-
ملخص
لاحظ الباحثان بأن معلمي العلوم يوجهون اهتمامًا أكبر للطلبة الذين يتميزون بقدرات دون الوسط، أما الطلبة الموهوبون والمتفوقون فلا تتوفر لهم إلا فرصة الانشغال بالمزيد من المهمات الإضافية من المستوى نفسه، والتي تُعطى لأغلبية الطلبة، وبالتالي يشعر هؤلاء الطلبة بالملل، ولا تُستثمر طاقاتهم بالطريقة الأفضل، الأمر الذي ولدّ الحاجة إلى تقصي ممارسات معلمي العلوم للطلبة الموهوبين وتقديم وصفًا دقيقًا لواقع ممارسات معلمي العلوم في تدريس الطلبة لموهوبين، وتحديدًا سعت هذه الدراسة إلى الإجابة عن السّؤال الآتي: ما واقع ممارسات معلمي العلوم في تدريس الطلبة الموهوبين في الغرفة الصفية؟
-
ملخص
تعدّ استراتيجيات التدريس بمثابة بطاقة هوية يتم التعرف من خلالها على أسلوب المعلم، فهي لمسته الخاصة في إعداد وتقديم الدرس لطلبته، كما أنها الصورة التي تجمعه بطلبته في إطار شبكة العلاقات التفاعلية الموجودة في غرفة الصف. وبالنظر إلى واقع التدريس في المدارس الأردنية فإن الطرائق التقليدية القائمة على التلقين ما زالت تشغل حيزًا بين الطرائق والأساليب والاستراتيجيات التي يستخدمها المعلم داخل الصف، وبذلك أصبح التعلم نظريًا تلقينيًا مما يجعل الطلبة أكثر سلبية واعتمادًا في تحصيلهم على مساعدة الآخرين، كما قلّت ثقتهم بأنفسهم ودافعيتهم للإنجاز، والتساؤل الرئيس الذي تحاول الدراسة الإجابة عنه: ما هو واقع ومعوقات استخدام استراتيجيات التعلم النشط في تدريس العلوم في المدارس الثانوية الأردنية؟
-
ملخص
استشعرت الباحثة الإحساس بمشكلة هذه الدراسة من خلال دراسة استكشافية أجرتها على عينة من طلبة الشعب العلمية بالفرقة الرابعة بكلية التربية بجامعة الزقازيق حول المفاهيم النانوبيولوجية، وأظهرت النتائج تدني إلمام الطلبة المعلمين بهذه المفاهيم. وكذلك من خلال مقابلات شخصية مع طلبة الشعب العلمية بالفرقة الرابعة وبعض معلمي العلوم في التربية العملية أثناء الإشراف عليهم وكانت النتيجة متدنية. أضف لذلك أن هنالك الكثير من البحوث التي تؤكد على ضرورة أهمية مجال علوم النانوتكنولوجي حيث لا بد من دمجها في مناهج العلوم، وعليه ظهرت ضرورة إعادة النظر في برامج إعداد المعلمين للعلوم عامة والبيولوجي بشكل خاص بكليات التربية، والحاجة إلى بناء برنامج قائم على بيولوجيا النانو لتنمية المفاهيم النانوبيولوجية للطلبة المعلمين.
-
ملخص
بما أن المعلم هو من يصنع قادة المستقبل ويجعل الطالب باحثًا عن المعرفة، لذا يجب على مؤسسات إعداده تزويده بمتطلبات الاقتصاد المعرفي ليكون عمله في ضوئها، ولكن أشارت مؤتمرات ولقاءات تربوية عديدة إلى جوانب أزمة التعليم في الدول العربية؛ ومنها أزمة أحوال المعلمين والمتمثلة في انخفاض مستوى إعدادهم في ظل متطلبات العصر، وأوصت بإدخال تعديلات جوهرية في تقويمه وتطوير أدائه بما يتلاءم مع المتغيرات المتلاحقة في مجتمع المعرفة، وعليه يتضح بأن هناك قصورًا في إعداد معلم العلوم عربيًا ومحليًا الأمر الذي ينعكس على أدائه التدريسي، وعليه، جاء هذا البحث لتقويم أداء معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة في ضوء متطلبات الاقتصاد المعرفي.
