ذوو الاحتياجات الخاصة
تصنيف:
وجد 38 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 38
  • ملخص

    يعتبر دمج المعاقين في مدارس العاديين إتجاهًا حديثًا ينطوي على الاعتراف بحقوقهم الإنسانية والاجتماعية، وبأن يكون هؤلاء الأطفال مقبولين من المجتمع ويعاملون مثل الآخرين حيث تقتضي فلسفة الدمج تربية وتعليم المعاقين في مدارس العاديين تمهيدًا لدمجهم في المجتمع دمجًا اجتماعيًا ومهنيًا حتى يستفاد منهم كأعضاء فاعلين في المجتمع، وخاصة وأن نظام الدمج يتلافى العديد من المشكلات الموجودة من خلال نظام عزل هذه الفئة عن التلاميذ العاديين وفي نظام تعليمي خاص بهم. ومن هنا تظافرت الجهود العالمية لدمجهم بمدارس العاديين والتي ساهمت في رعايتهم صحيًا وتعليميًا واجتماعيًا وتأهيليًا في جميع مراحل نموهم وتطورهم، ومن هذه الجهود اهتمام منظمة الأمم المتحدة ووكالتها المتخصصة بمعالجة الاختلافات بين دول العالم في تطبيق فلسفة تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة.

  • ملخص

    إن تقديم خدمات مكتبية ومعلوماتية للأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة هي جزء مكمل من تكوينهم العلمي والتعليمي والثقافي والإنساني، وهي واحدة من الطرق والأساليب التي تعمل على سد فجوة الإعاقة وعدم القدرة، وتقوم على عدة مبررات، ومنها: للأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة الحق في أن يُعامَلوا على نفس القدر من الدرجة والمنزلة التي يُعامَل بها المستفيدون الآخرون، ولكي يتحقق مبدأ تكافؤ الفرص، ولتنمية الموارد الإنسانية وتطويرها لديهم، وتحقيق مبدأ الدمج الكامل والكلي لهم في المجتمع الذي يعيشون فيه.

  • ملخص

    تتناول هذه الورقة البحثية المحاور الرئيسة الأربعة التالية، الأول إعداد معلمي ذوي الاحتياجات الخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية من حيث شروط القبول، وأنماط الإعداد المختلفة، وبرامج الإعداد، والجهات المسؤولة عن الإعداد، والمحور الثاني تمويل مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة، والمحور الثالث تقويم أداء معلمي ذوي الاحتياجات الخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية من حيث الأهداف، والأساليب، وأدوار المشاركين، وما تمتاز به الولايات المتحدة من حيث التقويم، والمحور الأخير أوجه إفادة دولة مصر من خبرة الولايات المتحدة الأمريكية في إعداد وتقويم معلمي ذوي الاحتياجات الخاصة.

  • ملخص

    يعد الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة جزءًا لا يتجزأ من النظام التعليمي في الجامعات بشكل عام وفي فلسطين بشكل خاص، حيث تتزايد أعداد المعوقين في فلسطين نتيجة اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي. وتعد مشكلة ذوي الاحتياجات الخاصة ورعايتهم وتعليمهم إحدى أهم القضايا الوطنية الأساسية التي تواجه المجتمع الفلسطيني، وبالرغم من توافر بعض الدراسات العربية والاجنبية التي تناولت موضوع هؤلاء الطلبة وجد الباحث أن هناك حاجة ماسة بهذه الفئة المهمة من طلبة الجامعات الفلسطينية، وبخاصة وأن الدراسات في هذا المجال على الصعيد الفلسطيني تحديدًا نادرة.

  • ملخص

    إن فئات الأطفال العاديين وذوي الإعاقة هم الأكثر استخدامًا للحاسوب وخاصة في مجال الألعاب الإلكترونية، وهم الأكثر إساءة لهذا الاستخدام. وبالتالي، من الممكن بأن يرتبط سوء الاستخدام ببعض الآثار الاجتماعية والنفسية. فهناك أمور مغرية بالنسبة لهذه الفئة لقضاء ساعات طويلة أمام الحاسوب مستخدمة الإنترنت، وألعاب الفيديو والتي من الممكن أن تؤثر على العلاقات الاجتماعية، وتسبب بعض الاضطرابات السلوكية مثل كالقلق، وإدمان الإنترنت، والانسحاب الاجتماعي، والاكتئاب، والعدوانية. ولذلك، فهذه الفئة العمرية هي الفئة المعنية وذلك بهدف تسليط الضوء على أحد الاضطرابات السلوكية وهي: صعوبات التعلم، واضطراب طيف التوحد، وذوي الإعاقة الفكرية، لاستخدامها الألعاب الكترونية وخصوصًا فئة الأطفال ذوي الإعاقة.

