تدريس الرياضيات
تصنيف:
وجد 40 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 40
  • ملخص

    إرتأى الباحثان القيام ببحث ممارسات التدريس لمعلمات الرياضيات للصفوف الابتدائية العليا لتنمية مهارات الحدس الرياضي، وخاصة في ظل قلة البحوث المحلية والعربية التي خصت الحدس الرياضي، وكذلك لإمكانية إسهامة في إثراء المعرفة في مجال تدريس الرياضيات. وقد يفيد القائمين على مشروع الرياضيات في معرفة نقاط القوة والقصور في ممارسات المعلمات لتنمية هذه المهارات، وعليه تحددت إشكالية البحث في السؤال التالي: ما هي ممارسات التدريس لدى معلمات الرياضيات للصفوف الابتدائية العليا لتنمية مهارات الحدس الرياضي؟ وما العوامل المؤثرة فيها؟

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحثة كمعلمة في رياض الأطفال، وبناءً على الملاحظة الميدانية في الروضات خلال الدراسة الاستطلاعية، تبين لها وجود العديد من اللحظات التعليمية المرتبطة بالمفاهيم الرياضية، وذلك خلال البرنامج اليومي للروضة، مع ملاحظة التفاوت في طرق تفاعل المعلمات مع هذه اللحظات التي يُظهرها الأطفال، والتي يمكن أن يكون استغلالها فرصة ملائمة لتعزيز تعلم المفاهيم الرياضية لديهم، أو يتم فقدانها أو توظيفها بطرق مختلفة. وأوضحت دراسات سابقة ذات صلة بأن عدد اللحظات التي يفقدها المعلمون بسبب تجاهلهم أو إعادة توجيههم لها يفوق عدد اللحظات التعليمية التي تستغل للتعليم، وبذلك تحددت مشكلة الدراسة الحالية ببحث كيفية تفاعل المعلمة مع هذه اللحظات التعليمية والتي يمكن أن تنمي المفاهيم الرياضية لطفل الروضة.

  • ملخص

    يعد الاهتمام بإعداد وتأهيل معلم الرياضيات شيئًا ضروريًا لإنجاح عملية تدريس هذه المادة، ولعل من أهم المشاكل التي يعاني منها تعليم الرياضيات هو التحاق بعض المعلمين بها من ذوي القدرات المتوسطة، وأن معظمهم التحقوا بها لا رغبةً فيها، وإنما وسيلة لكسب العيش. وربما ساهم نقص المعلمين الجيدين، وتزايد أعداد الطلاب في المدارس في إتاحة الفرصة لأولئك المعلمين لدخول هذه المهنة. أضف إلى ذلك وجود بعض المعلمين من خريجي كليات الهندسة، والزراعة، والاقتصاد، وهؤلاء لم يُعدو إعدادًا ليكونوا معلمين، الأمر الذي أوجد خليطًا من معلمي الرياضيات الذين ليس لهم علاقة بعملية التدريس أصلًا، وأن أداءهم لا يتناسب مع الفاعلية في العملية التعليمية. لهذه الأسباب يجب إعادة النظر في المتطلبات المهنية لإعداد وتأهيل المعلمين داخل كليات العلوم، وكليات التربية. وعليه، تبلورت مشكلة البحث في كفاءة معلم الرياضيات من خلال إعداده وتأهيله للتدريس لمواكبة تحديث المناهج وتطويرها.

  • ملخص

    تتلخص مشكلة البحث الحالي في تدني مستوى طلاب شعبة التعليم الأساسي تخصص الرياضيات في التربية العملية، وندرة استخدامهم للوسائل التعليمية الملموسة بالرغم من الجهود الكبيرة المبذولة من قبل طاقم أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة في إعداد الطلاب المعلمين للتربية العملية. ويمكن تحديد مشكلة البحث بالسؤال الرئيس التالي: ما أثر استخدام الفيديو الرقمى على تنمية مهارات الطلاب المعلمين فى استخدام المواد اليدوية الملموسة عند تدريس الرياضيات؟

