-
ملخص
من استعراض الأدبيات ذات الصلة بالموضوع تظهر حاجة الطلاب المعلمين بقسم اللغة العربية بكلية التربية في مدينة كركوك في العراق للإلمام بالكتابة الإبداعية مفهومًا، وتدريسًا، وتُقدم لهم عبر برنامج مقترح قائم على تكامل فنون اللغة العربية (الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة)، وهذا ما أكدته الدراسات السابقة، والملاحظة الميدانية، والدراسة الاستطلاعية التي قام بها الباحث حول أهمية الكتابة الإبداعية للطلاب عامة والطلاب المعلمين قسم اللغة العربية خاصة، ويمكن تحديد مشكلة البحث في السؤال التالي: كيف يمكن تنمية مهارات الكتابة الإبداعية في اللغة العربية للطلاب المعلمين بقسم اللغة العربية بكلية التربية بكركوك باستخدام برنامج مقترح قائم على تكامل فنون اللغة العربية (الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة)؟
-
ملخص
تولي الدول المتقدمة اهتمامًا كبيرًا بالتعليم، وتحاول توفير كل تقنية حديثة تؤدي إلى تطويره، وفي الجامعات السعودية يمر طلاب كليات التربية بمرحلة أكاديمية تخصصية تستغرق عدة سنوات من أجل إعدادهم للقيام بمهام التدريس بعد تخرجهم، وفي الفصل التعليمي الأخير يتدرب الطلبة ميدانيًا لتطبيق كل ما درسوه. ومع ذلك فإن نتائج بعض الدراسات تشير إلى وجود معوقات وصعوبات تعترض الطلبة المعلمين وتحد من استفادتهم في التربية الميدانية وتقلل من تمكنهم بالكفايات التدريسية الرئيسة، وهذا ما استشعره الباحث بعمله كرئيس لقسم العلوم التربوية بجامعة المجمعة، وعليه تحددت مشكلة الدراشة في السؤال الرئيس التالي: ما الصعوبات التي تؤثر في الاستفادة من التربية الميدانية من وجهة نظر الطلبة المعلمين?
-
ملخص
يرى الباحثان أن طبيعة التغيير والتطوير في جميع جوانب الحياة المختلفة يتطلب منا البحث عن أفضل الطرائق التدريسية والتي تؤدي إلى تطوير العملية التربوية التعليمية وتجعل من الطالب محورًا لها من أجل تنمية قدراته العقلية وليعتمد التفكير وسيلة لحل المشكلات التي تواجهه، وعليه تحددت مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: هل يمكن لطريقة الاستكشاف بأن تنمي التفكير العلمي لدى طلبة معاهد المعلمين؟
-
ملخص
من خلال عمل الباحث سابقًا كعضو هيئة تدريس في قسم المناهج وطرائق التدريس وكمشرف على الطلبة المعلمين في المدارس، وحديثًا كرئيس لقسم المناهج وطرق التدريس، ومشرف أول على إدارة برنامج التربية الميدانية لاحظ أن الفترة الزمنية التي يقضيها الطالب المعلم في التطبيق الميداني قصيرة، وهنالك قصور في أداء العناصر المشاركة في برنامج التربية العملية الأمر الذي يحول دون تحقيق أهداف البرنامج، كما سَمع الكثير من شكاوى مدراء المدراس حول القصور في أداء الطلبة المعلمين في الجانب التدريسي. وعليه، تبلورت مشكلة البحث، والتي عززت إحساس الباحث بأن برنامج التربية العملية بحاجة ماسة للمراجعة والتقويم بشكل مستمر، ليُسهم في تطوير وتحسين البرنامج بما يحقق الجودة الشاملة.
-
ملخص
يُعد الوعي بمشكلات المناهج التعليمية من القضايا المهمة التي ينبغي على الطالب المعلم فهمها والإلمام بها والوقوف على أسبابها وطرق التغلب عليها أثناء فترة إعداده وقبل خروجه إلى العمل الميداني، ولقد لاحظ الباحثون ومن خلال عملهم الميداني أن هنالك ضعفًا في تحصيل طلاب المقرر انعكس على أدائهم في التربية الميدانية، وعليه فقد كان من الضروري إجراء البحث الحالي لتقصي أسباب هذا الضعف والصعوبات التي واجهتهم في دراسة المقرر، وفحص مدى فاعلية استخدام التعلم المدمج في تدريس المقرر “بناء المناهج وتطويرها” وفي تنمية التحصيل والوعي بمشكلات المناهج التعليمية لدى طلبة كلية التربية جامعة الملك فيصل بالمملكة العربية السعودية.
-
ملخص
يمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية في أن برامج إعداد المعلم عامة ومعلم التعليم الأساسي خاصة في كليات التربية في جمهورية مصر العربية لا تراعي واقع العملية التعليمية، وما زالت هذه البرامج منفصلة بشدة عما يصدر من خطط استراتيجية لتطوير العملية التعليمية “كالخطة الاستراتيجية للتعليم قبل الجامعي في مصر 2014-20130 م”، كما أن برامج إعداد معلم التعليم الأساسي تعاني من جوانب قصور عدة. وتأتي هذه الدراسة كمحاولة لتقديم خطة مقترحة لتطوير برامج إعداد معلم التعليم الأساسي بكلية التربية بسوهاج في ضوء الخطة الاستراتيجية للتعليم في مصر 2014-20130 م، لتفادي قصور الممارسات التعليمية الحالية في برامج إعداد معلم التعليم الأساسي بهذه الكلية، وحل بعض مشكلاتها التعليمية.
-
ملخص
تعتبر طالبات كلية التربية الأساسية اللواتي تدرس في مجالات تدريس الطلبة العاديين إحدى الفئات التي قد تواجه المشكلات مع ذوي الإعاقة في الفصول العادية، ولذلك هدفت الدراسة الحالية إلى استطلاع آرائهن حول طبيعة تلك المشكلات. وعليه، يمكن تحديد مشكلة الدراسة بالتساؤلات التالية: هل تواجه طالبات كلية التربية الأساسية صعوبات أثناء تدريس ذوي الإعاقة في الفصول العادية؟ وهل هنالك تفاوت في الصعوبات من حيث أهميتها؟ وهل تختلف حدة الصعوبات التي تواجهها الطالبات المعلمات أثناء تدريس ذوي الإعاقة في الفصول العادية باختلاف تخصصاتهم وجنس التلاميذ؟
-
ملخص
نتيجة التحولات الهائلة في الإبتكارات العلمية والتكنولوجية والتي انعكست بشكل كبير على المجتمع بكل إيجابياتها وسلبياتها أصبح للتغيرات البيئية أهمية كبيرة، ومن جملة السلبيات ظهور العديد من المشاكل والقضايا ذات التأثير المباشر في حياة الإنسان لا سيما في الدول النامية، ولذا أصبح لزامًا مواجهة مثل هذه المشكلات وإيجاد الحلول لها، وهذا يتطلب تضافر جهود جميع أفراد المجتمع، ومنهم المعلمون ذوي الدور الهام في توعية التلاميذ. وعليه، وفي ضوء خبرة الباحثين في مجال تدريس العلوم في معاهد إعداد المعلمين، وعدم وضوح نسبة ما يمتلكه الطلبة المعلمين من المشكلات البيئية، حاولت هذه الدراسة الوقوف على مدى فهم الطلبة المعلمين في المعاهد لهذه المشكلات وعلاقتها بوعيهم البيئي.
-
ملخص
اعتمادًا على ما أشارت إليه بعض الدراسات من ضعف اهتمام الجهات المعنية بإعداد المعلم قبل وأثناء الخدمة بتنمية مهارات التعلم المستمر، ومن ثم مهارات التعلم المنظم ذاتيًا، والتركيز فقط على مادة التخصص، واستخدام الاستراتيجيات التدريسية المباشرة في تعليمها؛ فإن الحاجة ماسة إلى توفير البرامج التي تهدف إلى تنمية مهارات التعلم المنظم ذاتيًا لدى المعلمين عامة، والطلاب المعلمين بشعبة الرياضيات خاصة، وبناء عليه ولت فكة البحث الحالي بهدف تقديم برنامج لتنمية مهارات التعلم المنظم ذاتيًا لدى مجموعة من الطلاب المعلمين بشعبة الرياضيات كعينة ممثلة للطلبة المعلمين في كلية التربية.
-
ملخص
يتوقف نجاح العملية التربوية على كفاءة المعلم الذي يوجه مسارها ويفعّل عناصرها لصالح المتعلم بما يتوافق مع استعداداته وخصائصه لأجل تنمية شخصيته المتكاملة جسميًا وعقليًا وانفعاليًا واجتماعيًا، ولا يمكن أن يتحقق ذلك إلا إذا خضع المعلم لبرامج التنمية المهنية والدورات التي تؤدي إلى إعداده علميًا وعمليًا. ومن أساليب تدريب المعلمين قبل الخدمة التي أثبتت جدواها ما يعرف بالتدريس المصغّر، والذي يجسد العملية التدريسية للطالب المعلم، ويعمل على تحليل مهارات التدريس المعقدة إلى مهارات جزئية محددة قابلة للإكتساب والأداء.
