صعوبات التعليم
تصنيف:
وجد 10 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 10
  • ملخص

    يُعد ضعف إعداد المعلم من أبرز المشكلات التي يعاني منها نظام التعليم؛ وقد أشار لذلك تقرير وزارة التربية والتعليم السعودي لعام 2012 م إلى أن من أبرز الصعوبات التي تواجه التعليم العام في المملكة ضعف وقلة تأهيل المعلمين حيث يفتقد العديد منهم للمهارات الحديثة في التعليم. وقد أوصت العديد من الدراسات السابقة على ضرورة الاهتمام بتطوير برامج إعداد المعلمين بما يواكب مستجدات العصر أكاديميًا وفكريًا وثقافيًا وتربويًا. وأشار المؤتمر الدولي الثاني لقسم المناهج وطرق التدريس إلى أهمية الإفادة من تجارب الدول المتقدمة في برامج إعداد المعلمين. وجاءت هذه الدراسة استجابة لهذه التوصيات وذلك من خلال المقارنة بين برامج إعداد المعلم في كل من أمريكا، اليابان، سنغافورة، وفنلندا وبرامج إعداد المعلم بالمملكة العربية السعودية لاستفادة من جوانب القوة في برامجهم بما يناسب المجتمع السعودي.

  • ملخص

    أشارت الكثير من الدراسات السابقة ذات الصلة إلى كيفية تدريس الطلبة الذين يعانون من عسر التعلم في حل المسائل اللفظية الرياضية إلى أهمية استخدام استراتيجية النجمة (STAR) كاستراتيجية تدخل لمساعدة الطلبة الذين يملكون عسر تعلم في حل المسائل اللفظية، وكلمة نجمة STAR مشتقة من الحروف الأولى للكلمات التي تشكل خطوات الاستراتيجية، وهي: Search, Translate, Answer, Review. وتعني: إبحث، وترجم، وأجب، وراجع. وأشارت بعض الدراسات إلى أنه يمكن للطلاب تحسين أدائهم في حل مسائل الكلمات الرياضية عندما يتبعون استراتيجيةSTAR ، وهي بسيطة موجهة ذاتيًا، ومن السهل استدعاء برنامج STAR الذي يحث الطالب على تطبيق خطوات حل المشكلات بترتيب منطقي، لنجد أنها فعّالة بشكل خاص مع الطلاب الذين يعانون من اضطرابات عسر التعلم.

  • ملخص

    يعتبر توظيف التقنيات التعليمية من الأمور الشائكة لبعض المعلمين، حيث يرى الكثير أنها تمثل عائقًا زمنيًا يمنعهم من إتمام إعطاء المنهاج في الوقت المحدد، ويعتبره البعض بأنه هدرًا للوقت، في حين أن آخرون يخشون أن يكون بديلًا عن المعلم نفسه. إن عدم تمكّن المعلم من توظيف التقنيات المتوفرة لديه يمثل عائقًا في عملية التعليم. لقد تغير دور المعلم وبدلًا من أن يكون مُلقنًا للطالب أصبح مشاركًا له في العملية التعليمية، ومن واقع متابعة أداء المعلمين والمعلمات في الغرفة الصفية من قبل الباحثة لاحظت قلة الاهتمام بتوظيف التقنيات، مما يشكل عبئًا نفسيًا على المعلم الذي يستأثر غالبًا بالحديث ويمنع الطالب من الفائدة العلمية التي يُمكن أن يجنيها من مشاركته في الدرس. وعليه، جاءت رغبة الباحثة بإجراء الدراسة الحالية والتي سعت لتحديد المعوقات التي تواجه المعلم في توظيف التقنيات التعليمية في المدارس الحكومية من وجهة نظر المعلم في مدارس لواء القويسمة بمحافظة عمان.

  • ملخص

    هنالك فئة من الطلبة مُقنّعة (تلبس قناع)، أي تغطي عندهم صعوبات التعلم والموهبة كل منهما على الأخرى، وقد لا يظهر عندهم انخفاض حاد في التحصيل الدراسي مما لا يستدعي أخذ أفراد هذه الفئة إلى غرفة مصادر التعلم. ولا توجد حاليًا أدوات للكشف عن الموهبين من ذوي صعوبات التعلم. لذلك برزت مشكلة هذه الدراسة التي تتمثل في الحاجة لتطوير أو بناء مقياس للكشف عن الموهبين ذوي صعوبات التعلم، بحيث تكون سهلة الاستخدام من قبل المعلمين والمعلمات وخصوصًا في الحلقة الأولى من المرحلة الابتدائية (الصفوف: الأول والثاني والثالث ابتدائي). والتساؤل المطروح: هل يمكن بناء مقياس مقنن للكشف عن الموهبين ذوي صعوبات التعلم من تلاميذ الحلقة الأولى من المرحلة الابتدائية بمملكة البحرين؟

