كفايات تعليمية
تصنيف:
وجد 25 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    يُعد المعلم حجر الزاوية في العملية التعليمية، ويُعد أداة اصلاح، وعليه حري بالمعلم أن يُدرك حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه، ولعل من أهم ما يُسهم في تكوين المسؤولية المهنية لدى المعلم ويرعاها وينميها هي البرامج التدريبية التي تعدها وزارة التربية والتعليم وغيرها من المؤسسات التربوية مثل أكاديمية الملكة رانيا العبدالله. ويُقصد بالمسؤولية المهنية التزام المعلم بمتطلبات مهنة التربية والتعليم وتحمله لكافة تبعاتها والإحسان فيها والبعد عن التقصير في أدائها. وباعتبار أن المملكة الأردنية الهاشمية في أشد الحاجة إلى وجود معلمين قادرين على إحداث التنمية البشرية والنهوض بالمجتمع، وحيث أنه لم تجر أية دراسة لمعرفة فاعلية البرامج التدريبية التي ثقدمها أكاديمية الملكة رانيا العبدالله لتنمية المسؤولية المهنية والاتجاه نحو المهنة جاءت هذه الدراسة.

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث الميدانية واطلاعه على الدراسات السابقة ذات الصلة بتعليم الطلبة الموهوبين، وجد بأن الوقوف على واقع تقييم كفايات معلمي الطلبة الموهوبين في ضوء معايير مجلس الأطفال غير العاديين من وجهة نظر المعلمين وقادة المدارس، ومعرفة الوضع الراهن والكشف عن نقاط القوة لاستثمارها، ونقاط الضعف لتحسينها باتت حاجة ملحة في ضوء التقدم العلمي والمعرفي. كما أن تقييم كفايات معلمي الطلبة الموهوبين في السعودية يُعد أمرًا مهمًا وضروريًا في مسيرة هؤلاء المعلمين، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بتقييم كفايات معلمي الطلبة الموهوبين في ضوء معايير مجلس الأطفال غير العاديين من وجهة نظر المعلمين وقادة المدارس في جنوب المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    إذا أرادت وزارة التربية في دولة الكويت طرح مشروع تربوي، فمن الضروري تحديد من سيعمل بهذا المشروع، ثم بعد ذلك تسويق المشروع بشكل أساسي لدى كل من أولياء الأمور، الطلبة، المعلمين…، فهؤلاء لا بد أن يكونوا على دراية بتفاصيل المشروع التعليمي، ولعل أغلب المشروعات الأخيرة التي كانت موجودة في وزارة التربية كان مآلها إلى الفشل بسبب غياب التدريب والتسويق، وكمثال على ذلك تطبيق منهج الكفايات دون تدريب المعلمين على كيفية تدريسه.

  • ملخص

    أشارت نتائج كثير من الدراسات السابقة إلى وجود مشكلات متنوعة تتعلق بإعداد المعلمين بكليات التربية بسلطنة عمان، مثل طرائق التدريس المستخدمة في برامج الإعداد، حيث تعتمد الجانب النظري، ولا توظف الاستراتيجيات والتقنيات التعليمية الحديثة، وتقلل برامج الإعداد من التركيز على تكوين ثقافة مهنية للطلبة المعلمين، وتفتقر إلى تنمية المهارات الخاصة بالتواصل مع أفراد المجتمع المحلي، والتي تعتبر من أهم الكفايات اللازمة للمعلمين لتطبيق ما يسمى بالتعلم الخدمي بمدارس ما بعد الأساسي أي الصفوف الحادي عشر والثاني عشر، وعليه جاءت الدراسة لمعرفة وجهة نظر المشرفين التربويين في مدى توافر هذه الكفايات لدى المعلمين.

