-
ملخص
أضحت مهارات الهيئة التدريسية وبضمنها المهارات الناعمة تمثل ركنًا أساسيًا في أداء المؤسسات التعليمية وذلك لاعتبارات عديدة وفي مقدمتها أن التدريس هو الجوهر الأساس في عملية التعليم من خلال نقل المعرفة وايصال المعلومات للطلبة، إذ أن امتلاك المعلم لدرجة عالية من الخبرة والمعرفة بمجال تخصصه لا يكفي أحيانًا لإيصال المعلومة للطلبة، دون امتلاك المهارات اللازمة لإيصالها؛ إضافة إلى ضرورتها لتحقيق التفاعل البناء مع زملاء العمل وإنجاز المهام والذي بدوره فرض على الإدارة قياس ومتابعة مهارات الكوادر ومعالجة نقاط الضعف لديهم، وصولًا لتحقيقها بأعلى مستويات الأداء. بحيث يمكنها من أخذ دورها وتقديمها للمجتمع، إضافة لمواكبتها لتطورات ومتطلبات العصر الذي نعيش فيه.
-
ملخص
مع تزايد الاهتمام بالتعليم الرقمي في العقود الأخيرة واتساع رقعته مستفيدًا من التطور التكنولوجي، والإقبال عليه كوسيلة لربح الوقت والجهد، واستحداث بيئة دراسية تفاعلية قائمة على تقديم محتوى إلكتروني غني بوسائطه المتعددة، تبنت المدرسة العربية هذا التعليم وسخرت كل مؤهلاتها لإنجاحه، وعليه سعى الكاتب من خلال هذه الورقة البحثية الإجابة عن مثل هذه الأسئلة: ما مفهوم التعليم الرقمي؟ وما واقعه في الوطن العربي؟ وما هي تحديات التعليم الرقمي في الوطن العربي؟ وما هي مهارات القرن الحادي والعشرين اللازمة للمعلمين في الوطن العربي؟ وما دور التعليم الرقمي في تنمية هذه المهارات لدى المعلمين في الوطن العربي؟. وللإجابة عن هذه الأسئلة تم تحليل ومراجعة عدد من الدراسات والأدبيات التي تناولت التعليم الرقمي وتنمية مهارات القرن الحادي والعشرين لدى المعلمين في الوطن العربي.
-
ملخص
يعتمد نجاح التعليم الإلكتروني في جامعة القدس المفتوحة على درجة ممارسة أعضاء هيئة التدريس فيها لمهارات هذا النوع من التعليم وقدرتهم على تقديمه كطريقة حديثة للطلبة. ومن خلال متابعة الباحثيْن عن كثب لدرجة ممارسة أعضاء هيئة التدريس لهذه المهارات، لاحظا عدم توافر مهارات التعليم الإلكتروني التي تمكنهم من توظيفها في التدريس، مما يعكس أثارًا سلبية على نجاح العملية التعليمية، وتخريج جيل غير قادر على الاهتمام بالتعليم الإلكتروني وممارسته في العمل المستقبلي، وهذا ما أشارت إليه بعض الدراسات والتي أكدت وجود مشكلات عديدة في التعليم الإلكتروني، وهذا ما حث الباحثين على الوقوف عند هذه المشكلة البحثية.
-
ملخص
صدر هذا التقرير عن مركز بيبودي للأبحاث بجامعة فاندربيلت في الولايات المتحدة، بعد أن أطلقت الجامعة بالتنسيق مع دائرة المناهج والتعليم في ولاية تنيسي في عام 2009م، عملية تقييم دقيقة ومستقلة لبرنامج ولاية تنيسي التطوعي لمرحلة ما قبل الروضة (TN-VPK). ويعدُّ هذا البرنامج جدول أعمال ليوم كامل للأطفال البالغين من العمر أربع سنوات، الذين يتوقع التحاقهم بالروضة في العام المقبل، حيث يحقق البرنامج في كل مقاطعة من مقاطعات الولاية المعايير المعتمدة من قبل مجلس التعليم في الولاية، والتي تتطلب أن يكون هناك معلّم مرخص له في مجال التنمية والتعليم المبكر للأطفال في كل غرفة صفية، وأن لا تقل نسبة الكبار للطلبة عن واحد لكل عشرة أطفال، وأن لا يزيد حجم الغرفة الصفية عن عشرين طالبًا، وذلك بوجود منهاج تعليمي معتمد ومناسب لهذه الفئة العمرية من الطلبة.
-
ملخص
حين أراقب طلاب هذه الأيام وبالذات في نهاية كل فصل وألاحظ بوادر المرح والفرح والصخب الذي هم عليه أدرك كم أن معظمهم محظوظون حيث لم تلحقهم لعنة الامتحانات وخوفها وقلقها، فهم لا يقلقون من مدرس أو مادة وهم لا يعاقبون أو يدري بهم أحد، أجادوا تلاوة هذه السورة أم لا، كما لا يدري أحد هل يستطيع أي منهم أن يحسب فكة نقود أعيدت له من البقالة. هذا هو ثمن التقويم. ثمن هائل أتساءل في كل لحظة هل تدرك هذه الأمة ثمنه؟هل يدرك آباء وأمهات هذا الجيل ثمن فكرة نظام التقويم المستمر الذي طبق منذ سنوات عديدة في مدارسنا؟
مهارات
تصنيف:
وجد 5 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 5