  • ملخص

    تتفق معظم تعريفات الاحتياجات التدريبية، ويتمثل هذا الاتفاق في أن الاحتياجات التدريبية هي: المعرفة، والمهارات، والاتجاهات التي يجب إحداثها في سلوك المتعلم؛ بهدف تحسين الأداء، كما أنها الفرق بين الواقع الفعلي لأداء المعلمين، وبين الأداء المرغوب فيه. وعليه، تمثلت الأهمية في تحديد احتياجات التطور المهني من حيث الأهداف، والبرامج الملائمة، والإجراءات التنفيذية وتحديد المستوى المطلوب، وتنوع الأساليب المستخدمة في تحديد هذه الاحتياجات، ومنها: تحليل النظم والعمليات والأفراد. وأما الأدوات فتتمثل في المقابلة، الملاحظة، الاستبانة، اللجان الاستشارية، تقويم الأداء الوظيفي، الاختبارات، قوائم الاحتياجات التدريبية، عينات العمل، ودراسة التقارير والسجلات.

  • ملخص

    اعتمادًا على ما أشارت إليه بعض الدراسات من ضعف اهتمام الجهات المعنية بإعداد المعلم قبل وأثناء الخدمة بتنمية مهارات التعلم المستمر، ومن ثم مهارات التعلم المنظم ذاتيًا، والتركيز فقط على مادة التخصص، واستخدام الاستراتيجيات التدريسية المباشرة في تعليمها؛ فإن الحاجة ماسة إلى توفير البرامج التي تهدف إلى تنمية مهارات التعلم المنظم ذاتيًا لدى المعلمين عامة، والطلاب المعلمين بشعبة الرياضيات خاصة، وبناء عليه ولت فكة البحث الحالي بهدف تقديم برنامج لتنمية مهارات التعلم المنظم ذاتيًا لدى مجموعة من الطلاب المعلمين بشعبة الرياضيات كعينة ممثلة للطلبة المعلمين في كلية التربية.

  • ملخص

    إن أهم الأسباب التي تدعو إلى توظيف التقنيات المعاصرة في تعليم وتعّلم الرياضيات هو ما تحدثه من تحسن كبير في اتجاهات المعلمين والتلاميذ نحو دراسة الرياضيات، إضافة إلى حتمية مواجهة مدارسنا ومناهجنا للإنفجار المعرفي والتقني الهائل. إن استخدام التعليم الإلكتروني في تدريس الرياضيات يعد من الاتجاهات الحديثة التي أوصت به الكثير من الدراسات، حيث وجد أن الإنسان يتذكر (10%) مما يقرأ، وَ (20%) مما يسمع، و (50%) مما يسمع ويرى، ويتذكر حوالي (90%) مما يسمع، ويرى، ويعمل. أضف لذلك فقد لاحظت الباحثة ومن خلال عملها أن هناك تدنيًا واضحًا في تحصيل الطالبات في مادة الرياضيات، مما دفعها إلى محاولة توظيف التقنية في مجال تدريس مادة الرياضيات أملاً في تحسين نتائج الطالبات.

  • ملخص

    على الرغم من كثرة التوصيات، والمقترحات التي أفرزتها الكتابات الكثيرة، والدراسات العلمية في حقل التعليم والتعلم سواء في مصر، أو في العالم؛ وخاصة في مجال مناهج وطرائق تدريس العلوم، والرياضيات خلال نصف القرن المنصرم، فلا يزال هناك قدر كبير من المفاهيم الخطأ ينتشر بين العاملين بالشأن التربوي من العلماء، والمفكرين، والمعلمين، والجهات التنفيذية، وقد تأصلت لدى ملايين الأسر، وأبنائهم من الطلبة. ورغم المحاولات الميدانية في التطوير؛ فلم يخاطب أي منها هذه المفاهيم المزمنة الموجودة في المجتمع، ولا تتوافر الخطط، ولا الاستراتيجيات الجريئة لإحداث التصويب المنشود.

  • ملخص

    يمارس العديد من معلمي الرياضيات عملهم بمرحلة التعليم الأساسية العليا بقطاع غزة ولديهم نقص في المعلومات الرياضية التي تمكنهم من القيام بأدوارهم بفاعلية، حيث يُظهر المعلمون ضعفًا في أساسيات المادة وخاصة ما يخص المناهج المطوّرة إضافة إلى الطرق والاستراتيجيات التي يجب مراعاتها عند تدريس الرياضيات والتي حددتها معايير الرياضيات المدرسية، ويترتب على ذلك تقديم المادة للطلبة بشكل جامد دون أن يكون لها معنى عند الطالب، مما يقلل الفائدة من تعلمها، وينعكس ذلك على مهارات الطالب في التفكير والاستدلال وحل المشكلات. وتعتبر عملية تحديد الاحتياجات التدريبية أولى خطوات إعداد برامج التدريب أثناء الخدمة وتصميمها.