  • ملخص

    هنالك تزايد في الحاجة للدراسات التي تبحث في تنمية كفاءات الطلاب التدريسية من خلال طرق واستراتيجيات مختلفة، ويُعد البحث الحالي إحداها حيث يستهدف دراسة تباين متغيرات تصميم وتنفيذ الرحلات المعرفية عبر الويب القائمة على التعلم الفردي والتعلم التعاوني، وبمثابة إضافة مباركة للقليل من الدراسات العربية حول رضا الطلاب عن بيئة التعلم الإلكتروني، وعليه تتمثل مشكلة البحث الحالي في السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية الرحلات المعرفية عبر الويب (الفردية/ التعاونية) في تنمية الكفاءات التدريسية وتحقيق الرضا عن بيئة التعلم الإلكتروني لدى الطلاب المعلمين بجامعة السويس؟

  • ملخص

    أجريت هذه الدراسة من أجل التعرف على واقع كفايات المعلم في ظل مستحدثات تكنولوجيا التعليم المتمثلة في كل من: الكمبيوتر، تكنولوجيا الوسائط الفائقة، الفيديو التفاعلي، شبكة الانترنت، والهاتف النقال في المدارس الحكومية من منظور المعلمين وذلك من خلال الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما درجة توفر الكفايات اللازمة للمعلم في ظل مستحدثات تكنولوجيا التعليم في المدارس الحكومية في محافظة رام الله والبيرة. وجاءت هذه الدراسة لأن التدريس باستخدام التكنولوجيا يمكن الطلبة من اكتشاف العالم التكنولوجي المحيط بهم، وأثره في حياة الإنسان، ويكسبهم المهارات الأساسية في التفكير المنطقي، ويمكن المتعلم من الاعتماد على الذات وينمي مثل هذه المهارات لديه ويجعل التعلم تفاعليًا.

  • ملخص

    إنّ أهم عامل في نجاح العملية التعليمية التعلمية هو المعلم، والذي يعدّ حجر الزاوية في المنظومة كلها، وذلك راجع إلى كفاءته، إذ لا تحقّق الكتب والمقررات الدراسية –رغم أهميتها- الأهداف التربوية المنشودة، ما لم يوجد معلم ذو كفايات تعليمية وسمات شخصية متميزة، يستطيع من خلالها إكساب تلاميذه الخبرات المتنوعة، وتهذيب شخصياتهم، وتوسيع مفاهيمهم ومداركهم، وتنمية أساليب تفكيرهم، وقدراتهم العقلية، ويُكمل النقص المحتمل في كتب ومقررات المدرسة، وفي أنشطتها وإمكاناتها. ويطلب من المعلم العصري في عالم اليوم الذي يتّصف بالتغيّر السّريع والتطور المتنامي، أن تكون لديه العديد من الإمكانات والقدرات والمهارات والقيم الإيجابية، مما يمكّنه من القيام بأدوار عديدة لتربية الأجيال تربية تناسب متغيّرات العصر.

  • ملخص

    لاحظ الباحث أن هناك مشكلات في أداء الطالب المعلم لمهنة التدريس، ومرتبطة بجوانب مختلفة، كضعف الكفاية المهنية التي تمكنه من أداء وظيفته كمعلم، ومشكلة التمكن من المادة، أضف إلى ما يتعلق بالكفاية الثقافية والاجتماعية، كما انعدمت في عملية إعداده استخدام ملفات الإنجاز وتنمية وتطوير الإبداع، وتوقف دور كليات التربية المعنية بالتدريب على الجانب الأكاديمي وذلك لاسباب معقدة ومختلفة. كما سمع الباحث من خلال الزيارات الميدانية أن هناك إنتقادات من قِبل المشرفين توجه للطالب المتدرب، وأن هناك ميل عن الإنتماء لمهنة التدريس، ويظهر ذلك من خلال الأداء وشكاوى بعض مديري المدارس بعدم التزام الطالب المعلم أثناء فترة التدريب العملي. وعليه يجب الانتباه إلى أن عملية إعداد الطالب بحاجة إلى تقديم نوع من البرامج الإثرائية والنظم المساعدة لإعداده وتطويره، والسؤال: ما الدور الذي يلعبه التقويم التربوي البديل في عملية تنمية كفايات الطالب المعلم في كليات التربية؟