  • ملخص

    تنبع أهمية الدراسة الحالية من استخدامها نموذج حل المشكلات الإبداعي (CPS) مع الطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلّم، وتوجيه الاهتمام إلى هذه الفئة من فئات التربية الخاصّة، وتستمد الدراسة أهميتها من حاجة هذه الفئة إلى قدر كبير من الأنشطة لتلبية احتياجاتهم الفئوية والتي تضع نقاط قوتهم وموهبتهم خارج نطاق قدراتهم اللغوية المحدودة بسبب صعوباتهم، ومساعدتهم على تجاوز هذه الصعوبات بالتركيز على نقاط قوتهم وتكييف استراتيجيات التدريس والمنهاج حتى تظهر قدراتهم الحقيقية في بيئة تمزج وتلائم بين قدراتهم الشخصية الإبداعية.

  • ملخص

    تحاول الورقة البحثية الحالية إلى التعرض بشيء من التفصيل للعديد من أساليب واستراتيجيات التدريس التي يمكن للمعلم استخدامها مع حالات صعوبات التعلم، ومن بينها: تفريد التعليم داخل الفصل العادي (Individualization)ونموذج التدريب المعرفي (Cognitive Training Model) …والخ. كما وتتضمن الورقة عرضًا مفصلا لأسلوب تحليل المهمة والذي يتطلب أن يكون المعلم واعيًا بمطالب المدخلات، وأن يكون ملاحظًا للطريقة التي يتناول بها الطفل مطالب الواجب، بالإضافة إلى الوعي بالمطالب.

  • ملخص

    تحت رعاية معالي مدير جامعة تبوك الدكتور عبدالعزيز العنزي تم عقد ملتقى “التربية الخاصة… التطلعات والرؤى المستقبلية” في التواريخ 8-9 من شهر ابريل 2014. أشار الملتقى إلى العديد من التوصيات، وذكر الدكتور عبداللهالقحطاني رئيس قسم التربية الخاصة، بأن فكرة الملتقى نبعت من قسم التربية الخاصة، لما لهذا الملتقى من أهداف سامية وتطلعات متميزة في خدمة هذه الشريحة من شرائح هذا المجتمع، وانطلاقًا من حاجة المنطقة وتطلعاتها.

  • ملخص

    تشير الدراسات التي بحثت في تطوير الاستراتيجيات التعليمية إلى أن استراتيجية الخرائط الذهنية من أكثرها استخدامًا في الاونة الآخيرة، فقد أشار Gilchrist (1993) إلى أهمية الخرائط الذهنية حيث تقدم مفتاحا للمفاهيم المتضمنة في موضوع معين من خلال العلاقات المرتبطة بها في تصميم تعليمي مثير وجذاب يساعد الطلاب على الفهم الجيد لتلك المفاهيم وييسر دمجها في البنية المعرفية له، ومن هنا جاء الدافع للباحث لفحص أثر استخدام الخرائط الذهنية على المستويات المعرفية العليا لبلوم لدى عينة من طلاب قسم التربية الخاصة بجدة.

  • ملخص

    إعتمادًا علىبعض الدراسات في مجال الدافعية يمكن القول أن الأداء الأكاديمي المتدني للطلاب ذوي صعوبات التعلم قد يرجع إلى طبيعة التوجه الدافعي الذي يتبناه هؤلاء الطلاب، حيث يتبنون توجه دافعي قائم على الأداء والذي يتمثل في الإحجام عن المهام الصعبة التي تتحدى قدراتهم. أما البحث الحالي فيسعى إلى إعداد برنامج قائم على التوجه نحو الإندماج في المهام الرياضية، سيما وان ادبيات البحث التربوي في مجال توجهات أهداف الإنجاز أشارت إلى فعاليّة وإيجابية هذا التوجه مقارنة بالتوجه القائم على الأداء، ولما للتوجه القائم على الإندماج في المهمة من تأثير قوي وفعال ومباشر في مخرجات التعلم ولعل أهمها التحصيل الدراسي.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.