-
ملخص
من خلال عمل الباحثات كمعلمات لمادة اللغة العربية ومادة الرياضيات في الميدان التربوي، ولاتصالهن المستمر مع المعلمات والمعلمين، فقد لمسن ضعفًا في امتلاكهم لمهارات القرن الحادي والعشرين، ومن هنا تشكلت لديهن الرغبة لبحث موضوع الدراسة، نظرًا لأهمية هذه المهارات وانعكاساتها على عملية التعلم، فكان لا بد من الوقوف على درجة امتلاك معلمي ومعلمات لواء ذيبان في الأردن لمهارات معلم القرن الحادي والعشرين، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في استقصاء درجة امتلاك معلمي ومعلمات لواء ذيبان لمهارات معلم القرن الحادي والعشرين من وجهة نظرهم.
-
ملخص
تناولت هذه الورقة البحثية أدوار المعلمين المهنية والنفسية والتقنية المستقبلية في ظل تحديات تعليم الطوارئ والجوائح، خاصة في ظل أزمة الكورونا وفرص التعليم والتعلم عن بُعد، متضمنة مقدمة عن الموضوع، وكمحاولة للإجابة عن التساؤلات التالية: ما هي التحديات التعليمية/التعلمية التي أفرزها تعليم الطوارئ والجوائح للمعلمين؟ وما هي اتجاهات البحث الجديدة للتدريس الافتراضي وتعليم الطوارئ؟ وما هي الأدوار المهنية المستقبلية للمعلمين في ظل تعليم الطوارئ والجوائح؟ وبعد الإجابة عن التساؤلات قدمت مجموعة من التوصيات.
-
ملخص
تُستثمر اليوم الجهود التعليمية كافة؛ للنهوض بمستويات الطلبة، حيث أن العديد من المربين يرجعون أسباب ضعف الطلبة بالمواد الدراسية بشكل عام ومادة الدراسات الاجتماعية بشكل خاص إلى طرق التدريس، ويُمكن التغلب على الصعوبات من خلال استخدام استراتيجيات وأساليب تجذب الطلبة نحو مادة الدراسات الاجتماعية، وتجعل منهم جزء من عملية التعليم. وهذا ما أكدت عليه العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة والتي وجدت قلة الفهم العميق لمادة الدراسات الاجتماعية، وأن استخدام أساليب حديثة ومنها استراتيجية الدراما التعليمية تستثمر حب الطالب للعب الأدوار، وتجعل من عملية التعليم شيقة ووظيفية؛ وهذا ما يزيد من عمق الفهم ويجعله أكثر فائدة. وعليه؛ ارتأت الباحثة دراسة اتجاهات معلمي الدراسات الاجتماعية نحو استخدام استراتيجية الدراما التعليمية في تدريس مبحث الدراسات الاجتماعية.
-
ملخص
عُرفت استراتيجية التعلم المعكوس كاستراتيجية تفاعليّة بين المعلم والطلبة، تتعدد فيها أدوار المعلم، بدءًا من إعداد الموضوعات الدراسية باستخدام التقنيات الحديثة المختلفة، كالفيديوهات المرئية، أو التسجيلات الصوتية، وإرسالها للطلبة عبر شبكة التواصل الاجتماعي، ثم يخصص وقت الحصة لتطبيق ما تعلّموه في المنزل، مما يعطي الطلبة فُرصًة كافية ليصبحوا أكثر تفاعلًا في الحصة الصفية مع الموضوعات الدراسية. ومن خلال دراسة استطلاعية أجراها الباحثان بتوجيه سؤال للمعلمات حول مهارات الطالبات الحاسوبية تبين أن غالبية الطالبات يمتلكن قدرات عالية وكافية تمكنهنّ من توظيف التقنيات الرقمية والاتصالات على نحو ذاتي وهادف في التعلم، وخاصة أن مادة العلوم مادة تجريبية عملية. والسؤال ماهو اتجاه معلمي العلوم نحو هذه الاستراتيجية؟
-
ملخص
نتيجة لتراجع مخرجات المؤسسات التربوية، وارتفاع معدلات الهدر المدرسي، وتدني مستويات التحصيل العام، بسبب فشل أساليب التقويم الكلاسيكية في طبيعة تحديد أداء المتعلم، وتزايد الدعوات إلى ضرورة تطوير منظومة التقويم التعليمي، لتتماشى مع تطور النظريات التربوية الحديثة، والتي تقوم على أساس ترجمة الأهداف التربوية إلى إجراءات سلوكية قابلة للملاحظة والقياس، وإعداد الأدوات اللازمة لعملية التقويم من اختبارات، واستبانات، وبطاقات ملاحظة، وتحليل البيانات. وعليه، سعت الدراسة الحالية لمعرفة مستوى استخدام أساتذة مدارس التعليم الابتدائي لولاية سطيف في دولة الجزائر لاستراتيجيات التقويم التربوي الحديث في تنفيذ المقرر الدراسي.