  • ملخص

    تعتبر مادة الرياضيات من المواد الهامة في تعليم الصم، حيث تلعب المهارات والمفاهيم الرياضية دورًا هامًا في حياة وتعاملات الأصم اليومية، كما هو الحال مع زملائه السامعين. ويتطلب تدريس الرياضيات للصم كفاءات تدريسية خاصًة، وقد لاحظ الباحث قصورًا في المعرفة الرياضية، وطرق تدريسها، لدى الطلبة الذين يُدرّسون مقرر الرياضيات الخاص بمعلم الإعاقة السمعية، مما حثه على التساؤل عن مدى امتلاك الطلبة المعلمين في تخصص الإعاقة السمعية، لكفايات تدريس الرياضيات للتلاميذ الصم.

  • ملخص

    أفردت حركة التطوير التربوي في الأردن عام 1987 محورًا لتنمية المعلم أكاديميًا ومسلكيًا من خلال إكسابه مهارات تدريسية مختلفة كالتخطيط والتقويم واستخدام تقنيات معاصرة، بغية إحداث نقلة في العملية التربوية، وبهدف إيجاد مخرجات تربوية ذات مستوىً عالٍ في التحصيل؛ الأمر الذي ينعكس إيجابًا عليهم، ويسهم في تحسين اتجاهاتهم نحو المواد الدراسية. من هنا، تم تدريب معلمي الرياضيات بمحافظة الطفيلة على بعض استراتيجيات التعلم الفعال، ومعرفة أثر البرنامج في تنمية التحصيل والاتجاه نحو الرياضيات لدى طلاب المرحلة الأساس باعتباره يتوافق مع النظريات الحديثة مثل: نظرية وزوبل، والبنائية لبياجيه، التي تؤكد على إيجابية المتعلم في المشاركة بالمعنى في التعلم، الذي يجمع بين بعدين هما توظيف العقل من خلال الأداء الذهني، وتوظيف الرياضيات من خلال الممارسة والقيام بالتجارب والتطبيقات.

  • ملخص

    لا يقتصر ما يُطلب من المعلمين على مجرد إطلاع طلبتهم على كيفية إجراء عمليات الحسابات الصحيحة، أو تنفيذ العمليات الرياضية، بل إكساب طلبتهم المقدرة على التمثيل والنمذجة والتعبير عن الأفكار بصور مختلفة وأشكال متنوعة وطرق متعددة، وبناء الحجج وتقديم التفسير والتبرير، وكيفية تمثيل الرموز وتحديد أماكنها بطرق متنوعة (NCTM, 2000). ولذا جاءت هذه الدراسة لتقصي المحتوى المعرفي لدى الطلبة المعلمين في الكسور، من خلال الكشف عن المحتوى الرياضي لديهم حول أجزاء الكسر وقراءته ومعرفتهم بقيمة الكسر، وطريقة تعيين الكل – الجزء على خط الأعداد، وتحديد النقطة التي تمثل الكسر من خلال تحليل إجاباتهم وتصنيفها وفقًا للإجراءات التي تكشف عنها تلك الإجابة.

  • ملخص

    تهدف الدراسة إلى تطوير برنامج الإعداد المهني لمعلمي الرياضيات شعبة التعليم الابتدائي في ضوء معايير مقترحة وفحص أثره على أدائهم المهني. يتم استخدام قائمة المعايير المقترحة الواجب توافرها في برنامج الإعداد المهني لمعلمي الرياضيات شعبة التعليم الابتدائي بكلية التربية، واستبانة تقوي مواقع برنامج الإعداد المهني لمعلمي الرياضيات.

  • ملخص

    نبعت مشكلة الدراسة الحالية من أهمية توظيف الحاسوب في عملية التعلم والتعليم والأعمال الإدارية، وقد اهتمت وزارة التربية والتعليم في الأردن بالمعلم كونه القائد للتغير، والفاعل في التطوير، والمساهم في إنجاح أو فشل أي مشروع حديث تتبناه الوزارة، ولهذا اعتنت الوزارة بتدريبه وقدمت له الحوافز المعنوية والمادية ليقوم بواجبه على أكمل وجه. وقد خضع جميع المعلمين في المدارس الاستكشافية إلى التأهيل في مجال التدريب على استخدام مهارات الحاسوب الضرورية، وعلى الرغم من ذلك، فإن المهارات التي يتقنونها تدخل في دائرة التساؤل عن درجة توظيفها أثناء ممارسة التدريس، لا سيما إذا كان المعلمون يدرسون طلبة المدارس الاستكشافية، ويدرسون مواد علمية مثل الرياضيات.

  • ملخص

    يتناول المقال دراسة وجود علاقة بين ارتباطية بين القوة الرياضية والأداء التدريسي لدى الطلبة المطبقين من خريجي قسم الرياضيات في كليات التربية الأساسية في العراق؟ وما نوع هذه العلاقة؟ وقد توصل إلى وجود علاقة إرتباطية بين القوة الرياضية والأداء التدريسي من جهة وعدم امتلاك الطلبة المطبقين في كليات التربية الأساسية للقوة الرياضية ولمهارات الأداء التدريسي من جهة أخرى.

  • ملخص

    تعد الخرائط الذهنية من الاستراتيجيات الهامة التي يجب استخدامها في المجال التربوي والتعليمي، لما لها من خصائص فريدة وأثر إيجابي في تسهيل عملية التعليم والتعلم من خلال التوصل إلى المعلومات بسهولة ويسر، وتوفير الوقت والجهد، كما ويتضح من خلالها البناء المعرفي والمهاري لكل متعلم في فهم وتفسير المنظومة التركيبية للموضوع الذي يتم دراسته بما يتضمنه من علاقات متداخلة من جوانب شتى بين عناصر الموضوع.

  • ملخص

    إعتمادًا علىبعض الدراسات في مجال الدافعية يمكن القول أن الأداء الأكاديمي المتدني للطلاب ذوي صعوبات التعلم قد يرجع إلى طبيعة التوجه الدافعي الذي يتبناه هؤلاء الطلاب، حيث يتبنون توجه دافعي قائم على الأداء والذي يتمثل في الإحجام عن المهام الصعبة التي تتحدى قدراتهم. أما البحث الحالي فيسعى إلى إعداد برنامج قائم على التوجه نحو الإندماج في المهام الرياضية، سيما وان ادبيات البحث التربوي في مجال توجهات أهداف الإنجاز أشارت إلى فعاليّة وإيجابية هذا التوجه مقارنة بالتوجه القائم على الأداء، ولما للتوجه القائم على الإندماج في المهمة من تأثير قوي وفعال ومباشر في مخرجات التعلم ولعل أهمها التحصيل الدراسي.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.

  • ملخص

    تكمن أهمية البحث الحالي في ما للرياضيات من أهمية للفرد وللمجتمع وعلاقتها بالعلوم الأخرى، وفي استخدام استراتيجيات الحساب الذهني في عملية التدريس حيث يعتبر ذلك من الاتجاهات التربوية الحديثة وذلك من أجل رفع مستوى التلاميذ في مادة الرياضيات، ومثل هذه الاستراتيجيات في إجراء العمليات الحسابية تنمي التفكير عند التلاميذ وخصوصًا في خطوات حل المسائل الحسابية ذهنيًا مما يساعدهم في حل مسائل حياتية، ومما يزيد من فهمهم للاعداد والعمليات عليها، ولذا فعلى المعلمين تشجيع تلاميذهم على استخدام مثل هذه الاستراتيجيات.

  • ملخص

    تتمثل طبيعة موضوع الرياضيات بالصرامة والضبط والتجريد العالي والمنطق والتركيز على حل المشكلة ولذا يتطلب هذا مواصفات خاصة لدى معلمي الرياضيات ويتطلب ذلك تغيير من دور المعلم في أساليب التدريس ويتطلب ذلك تغيير في أساليب التقويم فضلًا عن الإختبارات التحصيلية التي فهم واستيعاب المادة العلمية ومن هنا ظهرت الحاجة لبناء اختبارات تقيس قدراتهم على توظيف المعرفة في مواقف عملية وقدراتهم على توظيف مهارتهم في حل مشكلات حياتية جديدة في الرياضيات.