طلاب جامعيون
تصنيف:
وجد 16 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 16
  • ملخص

    مع تفشي وباء الكورونا أصبحت أنظمة التعلم الإلكتروني مطلبًا مُلحًا وخاصة في التعليم الجامعي، فمن الملاحظ في الآونة الأخيرة تزايد الإقبال على استخدام أنظمة التعلم الإلكتروني بالجامعات السعودية، ومن خلال عمل الباحث كعضو هيئة تدريس بجامعة طيبة التي تطبق نظام بلاك بورد (Black Board)، في تدريس بعض المقررات الدراسية، فقد قام الباحث بمقابلات شخصية لبعض المدرسين لمعرفة المشاكل التي تواجه الطلبة أثناء دراستهم على النظام، فكان اجماع المدرسين على فكرة واحدة تتضمن ملاحظة تباين في ضعف استخدام أدوات التعلم الإلكتروني المطبقة في نظام بلاك بورد، وهذا الرأي غير كافٍ لقلة الطلبة والمقررات الدراسية التي تُدرّس عبر هذا النظام من جانب، ومن جانب آخر لعدم وجود دراسة علمية تثبت ذلك .وعليه، جاءت الدراسة الحالية للكشف عن واقع إستخدام أدوات نظام إدارة التعلم الإلكتروني Blackboard في إكساب الثقافة التكنولوجية لدى طلبة جامعة طيبة في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمشرف أكاديمي على الطلبة المعلمين في تخصص التربية الرياضية لعدة سنوات لاحظ وجود بعض الانفعالات السلوكية لدى الطلبة المعلمين أثناء اعطائهم لحصص التربية الرياضية، وعليه تبلورت فكرة الدراسة الحالية بهدف رصد هذه الظاهرة وتحليلها من أجل التعرف على أسبابها أولًا ومن ثم البحث في التدابير العملية للحد منها ثانيًا، وذلك بهدف تحسين عملية الإعداد المهني لطلبة التربية الرياضية، وعليه تمحورت مشكلة الدراسة في معرفة مستويات القلق وعلاقته بالرضا النفسي لدى الطلبة المعلمين في تخصص التربية الرياضية في الجامعات الفلسطينية.

  • ملخص

    بناءً على التجارب السابقة في استخدام تطبيقات الجيل الثاني للتعلم الإلكتروني E-Learning2.0 سواء على المستوى المحلي أو العالمي، وسلبيات التعلم الإلكتروني التقليدي E-Learning1.0 والتي تم التغلب عليها من خلال تطبيقات الجيل الثاني للتعلم الإلكتروني، برزت الحاجة لتجريب أحد هذه التطبيقات، بالإضافة إلى رغبة طالبات مقرر إنتاج واستخدام الوسائل التعليمية (250 وسل) في استخدام تطبيقات الجيل الثاني للتعلم الإلكتروني، وهكذا تحددت مشكلة الدراسة في دراسة أثر استخدام المدونات التعليمية على التحصيل لدى طالبات كلية التربية بجامعة الملك سعود مقرر إنتاج واستخدام الوسائل التعليمية (250 وسل).

