معلمو المدارس
تصنيف:
وجد 10 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 10
  • ملخص

    في ظل تفشي جائحة الكورونا أصبحت الحاجة إلى التعلم عن بُعد ملحة، وأصبح استخدام التكنولوجيا المعلوماتية من التحديات التي تواجه المؤسسات التعليمية، وأعلنت الأردن عن تعليق الدوام التدريسي وبدأت بإطلاق المنصات التعليمية عبر الإنترنت كمنصة “نورسبيس”، وقامت الوزارة بنقل محتوى هذه المنصة على شاشة التلفاز، وأطلقت منصة مطورة بإسم “درسك” وهي منصة مجانية توفر للطلبة من الصف الأول وحتى الثاني ثانوي دروسًا تعليمية من خلال مقاطع فيديو وبجميع المناهج المدرسية. ومع ذلك، ظهر نوع من عدم الرضا والارباك والقلق لدى كل من أولياء الأمور والمعلمين والطلبة والمعلمين نتيجة الانتقال إلى التعلم بُعد، وظهور العديد من التحديات التقنية. وعليه كانت الحاجة للكشف عن درجة رضا أولياء الأمور والمعلمين والطلبة والمعلمين عن عملية التعلم عن بُعد.

  • ملخص

    تتحمل الإدارة المدرسية بما يتوافر لديها من صلاحيات في المدرسة دورًا مهمًا في التنمية المهنية للمعلمين، ويتطلب هذا الدور التفاعل مع المعلمين ومشاركتهم في الأنشطة المختلفة، والمدير بما يتمتع به من دور قيادي، قادر على مساندة المعلمين، والارتقاء بنموهم وتطورهم، لمواكبة التغيرات المتسارعة التي طرأت بجميع مجالات الحياة. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بمعرفة دور مديري المدارس الإعدادية في منطقة المثلث داخل الخط الأخضر في التنمية المهنية للمعلمين وعلاقته بتحسين العملية التعليمية.

  • ملخص

    أوصت العديد من الدراسات السابقة والبحوث والمؤتمرات التربوية بضرورة تقصي أهم الاحتياجات التدريبية والضرورية واللازمة والتي تُمكن المعلمين من دمج التكنولوجيا بالتعليم، ومنها ما جاء بصورة توصية لتصميم البرامج التدريبية للمعلمين الجدد لتتضمن الاحتياجات التدريبية، ومحاولة الاطلاع على أحدث التطورات في مجال دمج التقنيات الحديثة في التعليم، وأكدت المؤتمرات التربوية المختلفة على ضرورة الدمج بين التعليم التقليدي والتعليم الإلكتروني في بيئة متمازجة بحيث يكونان مكملان لبعضهما البعض. وعليه تكمن مشكلة الدراسة الحالية بالتساؤل التالي: ما معوقات استخدام التكنولوجيا في التنمية المهنية للمعلمين؟

  • ملخص

    من خلال الاهتمام بالمعلمين وتوفير المتطلبات البشرية والمادية اللازمة، تحرص وزارة التربية والتعليم على بذل الجهود لتطوير المدارس وتحسين بيئات التعلم. ويتأثر أداء المعلمين بالمدرسة بمناخها وبسلوكيات المعلمين، ويرتبط المناخ المدرسي الإيجابي برغبة المعلمين في الانغماس بعملهم، وبالإجراءات التعاونية بينهم، مما يؤدي إلى جودة أداء المدرسة. ويُعد انغماس المعلمين الوظيفي سلوكًا إيجابيًا، وممارسته من قبل المعلمين تؤدي إلى العديد من الآثار الإيجابية بالميدان التربوي. وعليه، لا بد من معرفة العوامل المؤثرة فيه، بغيه الارتقاء به وتعزيزه لدى المعلمين. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بفحص العلاقة الارتباطية بين الانغماس الوظيفي والمناخ المدرسي.

  • ملخص

    بالرغم من الجهود التي بذلتها وزارة التربية والتعليم بسلطنة عُمان في مجال التنمية المهنية، والتوجه نحو اللامركزية في صنع القرارات، فإن معظم الدراسات المحلية المرتبطة بدرجة تمكين المعلمين تشير إلى أن التمكين لم يحظ بالمستوى المطلوب، ولم يتحقق على أرض الواقع إلا بدرجات متوسطة، وخاصة بما يتعلق بمجالات المشاركة في صنع القرار، والنمو المهني، واستقلالية المعلم في قراره. وعليه، جاءت الدراسة لترصد درجة تمكين المعلمين بمدارس محافظة مسقط، من وجهة نظر المعلمين، لا سيما بعد التطورات التي شهدها الحقل التربوي خلال العقد الأخير، وخاصة بما يتعلق بالتوجه نحو مزيد من اللامركزية الإدارية والنقل التدريجي للصلاحيات والمسؤوليات للمؤسسات التعليمية كجزء من الاستراتيجية الوطنية للتعليم 2040.

