة، الإنصاف والحرية، وإلى بروز بعض الحاجة لتحسين مستوى التوجهات المهنية في بعض المجالات.

  • ملخص

    يتناول البحث وصفًا لأساليب تقييم التوجهات المهنية في عدد من الجامعات العالمية ومجالاتها، وذلك وفق إطار معايير الاعتماد الأكاديمي الدولي، كما ويعرض نتائج تقييم التوجهات المهنية لطلبة كلية التربية بجامعة الملك سعود باستخدام أداة قياس تم تطويرها والتحقق من خصائصها.

  • ملخص

    تكمن أهمیة هذه الدراسة في أنها تساعد في تعريف معاییر الاعتماد الأكادیمي بشقیه العام والخاص وتساعد كلیات التربیة في الجامعات الأردنیة على تحقیقها، وتوفیر متطلباتها وبالتالي تساعد إدارات الجامعات الأردنیة الرسمیة والخاصة على رسم السیاسات واتخاذ القرارات والتخطیط الاستراتیجي لضمان تحقیق درجة مقبولة من الجودة في مخرجات هذه الكلیات من الطلبة الخریجین.