-
ملخص
لاحظ الباحث ضعف التحصيل في اللغة العربية بالمدرسة الفلسطينية من خلال متابعة نتائج الامتحانات الموحدة بين مدارس الحكومة والوكالة في مرحلة التعليم الأساسي، وكذلك في المرحلة الثانوية بحكم عمله التربوي بالجامعة وترأسه لمجلس أولياء الأمور المركزي، الأمر الذي يتطلب إجراءات عملية كثيرة،وعلى رأس أولوياتها الاهتمام بإعداد معلم اللغة العربية وبرامجه النظرية والتطبيقية والخبرات الوظيفية التي يجب أن تواكب مجتمع المعرفة وعصر المعلوماتية، عصر التحديات المستمرة، وعليه فإن مشكلة هذه الدراسة تتجسد في الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما واقع ممارسة معلمي اللغة العربية في المرحلة الثانوية لأدوارهم المتجددة والتي اقترحتها الدراسة في ظل مجتمع المعرفة قبل التدريس وفي أثنائه؟
-
ملخص
يتوقع مجتمع المعرفة من المعلم القيام بأدوار جديدة، وخاصة ما يتعلق منها بالجانب المعرفي والتكنولوجي والإبداعي، وذلك في ضوء ما أحدثه مجتمع واقتصاد المعرفة من تغيرات اجتماعية واقتصادية وثقافية بسبب التأثيرات الكبيرة لتكنولوجيا المعلومات على العملية التعليمية، وكذلك فقد ألقى مجتمع المعرفة عبئًا إضافيًا على معلم التربية الخاصة بحكم تعامله مع طلبة يتميزون بقدرات واحتياجات خاصة وفي حاجة إلى بيئات تربوية مرنة وغير تقليدية، وبذلك بات من الضروري معرفة مدى ممارسة هؤلاء المعلمين لتلك الأدوار في المجتمع المصري. وعليه يمكن صياغة مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة عن السؤال التالي: ما هي أدوار معلم التربية الخاصة في جمهورية مصر في ضوء خصائص ومتطلبات مجتمع المعرفة؟
-
ملخص
أثرت التطورات التكنولوجية على نمط حياتنا وطريقة تعاطينا مع الأمور وتواصلنا، مما جعلنا نعيد النظر بأهداف المؤسسات التعليمية، فمثلًا لكي لا يبقى التلميذ مجرد مستهلك للمعلومات أصبح مطلوبًا منه بأن ينتج ويكون شريكًا فعّالًا في بناء مجتمع المعرفة. ولأجل حدوث ذلك، ينبغي تبني العديد من مسارات العمل وطرق التدريس الحديثة والمبنية على دمج التكنولوجيا بطريقة سليمة في العملية التعليمية والتي من شأنها أن تساهم في تحسين قدرات الطلاب التعليمية وتمكينهم من المهارات، مثل: التفكير النقدي، وحل المشكلات، والعمل المشترك. من هنا فإن هذا المقال يعرض أهم تحديات التكنولوجيا بالنسبة إلى المؤسسة التعليمية المحلية ويفحص استعدادية المدارس والمؤسسات التربوية لدمج التكنولوجيا في السيرورة التعليمية.
-
ملخص
تعتبر التنشئة الاجتماعية عملية تنمية مستمرة مدى الحياة ويتم من خلالها تقديم المجتمع إلى الفرد عن طريق وكالات اجتماعية متعددة بما يتيح للفرد اكتساب مكونات الثقافة بمفهومها الواسع المحلي والإقليمي والكوكبي، المادي والمعنوي، بما يشكل هوية الفرد والمجتمع، ولذا فهي الركيزة الأساسيةلتحليل متطلبات البيئة التمكينبة الخاصة للأجيال لدخول مجتمع المعرفة. وإن المجتمع المؤسس على المعرفة هو مجتمع التجديد والإبداع والتعلم مدى الحياة، والذي يضم زخمًا من الدارسين والباحثين والمهندسين وشبكات البحث ومؤسساته المهتمة بالإنتاج التكنولوجي المتقدم، والذي يوفر السلع والخدمات. إنه مجتمع يشكل نظامًا قوميًا للإنتاج القائم على الفكر والإبداع، ويعمل على نشره واستخدامه وحمايته. وهذا المجتمع يوفر كمًا هائلًا من المعرفة البشرية عن طريق أدواته من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
-
ملخص
على الرغم من أن الجهوزية للتحول إلى النظام التربوي الباني لمجتمع المعرفة ليس بالأمر السهل المنال في ظل الوضعية التي تعيشها الأقطار العربية، إلا أنها ليست بالأمر المستحيل؛ ولتحقيق ذلك، يتعين البحث في شروط بلوغ الجهوزية لإقامته والكشف عن أسباب فشل بعض المحاولات الرامية إلى ذلك؛ وعلى هذا الأساس، يأتي هذا البحث محاولًا الإجابة عن سؤال رئيس مفاده: ما هي أولويات شروط الجهوزية لإقامة أنظمة تربوية بانية لمجتمعات المعرفة في الأقطار العربية في الوقت الحالي؟
مجتمع المعرفة
تصنيف:
وجد 5 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 5