  • ملخص

    وفرت الدراسات السابقة إطارًا أسهم في إغناء الدراسة الحالية، إذ قدّمت مادة حيوية واقعية في مجال الحذاقة التعليمية وتوصيفها بدقّة والتركيز على خبرات المعلّمين ومعارفهم بوصفها جزءًا من الحذاقة، وأكدت هذه الدراسات على وجود فروق بين المعلّمين واختلاف في قدراتهم ينعكس على الطّلبة في الصّف، فالمعلمون الحاذقون هم أكثر قدرة على التّخطيط والتّنفيذ. وتطرّقت الدراسات إلى كفايات المعلّم وأهمية امتلاكه لكفايات مهمّة أساسيّة ضمن مستويات عديدة ومراحل مع ضرورة توفير برامج قادرة على النهوض بهذه الكفايات. وأما هذه الدراسة فتميزت بتوفير برنامج يركّز على الحذاقة التعليمية من خلال رفع قدرات المعلم في المواقف التعليمية التعلمية ليكون حاذقًا بما ينعكس إيجابيًا على الطلبة داخل الغرف الصّفية.

  • ملخص

    تتمحور مشكلة البحث الحالي حول درجة امتلاك معلمي ومعلمات المرحلة الثانوية في مدارس محافظة جرش للكفايات التعليمية من وجهة نظرهم، إضافة إلى مدى إدراك المعلمين والمعلمات لأهمية الكفايات التعليمية في التدريس في مرحلة يتوقف عليها مستقبل الطلبة، وعليه تنبع أهمية الدراسة الحالية من الناحيتين النظرية والتطبيقية، فمن الناحية النظرية تكمن أهمية الدراسة بما تضيفه من معلومات ومعرفة جديدة تثري المكتبة العربية، وبما يتعلق بإمكانية استخدام الكفايات التعليمية وتوظيفها في التدريس والتعليم، أما من الناحية التطبيقية فمن المتوقع أن تسهم النتائج التي ستصل إليها الدراسة، ومن خلال التوصيات في تحسين الكفايات التعليمية لدى معلمي المرحلة الثانوية ومعلماتها، وتوظيف هذا الاستخدام في حل مشكلاتهم السلوكية والتربوية.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال وجوده ببعض مؤسسات الرياض خلال فترة التربية العملية أن أغلب المعلمات اللائي يعملن بها غير متخصصات في تربية الطفل، ويظهر ذلك في كونهن لا يحملن شهادات تخولهن للعمل كمعلمات؛ ومن هذا المنطلق تجسدت مشكلة البحث في معرفة درجة امتلاك معلمات رياض الأطفال غير المتخصصات بمدينة مصراته لبعض الكفايات التدريسية. فضلاً عن ندرة البحوث ذات الصلة ببرامج تدريب معلمات رياض الأطفال، وتطوير كفاياتهن التدريسية أثناء الخدمة؛ حيث إنه في حدود علم الباحث لم تحظ هذه القضية باهتمام الباحثين، فلم يتصدى لها أحد بالبحث بالدولة الليبية، مما أدى إلى افتقار المكتبة الليبية إلى بحوث في هذا المجال.

  • ملخص

    تتمثل الأهمية النظرية للبحث الحالي في إضافة قائمة جديدة لكفايات معلم العلوم، وأسلوب قياسها في ضوء معايير الجودة الشاملة، وأما الأهمية التطبيقية فيمكن أن تتمثل في إسهام البحث الحالي في استخدام قائمة كفايات معلم العلوم كدليل يستدل بها مخططو برامج إعداد وتدريب معلم العلوم لتضمينها في برامج الإعداد والتدريب والتقويم، وفي تطوير مستوى أداء معلم العلوم من خلال استخدام معايير الجودة الشاملة في التدريس، وأخيرًا في لفت الانتباه إلى أهمية معايير الجودة الشاملة كمدخل يمكن أن يسهم في تطوير جوانب العملية التعليمية الأخرى.

