-
ملخص
يمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية في أن أغلبالمعلمين (بغض النظر عن الموضوع الذي يدرسونه)لايلقونبالاًلكثيرمنسلوكياتهمالشخصية والتعليمية أمام الطلاب، ويتجاهلون أن ممارسة مثل هذه السلوكيات مهما قل شأنها لديهم، فإنها تكون العامل الحاسم في رسم تفاصيل صورتهم،وبناء ثقتهم واحترامهم وهيبتهم لدى طلبتهم، وعلى العكس من ذلك فإن أكثرهم يعدّون أنفسهم قريبين من الكمال، ويجادلون بأن أغلب سلوكياتهم مرغوبة ومحبوبة رجمًا بالغيب. ومن هنا كان السؤال: ما هي السلوكيات السلبية المؤثرة في مستوى احترام معلمي العلوم من وجهة نظر طلبتهم؟
-
ملخص
لطريقة الاستقصاء أهمية بالغة في عملية التعليم والتعلم، حيث أثبتت الدراسات على أنها طريقة فاعلة في تنمية مهارات المتعلمين وقدراتهم، إضافة إلى فهمهم للمعرفة العلمية بصورة وظيفية، كما أنها تمثل الجزء الأهم من المعايير الوطنية الأمريكية. ولذلك على الجهات المسؤولة عن العملية التعليمية العمل على تضمينها في المناهج المدرسية، وخاصة مناهج العلوم، وقبل هذا كله تنمية رغبة المشرفين التربوين المعلمين في التدريب على الاستقصاء العلمي واستخدامه في التدريس كونهم يمثلون الجهة المسؤولة عن توجيه معلمي العلوم في ميدان العمل التربوي.
-
ملخص
تكمن أھمية الدراسة الحالية من الناحية النظرية في طبيعة الموضوع الذي تبحثه، وذلك في سعيھا لمعرفة درجة ممارسة معلمي العلوم لأدوارھم الجديدة في ضوء توجھات الاقتصاد المعرفي في الأردن، فالمعلم أھم أعمدة العملية التعليمية التعلمية. والأھمية العملية أن النتائج التحصيلية للدراسة قد تفيد المختصين في المناھج والتدريب على إعادة النظر حول رفع كفاءة معلمي العلوم، واتخاذ كافة الإجراءات، لزيادة ممارستھم لأدوارھم التربوية في ضوء توجھات الاقتصاد المعرفي في الأردن، وذلك من خلال وضع البرامج التربوية وعقد الدورات التطويرية.
-
ملخص
من مراجعة أدبيات موضوع البحث تتضح الحاجة إلى الكشف عن واقع التقويم التكويني في ظل التطوير الحاصل للمناهج؛ لذا فمن المتوقع أن يكون البحث الحالي إحدى الخطوات لتشخيص واقع تدريس العلوم في مدارس السعودية سعيًا للتطوير. فإذا كانت هنالك مطالب لتطوير أساليب التعليم وتعدد وتنوع في طرقه فلا بد أن يقابل ذلك تطوير في أساليب التقويم، مما يتطلب الكشف عن واقع التقويم التكويني وتقويمه لمعرفة نقاط القوة وأوجه القصور استعدادًا للتحسين.
-
ملخص
تستمد هذه الدراسة أهميتها من كونها تحاول معرفة درجة التزام معلمي العلوم بالمعايير المهنية للمعلمين، للحصول على التغذية الراجعة، وتقديمها للقائمين على شؤون التعليم، لأجل المعالجة المناسبة، أضف لذلك بأنها تمثل استجابة للتوجهات التربوية الحديثة ولتوصيات مؤتمر المعايير الوطنية الأردنية لتنمية المعلمين مهنيًا، والذي دعا إلى إعداد المعلمين في ضوء المعايير الحديثة لتنمية المعلمين. كما وتساعد معلمي العلوم على تقييم أدائهم، وتحسين ممارساتهم التدريسية.
-
ملخص
يُعّرف التفكير العلمي في هذا البحث بمدى امتلاك الفرد لمهارات مظاهر التفكير العلمي وهي: مشاهدة الظاهرة، صياغة الفرضيات لتفسير الظاهرة، التجريب والتفكر في الأدلة التجريبية. بعد تعريف التفكير العلمي يطرح سؤال البحث: ما العلاقة بين مستوى التفكير العلمي لدى طلبة المرحلة الأساسية العليا في الأردن (صفوف: ثامن، تاسع، عاشر) وأنماط التعلم المفضلة لديهم، وفي هذا البحث استخدم مقياس VARK ذي الأبعاد الأربعة الرئيسة لأنماط التعلم (V: البصري، A: السمعي، R: القرائي/الكتابي، K: العملي). أشارت نتائج البحث إلى تدني مستوى التفكير العلمي لدى عينة البحث ولهذا جاءت التوصيات بتضافر الجهود للنهوض بمستوى التفكير العلمي لدى الطلبة.
-
ملخص
نتيجة للنقد الموجه لبرامج إعداد معلم العلوم في جامعة نجران، بات من الضروري الوقوف على واقع هذه البرامج وتقويمها. وتعد معايير الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي من أبرز مرجعيات التقويم وأحدثها وأكثرها مناسبة للمجتمع المحلي، لذلك يجد الباحث أن من الضرورة تقويم برنامج إعداد معلم العلوم في جامعة نجران في ضوء هذه المعايير للكشف عن مدى تحققها في البرامج الحالية التي تنفذها كلية العلوم والاداب لتخريج معلمي/معلمات الكيمياء والفيزياء ومدى نجاحها في تحقيق أهدافها المرجوة.
-
ملخص
حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.
معلمو العلوم
تصنيف: