إعاقة سمعية
تصنيف:
وجد 7 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 7
  • ملخص

    من اطلاع الباحثين على العديد من الدراسات السابقة المتوفرة عالميًا وذات الصلة بمجال التعليم عن بُعد للطلاب الـصم وضـعاف الـسمع؛ ولندرة الدراسات المحلية التي ناقشت هذا الموضوع في السياق السعودي، وفي مدينة جدة تحديدًا كان من الضروري التعرف على التحديات التي تصاحب تدريس الطـلاب الـصم وضـعاف السمع في نظام التعليم عن بُعد، وكذلك التعرف على التحديات التي يواجهها المعلمون في تدريس هؤلاء الطلاب. وأخيرًا التعرف على التحديات التي تواجه الطلاب وأسرهم، وفرص استدامة التعليم عن بُعد من وجهة نظر معلميهم.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال عمله في مجال التربية الخاصة مسار الصم وضعاف السمع، واطلاعه على محتوى وأساليب وطرق إعداد وتدريب معلمي الطلاب الصم وضعاف السمع وجود قصور في مهارات الكثير من المعلمين لأسباب تعود غالبًا إلى ضعف عملية الإعداد والتدريب في كل من الكليات التربوية ومراكز التدريب، كما لاحظ الباحث من خلال عملة في أقسام التربية الخاصة بالجامعات إلى وجود صعوبات أكثر ودافعية اقل لفتح مسار الإعاقة السمعية في كل أقسام التربية الخاصة بكليات التربية، لذلك فأن غالبية المعلمين وخصوصًا في المراحل المتوسطة والثانوية للطلاب الصم وضعاف السمع تلقوا إعدادًا أوليًا، أو لم يتلقوا بالأساس بعد حصولهم على درجة البكالوريوس في التخصـصات الأخرى غير التربية الخاصة. وعليه، جاءت الدراسة لمعرفة مميزات برامج إعداد وتدريب معلمي الطلاب الصم وضعاف السمع الفاعلة من منظور المعلمين والمعلمات في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال زياراته لمدارس الدمج الخاصة بالطلاب الصم وضعاف السمع بمدينة الطائف بالمملكة العربية السعودية، وجود قصور في الوسائل التي تعتمد على التطور الرقمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تفعيل أسلوب التدريس المدمج؛ لتحسين جودة التعليم ومخرجاته مع متطلبات القرن (21) عن طريق بناء بيئة تعليمية مرتبطة بمنظومة خدمات مساندة ومتكاملة تعمل على جعل دور المعلم أكثر منفعة للطلاب الصم وضعاف السمع والذي ينعكس أثره على قدرة الطالب في تكوين العلاقات الاجتماعية وانسجامه مع بيئة التعليم المتاحة له وقدرته على التواصل وإقامة علاقات اجتماعية مع الآخرين، والانخراط في العملية التعليمية، واكتسابه المهارات الأكاديمية اللازمة للتعلم والتغلب على الإعاقة في إنجاز المهام الأكاديمية الموكلة إليه.

  • ملخص

    تهتم وزارة التعليم السعودية ببرامج تطوير التعلم عن بُعد للطلاب الصم في جميع مراحل التعليم العام لا سيما في ظل سعيها نحو تحقيق رؤيتها 2030 من خلال تحسين البيئة التعليمية. لذا سعت وزارة التعليم إلى تسخير الكثير من الطاقات المادية والبشرية في سبيل الحصول على النتائج المأمولة في ميدان تعليم الصم في ظل جائحة فايروس كورونا. وللوقوف على واقع الخدمات التعليمية التي توفرها وزارة التعليم للطلاب الصم سواءً بمدارسهم أو عن بُعد نظرًا لجائحة كورونا، يجب القيام بالتقويم المستمر لها ومن منظور المعلمين لهؤلاء الطلاب. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بوجود الحاجة لمعرفة واقع الخدمات التعليمية عن بُعد المقدمة للطلاب الصم خلال جائحة فايروس كورونا كما يراها المعلمون والمعلمات.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة في ميدان التربية الخاصة والإشراف على المدارس المختصة ومقابلة العاملين وسماع شكواهم المتكررة في تلك المدارس من أن الأطفال ذوي الإعاقة السمعية لا يتلقون برامج مناسبة لهم، كما يواجه العاملين العديد من الصعوبات والتحديات التي تتمثل بقلة وعي ومشاركة أولياء الأمور في برامج أطفالهم، والحاجة إلى تفعيل دور أولياء الأمور وتواصلهم مع المدرسة لمتابعة هذه البرامج؛ إذ تتحمل المدرسة المسؤولية والعبئ الأكبر في متابعة برامج الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، مما دفع الباحثة إلى إجراء هذه الدراسة لتسليط الضوء على فاعليّة برامج رياض الأطفال ذوي الإعاقة السمعية من وجهة نظر أولياء الأمور.

  • ملخص

    من مظاهر سوء التوافق النفسي والاجتماعي لدي المعُاقين سمعيًا صعوبة التواصل مع الآخرين والاعتمادية والتقدير المنخفض للذات؛ كل هذه المظاهر أدت الي ملاحظة ميل المعُاقين سمعيًا إلي العزلة نتيجة إحساسهم بعدم المشاركة أو عدم الانتماء إلي الأطفال الآخرين، وحتى في ألعابهم الفردية التي لا تتطلب مشاركة الآخرين، الأمر الذي دعا لبحث الموضوع بعمق، وبالتحديد فهذه الدراسة تحاول الإجابة عن أسئلة، مثل: ما مستوي التوافق النفسي والاجتماعي لدى الطلاب المعاقين سمعيًا بمركز الأمل لتعليم وتأهيل الصم؟ وهل توجد علاقة ارتباطيه بين التوافق النفسي والاجتماعي من جهة والتحصيل الدراسي من جهة أخرى؟

  • ملخص

    تمنع الإعاقة السمعية أصحابها من المشاركة التفاعلية الإيجابية مع من حولهم، لذا فإن إعادة دمج المعاق سمعيًا اجتماعيا يستلزم وضع برامج خاصة به، والتي تتلائم مع طبيعة الإعاقة السمعية وتحقق له متطلباته الخاصة من أجل تسهيل اندماجه في المجتمع بشكل يعوض عجزه عن السمع. وبهذا انتقلت التربية الخاصة بالمعاقين من نظام العزل، إلى نظام الدمج الكلي أي دمجهم بصفة كلية في أقسام التلاميذ العاديين. مع ذلك بقيت الأراء متضاربة بين المؤيدين للدمج والمؤيدين للعزل.