-
ملخص
تظهر أهمية الدراسة الحالية من خلال نتائجها ومنها إعداد قائمة معايير تمثل الجودة الشاملة في التربية العملية، وإعداد دليل للتربية العملية في ضوء المعايير والذي يشمل: أهداف التربية العملية، محتوى التربية العملية، والمهام الخاصة بكل فرد من فريق العمل، وعناصر تقويم الطالب المعلم في التربية الخاصة وأخيرًا الاستفادة من نتائج هذا البحث من أجل تطوير التربية العملية في كليات التربية الرياضية في جمهورية مصر العربية وغيرها من الدول.
-
ملخص
من خلال استعراض ومراجعة الأدبيات التربوية التي تناولت واقع استخدام شبكات التواصل الاجتماعي في العملية التعليمية، ومن خلال خبرة الباحث كمشرف على طلبة التربية الميدانية لمس الباحث الحاجة إلى محاولة التعرف على واقع استخدام شبكات التواصل الاجتماعي لأغراض تعليمية، إذ – رغم أهمية شبكات التواصل الاجتماعي في الحياة اليومية وانتشارها وتنوع الخدمات التي تقدمها – لم يجد الباحث من خلال استقصائه للعديد من قواعد بيانات الأبحاث التربوية أي دراسة خصصت للكشف عن واقع استخدام شبكات التواصل الاجتماعي لأغراض تعليمية لدى الطلبة المعلمين على وجه الخصوص، وبناء عليه جاءت هذه الدراسة.
-
ملخص
يحتل المعلم مكانة هامة في النظام التعليمي وخاصة في التربية الخاصة، ويُعد عنصرًا فاعلًا ومؤثرًا في تحقيق أهداف التربية، وحجر الزاوية في العملية التعليمية، وإعداد المعلم قبل الخدمة، وامتلاكه الكفايات التعليمية إستراتيجية لمواجهة أزمة التعليم ومواكبة التطور العلمي، وتعد الكفايات التعليمية أحد الجوانب الرئيسة لتقويم الأداء وإعداد المعلم، هذا ويقترن نجاح المعلم في أداء عمله الوظيفي بقدرته وامتلاكه الكفايات التعليمية؛ لذا، وفي الآونة الأخيرة بشكل خاص، بدأ يزداد الاهتمام بالكفايات التعليمية عامة وبشكل ملحوظ التي تخص التربية الخاصة.
-
ملخص
إن من أهم أسباب الخلل في العملية التربوية هو فقدان خطوط الاتصال بين ما يدرسه الطالب في الجامعة وما يمارسه مع طلابه في الفصل، وقد أصبح ما يجري أداؤه في الفصل محور الاهتمام بين المشتغلين بالعملية التربوية؛ سواء على مستوى التخطيط أو التنفيذ أو البحث العلمي، ومن هنا تبلورت مشكلة الدراسة من خلال ملاحظة الباحثة واطلاعها على الواقع التعليمي لطلبة التدريب الميداني بقسم التربية الخاصة، ومن خلال متابعاتها الإشرافية في المدارس ومراكز التربية الخاصة على الطلبة/ المعلمين بقسم التربية الخاصة بضرورة التعرف على مستوى ممارستهم للكفايات التعليمية والارتقاء بها والبحث عن وجود أو عدم وجود العلاقة بين مستوى ممارستهم للكفايات التعليمية والتحصيل الأكاديمي.
-
ملخص
يتكرر الحديث عن المعلم في الآونة الأخيرة مرارًا بين الفينة والأخرى عبر مقالات كثيرة نُشرت، وكتب عديدة أُلّفِت، فمنها ما تطرق فيها الحديث إلى أهمية مَكانةالمعلم ودور مهنة التعليم، ومنها ما تركز الحديث حول ما يعانيه المعلم في النظام التعليمي في السعودية من بعض الإشكاليات التي قد تعيقه عن أداء رسالته العظيمة، ويحتاج الميدان التعليمي بشكل خاص الآن وأكثر من ذي قبل لرؤية واضحة يمكن من خلالها تعزيز مكانة المعلم، ومن ثم الارتقاء بمهنة التعليم، لكي يتحقق هدف النظام التعليمي الأول وهو تحسين مخرجات التعليم، وقطعًا لن يتم ذلك إلا عبر الدّعم للركيزة الأساسية في العملية التعليمية، ألا وهو “المعلم”.
