قيادات مدرسية
تصنيف:
وجد 8 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 8
  • ملخص

    عَمدت الباحثه بحكم خبرتها بمجال التعليم وكقائدة تعليمية إلى عمل دراسة استطلاعية على (10) معلمات من خلال توجيه سؤال مفتوح لهن ينص على: “هل لقيادات المدارس دور في التحول الرقمي للفصول الافتراضية في ضوء السياسات العامة والقيم المجتمعية والنظم واللوائح المنظمة للنظام التعليمي السعودي من وجهة نظر المعلمات في مدينة أبها؟”. وأكدت المعلمات على أن هناك دور كبير لقيادات المدارس نحو التحول الرقمي للفصول الافتراضية من خلال إعادة النظر في الواقع المتعلق لهذا الدور، وتعديل السياسات التعليمية وتحسينها لضمان توفير الوصول لنجاحها بسهولة. وعليه تمثلت مشكلة البحث بالتعرف على ممارسات المدراء في القيادة والإدارة للتغيير المتعلق بإدخال تكنولوجيا الفصول الافتراضية وتوظيفها بظل نهضة التحول الرقمي بالسعودية.

  • ملخص

    أوصت بعض الدراسات الحديثة على ضرورة بناء الشراكات الفعّالة بين وزارة التعليم والجهات ذات الصلة في تطوير برامج التنمية المهنية للمعلمين والقادة في ظل بعض الخبرات الدولية والمستجدات التربوية المعاصرة. كما ولاحظ الباحث من خلال عمله في الإطار التعليمي المدرسي تدني وقلة أساليب التنمية المهنية للقيادات المدرسية، مما دفعه لإجراء هذه الدراسة لاقتراح تصور لتطوير أساليب التنمية المهنية المقدمة للقيادات المدرسية في محافظة القنفذة بالمملكة العربية السعودية، وذلك في ضوء خبرة دولة نيوزيلندا في التنمية المهنية. وتحددت مشكلة الدراسة بمعرفة أساليب التنمية المهنية للقيادات المدرسية بنيوزيلندا وإمكانية الإفادة منها بمحافظة القنفذة.

  • ملخص

    تُعد القيادة بحد ذاتها عملية اجتماعية، إنسانية، تكاملية تهدف إلى تحقيق أهداف محددة، ولا غنى عنها في المجتمعات أو المنظمات والمؤسسات، فكلما كانت القيادة ذات فاعلية حققت الأهداف المرجوة منها، وتُعد المدرسة مؤسسة اجتماعية ذات دور هام ورئيس في تشكيل كل فرد من المجتمع، إذ تُسهم في نموه وتكوينه الجسمي، والنفسي، والاجتماعي، والديني، وفي محتلف نواحي شخصيته. وتقوم إدارة المدرسة بالدور الأهم في تفغيل العملية التربوية والتعليمية، وكثيرًا ما يؤثر النمط القيادي المتبع من قبل الإدارة في جودة العملية التربوية والتعليمية، وعليه، جاءت أهمية معرفة الأنماط القيادية لقادة المدارس بمدينة نجران السعودية من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    على الرغم من أهمية التطور المهني للقيادات المدرسية في تحسين أدائهم، وفي تطوير العملية التعليمية، وتحقيق أهداف المدرسة فإن العديد من الدراسات السابقة في المملكة العربية السعودية توصلت إلى وجود ضعف في التطوير المهني للقيادات المدرسية، وعليه أمكن تحديد مشكلة الدراسة بوجود ضعف في التطوير المهني ذو الصلة بتأهيل وتدريب القيادات المدرسية؛ ولذلك جاءت هذه الدراسة لكي تبحث واقع ومعوقات التطوير المهني للقيادات المدرسية بالمملكة العربية السعودية في ضوء تجربة الولايات المتحدة الأمريكية، وتقديم تصور مقترح للتطوير المهني للقيادات المدرسية بالمملكة العربية السعودية في ضوء تجربة الولايات المتحدة الأمريكية.