  • ملخص

    على الرغم من وجود العديد من المعلمين في جميع أنحاء العالم الذين يبذلون قصارى جهدهم لدمج التكنولوجيا في التعليم، واستخدام أدواتها المختلفة لتطوير وتحسين المستوى التحصيلي لدى الطلاب، إلا أنه ما زال هناك الكثير من التساؤلات حول مدى استخدام تكنولوجيا “منصة مدرستي” في العملية التعليمية، وبحكم تخصص الباحثين في تكنولوجيا التعليم أصبح من المفيد تسليط الضوء على واقع استخدام “منصة مدرستي” في المرحلة الثانوية من وجهة نظر المعلمين. ومما شجعهما أكثر هو قلة الدراسات التي تناولت هذا الموضوع في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    يعتبر ميدان التربية الخاصة من الميادين الواسعة، حيث يعمل على تقديم الخدمات للأفراد الذين لا يمكن تلبية احتياجاتهم من خلال المناهج العادية، لذا كان لا بد من الاهتمام بتلك البرامج والخدمات المقدمة لهم على اختلاف فئاتهم؛ بهدف الوصول إلى أقصى ما تسمح به إمكانياتهم وقدراتهم. وقد نبعت مشكلة الدراسة من التحديات الني يواجهها معلمو الطلبة ذوي اضطراب طيف التوحد في تعليم الطلبة، ولمعرفة آرائهم في واقع مستوى الخدمات التي تقدم لأطفال التوحد من وجهة نظر المعلمين بمراكز التربية الخاصة في محافظة مدينة عمان الأردنية.

  • ملخص

    أصبحت عملية تطوير التعليم وإصلاح بنيته ضرورة ملحة تسعى إليها جميع المجتمعات التي ترى بالتعليم الركيزة الأساسية التي تعتمد عليها من أجل تحقيق التقدم والرقي. وبما أن المدرسة تُعد وتخصص مكانًا للتعليم والتعلم، ينبغي على كل مدرسة أن تعتبر بأن عملية التنمية المهنية المستمرة لمعلميها والعاملين فيها هي جزء ضروري وأساسي من أهدافها، والتي يشارك فيها المعلمون والمديرون والهيئات المعاونة وأحيانًا المجتمع المحلي بكل مركباته من أجل تقديم برامج متطورة ترفع من مستوى الأداء لدى المعلمين، وتزيد من تحصيل طلابها العلمي داخل المدرسة، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة الحالية في وضع تصور مقترح لبرامج التنمية المهنية المتمركزة على المدرسة في ضوء التجربة اليابانية والإمكانات المتاحة.

  • ملخص

    في العصر الراهن ومن أجل تحقيق أهداف عملية التعليم والتعلم للطلبة، فإن من الضروري أن يمتلك المعلمون المهارات التي يحتاجونها ليكونوا قادرين على استخدام التكنولوجيا في ممارساتهم التعليمية. ومع ذلك، فإن هذا الأمر في كثير من الأحيان يضع العديد من المعلمين تحت طائلة الضغوط والارهاق، لأن التطور التكنولوجي يشكل تحديًا للمعلمين بمؤسسات التعليم، وبالتالي تتناول الدراسة الحالية هذه المشكلة من وجهة نظر المعلمين لتكشف عن مهارات التعلم الإلكتروني المؤثرة على التزام المعلمين المستمر التي تسهم في تطوير البرامج التعليمية الإلكترونية. وعليه، تتمثل مشكلة الدراسة بالسؤال: هل هنالك علاقة ارتباطية بين مهارات التعلم الإلكتروني والضغوط النفسية لدى عينة من المعلمين بمدارس محافظة رام الله والبيرة؟

  • ملخص

    أصبحت عملية تطوير التعليم وإصلاح بنيته ضرورة ملحة تسعى إليها جميع المجتمعات التي ترى بالتعليم الركيزة الأساسية التي تعتمد عليها من أجل تحقيق التقدم والرقي. وبما أن المدرسة تُعد وتخصص مكانًا للتعليم والتعلم، ينبغي على كل مدرسة أن تعتبر بأن عملية التنمية المهنية المستمرة لمعلميها والعاملين فيها هي جزء ضروري وأساسي من أهدافها، والتي يشارك فيها المعلمون والمديرون والهيئات المعاونة وأحيانًا المجتمع المحلي بكل مركباته من أجل تقديم برامج متطورة ترفع من مستوى الأداء لدى المعلمين، وتزيد من تحصيل طلابها العلمي داخل المدرسة، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة الحالية في وضع تصور مقترح لبرامج التنمية المهنية المتمركزة على المدرسة في ضوء التجربة اليابانية والإمكانات المتاحة.