-
ملخص
ما يميز مادة العلوم عن غيرها من المواد هو ارتباط محتواها بالعمل والتجربة، ولتحقيق أهداف تدريس العلوم في المدرسة الأردنية سعت وزارة التربية والتعليم إلى توفير المختبرات في المدارس، وخاصة مدارس الموهوبين منها، إلا أن المتتبع لواقع تنفيذ التجارب العلمية في صفوف العلوم يلاحظ عدم تفعيلها بالشكل المطلوب، وإلى وجود نقص في بعض الأدوات والأجهزة اللازمة لتنفيذ التجارب العلمية، وأن هناك اعتماد على الأسلوب النظري في تقديم مادة العلوم، وهذا ما دفع الباحثان إلى إجراء هذه الدراسة، خاصة وأن توفير ظروف مناسبة لتعليم العلوم للطلبة الموهوبين هي أحد التحديات الأساسية التي تواجه معلمي العلوم، ويتطلب ذلك ليس فقط التعرف على الطلبة الموهوبين بل تطوير قدرات هؤلاء الطلبة وتنمية مواهبهم واستثمار أقصى طاقاتهم في تنفيذ التجارب.
-
ملخص
يمكن اعتبار الدراسة الحالية محاولة لتطوير الأداء التدريسي لدى معلمي العلوم بالمرحلة الإعدادية في ضوء معايير توجه STEM أي الدمج والتكامل بين العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات كأحد المتطلبات العالمية المعاصرة لتطوير تدريس العلوم الفعّال؛ وذلك من خلال التعرف على معايير هذا التوجه؛ ومن ثم اشتقاق مؤشرات الأداء التدريسي التي يمكن ملاحظتها وقياسها لدى المعلمين، والتعرف على مستوى أدائهم التدريسي الفعلي داخل الفصول، وتحديد الاحتياجات التدريبية، وتقديم تصور مقترح لتطوير الأداء التدريسي وفق معايير توجه STEM.
-
ملخص
لكي يؤدي المعلم دوره بالمعايير المطلوبة لا بد من أن يمتلك الكفايات التي تجعله قادرًا على القيام بهذا الدور، ومن هنا جاءت أهمية ربط الكفايات بأدوار المعلم. وتعد دراسة الكفايات إحدى طرق تحديد احتياجات النمو المهني الذي يندرج تحت مدخل تحليل المهَمّة؛ حيث يدرس المهمة، وأهم المواصفات التي يجب توافرها فيمن يقوم بها من مهارات، وقدرات، ومؤهلات. وجاء البحث الحالي كمحاولة للإجابة عن التساؤل التالي: ما هي احتياجات النمو المهني لمعلمات العلوم للمرحلة الابتدائية في ضوء كفايات معلم العلوم؟
-
ملخص
من خلال خبرة الباحث الميدانية بمدارس التعليم الحكومي في منطقة بني كنانه في الأردن، وبحكم وظيفته السابقة كمعلم لمادة العلوم في المرحلة الأساسية والثانوية، ووظيفته الحالية كمدير مدرسة ثانوية وزياراته الصفية للمعلمين، لاحظ أن كيفية استخدام وسائل تقنيات التعليم الإلكتروني بشكلها الواسع في عملية التعليم والتعلم غير واضحة لدى غالبية معلمي العلوم؛ مما يحرم الكثير من الطلبة من الخدمات والفوائد التي يجنونها من تلك التقنيات. وبناءًا عليه جاءت رغبة الباحث في إجراء الدراسة الحالية والتي سعت إلى معرفة واقع استخدام وسائل تقنيات التعليم الإلكتروني لدى معلمي العلوم في منطقة بني كنانة من وجهة نظرهم
-
ملخص
تسعى المدرسة لرعاية الطلاب وتربيتهم، وتطوير الحياة الدراسية لهم ومواجهة القضايا والمواقف التي تواجههم وخاصة التي تتعلق بالأمور الأكاديمية، ويساعد التقويم البديل المعلم على تقويم مخرجات تعليمية لا يمكن قياسها بالطرق التقليدية، والتي تركز على انجازات الطلاب لأن التقويم البديل يتطلب من المتعلم مستويات تفكير عُليا وحل المشكلات وتفكير مبدع. وبما أن مناهج العلوم أكثرها ملاءمة لتطبيق التقويم البديل لثرائها واحتوائها على الكثير من مهارات التفكير العليا، ومن هذا المنطلق، سعت هذه الدراسة إلى الكشف عن واقع ممارسة معلمي العلوم بمحافظة العارضة بالسعودية لأساليب التقويم البديل نظرًا لأهميتها الكبيرة للعملية التعليمية-التعلمية.