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة كمحاولة للتعرف على محاور نظرية الاهتمامات التي تركز على تطور المعلمات في العمل الوظيفي من جميع النواحي النمائية سواء المعرفية، والوجدانية والحركية، وأثرها في تنمية الكفايات التعليمية لدى معلمات رياض الأطفال (KG2)، ومهارات التواصل لدى طلبتهنّ؛ ولك، من خلال بناء برنامج تعليمي يهدف إلى تحسين نوعية التعليم وجودة الأداء وتطوير وتنمية الكفايات التعليمية الضرورية للمعلمات في كل من مهارة الاستماع والمحادثة والقراءة والكتابة، وإلقاء الضوء على الاحتياجات التدريبية من حيث نوعها وأهميتها لمعلمات رياض الأطفال مما يُمكن المختصين والمخططين لبرامج التدريب من وضع برامج تدريبية ملائمة لتلبية الاحتياجات.

  • ملخص

    إن تفاوت الفترات الزمنية التي يقضيها الخريجون قبل تعيينهم كمعلمين قد يؤدي إلى تفاوت في بعض الكفايات التدريسية، ومنها الى عدم إمكانية البعض من إدارة الصف. وهذا ما يدفع القائمين على العملية التربوية في وزارة التربية لعقد دورات تطويرية للمعلمين لتطوير قدراتهم التدريسية من خلال استعاده المعلومات واطلاعهم على المستجدات. إلا أن الأساليب المتبعة في إدارة الدورات هي تقليدية ومتكررة، وغالبًا ما تعتمد على الخبرات الذاتية للمحاضرين، والتي يغلب فيها القاء المحاضرات، وعدم المشاركة الفاعلة في النشاط مـن قبل المشاركين، وبالتالي يكون دور المشارك (سلبي)، ومتلقي لمعلومات متكررة. مما تقدم يمكن ان تكون مشكلة البحث في أسئلة يمكن الاجابة عنها في صيغة منطقية تعطي إجابة كافية لجوانب المشكلة، مثل: كيف يمكن تغيير المواقف التعليمية السلبية إلى مواقف تعليمية إيجابية تفاعلية؟ وهل الأسلوب المتبع من قبل إدارة الدورة يعمل على تطوير الكفايات التدريسية للمشاركين فيها؟

  • ملخص

    يحتل المعلم مكانة هامة في النظام التعليمي وخاصة في التربية الخاصة، ويُعد عنصرًا فاعلًا ومؤثرًا في تحقيق أهداف التربية، وحجر الزاوية في العملية التعليمية، وإعداد المعلم قبل الخدمة، وامتلاكه الكفايات التعليمية إستراتيجية لمواجهة أزمة التعليم ومواكبة التطور العلمي، وتعد الكفايات التعليمية أحد الجوانب الرئيسة لتقويم الأداء وإعداد المعلم، هذا ويقترن نجاح المعلم في أداء عمله الوظيفي بقدرته وامتلاكه الكفايات التعليمية؛ لذا، وفي الآونة الأخيرة بشكل خاص، بدأ يزداد الاهتمام بالكفايات التعليمية عامة وبشكل ملحوظ التي تخص التربية الخاصة.

  • ملخص

    من أجل الارتقاء بقدرات ومهارات المعلم العربي، شهد مؤخرًا مقر المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، في تونس، وقائع اجتماع تأسيسي بين منظمتي اليونسكو والإلكسو، تحت عنوان “استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والموارد التعليمية المفتوحة، للرفع من كفاءات المدرسين في الدول العربية”. وفي لقاء مع الدكتور محمد الجمني، مدير إدارة المعلومات والاتصالات في الإلكسو، أكد لنا على أهمية التوسع في استخدام التكنولوجيا المتقدمة والموارد التعليمية المفتوحة، باعتبارها أحد أهم المناهل التي تروي ظمأ المعلم، والذي يتطلع لرفع قدراته وتنمية مهاراته، بهدف أداء رسالته على الوجه الأفضل. فنحن في عصر صارت التكنولوجيا عنصرًا رئيسًا يجب أن يكون ضمن أي مخطط استراتيجي، يستهدف بناء منظومة تعليمية راقية. وفي هذا التقرير، نلقي الضوء على جهود الإلكسو لرفع كفاءات المعلمين العرب، من خلال مشروع، بالتعاون مع اليونسكو، ثم نتحدث عن الموارد التعليمية المفتوحة، وأهميتها في الارتقاء بالمعلم العربي.