  • ملخص

    تتجه المملكة العربية السعودية مثل معظم المجتمعات المعاصرة إلى إعداد القيادات المدرسية باعتبارها من أهم الأدوات الفعّالة لمواجهة التحديات، وأحد أهم مَداخل تحقيق طموحات المجتمع المستقبلية من خلال رؤية المملكة 2030 م، وعليه كان من الضروري بأن تولي المؤسسات التربوية أهمية خاصة للقيادات المدرسية وتوفير فرص التنمية المهنية المتميزة لهم من أجل بناء الشخصية القيادية المتمكنة إداريًا، والقادرة على مواجهة تحديات العصر من خلال تزويدها بالمهارات القيادية اللازمة. وبناء على ما سبق يمكن صياغة مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما هي الخطة المقترحة لتنمية القيادات المدرسية مهنيًا في ضوء رؤية المملكة العربية السعودية 2030 م؟

  • ملخص

    تعد القيادة المحور الأساسي لأي مؤسسة وهي التي يُعوّل عليها في نجاح وتطور المؤسسة وتقدمها، فمفهوم القيادة ودورها في إدارة التغيير جدير بالبحث والدراسة؛ والتحدي الحقيقي امام قياداتنا الإدارية الأكاديمية هو كيفية وضع هذا المفهوم موضع التطبيق، حيث أظهرت العديد من البحوث أن فاعلية القيادة تعتمد على توفر مهارات أساسية مختلفة في كل قائد لكي تتم عملية التغيير، وتتحقق الأهداف المنشودة؛ ومن هذه المهارات: الاتصال الإداري، والتفويض، واتخاذ القرارات والتحفيز. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما واقع تطبيق المهارات القيادية لدى رؤساء الأقسام من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بكلية التربية في جامعة الخرطوم؟

  • ملخص

    سعت وزارة التعلیم بالمملكة العربیة السعودیة إلى تحسین دور القیادة المدرسیة المرتبط ارتباطًا وثیقًا بأداء المعلمین بالمدرسة وتنمیتھم مھنیًا، وعلى الرغم من ذلك ما زالت القیادة المدرسیة تُھمل ھذا الجانب وتركز على الأعمال الإداریة الروتینیة، وكشف العديد من الدراسات إلى وجود قصور واضح لقادة المدارس في أداء ادوارھم المتعلقة بهذا الموضوع، وما ترتب على ذلك من سوء مخرجات التعلیم والتي ظھرت جلیًا في نتائج الاختبارات الدولیة. ومن خلال عمل الباحثة كمشرفة تربویة لاحظت تفاوت كبیر في مستوى اھتمام القائدات بھذا المجال، وعليه جاءت فكرة ھذه البحث كمحاولة للتعرف على واقع تطبیق القائدات للتنمیة المھنیة للمعلمات في ضوء معاییر جائزة التعلیم للتمیز.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث في الميدان التربوي وما نتج عن بعض الأساليب القيادية التي مارسها بعض مدراء المدارس وعدم تحقيق الأهداف المرجوة رأى بأنه يمكن الاستفادة من القيادة التحويلية والتي تؤمن بأن الطريق إلى النجاح والتميز يحتاج إلى عملية تكيف مستمر مع التغيرات الخارجية، وانسجام وتوافق ووضوح في الرؤية الداخلية، وهذا النمط من القيادة ذو نزعة هادفة إلى نقل المؤسسة التعليمية من الوضع الحالي إلى الوضع المطلوب بطريقة منظمة وهادفة ومحسوبة تقوم على أساس مشاركة الجميع في بناء الرؤية المستقبلية والعمل على تحويلها إلى واقع ملموس. وبناء عليه، رأى الباحث أهمية بحث موضوع القيادة التحويلية لدى قادة المدارس بمحافظة النماص في المملكة العربية السعودية، وذلك لمواجهة متطلبات العصر ولدورها الفعّال في توفير البيئة التعليمية المناسبة لتحقيق التقدم المنشود وتأثيرها على أداء المعلمين.