-
ملخص
لقد مضت عدة سنوات على تطبيق مناهج العلوم المطورة بالمرحلة الابتدائية بالمملكة العربية السعودية، ومع ذلك لاحظ الباحث من خلال عمله كمشرف على طلاب التربية الميدانية، ومن خلال تداوله مع مجموعة من المعلمين المتعاونين الذين يشرفون على الطلبة المعلمين تخصص علوم أنهم ما زالوا يحملون إتجاهات سلبية نحو تدريس العلوم المطورة، ومعللين ذلك بصعوباتها. واستنادًا إلى أحد العوامل الرئيسة التي يتوقف عليها نجاح المعلم في تدريس مناهج العلوم المطورة هو مدى معرفته بفلسفة المشروع والمبادئ التي بني عليها. والمفاهيم الحديثة ذات الصلة، ولذا جاءت هذه الدراسة للكشف عن مستوى معرفة معلمي علوم المرحلة الابتدائية بالمستجدات التربوية التي شهدتها مناهج العلوم بالمملكة العربية السعودية.
-
ملخص
إنطلاقًا من الأثر الإيجابي للتدريس باستخدام التقنيات الحديثة لتحقيق الأهداف المرجوة وتحسين العملية التعليمية مما ينعكس إيجابًا على المخرجات التعليمية، جاءت فكرة الدراسة وذلك للتعرف على واقع استخدام التقنيات الحديثة في تدريس مناهج العلوم المطورة في التعليم العام من وجهة نظر معلمات العلوم بمحافظة الخرج في المملكة العربية السعودية من حيث توافرها وواقع استخدامها، ومدى ارتباط التقنيات بمناهج العلوم المطورة والصعوبات التي تواجه معلمات العلوم في استخدام التقنيات في تدريس مناهج العلوم المطورة، بالإضـافة إلى ندرة الدراسات التي تتناول استخدام التقنيات الحديثة في تدريس مناهج العلوم المطورة على وجه الخصوص.
-
ملخص
هنالك حاجة لبناء برامج تطوير مهني للمعلم تساعده على تطوير ذاته وتسهم في تطوير أدائه، ومن ثم تطوير أداء تلاميذه، والحاجة قائمة إلى تناول هذه البرامج ومتطلباتها للبحث والتقصي. ونظرًا لخصوصية تعليم العلوم في المرحلة المتوسطة، واحتواء المقرر على مواضيع متقدمة وتدريسها من قبل مختلف المتخصصين، فإن الباحثان يريان ضرورة تناول معلمي المرحلة والتعرف على احتياجات التطور المهني لهم. وقد تم اختيار محافظة عنيزة لكون أحد الباحثين يعمل فيها مما يسهم من الإفادة من نتائج هذا البحث في تطوير البرامج المقدمة في إدارة التربية والتعليم فيها.