  • ملخص

    برزت مشكلة الدراسة الحالية من خلال ملاحظة الباحث لمناهج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ومعرفته بالواقع التعليمي في الجامعة الأردنية، وادراكه بضرورة توافر المعلم المؤهل الذي يمتلك الكفايات التعليمية والبرامج القائمة عليها؛ ولاحظ أيضًا تدنيًا واضحا في درجة ممارسة أساتذة اللغة العربية للناطقين بغيرها للكفايات التعليمية في مركز اللغات في الجامعة الأردنية. وعليه، فقد رأى أن هناك حاجة لتحديد الكفايات التي يجب على معلم اللغة العربية للناطقين بغيرها أن يتسلح بها داخل الفصل، وما تتضمنه من مواقف تعليمية، ولذا رغب في إجراء دراسة يحدد فيها ما يحتاجه معلم اللغة العربية للناطقين بغيرها من الكفايات التعليمية، والتي من خلالها يرتقي المعلم بنفسه وبطلبته، وكذلك لتقويم أدائه، ومعرفة مستوياته في ضوء تلك الكفايات، وبيان جوانب القصور ومواطن الضعف ومعالجتها.

  • ملخص

    إن من أهم أسباب الخلل في العملية التربوية هو فقدان خطوط الاتصال بين ما يدرسه الطالب في الجامعة وما يمارسه مع طلابه في الفصل، وقد أصبح ما يجري أداؤه في الفصل محور الاهتمام بين المشتغلين بالعملية التربوية؛ سواء على مستوى التخطيط أو التنفيذ أو البحث العلمي، ومن هنا تبلورت مشكلة الدراسة من خلال ملاحظة الباحثة واطلاعها على الواقع التعليمي لطلبة التدريب الميداني بقسم التربية الخاصة، ومن خلال متابعاتها الإشرافية في المدارس ومراكز التربية الخاصة على الطلبة/ المعلمين بقسم التربية الخاصة بضرورة التعرف على مستوى ممارستهم للكفايات التعليمية والارتقاء بها والبحث عن وجود أو عدم وجود العلاقة بين مستوى ممارستهم للكفايات التعليمية والتحصيل الأكاديمي.

  • ملخص

    لاحظ الباحث خلال عمله كمدرس في قسم المناهج وطرق التدريس بأن تعليم الطلبة في التربية العملية يعتمد في الأساس على الأساليب التقليدية في التدريس. ومن مراجعة الأدبيات ذات الصلة وجد الباحث بأن تحديد الكفايات التعليمية أمرًا بالغ الأهمية، وإن معرفة إعداد الطلاب المعلمين وتحديد الكفايات التعليمية التكنولوجية بعناية تجعل بالإمكان تقويم برامج إعداد المعلمين وأدائهم قبل التخرج، وعليه فإن على برامج الإعداد التركيز على الكفايات التعليمية، إذ أن الإعداد بهذا الشكل يجعل التعليم والتدريب أكثر كفاءة وفعالية، ومن أهم الكفايات في الوقت الحاضر هي كفايات إعداد المعلم في تكنولوجيا المعلومات، سيما وأن إكسابه لهذه الكفاءة يجعل منه مواكبًا لمتطلبات العصر الحديث.

  • ملخص

    يتعرض المعلمون والمعلمات لعدد من الضغوط والمؤثرات التي من شأنها التأثير في مستوى أدائهم الوظيفي، وفي تعاملهم مع الظروف، وقد يجدون أنفسهم في وضع لم يختاروه، ولكنه فرض عليهم من قبل عامل خارجي يملك نوعًا من القوة أو السلطة، وعندها يجدون أنفسهم غير قادرين على التصويب، أو أنهم ملزمون باتباع أسلوب معين بغض النظر عن مدى درجة قناعتهم به، الأمر الذي يشكل لديهم نوعًا من الضغوط التي إذا لم يحسن متخذو القرار وراسمو السياسة التعليمية التعامل معها فقد تؤدي إلى نتائج عكسية، وقد تكون مدمرة إذا ما انعكست على شخصياتهم وسلوكياتهم، وتعاملهم مع مدرائهم وزملائهم وطلبتهم وأفراد أسرهم.