-
ملخص
يعتقد الباحثان بأن أبرز أسباب المشكلة تكمن في قلة تفعيل المعلمين لاستراتيجيات تدريس الاستيعاب القرائي، مما يجعل الطالب يعتمد على المعلم في تلقين الأفكار الجديدة، فيفقد بذلك الطالب دوره في عملية التفكير، والتفاعل، والاستنباط مع النصّ لبناء فهمه الخاص، وما يجعل الأفكار الجديدة سريعة النسيان؛ لتلقيها تلقينا، وحفظها بدلًا من فهمها وتعلمها بشكل نشط، ومن هنا يحاول الباحثان في هذه الدراسة أن يجيبا عن السؤال الرئيس التالي: ما درجة تطبيق استراتيجيات تدريس الاستيعاب القرائي في اللغة العربية، وفق برنامج الرامب، لدى معلمي الحلقة الأساسية الأولى في لواء الرمثا في المملكة الأردنية الهاشمية؟
-
ملخص
ظهر الكثير من الصعوبات في تدريس مقررات المناهج الجامعية في الأردن، ولاحظ الباحثون كأعضاء هيئة تدريس في كلية الحصن الجامعية مجموعة الممارسات النمطية في التدريس، وتدني مستوى التحصيل لدى الطلبة، وافتقاد المعلمين لطرائق تدريس حديثة، إضافة لضعف الطلبة بمساق تصميم التدريس، وعدم حبهم للمادة، نظرًا لكون الطريقة الاعتيادية في التدريس تقوم على شرح المادة العلمية للطلبة من قبل عضو هيئة التدريس ومن ثم اعطائهم الواجبات البيتية. وأما في التعلم المقلوب فيكون غير ذلك؛ إذ أن الطالب يعتمد على مشاهدة البرامج التعليمية الإلكترونية بالبيت بالسرعة والوقت المناسب له، مما يمكنه من إعادة مشاهدة شرح نقطة معينة لأكثر من مرة، وعليه فإن مشكلة الدراسة الحالية تكمن في الكشف عن أثر استخدام استراتيجية التعلم المعكوس في تنمية الدافعية نحو التعلم والتحصيل الدراسي لدى طلبة كلية الحصن الجامعية في الأردن.
-
ملخص
لاحظ الباحث من خلال ممارسة تدريس متعلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها في مختلف المستويات ضعفًا في القدرة على توظيف ما تعلموه في مهارات التواصل اللغوي بوجه عام، وأخطاء في النطق والكتابة، ويمكن عزو ذلك لأسباب كثيرة ومن بينها قصور بطرق التدريس التقليدية. وبناء على ذلك تولدت الحاجة لإجراء دراسة لمعالجة المشكلة اللغوية، والبحث عن استراتيجية تدريسية بحيث تلبي حاجات الطلبة، وتعمل على تمكينهم من الفهم القرائي والكتابة الصحيحة في نفس الوقت. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما أثر استخدام استراتيجية التعليم المتمايز في تحسين مهارات التواصل اللغوي لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها في الأردن/ جامعة آل البيت؟.
-
ملخص
الإبداع عملية يمكن تعلمها وتنميتها، وهي ليست موهبة موروثة، بالمقابل الإبداع عملية تنطوي على شيء جديد يتميز بالجدة والفائدة .وعليه فإن على البيئة التي يحتك بها الطفل كالأسرة والروضة أن تعملا جنبًا الى جنب من أجل تطوير الطفل علميًا؛ وأصبح من الضروري بأن تكون الألعاب التعليمية أداة حاضرة بقوة في العملية التعليمية، لما لها من أهمية في حياة الطفل وأثرها بتنمية الجوانب المختلفة من شخصيته وخاصة التفكير الإبداعي، وذلك من خلال توظيفه للحواس لمعرفة عالمه الخارجي، ومن خلال ممارسة عمليات التفكير العلمي، ولذا وجب توفير الفرص التعليمة من خلال الألعاب المنمية لروح الإبتكار لدى الأطفال، وينسجم هذا مع النظرية المعرفية التي تؤكد أن اللعب هو الداعم الرئيس للنمو العقلي عبر مراحل النمو.