-
ملخص
تتمثل الأهمية النظرية للبحث الحالي في إضافة قائمة جديدة لكفايات معلم العلوم، وأسلوب قياسها في ضوء معايير الجودة الشاملة، وأما الأهمية التطبيقية فيمكن أن تتمثل في إسهام البحث الحالي في استخدام قائمة كفايات معلم العلوم كدليل يستدل بها مخططو برامج إعداد وتدريب معلم العلوم لتضمينها في برامج الإعداد والتدريب والتقويم، وفي تطوير مستوى أداء معلم العلوم من خلال استخدام معايير الجودة الشاملة في التدريس، وأخيرًا في لفت الانتباه إلى أهمية معايير الجودة الشاملة كمدخل يمكن أن يسهم في تطوير جوانب العملية التعليمية الأخرى.
-
ملخص
شعر الباحث من خلال التغذية الراجعة التي حصل عليها في عدة جلسات حوارية مع الطلبة أن صعوبات تعلم المفاهيم العلمية سبب رئيس في تدني تحصيلهم وقلة دافعيتهم نحو العلوم؛ وقد أفادت نتائج اختبار تيمس (TIMSS) أن الأردن في تراجع منذ العام 2007 على هذا الاختبار، مما يؤكد وجود مشكلة حقيقية في صعوبة تعلم المفاهيم العلمية. وفي ظل هذا الوضع تبدو الحاجة ملحة لمعرفة الأساليب التي يتبعها معلمو العلوم للتغلب على صعوبات تعلم المفاهيم العلمية، ومدى قرب أو بعد هذه الأساليب عن مبادئ التدريس الاستراتيجي.
-
ملخص
مع أن مناهج العلوم في المملكة العربية السعودية تهدف إلى فهم المتعلمين لطبيعة العلم، حيث تركز على مفهوم الاستقصاء العلمي، وعلاقة العلم بالتقنية والمجتمع (الشايع وعبد الحميد، (2011 إلا أن مدى إسهام أنشطة التطور المهني المصاحب لتطوير المناهج في مجال طبيعة العلم والاستقصاء العلمي غير كاف. وهذا ما حدا ببعض الدراسات مثل )الشمراني، (2012، بأن توصي بتقديم دورات للمعلمين لتطوير تصوراتهم عن مفاهيم طبيعة العلم، وكيفية تدريسها. وأكدت أبحاث أخرى مثل (Hutchison & Colwell, 2012) بأن نماذج التدريب التقليدية غير كافية لمساعدة المعلمين ليصبحوا معلمين فاعلين، بينما تصميم دورات التطوير المهني على الإنترنت باعتبارها مجتمعات تعلم من خلال البرامج التفاعلية، قد تشرك المعلمين، وتدعمهم بطرق ليست متاحة في النماذج التقليدية.
-
ملخص
رغم جهود وزارة التربية والتعليم الفلسطينية لتنمية مهارات المعلمين الجدد والقدامى أثناء الخدمة في ضوء خطتها الاستراتيجية لإعداد المعلمين، وجد قصورًا في التنمية المهنية للمعلمين وخاصة معلمي العلوم، ويرى الباحث قلة في البحوث والبرامج التي تعالج ضعف التنمية المهنية للمعلمين عمومًا ومعلمي العلوم بشكل خاص في فلسطين، من خلال استقراء واقع تدريب معلمي العلوم بمرحلة التعليم الأساسي، ووجد أن تدريب المعلمين لا يرتبط بأدائهم التدريسي، بل بضرورة تطوير وتحسين مهارات التدريس للمعلم في ضوء المستجدات التربوية الحديثة، واستخدام طرق وأساليب مناسبة لاحتياجات المتدربين، ومنها برامج التنمية المهنية القائمة على التعلم الذاتي.