  • ملخص

    يرى الباحث أن المشكلة الأساسية في أقسام التربية الخاصة تعود إلى تلك الجهود المبعثرة والتي قد لا تساهم في جودة مخرجات أقسام التربية الخاصة وتشكل نقطة ضعف في بناء وتأهيل العنصر البشري الذي يحمل على عاتقه تربية وتعليم الأطفال ذوي الإعاقات. ومن هنا ركزت الدراسةالحالية على دراسة الخطط الدراسية بجميع الجامعات السعودية، والقيام بتحليلها، وتجميع المقررات المشتركة بين تلك الخطط، وعرضها على المتخصصين في التربية الخاصة لمعرفة أرائهم حول أهمية تلك المقررات في التخصص العام، ومن ثم الخروج بخطة محكمة بناء على خبرات هؤلاء المتخصصين المتراكمة.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثين بالتدريس الجامعي وجدوا العديد من الصعوبات التي تواجه الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في كلية الأميرة رحمة في جامعة البلقاء التطبيقية في الأردن، وذلك من خلال مراجعة العديد من الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة للهيئة التدريسية والإدارية من أجل الحصول على الدعم المادي والمعنوي. ونتيجة لدمج الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في الجامعة ظهرت مجموعة صعوبات والتي لا بد من إيجاد حلول لها لتوفير البيئة الداعمة للطلبة في تحقيق ذاتهم ونموهم. وإن عملية الدمج دون تخطيط مسبق تجلب من الصعوبات التي يمكن أن تؤثر بشكل سلبي على أداء الطلبة، وهذا ما دفع الباحثين للقيام بدراسة الصعوبات المادية والأكاديمية والنفسية والاجتماعية لدى الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة نتيجة دمجهم في جامعة البلقاء التطبيقية.

  • ملخص

    إذا كان من الشائع بأن التدريس مهنة من لا مهنة له، إلا أنه ومن المؤكد أن معلم ذوي الاحتياجات الخاصة يخرج من هذه المسلمة، على اعتبار أنه لا بد وأن يمتلك المقومات والكفايات، والتي بدونها لا يمكن أن يقوم بدوره المنوط به. وتأتي العلاقة الأكاديمية والإنسانية بين آن سوليفان وهيلين كيلر لتحمل الكثير من الممارسات التي يمكن بأن ترتقي لتكون ذات طابع إبداعي، متسقًا مع الأفكار والمضامين التربوية الحديثة. ولكن في الوقت نفسه لم تكن هيلين لتصل إلى ما وصلت إليه من تلقاء نفسها، ولا بد أن يكون هناك معلم ساعدها على كسر القيود، وتخطي الكوابح التي تمثلت في إعاقتهاالسمعية والبصرية، والكلامية، ويتمثل هذا المعلم في شخص “آن سوليفان”. وعل ضوء ما سبق يمكن صياغة مشكلة الدراسة بالسؤال: ما الترجمة الشخصية لكل من آن سولفان وهيلين كيلر، وماهي أهم الممارسات ذات الصبغة الإبداعية في تعامل سوليفان مع كيلر؟

  • ملخص

    طبع كتاب التربية الخاصة لذوي متلازمة داون بغزة سنة 2011 م، وقد قام بتصميمه فريق استشاري مكوّن من مجموعة من أساتذة الجامعة المتخصصين في المناهج وطرق التدريس وعلم النفس، وتمت تجريته على مدار ثلاث سنوات، ولذا رأى الباحث أنه من الضرورة عمل تقييم لهذا الكتاب من وجهة نظر المعلمين الذين قاموا بتدريسه في ضوء مفهوم تكنولوجيا التعليم. وتضمن الكتاب ستة مجالات تعليمية للمهارات التالية: الاستقلالية، الاجتماعية، اللغوية، التعليمية، المعرفية، والحركية، حيث تم عرض المادة التعليمية من خلال مجموعة من النشاطات لتعليم المهارات المطلوبة.

  • ملخص

    في هذه الدراسة محاولة لتسليط الضوء على مدى إسهام الجامعات في بعض محافظات مصر في مجال البحوث التربوية المعنية بذوي الاحتياجات الخاصة، وقد يقود ذلك إلى حركة الإحياء التربوي الذي تحتاجه الأمة لكي تصبح قادرة على مواجهة تحديات العصر وقضاياه، وخصوصًا أن ذوي الاحتياجات الخاصة هم فئة من فئات المجتمع، ويستحقون العناية والرعاية حتى يتمكنوا من ممارسة دورهم وحياتهم بصورة ملائمة لإعاقتهم. وكذلك لايجاد حل لمشكلة يعاني منها البحث العلمي في مصر عامة والبحث التربوي خاصة وهي عدم وجود أولويات للبحوث التي تخدم قضايا التنمية في المجتمع نتيجة لعدم وجود خرائط بحثية أو عدم وجود مصفوفات بحث تربوي تكون بمثابة موجه للباحثين في المجالات المختلفة.