-
ملخص
عند تحليل النصوص المتداخلة، يُطلب من القارئ استخدام استراتيجيات تفكير عالية المستوى، مثل تحديد الروابط بين النصين، ومقارنة موضوعاتهما المتشابهة أو المختلفة، وذلك من أجل فهم المعنى الضمني وراء دمج النص السابق في النص الجديد. وبكلمات أخرى فعند تحليل وفهم نصوصّ تتضمن ظاهرة التّناصّ، يُستلزم من الطالب الإلمام بالمهارات الّلغويّة والمعرفيّة المختلفة؛ وكذلك يُطلب منه استخدام استراتيجيات التفكير العليا، مثل تمييز طبيعة العلاقة بين نصّين، وإجراء مقارنة بين الثيمات المتشابهة أو المختلفة؛ لفهم دلالات النصّ الضمنيّة المُرادة من دمج النصّ (النصوص) السابق في النصّ الحاليّ.
-
ملخص
-
ملخص
نتيجة لطبيعة عمل الباحثة في جامعة الجوف في قسم المناهج وتدريس الرياضيات تبين لها مدى حاجة المعلمين إلى التركيز على توظيف الاستراتيجيات في تدريس الرياضيات، لتصبح أكثر ملاءمه مع معطيات العصر، ومما لا شك فيه بأن على معلمي الرياضيات وبشكل مستمر أن يكونوا مطلعين على كل ما يستجد في مجال تخصصهم، وان يمتلكوا المهارات اللازمة لأداء عملهم وبكل كفاءة وفاعلية، وعليه فإن الباحثة ترى ضرورة إجراء هذه الدراسة بهدف التعرف على واقع ممارسة الاستراتيجيات التدريسية السائدة لدى معلمي الرياضيات في المملكة العربية السعودية من وجهة نظرهم.
-
ملخص
من استعراض الدراسات ذات الصلة تبين أهمية التلعيب في العملية التعليمية وكيف يمكنه تحسينها وزيادة كل من التفاعل والدافعية واكتساب سلوكيات جديدة، ويشجع على حضور الدروس والتفاعل خلالها. وعليه، وبناء على دراسة استطلاعية للباحثة ومقابلة عدة معلمات في بعض المدارس واتفاقهن على أن التقنية تساعدهن على تعليم مهارات الإملاء والقراءة وسرد القصص والكتابة أكثر من الطريقة التقليدية، أمكن تحديد مشكلة هذا البحث في قصور التحصيل الأكاديمي والتفكير الإبداعي لدى طالبات المرحلة الابتدائية؛ وعليه تحددت مشكلة البحث بالسؤال: ما أثر التعلم بالتلعيب عبر الويب في تنمية التحصيل الأكاديمي والتفكير الإبداعي لدى طالبات المرحلة الإبتدائية؟
-
ملخص
خلال إعداد معلم المستقبل يُكلف الطالب المعلم بدراسة العديد من المواد الدراسية والتي يُعتقد بأنها تؤهله لامتهان مهنة التدريس. وبالتدقيق بطريقة التدريس المتبعة نجد أنها تعتمد بالدرجة الأولى والأخيرة على طريقة المحاضرة، أي الالقاء! والسؤال الذي يطرح نفسه: وهل طريقة المحاضرة مناسبة في عصرنا الحالي لإعداد معلم الرياضيات للمستقبل؟ عصر شهد التطورات العلمية والتكنولوجية والتغييرات الدائمة، عصر يُلزم بأن يتعلم المعلم كيف يتعلم، ويتحمل مسؤولية القيام بذلك، وليتم ذلك كان لا بد من اقتراح استراتيجية جديدة أطلق عليها اسم “استعد -تعلم- أبدع” تُدرس في كلية إعداد المعلمين ليتدرب الطالب المعلم على البحث عن المعرفة بنفسه وأن يتعلم كيف يتعلم.
-
ملخص
تعاني الخدمات المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة على المستوى التربوي، النفسي، والاجتماعي، والاقتصادي من بعض أوجه القصور، وهذا ما أكدته العديد من الدراسات السابقة والمهتمة بدراسة فئة التلاميذ ذوي صعوبات التعلم، وفي مجملها توصي بإجراء المزيد من الدراسات لإيجاد الحلول العلمية للمشكلات المختلفة لتلك الفئة. وكنتيجة لضعف الأضواء المسلطة على هؤلاء الطلبة من جهة، وإحساس الباحثين وملاحظاتهم من جهة أخرى بأن هنالك مشكلة تواجه هذه الفئة ويجب بحثها علميًا، وعليه فقد هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن دور التنمية المستدامة في التغلب على صعوبات التعلم من وجهة نظر مقدميها، بغية تقديم التوصيات والمقترحات العلمية المناسبة لأصحاب القرار في الميدان التربوي لحل هذه المشكلات وتسهيل عملية تعلمهم.