-
ملخص
جاءت الدراسة الحالية لتحديد ومعرفة مدى ممارسة معلمي العلوم لمبادئ التدريس الفعّال خلال تدريسهم لمقررات العلوم من خلال استطلاع آراء المعلمين، والمعلمات أنفسهم، في العام الدراسي (2009/2010 م). وتكمن أهمية الدراسة في طبيعة موضوع البحث، والذي يُعد مهمًا للغاية في تحديد الخبرات، والمعارف، والمهارات، والتوجهات التي يمكن أن تلقي الضوء وتؤكد مدى اهتمام المعلمين بها، وتعميق استعمالها، كما وتعتبر خطوة في محاولة معرفة ما هو خطأ منها، ومحاولة مساعدتهم على معالجته وتعديله في ضوء ما هو متوقع، ويمكن أن تلقي الضوء على مبادئ التدريس الفعّال واللازمة لنجاح المعلم، والتركيز عليها خلال العمليات الإرشادية، وقد تساعد المعلمين أنفسهم في معرفة مدى تحقيق ما هو متوقع منهم في العملية التعليمية التعلمية.
-
ملخص
تتمثل مشكلة البحث الحالي في الحاجة للتعرّف على الجوانب الخمسة التي يتناولها تقويم برامج التطور المهني لمعلمي العلوم في المملكة العربية السعودية وفقًا لنموذج جوسكي (Guskey, 2000)، وهي: تفاعل المشاركين وآرائهم حول الأنشطة المقدمة لهم في البرنامج، اكتساب المشاركين للمهارات والمعارف التي يستهدفها البرنامج، الدعم المقدم من المؤسسة للمشاركين في أكتساب المهارات والمعارف التي يستهدفها البرنامج والتغيير الذي حدث في المؤسسة نتيجة لذلك، استخدام المشاركين لما تعلموه من مهارات ومعارف في مواقف حقيقية، ومخرجات التعلم لدى الطلبة. والحاجة لمعرفة طرق وأدوات جمع البيانات لهذه الجوانب أثناء عملية التقويم، وأهمية تقويم برامج التطور المهني وفقًا لهذه الجوانب، وأهمية استخدام هذه الطرق والأدوات لجمع البيانات، من وجهة نظر معلمي العلوم في المرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية.
-
ملخص
يدور جدل بين المربين وخبراء التربية العلمية حول قضية إعداد معلمي العلوم سواء بالنظام التكاملي أو بالنظام التتابعي، ومدى تأثير ذلك على المخرجات التعليمية المختلفة لدى هؤلاء المعلمين. وتحاول هذه الدراسة إلقاء الضوء على هذا الجانب، حيث تتعرض الدراسة إلى محاولة التعرّف على مستوى مهارات التنور العلمي لدى معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة بالمملكة العربية السعوديةسواء الذين تم إعدادهم بالنظام التكاملي أو بالنظام التتابعي، وذلك باستخدام اختبار موضوعي مقنن لقياس هذه المهارات؛ كما وتحاول الدراسة إجراء مقارنة مباشرة بين متوسطي أداء مجموعة تمثل كل من الفئتين على نفس الاختبار وذلك في محاولة للمساعدة لحسم الجدل الدائر حول قضية إعداد المعلم سواء بالنظام التكاملي أو بالنظام التتابعي.
-
ملخص
يمكن النظر إلى مخرجات التعلّم على أنها عبارات محددة يكتبھا المعلِّم لتوضيح ما ھو متوقّع من الطلاب أن يكونوا قادرين على تحقيقه عند الانتھاء من مقرّر دراسي أو خطة دراسية متكاملة. ولقد اعتمدت دول كثيرة مفھوم مخرجات التعلّم في مناھج التعليم العالي، بل إنّ دول الاتحاد الأوربي جعلت من نھاية عام (2010) أن يتمّ اعتماد مخرجات التعلّم في جميع مناھج التعليم العالي، كما نصت عليه اتفاقية بولونيا (1999). وتسعى كليات التربية في مصر والدول العربية إلى صياغة مخرجات التعلم المستھدفة لإعداد الطلاب المعلمين القادرين على تحقيق متطلبات المجتمع وسوق العمل في ضوء متطلبات الحاضر ومتغيرات المستقبل.
معلمو العلوم
تصنيف: