-
ملخص
تُعد معرفة اتجاهات المعلمات نحو استخدام منصات التعليم الإلكترونية ذات علاقة كبيرة بالاستخدام الفعلي لها، وتكوين أفكار خاطئة عنها تساهم في العزوف عن استخدامها، وأن الاتجاه نحو استخدامها يُعد مؤشر لدرجة التقبل وإمكانية استخدامها مستقبلًا. وعليه، تبلورت مشكلة الدراسة في الكشف عن اتجاهات معلمات الرياضيات للمرحلة الثانوية بمحافظة الخرج في المملكة العربية السعودية نحو استخدام منصات التعليم الإلكترونية في العملية التعليمية، ومدى تقبلهن لفكرة استخدامها في التدريس.
-
ملخص
لاحظ الباحثان من خلال الخبرة الطويلة لهما بمجال تدريس الرياضيات بأن تدريس وحدة الإحصاء بالمراحل الدراسية المختلفة يتم بالاعتماد على الطرق التقليدية والتي تركز على تدريس المفاهيم والقوانين الإحصائية وحفظها واسترجاعها، ودون الاهتمام بتدريب الطلبة على التفكير بكيفية الحل، مما أدى إلى ضعف عام عند الطلبة عندما تُعرض مسألة ما تتطلب التفكر الرياضي، والمتتبع لنتائج الاختبارات الدولية في امتحان الرياضيات والعلوم (TIMSS)يجد أن معظم دول العالم بما فيها الأردن تعاني من ضعف التحصيل في الرياضيات. وعليه، دعت الحاجة لإجراء هذا البحث لمعرفة أثر استخدام استراتيجيات حل المسألة في تنمية التفكر الإحصائي لدى الطلبة في الصف السادس الأساسي في العاصمة الأردنية عمان.
-
ملخص
في ظل جائحة الكورونا وتبني نمط التعليم عن بُعد، يحتاج تعليم الرياضيات؛ ذلك العلم التجريدي القائم على المفاهيم، والحقائق، والمسلمات، والبديهات، والذي يعتمد على الفهم، والتفكير، إلى طرق واستراتيجيات تعليمية يستخدمها المعلم بأسلوب يعمل على تنمية قدرات الطالب المعرفية والذهنية والمهارية، إضافة إلى أن يكون المعلم على قدر كبير من التدريب المتميز في استخدام تكنولوجيا الإنترنت والاتصالات، وقادر على خلق بيئة إلكترونية تفاعلية غنية بالمواقف، والأنشطة، والوسائل التعليمية، التي تحفز الطلبة على الانخراط في مناقشات، والحوارات الرياضية، بين الطلبة ومعلمهم من ناحية، وبين الطلبة أنفسهم من ناحية أخرى.
-
ملخص
نبعت مشكلة الدراسة الحالية من واقع تعليم الرياضيات المدرسية في دولة فلسطين، والذي وصفه الكثير من المختصين بأنه تعليم تقليدي ومباشر ولا يحقق الأهداف المرجوة منه، والمتأمل في نتائج الامتحانات الدولية مثل (TIMSS) يمكن أن يلمس ضعفًا واضحًا لدى طلبة فلسطين المشاركين في الاختبارات وبالعديد من الأبعاد المرتبطة بالمعرفة الإجرائية في مادة الرياضيات، ومن خبرة الباحث وملاحظاته كمعلم للرياضيات في المرحلة الثانوية، فقد لمس الضعف في تنفيذ الإجراءات والتعميمات الرياضية، ولاحظ شعور الطلبة بالملل والضعف في الدافعية نحو تعلم الموضوع، وعليه اعتقد بأن استخدام الأنشطة القائمة على البرمجة قد يساعد الطلبة على تنمية المعرفة الإجرائية في الرياضيات وزيادة الدافعية لديهم لتعلم الرياضيات.
-
ملخص
لاحظ أحد الباحثين خلال عمله كمدرس للرياضيات في المدارس الحكومية والخاصة، ومدارس وكالة الغوث الضعف الكبير الذي يعانيه الطلبة في مادة الرياضيات، سواء كان ذلك في المعرفة المفاهيمية والإجرائية، أو في المستويات العليا كحل المشكلات وما تتطلبه من التفكير الرياضي، كما وتأكد لديه ذلك من خلال عمله كمشرف تربوي، وتواصله مع معلمي الرياضيات، وتبين له بأن المعلمين لا يتوجهون خلال تدريسهم عمومًا نحو الاهتمام بالتفكير الرياضي أو حل المشكلات. وبناء عليه جاءت هذه الدراسة كمحاولة لتحسين التفكير الرياضي والقدرة على حل المشكلات الرياضية من خلال برنامج تدريبي قائم على التعليم المستند إلى مشكلة.
-
ملخص
أكدت الدراسات السابقة ذات الصلة على أهمية التكامل بين العلوم والرياضيات والتقنية، كما أن الاهتمام بتكاملها بدأ قديمًا، وكان التركيز على تطوير منهج يدعم فكرة التكامل بتوظيف مشاريع متنوعة يهدف إلى إصلاح تعليم العلوم والرياضيات من منطلق النظرة الشمولية في تقديم المعرفة العلمية، وإزالة الفواصل بين المناهج المتكاملة عبر تأكيد الوحدة الأساسية للفكرة العلمية، كما امتد هذا الاهتمام أيضًا إلى الاعتناء ببرامج إعداد المعلمين، سيما وأن معتقدات المعلمين تتشكل في مرحلة إعدادهم وعليها تعتمد مهاراتهم، وأن الكشف المبكر عن هذه المعتقدات يُسهم في رفع كفاءتهم. وعليه، جاءت الدراسة الحالية للكشف عن معتقدات معلمات العلوم بمدينة الرياض في المملكة العربية السعودية نحو التكامل بين العلوم والرياضيات والتقنية (SMT) وعلاقة ذلك ببعض المتغيرات.
-
ملخص
لاحظ الباحثان تركيز المعلمين على كتاب الطالب، سواء في التحضير أو التدريس، كما وقاما بإجراء دراسة استطلاعية شملت مجموعة من معلمي الرياضيات ومشرفيها للتعرف على أبرز المصادر التي يعتمدونها، وتوصلت الدراسة إلى أن أغلب أفراد العينة يعتمدون على الكتاب المدرسي، وأن جزءًا منهم يستفيدون في بعض الجوانب من دليل المعلم، في حين تبين أن هناك قصورًا في الاستفادة من المصادر التقنية كبوابة عين التعليمية، وبوابة المستقبل، وحقيبة الأنشطة الصفية. وأكدت الدراسات العديدة على أهمية استخدام المصادر المختلفة في التعليم، وأهمية تدريب المعلمين على التنوع في تطبيق استراتيجيات التدريس وحثهم على استعمال المصادر المتنوعة. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في الوقوف على واقع استخدام المصادر التعليمية في تدريس الرياضيات في الظروف الراهنة المصاحبة لجائحة الكورونا.
-
ملخص
من خلال عمل الباحث كمشرف تربوي وكمدير لدائرة المناهج بوزارة التربية والتعليم سابقًا؛ لاحظ وبشكل مباشر تدني المستوى الأدائي لطالبات كليات التربية خلال دروس التدريب الميداني في المدارس، وتلقى العديد من الشكاوى من قبل بعض المختصين والتي مفادها افتقار طالبات كليات التربية لاستراتيجيات التدريس بشكل عام واستراتيجيات التعلم النشط بشكل خاص؛ مما انعكس على تحصيلهن ومهارتهن في تدريس الرياضيات. وعقد حوارات مع الطالبات ممن يدرسن مساقات استراتيجيات تدريس الرياضيات، ويشاركن في التدريب الميداني ووجد بأنهن بحاجة ماسة لبعض استراتيجيات التعلم النشط والتي تهدف إلى إثارة الدافعية وجذب الاهتمام؛ وهذا ما شجعة على البدء في إجراءات هذه الدراسة.
-
ملخص
نظرًا لأهمية استخدام الاستراتيجية الصحيحة في عملية تعليم وتعلم الرياضيات وإيجاد بيئة تعليمية فعّالة، والاهتمام الكبير لدى الطلبة في استخدام التكنولوجيا في حياتهم من خلال الهواتف الذكية وغيرها، ارتأى الباحثون استخدام تكنولوجيا التعلم المدمج القائم على الألعاب الإلكترونية في عملية تدريس مفاهيم رياضية لوحدتي الهندسة والقياس لمعرفة فاعليتها في تحسين مهارات التفكير الرياضي لديهم، فما يمتلكه الطلبة من مهارات التفكير الرياضي المختلفة ستساعدهم في فهم هاتين الوحدتين. وتمثلت مشكلة الدراسة بالإجابة عن السؤال التالي: ما فاعلية استخدام الألعاب الإلكترونية في تحسين التفكير الرياضي لدى طالبات الصف الرابع الأساسي؟
-
ملخص
من خلال الخبرة العملية والعلمية للباحث في مجال تدريس الرياضيات وفي كافة مراحل التدريس لاحظ قصورًا كبيرًا في استخدام مستحدثات تكنولوجيا التعليم في التدريس، وبأن السيطرة ما زالت من نصيب الأساليب التقليدية، وترجع الأسباب لعدة أمور ومنها نقص الكوادر البشرية المشرفة على مصادر التعلم، ونقص في المعرفة وتشغيل وصيانة الأجهزة، والخوف من استخدامها أو من المساءلة من قبل الإدارة، أو الخوف من الخروج عن المألوف في التعليم، أو عدم الاقتناع بجدوى توظيفها، أو لقلة التشجيع من الإدارة وهيئة الإشراف على استخدامها، وتبين من استعراض دفاتر تحضير الدروس اليومية لبعض الزملاء من المعلمين والمعلمات بأن الوسائل التعليمية المستخدمة تنحصر في الكتاب المدرسي والسبورة، وفي هذا الكثير من المؤشرات لوجود صعوبات تعيق توظيف تكنولوجيا التعليم، وفي ضوء اهتمام وزارة التربية في جمهورية العراق بتوظيف هذه التقنيات جاءت هذه الدراسة لقياس مستوى التعليم الإلكتروني ومعرفة درجة توافر واستخدام الأساليب الحديثة في مدارس النجف كنموذجا.
-
ملخص
نتيجة لطبيعة عمل الباحثة في جامعة الجوف في قسم المناهج وتدريس الرياضيات تبين لها مدى حاجة المعلمين إلى التركيز على توظيف الاستراتيجيات في تدريس الرياضيات، لتصبح أكثر ملاءمه مع معطيات العصر، ومما لا شك فيه بأن على معلمي الرياضيات وبشكل مستمر أن يكونوا مطلعين على كل ما يستجد في مجال تخصصهم، وان يمتلكوا المهارات اللازمة لأداء عملهم وبكل كفاءة وفاعلية، وعليه فإن الباحثة ترى ضرورة إجراء هذه الدراسة بهدف التعرف على واقع ممارسة الاستراتيجيات التدريسية السائدة لدى معلمي الرياضيات في المملكة العربية السعودية من وجهة نظرهم.
-
ملخص
سعت وزارة التربية والتعليم الأردنية إلى تحقيق الأهداف الملقاة عليها، وركزت على التعليم الشامل للجميع في القرن الحالي، والذي يشهد ثورة علمية تكنولوجية جعلت العديد من التربويين وصناع القرار ينظرون إلى إمكاناتها باعتبارها فرصة سانحة لإحداث تحول نوعي في المنظومة التربوية بجميع مدخلاتها ومخرجاتها. ومن التوجهات التي تم توظيفها بهذا السياق دمج التكنولوجيا وتدريب المعلمين على استخدامها في الغرف الصفية. ومن الأدوات التي وفرتها الوزارة اللوح التفاعلي، لما له من إيجابيات عديدة على أداء معلمي الرياضيات، واكتساب طلبتهم المفاهيم والمبادئ الرياضية، وعليه سعت هذه الدراسة إلى الوقوف على واقع استخدام اللوح التفاعلي في تدريس الرياضيات من وجهة نظر المعلمين في مدارس محافظة معان الأردنية؟
-
ملخص
من خلال خبرة الباحثة كمعلمة لمادة الرياضيات لاحظت عدم قدرة معلمي الرياضيات على استخدام النموذج البنائي في تدريس المادة، وعدم استخدامهم للتعليم الإلكتروي لتطبيق هذا النموذج. وبدلًا من ذلك استخدم المعلمون وبشكل واضح في التعليم الطرق التقليدية وتبنوا دوّر المعلم كمصدر للمعرفة،واقتصر دوّر الطالب على التلقي وبعض المناقشات السطحية، وفي أحسن الأحوال على استخدام بعض البرامج الإلكترونية بصورة بسيطة كالاقتصار على عرض مادة الكتاب كما هي على العارض المرئي، ونتيجة لذلك لاحظت الباحثة شعور الطلاب بالملل وقلة التفاعل وتدني الدافعية لديهم نحو التعلم وعدم قدرتهم على التفكير الإبداعي في ظل بيئة تعليمية مملة فاقدة للدافعية في المشاركة والتفكير. وعليه جاءت الدراسة لتبين أهمية استخدام التعليم الإلكتروني في تدريس مادة الرياضيات بالنموذج البنائي.
-
ملخص
تُعد المرحلة المتوسطة من أهم مراحل التعليم التي تتطلب من المعلم معرفة بالموضوعات الرياضية المختلفة ومعرفة استراتيجيات التدريس لهذه الموضوعات. وقد شاركت المملكة العربية السعودية في اختبارات TIMSS منذ مدة طويلة بالصفين الرابع والثامن وجاءت نتائجها دائمًا مخيبة للطموحات. والمتتبع للبحوث على هذه الاختبارات سيجد القليل وغير مركز مما يشجع على البحث في هذه الاختبارات ومعرفة المزيد عن معلميها. وتعتبر هذه الدراسة محاولة لتقصي وبحث المعرفة اللازمة لتدريس الموضوعات الرياضية التي تضمنها اختبار TIMSS لعام 2011 م حيث تشكل موضوعات الأعداد، العمليات الحسابية والجبر والهندسة والبيانات الإحصائية معظم مكونات مقررات الرياضيات في تلك المرحلة ومعرفة أثر بعض المتغيرات مثل سنوات الخبرة والتطور المهني في معرفة المعلم.
-
ملخص
لاحظت الباحثتان من خلال خبرتهما في إعداد معلمات رياض الأطفال والمرحلة الأساسية وعملهما في برامج إعداد المعلمين والمناهج عدم وضوح المعرفة المتعلقة بتعليم الرياضيات لدى معلمات رياض الأطفال والممارسات التعليمية المناسبة لأطفال هذه المرحلة، وكذلك النظرة القاصرة لمنهاج الرياضيات لمرحلة رياض الأطفال الذي يتحدد بالأعداد والأنماط، ومن هنا برزت الحاجة إلى هذه الدراسة، وذلك من أجل توجيه مسار عملية إعداد معلمات رياض الأطفال وتدريبهنّ على نحو صحيح وتحديث برامج التدريب وفق معايير مهنية معاصرة تتناسب مع عصر التكنولوجيا الحديثة لتعليم الرياضيات، وكمحاولة لتعزيز الممارسات الإيجابية والتركيز على الممارسات التربوية التي تُسهم في اكتساب مفاهيم رياضية بطريقة حسية وذاتية، وكذلك لتكمل ما اقترحته الدراسات التي تناولت المحتوى الرياضي الأكثر أهميّة في الروضة من أجل تضمين مناهج الروضة بالموضوعات الرياضية الأخرى، بالإضافة إلى الأعداد والأنماط التي تركّز عليها معظم المناهج الحالية بشكل كبير.