-
ملخص
كشفت عدة دراسات سابقة عن وجود فجوات بين الكبيرة والمتوسطة في تجربة المملكة العربية السعودية في التعليم حسب منهج (STEM)، من حيث غياب السياسات والتشريعات التعليمية، والخطط الوطنية، وعدم وجود تعليم رسمي نظامي لتعليم (STEM)، في المملكة حتى الآن. وعليه سعى البحث الحالي إلى بناء برنامج تدريبي مقترح قائم على منهج (STEM)، في تنمية قدرة طلاب المرحلة الثانوية على حل المشكلات والتأكد من فاعليته، وذلك من خلال الإجابة عن السؤال الرئيس الاتي: ما فاعلية برنامج تدريبي قائم على منهج (STEM) في تنمية قدرة طالبات المرحلة الثانوية على حل المشكلات؟
-
ملخص
تحتاج عملية التطوير إلي التنوير المستمر لجميع الأطراف سواء القائمين عليه أو المستفيدين منه، فهو لا يخص عصرًا من العصور بعينه، ولا يتوقف عند حقبة معينة، فلكل عصر سراج تنويره، فالتنوير حركة مستمرة لعملية التطوير ومسيرة لا تتوقف في تاريخ البشرية، والتنوير في حقل التربية والتعليم يعني الحد الأدنى من المهارات التربوية والتكنولوجية للتزود بالمعرفة من مصادرها الأساسية والاستفادة منها وتطبيقها لاتخاذ القرارات السليمة في إطار العملية التعليمية وفق أساليبها ومناهجها.
-
ملخص
فرضت التحديات الحديثة في مجال التطوير التربوي تغيرًا بدور المدرسة والمعلم، وبدأ التحول من كون المعلم محورًا للعملية التعليمية إلى اعتبار الطالب محورها، ومن معلم ناقل للمعلومات إلى موجه ومرشد، وأصبح المتعلم شريك استراتيجي في العملية. هذا التحول في الفكر التربوي رافقه تطوير لأساليب وإستراتيجيات التدريس القائمة على التلقين، بإستراتيجيات حديثة تخدم المرحلة الجديدة، وتنمي تفكير الطلبة، وتعمل على تطوير الأبنية المعرفية لهم، مما أدى إلى ظهور اتجاهات متباينة نحو هذه الاستراتيجيات بين معارض ومؤيد، ولأهمية الدور الذي تلعبه الاتجاهات في تشكيل الفكر الإنساني، وتحديد السلوكيات المتوقعة، جاءت هذه الدراسة لتقصي اتجاهات المعلمين نحو إستراتيجيات التدريس الحديثة في محافظة اربد.
-
ملخص
للتقويم أهمية بالغة في المجال التربوي، فهو يعني الحكم على الطالب والمدرس والمنهج التربوي، أي أن التقويم يبين قيمة العملية التربوية، ويظهر فاعلية الإجراءات والوسائل المستخدمة لتحقيق حاجات المتعلم ورغباته. ويعتبر درس طرق التدريس أهم درس يساعد الطلبة المعلمين على تكوين شخصيته كمدرس ومساعدته في إخراج الدرس النموذجي؛ لذلك يحتاج إلى إجراء عملية تقويم لمجالاته المختلفة (المنهج، المدرس، الطالب، الإدارة)، وذلك لمعرفة مدى نجاح الدرس في تحقيق الأهداف المرجوة منه، والتي أهمها تخريج مدرس قادر على إدارة العملية التعليمية. من هنا جاءت مشكلة البحث، وعسى أن تساعد القائمين بتدريس هذه المادة على معرفة سير العملية التدريسية من خلال تقويم الطلبة لمحاور الدرس.
-
ملخص
تستثمر الدول التي تسعى إلى تطوير نظمها التعليمية في تعليم المعلم باعتباره المحرك الأساسي للعملية التعليمية من أجل: تطوير التعليم وتجويده، تطوير المعلم مهنيًا، رفع إنجاز الطلاب. ومن بين الاستراتيجيات الحديثة في تحقيق التنمية المهنية المستدامة للمعلم: استراتيجية (دراسة الدرس). فما هي هذه الاستراتيجية؟ وأين ظهرت؟ وكيف انتشرت؟
- 1
- 2