تقنيات حديثة
تصنيف:
وجد 7 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 7
  • ملخص

    تم تقديم مصطلح الثورة الصناعية الرابعة أو الجيل الرابع من الثورات الصناعية أو التصنيع 4.0، لأول مرة سنة 2011 م بمعرض مدينة هانوفر بألمانيا، وبعدها جرى تضمينه بصورة رسمية باستراتيجية التقنية التي تم اعتمادها من قبل الحكومة الألمانية عام 2012 م، وعليه فقد كانت ألمانيا أول بلد يقر بالثورة الصناعية الرابعة. ويُعد كلاوس شواب رئيس ومؤسس المنتدى الاقتصادي العالمي أول من ذكر مصطلح الثورة الصناعية الرابعة في الدورة (46) للمنتدى الاقتصادي العالمي عام (2016) الذي عقد بمدينة دافوس، حيث ذكر أن الثورة الصناعية الرابعة ستُحدث تغييرات كبيرة في كافة مجالات الحياة، وأشار إلى ضرورة الاستجابة لهذه التغييرات بطريقة شاملة ومتكاملة من كافة قطاعات المجتمع المختلفة، وأن هذه الثورة تتميز بدمج المجالات المادية والرقمية والبيولوجية، كما وتتميز بالسرعة والتعقيد والشمول.

  • ملخص

    في عصر التكنولوجيا الحديثة، تتطور التقنيات بسرعة هائلة وتؤثر على جميع جوانب الحياة، بما في ذلك التعليم. وتُعد التقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي والواقع المعزز والتعلم الآلي من بين التقنيات التي ستؤثر بشكل كبير على مستقبل التعليم. وستغير هذه التقنيات الطريقة التي يتعلم فيها الطلاب وكيفية تفاعلهم مع المعلومات والمحتوى التعليمي. باستخدام التقنيات الحديثة وتطبيقات التعلم التفاعلي والتعلم الجماعي، يمكن أن يتحقق مستقبل التعليم الديناميكي والمبتكر. وستزود هذه التقنيات الطلاب بوسائل تعليمية متقدمة تساعدهم على تحقيق أقصى استفادة من تجربتهم التعليمية وتنمية مهاراتهم الفردية والاجتماعية. وينبغي للمدارس والمعلمين أن يتبنوا هذه التقنيات ويعملوا على تطوير بيئات تعليمية ملائمة تعزز التعلم التفاعلي والتعلم الجماعي.

  • ملخص

    النظرية هي عبارة عن مجموعة من المفاهيم والتعريفات والاقتراحات التي تعطينا نظرة مُنظمة لظاهرة ما عن طريق تحديدها للعلاقات المختلفة بين المتغيرات الخاصة بالظاهرة، وذلك بهدف تفسير تلك الظاهرة أو التنبؤ بها مستقبلًا. وأما مصطلح التعلّم باللغة فيعرف على أنه تحصيل المعرفة، ويُعرف اصطلاحًا بأنّه: نشاط يهدف إلى اكتساب المهارات والحصول على المعرفة الجديدة، وكما ويعرف التعليم بأنّه سلوك ينتج عن تجربة فردية، بحيث يتمكن الكائن الحي من تغيير سلوكياته وتصوراته، وهو ما يُعرف باسم عملية التعليم، ويجب أن يظهر التعليم على السلوك، ويكون بدرجة ثابتة دون أن يتأثّر بالنمو أو التطور، ويُعرّف التعلّم أيضًا بأنه تغيير يطرأ على السلوك.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها في تعليم الطلبة ذوي الإعاقة الفكرية من عزوف لدى الكثير من معلميهم عن توظيف التعليم الإلكتروني في العملية التعليمية لهم والاكتفاء بالأساليب التقليدية، ويمكن عزو السبب إما لضعف المهارات التقنية التي يمتلكونها أو لوجود معوقات أخرى تحول دون استخدام هذا النوع من التعليم. وعليه أحست الباحثة بمشكلة الدراسة وتولدت الرغبة في الوقوف على الواقع الفعلي، ويتم ذلك من خلال التعرف على المتطلبات اللازمة لتوظيف التعليم للإلكتروني، وتحديد المهارات التي يحتاجها المعلمين، والوقوف على أهم المعيقات التي تواجههم أمام توظيفه، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما واقع توظيف التعليم الإلكتروني في العملية التعليمية للطلبة ذوي الإعاقة الفكرية من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    اهتم العديد من الباحثين بدراسة واقع استخدام أنواع متعددة من التقنيات الحديثة ومدى توظيفها في العملية التعليمية بالجامعات العربية، ومع ذلك وفي حدود علم الباحث لا توجد دراسة تناولت معوقات استخدام التقنيات الحديثة في إعداد معلم التربية الخاصة بكلية التربية – جامعة الطائف رغم أهميتها بالنسبة لهم، فهي تكسب الطالب مهارات عديدة وتكوّن لديه اتجاهات إيجابية نحو استخدام التقنيات، ومن ثم يمكنه بعد ذلك توظيفها في التدريس، ومن هنا نبعت مشكلة البحث الحالي، والتي تتلخص في دراسة واقع استخدام التقنيات الحديثة في إعداد معلم التربية الخاصة بكلية التربية جامعة الطائف ومعوقات استخدامها.

  • ملخص

    على الرغم من التأكيد والحرص الشديد الذي توليه إدارة جامعة الملك خالد بالمملكة العربية السعودية لاستخدام التقنيات الإلكترونية في التعليم، وبصفة خاصة استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني بلاك بورد، إلا أن هنالك بعض من أعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهم في الجامعة بصفة عامة وببرامج إعداد معلمات الرياضيات بصفة خاصة أعربوا عن عدم تحمسهم لاستخدام بعض التقنيات. وعليه، ركز البحث الحالي على محاولة التعرّف بشيء من العمق على واقع وأبرز معوقات توظيف أعضاء هيئة التدريس في الأقسام المعنية بإعداد معلمات الرياضيات بجامعة الملك خالد لنظم إدارة التعلم الإلكتروني، وتقنيات الإنترنت، وتقنيات التعلم المتنقل في التدريس الجامعي.

  • ملخص

    يقدم هذا التقرير، الذي يعد دليلاً استراتيجيا موجهًا لمؤسسات التعليم العالي، لمحة عامة بشأن كيفية دمج مفهوم الإبداع والابتكار، وتنفيذه ونشره في هذه المؤسسات. كما ويعرض أفكاراً متنوعة لتنفيذ استراتيجية تكامل ودمج “ثقافة الإبداع” في الجامعات، التي من المفترض أن تكون أساسًا لرفع مستوى الوعي لهذا المفهوم في الجامعات.