-
ملخص
كشفت عدة دراسات سابقة عن وجود فجوات بين الكبيرة والمتوسطة في تجربة المملكة العربية السعودية في التعليم حسب منهج (STEM)، من حيث غياب السياسات والتشريعات التعليمية، والخطط الوطنية، وعدم وجود تعليم رسمي نظامي لتعليم (STEM)، في المملكة حتى الآن. وعليه سعى البحث الحالي إلى بناء برنامج تدريبي مقترح قائم على منهج (STEM)، في تنمية قدرة طلاب المرحلة الثانوية على حل المشكلات والتأكد من فاعليته، وذلك من خلال الإجابة عن السؤال الرئيس الاتي: ما فاعلية برنامج تدريبي قائم على منهج (STEM) في تنمية قدرة طالبات المرحلة الثانوية على حل المشكلات؟
-
ملخص
يُعد مُقرر طرق تدريس الرياضيات من المقررات الأساسية الهامة في إعداد معلمي الرياضيات بكليات التربية نظرًا لما يقدمه من معارف شديدة الارتباط بمهام مهنة المعلم المستقبلية، ومهارات ضرورية للاضطلاع بأدواره ومهامه. إلا أن هذا المقرر يعاني من استخدام الأساليب التقليدية في تقديمه، والعزوف عن استخدام الأساليب التكنولوجية الحديثة من خلال المقررات الإلكترونية، بالإضافة إلى نقص الوقت المتاح للتطبيق الفعلي لهذه المعارف والمهارات، مما يؤثر بالسلب على جودة الأداء التدريسي لمعلمي الرياضيات من خريجي الكليات، وعليه تتضح أهمية تحويله إلى مقرر إلكتروني وإدارته من خلال نظام إدارة التعلم موودل، وبحث فاعلية تدريسه من خلال أسلوب التعلم المقلوب في تحقيق أهدافه والرضا عن تعلمه لدى الطلبة المعلمين.
-
ملخص
المطلوب من معلمي الرياضيات دومًا أن يكونوا مطلعين على كل ما يستجد في مجال تخصصاتهم، وان يمتلكوا المهارات اللازمة لأداء عملهم بكل كفاءة، لذلك فان الباحثة ترى ضرورة إجراء هذه الدراسة بغية التعرف على واقع استخدام استراتيجيات التعلم النشط في تدريس الرياضيات بالمرحلة المتوسطة بالمدينة المنورة، وكذلك الكشف عن معوقات التي تحول دون استخدامه من قبل معلمات رياضيات .وعليه، يمكن تحديد مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما واقع استخدام معلمات رياضيات لاستراتيجيات التعلم النشط في تدريس رياضيات في المرحلة المتوسطة؟
-
ملخص
ظهرت استراتيجيات حديثة في تدريس الرياضيات وأعطت للتلميذ دورًا بارزًا من حيث فاعليته وتفاعله، ومنها استراتيجية التعلم التعاوني، وهي ذات ميزات عديدة ليس فقط في التحصيل، ولكن في الجوانب الأخرى للتعليم مثل: الجوانب الإنفعالية وتنمية المهارات، والتعاون والاتجاه نحو المدرسة ونحو الآخرين، وتنمية التفكير الإبتكاري والقدرة على حل المشكلات الرياضية من خلال الربط بين المستويات الواقعية والمجردة للتعليم لتمكينهم من فهم الرموز والمعادلات الرياضية والكسور وغيرها.
-
ملخص
لاحظ الكاتب تدن في تحصيل كثير من الطلبة وعلى الأخص في مقررات الرياضيات، وأنهم يعانون الملل نتيجة التكرار الدائم لنفس المواقف التعليمية، وأسند ذلك لعدم إلمام المعلمين باستراتيجيات التدريس الحديثة، أو عدم القدرة على تطبيقها. ومن خلال ملاحظات الباحث للطلبة المعلمين في التربية العملية وخاصة معلمي الرياضيات لمرحلة التعليم المتوسط، وجد أن معظم المعلمين لا يستخدمون الطرق الحديثة في التدريس، وينعكس الأمر سلبًا على تحصيل الطلاب. وعليه جاءت هذه الدراسة لتقديم بعض الاستراتيجيات الحديثة في تدريس الرياضيات.
- 1
- 2