إبداع
تصنيف:
وجد 8 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 8
  • ملخص

    هدفت مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز في الأردن إلى تقديم المناهج الإثرائية والتي تلبي احتياجات الطلبة المتميزين، ورأى الباحثان بأن تحقيق هذا الهدف يحتاج إلى توفير مناخ ملائم وعدة أمور أخرى ومن بينها مصادر التعلم، والبرامج والأنشطة الإثرائية، وتطوير مهارات حياتية، والإدارة والإشراف، ومهارات المعلم. وعليه تولد لدى الباحثين إحساس بأهمية دراسة درجة تطبيق البرامج والأنشطة الإثرائية في مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز من وجهة نظر معلميها.

  • ملخص

    لقد بقيت مهمة مدير المدرسة ولفترة طويلة تقتصر على مهمات إدارية بعيدة كل البعد عن مهمته كقائد في المدرسة، إذ يجب عليه أن يوجه ويرشد ويجعل من نفسه قدوة للمعلمين والطلبة، وعليه يطلب منه أن يكون قائدًا تربويًا مبدعًا. وعليه، يمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية في السؤال الرئيس التالي: ما دور القيادة المدرسية في تنمية الإبداع لدى معلمي مدارس المرحلة الثانوية والطلاب في مدينة طرابلس في دولة ليبيا من وجهة نظر المعلمين؟ وهل هنالك فروق في ذلك يمكن أن تعزى لبعض المتغيرات مثل الجنس، وسنوات الخدمة، والمؤهل العلمي؟ وما هي سبل تنمية الإبداع لدى الطلبة والمعلمين؟

  • ملخص

    إن فكرة توظيف التقنية في خدمة التعليم العالي من الأفكار التي بمقدورها أن تصبح وسيلة نشطة لتنمية قدرات الفرد، لأنه مع عصر التجديد التكنولوجي وتوظيف التقنية في خدمة التعليم يتسع نطاق إمكانيات إيجاد حلول للعديد من القضايا الهامة في مجال التعليم العالي. وعليه، جاءت هذه الدراسة لتوضح واقع التجديد التكنولوجي وتوظيف التقنيات الحديثة في خدمة التعليم الجامعي في القطب الجامعي البوني، عنابة – جامعة الجزائر- حيث يعيش الأستاذ والطالب واقعًا يتطلب وجود هذه التقنيات خاصة بالنسبة لبعض التخصصات، وأصبحت ضرورة لسير الدروس، وعليه قمنا بطرح التساؤل الرئيس: ما هو واقع استخدام التقنيات الحديثة بجامعة عنابة القطب الجامعي البوني والصعوبات التي تواجه استخدامها؟

  • ملخص

    وصف تورانس (1993) التفكير الإبداعي بأنه عملية إستشعار للصعوبات والمشاكل والثغرات في المعلومات وللعناصر المفقودة، وحتى شيء منحرف، ثم وضع التخمينات وصياغة الفرضيات حول هذه العيوب، وبعدها تقييم واختبار هذه التخمينات والفرضيات، ثم مراجعتها وربما إعادة صياغتها وإختبارها، وفي نهاية المطاف، التوصل للنتائج. يتطلب الإبداع حشد الموارد ذات الصلة المتبادلة والتي تشمل القدرة الفكرية، المعرفة، أساليب التفكير، الشخصية، الدافعية، والبيئة (ستيرنبرغ، 2006). والإبداع أمر حيوي من أجل الإبتكار والتقدم التكنولوجي، وتطور المجتمع. وأشارت العديد من الدراسات إلى أن للعبق العقلي أثر إيجابي على بعض القدرات المعرفية، مثل زيادة معدل الذكاء، وتعزيز القدرة على حل بنود رمزية، والإنجاز في الحساب الذهني، وتوسيع الذاكرة ألرقمية. في هذا البحث محاولة لمعرفة تأثير العبق العقلي على التفكير الإبداعي.

  • ملخص

    يفتتح المؤلف مقالته بمناداة السائر في طريقه، نصها: أيها السائر …ليس هناك طريق، تصنع الطرق بالمشي فيها، وهي عبارة رائعة للشاعر الإسباني “أنطونيو ماتشادو” وقد جالت بخاطر الكاتب وهو يرجع البصر كرتين في جدلية العلاقة بين المعلم والطالب في العملية التعليمية التعلمية، وموقع الطالب منها، ودور المعلم فيها، وفي ظل إفرازات العلم ومعطياته المرتبطة بالمشهد التربوي الراهن، وتماهيًا مع الحكمة التربوية الرائعة التي تقول: “المعلم الضعيف يلقن، والمعلم المتوسط يفسر، والمعلم الجيد يعرض، والمعلم المتميز يلهم”، وطبقًا لمنطوق هذه الحكمة، فإن المعلم – بطبيعة الحال – يود أن يكون من النوع الأخير من هؤلاء المعلمين، وهو المعلم الملهم. فهل يتضمن المقال مصدر للإلهام؟

  • ملخص

    تعتبر تنمية العقليات المفكرة مسؤولية كل المناهج الدراسية المختلفة لأن المناهج باختلافها تساهم في تنمية التفكير والقدرة على حل المشكلات لدى الطلاب وتسهم في تنمية أنواع التفكير المتعددةاذا توفر لتدريسها الإمكانات اللازمة، فالقدرات الإبداعية موجودة عند كل المتعلمين بنسب متفاوتة، وهي بحاجة إلى الإيقاظ والتدريب لكي تتوقد.

  • ملخص

    يقدم هذا التقرير، الذي يعد دليلاً استراتيجيا موجهًا لمؤسسات التعليم العالي، لمحة عامة بشأن كيفية دمج مفهوم الإبداع والابتكار، وتنفيذه ونشره في هذه المؤسسات. كما ويعرض أفكاراً متنوعة لتنفيذ استراتيجية تكامل ودمج “ثقافة الإبداع” في الجامعات، التي من المفترض أن تكون أساسًا لرفع مستوى الوعي لهذا المفهوم في الجامعات.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.