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال عمله في مجال التدريس أن الطلبة يختلفون فيما بينهم في التعامل مع الحقائق والمعارف المختلفة، فبعضهم يراها من وجهة نظره أنها ثابتة لا تتغير، مما يؤثر سلبًا على مشاركتهم في الأنشطة المعرفية التي تساعدهم على الوصول إلى المعرفة وتوليدها، بينما يدركها آخرون على أنها نسبية أي قابلة للتغيير، مما يجعلهم أكثر فاعلية في عملية التعلم في التربية الخاصة، مما يؤثر إيجابًا على وعيهم بذواتهم الخاصة والعامة ومن ثم ينخفض مستوى القلق الاجتماعي لديهم ويزداد تقديرهم لذواتهم. وقد جاءت فكرة هذا البحث للتعرف على مدى تأثير المعتقدات المعرفية العامة على المعتقدات المعرفية في التربية الخاصة والوعى بالذات لدى الطلاب والطالبات والتي لا توجد في حدود علم الباحث دراسات تناولتها بعد.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة الدراسة الحالية في تطوير أسس تربوية لتنمية الوعي التكنولوجي لدى طلبة الجامعات الأردنية الرسمية في مواجهة تحديات الثورة المعلوماتية، وذلك من خلال محاولة الإجابة عن الأسئلة الآتية: ما هي الأسس التربوية المقترحة لتنمية الوعي التكنولوجي لدى طلبة الجامعات الأردنية الرسمية في مواجهة تحديات الثورة المعلوماتية؟ وما درجة موافقة أعضاء هيئة التدريس في هذه الجامعات للأسس المقترحة؟ وهل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجة موافقة أعضاء هيئة التدريس للأسس التربوية المقترحة يمكن أن تعزى للمتغريات الجنس، الرتبة الأكاديمية، الكلية، وموقع العمل؟ وما درجة ملائمة الأسس التربوية المقترحة لتنمية الوعي التكنولوجي لدى طلبة الجامعات الأردنية الرسمية لمواجهة تحديات الثورة المعلوماتية؟

  • ملخص

    يمكن تلخيص مشكلة البحث الحالي في التعرف على كيفية إيجاد بيئة تعاونية واجتماعية تنمي التفاعل وتحفز المشاركة وتقوي عرى التواصل لطالبات جمعهن مقرر دراسي واحد مع العلم أنهن أتين من مناطق متباعدة ويلتحقن ببرامج دراسية مختلفة. وعلى الرغم من توفر أجهزة الهاتف المحمول الحديثة مع الطالبات وأجهزة الكمبيوتر المحمول، إلا أنهن لم يتمكن من نقاش بعض الأمور المهمة، وساهم في تفاقم المشكلة عدم المبادرة من أي من الطالبات للتعرف على زميلاتها الجدد. وظهرت حاجة ماسة للتعاون والتفاعل بين الطالبات؛ وكان أفضل الحلول وأسرعها تشكيل شبكة تعلم تعاونية على تطبيق الواتساب مع حق الاختيار للطالبة الانضمام أو عدمه.

  • ملخص

    هذه المداخلة هي عبارة عن نتائج بحث ميداني تم في إحدى جامعات دولة الجزائر، وشاركت فيه مجموعة من المتخرجات من دفعة 2013 م، ومن مختلف التخصصات الأكاديمية، بهدف معرفة مدى إقبالهن على استخدام شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعية، علمًا أن هذه المواقع قد جمعت بين أفراد مختلفين في الإنتماء والمكان، كما وحاولت معرفة مدى إقبالهن على استخدام الإنترنت في الدراسة والبحث العلمي ومدى التراجع في استعمال المصادر التقليدية كالمكتبات والنصوص المكتوبة.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال قيامه بتدريس طلبة كلية التربية بجامعة الأزهر ضعفًا في مستوى الوعي التكنولوجي لدى الطلاب )غير تخصص تكنولوجيا التعليم) سواء كان ذلك على مستوى المعرفة النظرية أو الاستخدام العملي، مع عدم وجود مقرر يهتم بالوعى التكنولوجي ويحاول صقل الثقافة المعلوماتية لدى الطلاب، وهكذا برزت فكرة تقديم برنامج مقترح في الوعى التكنولوجي يساعد على تدعيم المعارف والمهارات المرتبطة بهذا الموضوع لدى طلاب كلية التربية في جامعة الأزهر، وعليه يمكن صياغة مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: ما أثر استخدام التعلُّم التعاوني بالمنتديات الإلكترونية والتعلّم التعاوني التقليدي في تنمية الوعى التكنولوجي لدى طلاب كلية التربية في جامعة الأزهر؟

