-
ملخص
يتولى فريق التحسين والتطوير المدرسي أو ما يسمى (التقويم الذاتي) مسؤولية عمليات الإنماء المهني للمعلمين المُتمركزة على المدرسة في سلطنة عُمان، كما ويتولى هذا الفريق أيضًا مسؤولية جميع برامج وأنشطة التطوير والتغيير المدرسية التي تخص الإدارة والمعلمين والأخصائيين والطلبة وغيرهم من الوظائف الداعمة، بالإضافة إلى توليه عمليات التقويم الذاتي للمدرسة، وبالتالي فإنه من الصعب عليه القيام بكل هذه المهام والمسؤوليات بكفاءة وفعالية، وهذا ما يدعم الاتجاهات العالمية المعاصرة والتي تعتمد تشكيل فريق خاص بالتنمية المهنية للمعلمين، وفريق خاص آخر للتطوير والتحسين المدرسي، وفريق ثالث للتقويم الذاتي للمدرسة، والخ.
-
ملخص
تعاني مدارس التعليم العام من سلبيات كثيرة والتي تقلل من فاعليتها وكفاءتها وضعف في مخرجاتها، وتواجه اليوم المدرسة النقد لعدم ملائمتها للمرحلة الحالية وما تنطوي عليه من تحديات ومتغيرات ومستجدات، وتتلخص هذه السلبيات في عدم مواءمة مخرجات التعليم الثانوي لمتطلبات التنمية وسوق العمل فضلًا عن استحقاقات الاقتصاد المعرفي، وإلى وجود فجوة كبيرة بين تطلعات المجتمع وواقع التعليم من حيث الكفاءة النوعية لمخرجاته وقدرتها على الإبداع والابتكار، وضعف إدارة الجودة وضبط نوعية المخرجات القادرة على المنافسة العالمية، وعدم التوازن في الصلاحيات المناطة بالمستويات الإدارية التنظيمية، وهي: وزارة التربية والتعليم، وإدارة التربية والتعليم، والإدارة المدرسية، وهذا ما قلص من دور المدرسة التي تمثل الوحدة الأساسية للنظام التعليمي. وعليه، يمكن بلورة مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس التالي: ما درجة توافر أبعاد المدرسة المتعلمة وفق نموذج سينج بمدارس التعليم العام في محافظة الرس من وجهة نظر المعلمين؟
-
ملخص
تعاني المدرسة العربية من هيمنة بعض أنماط التربية التقليدية التي تتمثل في هبوط مستوى إعداد المتعلمين فيها، وعدم تنويع التعليم بما يتناسب وحاجات سوق العمل ومتطلبات المجتمع المتطور، ويعود ذلك لعدة عوامل نذكر منها: إغفال واضعي المناهج الدراسية عت تحفيز المتعلمين على اكتساب مهارات التفكير العلمي التي تساعد على حل المشكلات الدراسية، وإلى عدم تنمية مهارات التفكير النقدي والإبداعي وما وراء المعرفي لدى المتعلمين في المراحل الدراسية المختلفة، واعتماد معظم المعلمين طريقة تدريس واحدة وهي تلقين المعلومات وحفظها، ونقص خبرات المعلمين في الإتجاهات المعاصرة في التدريس، وقصور في عمل الإدارة المدرسية في إعداد المعلمين للتغييرات في المناهج الدراسية، وفي تحسين ظروف البيئة التعليمية. فهل من معين؟
-
ملخص
-
ملخص
يمثل دمج الطلبة ذوي اضطراب التوحد في المدارس العادية الهدف الأسمى الذي تحاول برامج التربية الخاصة الوصول إليه نظرًا لفوائد الدمج المتعددة، والتي تعود أولاً على الطالب ذي التوحد وثانياً على أقرانه غير التوحديين في الصف، وعلى المجتمع بأكمله، وبهذا تكمن أهمية هذه الدراسة من خلال تهيئة الطلبة ذوي اضطراب التوحد للدمج في المدارس العادية؛ وذلك عن طريق تحديد المهارات التي يجب أن يتقنها هؤلاء الطلبة قبل عملية الدمج، وبذلك تسهم في مساعدة معلمي التربية الخاصة في تصميم برامج تربوية فردية لإكساب الطلبة تلك المهارات في أثناء التحاقهم بمراكز التوحد المتخصصة، كما وتوفر هذه الدراسة مقياساً يمكن استخدامه لاستعداد الطلبة ذوي اضطراب التوحد لدمجهم في المدارس العادية.
-
ملخص
قد يعني الدمج على أنه دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة مع الطلاب العاديين في الصفوف الدراسية، على أن تقدم لذوي الاحتياجات الخاصة البرامج المساندة والمتخصصة. وقد خالط مفهوم الدمج سوء فهم كبير وإرباكا حقيقيا، ولكن الدمج يعني توفير فرص التعلم القائمة على المساواة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وذلك من خلال الحاقهم بالبيئة التربوية الأكثر ملاءمة وقدرة على تلبية حاجاتهم. وفي كثير من الحالات تتمثل البيئة في الصف الدراسي العادي، والسؤال: ماهي الإجراءات اللازم اتخاذها لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدرسة العادية؟
مدرسة
تصنيف:
وجد 6 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 6