  • ملخص

    يرى الباحث أن مشكلة الإضطرابات السلوكية لدى تلاميذ التربية الخاصة تكمن في عدم قدرة الطفل على التوافق في المدرسة، حيث يتعرض الأطفال ذوي الإضطرابات السلوكية عادة لإضطراب في القدرة على الانتباه، وإضطراب العناد المتحدي، وإضطراب السلوك أو التصرف، بل وتتشابك الإضطرابات الثلاثة بدرجة شديدة جدًّا، ومن الطبيعي أن يعاني ذوو الإحتياجات الخاصة من مشكلات اخرى، كإضطرابات التعلم والإضطرابات المزاجية وإضطراب القلق، وهذا ما يؤثر سلبيًا على نمو الأطفال في كثير من المجالات وليس فقط في المجال الأكاديمي

  • ملخص

    ترحب اللجنة التنظيمية بجميع المهتمين في مجال التربية الخاصة، وستقوم بعقد المؤتمر الدولي في التربية الخاصة في عمان – الأردن، في فندق لاندمارك، في الفترة 17 – 20 أغسطس 2015. سيعرض هذا المؤتمر أهم المستجدات في مجال التربية الخاصة ويهدف هذا المؤتمر الى توفير الفرصة لمناقشة أساليب تحسين وإصلاح العملية التربوية في هذا المجال.

  • ملخص

    تعد مهنة التعليم من أكثر المهن التي تتفشى فيها ظاهرة الضغوط النفسية نظرًا لما تتطلبه من مسؤوليات بشکل دائم، مما يتطلب مستويات عالية من الکفاءة والمهارات الشخصية من قبل المعلم بقصد تحمل هذه المسؤوليات، كما ويعتبر العمل مع الطلبة ذوي الحاجات الخاصة من أكثر المهن التعليمية مصدرًا للضغوط حيث تقع أعباء إضافية على عاتق معلميهم، إلا أن الواقع يشير إلى تعرض معلم ذوي الحاجات الخاصة إلى بعض المشاكل والضغوط التي يمکن أن تؤثر في المعلم ومن ثم تؤثر في العملية التعليمية بشکل سلبي، ومن هنا جاءت هذه الدراسة للكشف عن مصادر ضغوط العمل لدى معلمي التربية الخاصة في محافظة عمان سواء العاملين في القطاع الحكومي أو القطاع الخاص من معلمي الطلبة من الفئات التالية: الإعاقة العقلية، التوحد، الإعاقة السمعية، الإعاقة البصرية، الإعاقة الحركية، صعوبات التعلم.

  • ملخص

    ترجع أهمية البحث الحالي إلى ضرورة الإهتمام بالفئة المستهدفة، وهم ذوو الاحتياجات الخاصة، وضرورة حصولهم على خدمات ذات جودة عالية، وتتفق مع أعلى المعايير التي تضمن لهم النمو العلمي والمهني والنفسي والاجتماعي السوي، وتمكنهم من المهارات التي تضمن لهم الحياة الكريمة.

  • ملخص

    تحت رعاية معالي مدير جامعة تبوك الدكتور عبدالعزيز العنزي تم عقد ملتقى “التربية الخاصة… التطلعات والرؤى المستقبلية” في التواريخ 8-9 من شهر ابريل 2014. أشار الملتقى إلى العديد من التوصيات، وذكر الدكتور عبداللهالقحطاني رئيس قسم التربية الخاصة، بأن فكرة الملتقى نبعت من قسم التربية الخاصة، لما لهذا الملتقى من أهداف سامية وتطلعات متميزة في خدمة هذه الشريحة من شرائح هذا المجتمع، وانطلاقًا من حاجة المنطقة وتطلعاتها.

  • ملخص

    تعرف الدراسة التعليم المدمج (blended learning) على أنه طريقة للتعليم تهدف إلى مساعدة المتعلم على تحقيق مخرجات التعلم المستهدفة، وذلك من خلال الدمج بين أشكال التعليم التقليدية وبين التعليم الإلكتروني بأنماطه داخل قاعات الدراسة وخارجها.

  • ملخص

    هذا النص المختصر هو بمثابة إعلان عن ورشة عمل تم تنفيذها بمركز جامعة الخليج العربي تحت العنوان: إعداد المعلمين للتعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة في صفوف الدمج الشامل والتي استمرت لمدة ثلاثة أيام، وبمشاركة متخصصات من وزارة التربية والتعليم.

  • ملخص

    إن لدى الطفل المعاق بعض الإمكانات التي تؤهله أن يصبح عضوا مشاركا اجتماعيا، وتقع على كل معلم تربية خاصة جزءًا كبيرا من مسؤولية تحقيق ذلك، وتبدأ بإيمان المعلم بأن لدى هذا الطفل المعاق قدرات وله أيضًا حقوق، ولذا فإن مراعاة الهدف التعليمي والمادة التعليمية و احتياجات العمر الزمني للطفل والوسيلة التعليمية هي المدخل لتحويل القدرات إلى سلوكيات.