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة بهدف إستقصاء أثر أساليب التعلم الدماغي المقابلة لطرق التدريس، وأساليب التعلم المفضلة لدى طلبة الماجستير ممن يدرسون مقرر طرق بحث تربوي حسب تصنيف هيرمان (Herrmann, 1989) ومعرفة أثر التفاعل والتطابق بينهما على زيادة معرفة الطلاب وفهمهم لمقرر طرق البحث التربوي المستهدف؛ ويمكن تحديد مشكلة الدراسة في السؤال: هل توجد فروق ذات دلالة إحصائيّة عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطات تعلم طلبة الماجستير بجامعة الملك سعود لمفاهيم مقرر طرق البحث التربوي تعزى لطرق التدريس المستندة الى أساليب التعلم (طريقة العرض المباشر المقابلة لأسلوب التعلم A الخارجي؛ طريقة العمل اليدوي المقابلة لأسلوب التعلّم B الإجرائي؛ طريقة التعلم التعاوني المقابلة لأسلوب التعلّم C التفاعلي؛ طريقة العرض العملي المقابلة لأسلوب التعلّم D الداخلي)؟

  • ملخص

    ازداد اهتمام الجامعة الأردنية في تقديم كل من خدمة الإنترنت اللاسلكي لطلبتها منذ عام 2007 تقريبًا، والتكنولوجيا التي يحتاجها الطلبة لتحقيق النجاح في الوصول إلى بيئة تعليمية متاحة للجميع، ولزيادة إثارة اهتمام الطلبة وتحفيزهم للتعلم؛ ولقد انعكس هذا التطور في البيئة التعلمية على سلوكيات الأفراد؛ حيث انه لا يمكن فصل الإنسان عن بيئته. وإيمانًا بأهمية العنصر البشري في أي عمل، أصبحت هنالك حاجة ملحة للوقوف على درجة استخدام طلبة الجامعة الأردنية لتكنولوجيا الإنترنت اللاسلكي، ومعرفة درجة وعي الطلبة لاستخداماته في التعلم، ومدى تأثيره في تعزيز التعلم، وزيادة الإنتاجية، وتشجيعه على الإبداع. ولكي تكون خطوة في دراسة إمكانية نشره داخل القاعات الدراسية، واعتماده في التعليم، وادخاله في العملية التعليمية كافة، والذي قد يسبب تحديًا لجميع المسؤولين عن العملية التعليمية والتربوية وإثارة قضايا لإمكانية السيطرة والرقابة على العملية التعليمية في ظل هذا التطور.

  • ملخص

    من خلال دراسة استطلاعية على عينة عشوائية من طلبة كلية رياض الأطفال في جامعة القاهرة كشفت الباحثة عن ضعف في وعي الطالبة/ المعلمة بمفهوم التسامح وقبول الآخر، وهكذا تبلورت مشكلة البحث في محاولة السعي لمعرفة واقع ثقافة قبول الآخر لدى الطالبة/ المعلمة بكلية رياض الأطفال بجامعة القاهرة؛ بحكم كون هذه الفئة هي التي تتولى عملية تربية النشء على التسامح وإعداده لقبول الآخر، وذلك من خلال وضع تصور مقترح لعملية دمج ثقافة قبول الآخر بالعملية التعليمية داخل مؤسسات إعداد الطالبة/ المعلمة.

  • ملخص

    نظرًا للتقدم في تكنولوجيا التعليم، وما تحدثه من أثر في العملية التعليمية، بعد أن أصبحت شرطًا في تحقيق التنمية الشاملة، وأصبح استخدامها في التعليم وسيلة فعالة في تطوير طرق وأساليب واستراتيجيات التدريس، ولذا لا بد من إعداد متعلمين يمتلكون مهارات وخبرات تمكنهم من التعامل مع معطيات العصر وتحدياته، بالإضافة إلى ضرورة الوعي بالمستحدثات التكنولوجية واستثمار إمكاناتها في مجال التعليم. ومن أدوات تكنولوجيا التعليم نظام المقررات الإلكترونية (Moodle)، ويعد هذا النظام أحد أنماط التجديدات التكنولوجية التي تتمتع بمزايا فريدة، وتحتاج لمهارات معينة، لذا فإن مواجهة تلك التجديدات والاستفادة منها في التعليم يستوجب استثمار إمكانات هذه التكنولوجيا المتطورة، ولما كان الطالب أهم العناصر المستخدمة لهذه التكنولوجيا، ولما كان نجاح هذه التكنولوجيا مرهونًا بنجاح مستخدميها، فمن هنا كان لا بد من التعرف على درجة وعي الطلبة اللازم لتلك التكنولوجيا.

  • ملخص

    جاءت فكرة هذا البحث من حاجة أحد الباحثين والعاملين في الإشراف الفني بالعراق خلال دراسته بجامعة المنصورة في مصر في موضوع “تقویم المهارات التدريسیة للطالب المعلم بكلية التربية بجامعة ميسان في العراق”، ونظرًا لعدم وجود وسیلة قیاس علمیة لجمع البیانات التي یمكن من خلالها تقويم المهارات التدريسية للطالب المعلم، الأمر الذي دعا فريق “الباحثين هنا” للعمل على تصمیم بطاقة لتقویم مھارات التدريس للطالب المعلم بكلیات التربیة الریاضیة لیسترشد بھا عضو الفریق البحثي في إجراء بحثه لجمع البیانات الخاصة وتقويم مهارات التدريس بدراسته، ولتكون عونًا للعاملين في مجال مناھج وطرق تدریس التربية الریاضية بالجامعات العراقية للحكم على فاعليتها، وعلى مدى امتلاك وممارسة الطلاب المعلمين لمهارات التدريس من أجل تطویرھا وتحسینھا .

  • ملخص

    أشار قسم من الدراسات إلى فقدان بعض قيم المواطنة لدى الشباب الجامعي وضعف وعيهم بالقضايا السياسية والاجتماعية، فضلًا عن عدم وعيهم بحقوقهم وواجباتهم داخل الجامعة، وإلى إهتزاز قيم المواطنة لديهم واختلاط المفاهيم المتعلقة بها مثل الوطن وواجبات المواطن والولاء والانتماء، وأشارت دراسات أخرى إلى وجود الصراع القيّمي لدى طلبة الجامعة حيث يشعرون بنوع من التناقض بين قيمهم وقيم المجتمع الذي يعيشون فيه، ويرافق هذا الشعور سيادة القيم المادية والسلبية واللامبالاة وعدم الجدية فضلًا عن ضعف الموجهات السلوكية والفكرية. ومن هنا استشعر الباحث أهمية تعزيز قيم المواطنة من خلال تدريسه بعض المقررات لطلبة كلية التربية بجامعة الملك فيصل، ومن هنا نبعت مشكلة البحث والتي يمكن صياغتها في السؤال: ما دور برنامج إعداد المعلم في تعزيز قيم المواطنة لدى طلبة جامعة الملك فيصل؟

  • ملخص

    تعتبر فاعلية أداء عضو هيئة التدريس من المتغيرات الرئيسة، التي تنعكس على جودة التعليم الجامعي، ومن هنا فلا بد من تقييمها لمعرفة مستوى الأداء الفعلي، خاصة أنه في الآونة الأخيرة كثُرت الشكوى من تدني مستوى مُخرجات التعليم بشكل عام مقارنة مع المُخرجات في فترات زمنية سابقة، وما دامت النظرة إلى عضو هيئة التدريس في الجامعة على أنه أهم مُدخلاتها، وعليه يتوقف تميّز الجامعة وتحقيقها لأهدافها المنشودة، وللوقوف على مدى فاعليته؛ فإن خير من يقيمه هو محور العملية التربوية، المستفيد الأول الطالب الذي يتعلم على يديه، ويتفاعل معه.

  • ملخص

    من خلال استخدام المنهج الوصفي التحليل يتهدف الدراسة، وبشكل أساسي إلى التعرف على إتجاهات الدارسين عن بعد نحو ضرورة توظيف تكنولوجيا التعليم في كليات التربية بالجامعات السودانية التي تبنت نظام التعلم عن بعد.