-
ملخص
إن معرفة واقع ممارسة طلاب التربية العملية في كليات التربية بالجامعات الفلسطينية لمهارات التدريس الفعّال من وجهة نظر المشرفين يمكن أن يزود الجامعات الفلسطينية بالمعرفة عن جوانب الضعف والقصور في برامج التربية العملية، وتطويرها في ضوء هذه المهارات، وأن يزود المشرفين أنفسهم بحجم المعارف والمهارات التي يمتلكها طلاب التربية العملية، وللطلاب فيمكن أن يزودهم بقائمة مهارات التدريس الفعّال التي يجب أن يمتلكوها خلال فترة الإعداد، وتقديم تغذية راجعة عما يمارسونه من مهارات، وبالنسبة لوزارة التربية والتعليم العالي فيمكنها الاستفادة من النتائج التي يتوصل اليها البحث في عمليات التطوير المستمرة، وذلك من خلال معرفة الواقع، وتحديد ما هي مهارات التدريس الفعّال التي يجب أن يمتلكها المعلم الفلسطيني؟
-
ملخص
تتلخص مشكلة البحث الحالي في أنّ برامج إعداد الطالب المعلم بكلية التربية في صورتها الحالية لا تولي تنمية قيم المواطنة العناية الكافية، وذلك على الرغم من أهميتها بالنسبة للطلاب المعلمين على مختلف تخصصاتهم؛ فعلى المعلم تقع مسؤولية كبيرة في نجاح تربية المواطنة أو فشلها. ومن أهم عوامل نجاح المعلم هي عملية إعداده ليكون مواطنًا صالحًا، ومن ثم ليقوم بنقل ذلك الشعور لطلابه مستقبلًا. ولذا فالبحث الحالي يسعى للإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية برنامج في الدراسات الاجتماعية يهدف إلى تنمية المواطنة لدى الطالب المعلم؟
-
ملخص
تعتبر مادة الرياضيات من المواد الهامة في تعليم الصم، حيث تلعب المهارات والمفاهيم الرياضية دورًا هامًا في حياة وتعاملات الأصم اليومية، كما هو الحال مع زملائه السامعين. ويتطلب تدريس الرياضيات للصم كفاءات تدريسية خاصًة، وقد لاحظ الباحث قصورًا في المعرفة الرياضية، وطرق تدريسها، لدى الطلبة الذين يُدرّسون مقرر الرياضيات الخاص بمعلم الإعاقة السمعية، مما حثه على التساؤل عن مدى امتلاك الطلبة المعلمين في تخصص الإعاقة السمعية، لكفايات تدريس الرياضيات للتلاميذ الصم.
-
ملخص
لاحظت الباحثة غياب طلاب اللغة العربية من التعليم الأساسي عن المحاضرات، وسمعت شكواهم من صعوبة جمع المعلومات من مصادرها، كما ولاحظت المعاناة في التربية الميدانية من كيفية التعامل مع المشكلات اليومية لتلاميذهم، والهرب منها بالتغيب خوفًا من الوقوع في المشكلات نتيجة ردود أفعالهم تجاه التلاميذ، ورأت بأنّ ذلك يرجع لانخفاض الدافعية المعرفية لديهم، وقلة ممارسة التفكير التأملي ليساعدهم على التأمل والنظر والاستبصار في مشكلات تلاميذهم، والتعامل معها، وكذلك قلة الإيمان بقدراتهم على جمع المعلومات لحل ما يواجههم من مشكلات، مما دفعها لدراسة هذه الظواهر والتي تؤثر سلبًا على ناتج العملية التعليمية وكفاءة المعلم.
-
ملخص
إتضح من خلال التأمل والملاحظة الميدانية للممارسات التدريسية للمعلمين والمعلمات بأن الطلبة ذوي التحصيل العالي عادة ما تربطهم علاقات إيجابية مع معلميهم مما يحفزهم للمشاركة بشكل أكبر في الأنشطة التعليمية. وفي المقابل تتسم علاقة مجموعة من الطلبة بمعلميهم بالسلبية فتظهر لديهم العديد من المشكلات السلوكية سواء داخل الصف الدراسي أو في المدرسة ككل، كما تنخفض مستوياتهم التحصيلية ورغبتهم في التعلم. وعليه، يمكن بلورة مشكلة الدراسة الحالية في إطار العلاقة الارتباطية بين المعلم – الطالب كما يدركها الطالب، ودافعية التعلم لدى طالبات الصفوف الخامس والسادس كممثلين للمرحلة الدنيا، والعاشر والحادي عشر كممثلين للمرحلة العليا بمدارس محافظة الباطنة بسلطنة عمان، وكذلك الفروق بين طالبات المرحلة الدنيا والعليا في مستوى علاقة المعلم – الطالب.
طلبة معلمون
تصنيف: