معلمو التربية الخاصة
تصنيف:
وجد 41 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    تحديد إحتياجات التطوير المهني لمعلمي التربية الخاصة بالمدينة المنورة من منطلق الإيمان بالنظرة الإنسانية والمبادئ الأخلاقية لضمان حق الطلاب ذوي الإعاقة في توفير البيئة التعليمية المناسبة، والتي تتناسب مع قدراتهم، فإن توفير الخدمات التربوية الخاصة والفعالة يتطلب كوادر مدربة ومؤهله جيدًّا تعي أحدث التطورات الميدانية. وعليه، جاءت هذه الدراسة لتحديد احتياجات التطوير المهني لمعلمي التربية الخاصة من وجهة نظر قادة ومعلمي التربية الخاصة في المدينة المنورة، وتحاول الدراسة الإجابة على السؤال الرئيس التالي: ما هي إحتياجات التطوير المهني لمعلمي التربية الخاصة من وجهة نظر قادة ومعلمي التربية الخاصة بالمدينة المنورة في المملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    نتيجة لأهمية توفر الكفايات المهنية لدى معلم التربية الخاصة قام مجلس الأطفال غير العاديين بالولايات المتحدة الأمريكية بوضع عددًا من المعايير المتخصصة بكل فئة من فئات الإعاقة، ومنها فئة صعوبات التعلم. ومن خلال تلك المعايير يمكن لذوي الاختصاص الاعتماد عليها في ضبط جودة الخدمات التربوية والتعليمية المقدمة للطلبة ذوي صعوبات التعلم، وعليه فإن امتلاك معلمي التربية الخاصة للكفايات التعليمية المهنية من المؤشرات الهامة لنجاحهم في أداء عملهم. ولقد لاحظ الباحث من خلال عمله الميداني ندرة المعلومات المتعلقة بالكفايات المهنية المبنية على المعايير لدى معلمي الطلبة ذوي صعوبات التعلم، ومن هنا برزت مشكلة الدراسة، والتي صيغت بالتساؤل التالي: ما الكفايات المهنية المبنية على المعايير لدى معلمي الطلبة ذوي صعوبات التعلم؟

  • ملخص

    أشارت بعض الدراسات المصرية السابقة إلى وجود معوقات في التقنيات المستخدمة في التدريس لذوي الاحتياجات الخاصة بجمهورية مصر العربية، والتي تتمثل بعدم وجود برمجيات تعليمية كافية، وفي حالة وجودها تكون عبارة عن عرض للمحتوى التعليمي، وبدون التفاعل بين المعلم والمتعلم، وأظهرت الدراسات أيضًا وجود تدني في المستوى المعرفي لأغلبية المعلمين في مصر لمفاهيم المستحدثات التكنولوجية، وافتقارهم لمعايير توظيف تلك المستحدثات في العملية التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة، هذا بالإضافة لعدم التحاقهم بأي من البرامج التدريبية المتعلقة بتوظيف تلك المستحدثات في العملية التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة أو تنمي لديهم ثقافة الجودة التعليمية. وعليه تمثلت مشكلة البحث الحالي بالسؤال: ما اتجاهات معلمي التربية الخاصة نحو توظيف التكنولوجيا في تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة في ظل جائحة كورونا؟

  • ملخص

    وضع التطور العصري في النظم التربوية المعلم أمام تحديات جمة، ومن أهمها الاستفادة المُثلى من الثورة المعلوماتية والتكنولوجية للقيام بدوره الجديد بكفاءة وفاعلية، الأمر الذي تطلب منه تحقيق مستويات تمثيل عالية لمهارات الاقتصاد المعرفي والتي تكسبه القدرة العالية على تحقيق التعليم المستمر من منظور تكاملي، وتصميم التعليم بما يتوافق والتغيرات المتسارعة في العملية التعليمية التربوية والتي تنعكس على كل من المعلم والمتعلم وصولاً إلى تحقيق التربية الإبداعية وإلى التربية فيما وراء المعرفة، الأمر الذي إنعكس إيجابًا على مستوى المتعلم والخبرات المعرفية التي يكتسبها من عملية التعلم إضافة إلى اكتسابه المهارات الضرورية لاستيعاب الثورة التكنولوجية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة يالتساؤل عن الرؤية المعاصرة لإعداد معلم التربية الخاصة في الاقتصاد المعرفي.

  • ملخص

    من خلال النظرة الموضوعية للباحثين لواقع التربية والتعليم في مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة واللقاءات مع المعلمين والمعلمات، والبحث عن الصعوبات التي تواجههم في مجالي التربية والتعليم والتي قد تؤدي لضعف مستوى التلاميذ العلمي فضلًا عن شكوى وتذمر غالبية أولياء الأمور من تلك الصعوبات، فقد توصلا إلى أن هناك مشكلة حقيقية وصعوبات عديدة تؤدي إلى ضعف في التنفيذ في مجالي التربية والتعليم المتكامل لتحقيق الأهداف المنشودة، وبناء على ذلك أصبح من وجهة نظرهما أنه من الضروري البحث في تلك الصعوبات، وهذا ما شجعهما ودفعهما لإجراء البحث الحالي لمعرفة ما هي الصعوبات التي تواجه معلمين ومعلمات مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة أثناء التدريس من وجهة نظرهم؟

  • ملخص

    لاحظ الباحث ومن خلال خبرته كمشرف ميداني على طلبة التدريب الميداني في مكان عمله، ومن زياراته الميدانية واتصاله المباشر مع معلمي التربية الخاصة العاملين في المدارس ومراكز التربية الخاصة بمدينة عمان الأردنية وضواحيها بأن هناك تفاوتًا في استخدام طريقة التعلم المتمازج بشكلها الواسع في عملية التعليم والتعلم لدى غالبية معلمي التربية الخاصة؛ مما يحرم الطلبة من الخدمات والفوائد التي يجنونها من تلك الطريقة؛ وعلى الرغم من التطور الهائل الذي شهده العصر الحالي في مجال التقنية وتوفرها، وكذلك اهتمام وزارة التربية والتعليم بهذه الطريقة، وحرصها الشديد على توظيفها في العملية التدريسية لدورها الكبير في إكساب الطلبة المهارات اللازمة للأداء والعمل المدرسي.

  • ملخص

    أشارت الأدبيات السابقة التي تناولت مسؤوليات المعلمين نحو برامج التربية الخاصة إلى أن المعلم يجب أن يكون مُدركا لخصائص الأطفال ذوي الإعاقات المتوسطة، ويقدم مصادر إضافية للمعلومات ذات العلاقة بتربية الأطفال غير العاديين، وعن تعليم الأطفال العاديين مع أقرانهم المعوقين، ويقدم الدعم للأطفال غير العاديين. ويمكن القول إن الاهتمام الفعلي بمجال برامج التربية الخاصة في مدارس التعليم العام في المملكة على المستوى البحثي تنوعت في موضوعاتها المتعلقة بالتربية الخاصة، وذكر بعضها أنه يجب على المعلمين أن يؤمنوا بأنهم مسئولون عن تعليم جميع الطلاب الموجودين في المدرسة وأن يكون المعلم على معرفة بالكثير من خصائص الطلاب المعاقين وعن تأثير هذه الإعاقات على تعلمهم، وتسعى الدراسة الحالية إلى التعرف على الحاجات التدريبية لمعلمي مدارس الدمج، وذلك في ضوء قلة الدراسات العلمية ذات الصلة.

  • ملخص

    يُعتبر دخول ثورة تقنيات الذكاء الإصطناعي لمجال التعليم تغييرًا كبيرًا في الأدوار التي يقوم بها كل من المتعلم والمعلم والعاملين في وزارة التعليم. ولا يمكن لأي شخص أن يُنكر مساهمة الذكاء الاصطناعي في دفع عجلة التعليم للتقدم، ويؤمل بأن يُسهم بل يؤدي إلى تسارع في نمو وتطور عملية التعليم، ولذا يجب مواكبة هذا التسارع المضطرد والعمل على استثمار تقنياته وتوظيفها التوظيف الأمثل من أجل تعليم الأبناء وصلاح البلدان. وبالرغم من الدور المهم لتقنيات الذكاء الاصطناعي في تحسين أداء التلاميذ، وملاءمته لجميع الفئات منهم عامة، ولفئة التربية الخاصة بشكل خاص، إلا أن القصور موجود في مجال الأبحاث المتعلقة بتوظيف الذكاء الاصطناعي لهذه الفئة، وعليه تسعى الدراسة لمعرفة واقع الاستخدام في معاهد النور للكفيفات للتطبيقات التعليمية للذكاء الاصطناعي من وجهة نظر المعلمات ومعرفة اتجاهن نحوها.

  • ملخص

    قامت الباحثة وخلال السنوات 2013-2015 م بتقييم شامل لمشروع دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس وكالة الغوث في الأردن، وذلك استجابة لرغبة القائمين على المشروع، وذلك من خلال تقييم والتعرف على مستوى معرفة المعلمين والمدراء، والمبادئ الأساسية اللازمة لتطبيق الدمج، ومعرفة مدى تطبيق الاستراتيجيات اللازمة لدعم الدمج، والكشف عن عوائق تطبيقه، والمتطلبات اللازمة لنجاحه، والكشف عن اتجاهات العاملين. وتعتبر الدراسة الحالية جزءًا من هذه الدراسة المسحية الشاملة، وجاءت هذه الدراسة لتقييم ومعرفة اتجاهات العاملين في مدارس الغوث في الأردن من معلمين ومديرين.

  • ملخص

    تقوم إدارة التدريب والابتعاث بمدينة الرياض في السعودية بالعديد من المهام، ومنها تأهيل المدربات، وتصميم البرامج التدريبية وإعداد الحقائب التدريبية وتقيميها وتنفيذ البرامج التدريبية، وتقويم التدريب. وبما أن الهدف من هذه البرامج هو تحسين أداء المتدربات وتطوير مهاراتهن، وتنمية اتجاهات إيجابية لديهن نحو العمل، فقد دعت الحاجة إلى دراسة بحثية لقياس مدى تحقق هذا الهدف بالميدان التربوي، وذلك عن طريق قياس تطبيق المتدربات للتعلم المكتسب من البرامج التدريبية في الميدان . وعليه يمكن تحديد مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما فاعلية برامج إدارة التدريب والابتعاث المتعلقة ببرامج التربية الخاصة بمدينة الرياض من وجهة نظر شاغلات الوظائف التعليمية في وزارة التعليم، والمعوقات التي تحد من تطبيقهن للتعلم المكتسب من التدريب في الميدان التربوي؟

  • ملخص

    لفت انتباه الباحث؛ ومن خلال اتصاله المباشر بمعلمي التربية الخاصة سواء في المؤسسات الخاصة أو الحكومية، لاحظ وجود تباين في مستوى الصمود النفسي لدى معلمي التربية الخاصة، إضافةً إلى تنوع الضغوط المهنية لهم، لذلك برزت فكرة إجراء الدراسة الحالية ببحث العلاقة بين الصمود النفسي وضغوط العمل لدى معلمي التربية الخاصة، خاصة وأن هناك ندرة – على حد اطلاع الباحث – في الدراسات التي تصدت لمتغيرات الدراسة، النوع، ومسار الإعاقة، وقطاع العمل.

  • ملخص

    ظهرت مشكلة هذه الدراسة في شكاوى معلمات مؤسسات ومدارس رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث كانت الشكاوى حول عدم تمكن الأطفال من إدارة ذاتهم، بالرغم من توافر الإمكانيات المادية والبشرية، وعزت المعلمات ذلك القصور إلى عدم وعي بعض المعلمات والأسرة بمهارات إدارة الذات اللازمة للمعاقين عقليًا. كما وشكت المعلمات من عدم قيام الوالدين بتعزيز ما تلقاه الأطفال داخل المدارس بصورة دورية خاصة بالمهارات المرتبطة بكيفية إدارة الطفل سلوكه ذاتيًا. وبالتالي فهم بحاجة إلى برامج تنمية مهارات إدارة الذات، وعليه تحدد سؤال الدراسة بالتالي: هل يمكن تنمية مهارات إدارة الذات لدى الأطفال المعاقين عقليًا من خلال تدريب معلماتهم على مهارات إدارة الذات؟

  • ملخص

    اكتسبت الدراسة الحالية أهميتها من اهتمامها بالتعرف على درجة انطباق معايير الجودة على برنامج إعداد معلمي التربية الخاصة في جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز بكلية التربية بالخرج في المملكة العربية السعودية بمساريه الإعاقة الفكرية وصعوبات التعلم، ويتجلى ذلك من خلال الكشف عن جوانب القوة والضعف في برنامج إعداد معلمي التربية الخاصة في الجامعة وذلك من أجل تلافي نقاط الضعف وتجنبها والتركيز على جوانب القوة، وتزويد أصحاب القرار بواقع انطباق معايير الجودة على برنامج إعداد معلمي التربية الخاصة في جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز بهدف تطوير هذا البرنامج وتحسينه.

  • ملخص

    يُعالج المنهج التكاملي العديد من عيوب منهج المواد الدراسية المنفصلة، حيث يقدم المعرفة للطلبة مركزة حول محاور ذات أهمية لهم، ويحرص على مراعاة ميول الطلبة وقدراتهم في كل ما يقدم لهم من معارف مختلفة، وممارسة أنشطة تعليمية متعددة، كما وأنه يعالج مشكلة المواد الدراسية، حيث يحرص المنهج التكاملي على إعداد الطلبة إعدادًا شاملًا حتى يستطيعوا مواجهة الحياة ومشكلاتها؛ وذلك بتشابه المواقف التعليمية في المدرسة مع مواقف حياة الطلاب خارجها، ويعالج مشكلة تجاهل النشاط المدرسي ومشاركة الطلاب فيه؛ فيعتمد على مبدأ أن الفرد لا يتعلم إلا مما يعمل فيه؛ أي أن الطالب يتعلم من المواقف التعليمية التي يشارك فيها، كما ويهتم بجميع جوانب الخبرة سواء كانت معرفية أو وجدانية أو سلوكية. وبينت الدراسات السابقة وجود علاقة وطيدة بين النمو اللغوي ونمو الرياضيات، والعكس صحيح فربما يظهر لدى الطلبة المتأخرين في النمو اللغوي تأخرًا مماثلًا في النمو الرياضي، وعليه أراد الباحثان حل هذه المشكلة عن طريق فاعلية تطبيق وحدة تكاملية بين مادتي اللغة العربية والرياضيات لطلاب التربية الخاصة بجامعة جازان.

  • ملخص

    إن قضية إعداد وتأهيل المعلم من القضايا الأساسية التي يوليها العالم أجمع أهمية قصوى لأنه – أي المعلم – يعتبر حجر الزاوية في المنظومة التعليمية، وعليه فقد توالت النداءات بضرورة تطوير برامج إعداده وإخضاعها للجودة والاعتماد الأكاديمي. كما وأصبح تحقيق متطلبات الجودة مطلبًا ضروريًا بجميع مؤسسات التعليم العالي ومنها كليات التربية بما تقدمه من برامج مختلفة، ونظرًا لتزايد قناعة المجتمع والحكومات بأن التقدم الاقتصادي يتطلب قوى عاملة جيدة الإعداد وهذا لن يتحقق إلا من خلال توافر برامج تعليمية جيدة، أي أنها خاضعة للتقييم المستمر والتطوير. إن الهدف من وضع معايير خاصة ببرنامج معلم التربية الخاصة هو وضع مؤشرات واضحة ومحددة يتم في ضوئها تطوير وتعديل برامج إعداد معلم التربية الخاصة والحصول على الاعتماد الأكاديمي للبرنامج وإخراج معلم قادر على المنافسة في سوق العمل.

  • ملخص

    استنادًا إلى ما جاء في توصيات الرسائل ونتائجها، ومن خلال خبرة الباحث في العمل في ميدان التربية الخاصة وعمله محاضرًا في جامعة الحدود الشمالية في المملكة العربية السعودية، وملاحظته للقصور الكبير في الشراكة بين أقسام التربية الخاصة وأولياء أمور الأفراد ذوي الإعاقة ومعلميهم، وضرورة وجود برامج استشارية تقدمها أقسام التربية الخاصة لأسر الأفراد ذوي الإعاقة ومعلميهم، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما مدى توفر الخدمات الاستشارية من قبل قسم التربية الخاصة في جامعة الحدود الشمالية لأولياء الأمور الأفراد ذوي الإعاقة والمعلمين في مجال التربية الخاصة؟

  • ملخص

    كشفت بعض الدراسات عن أن معلمي الموهوبين يدركون أهمية استخدام وتنويع نماذج تدريسهم، ولكنهم نادرًا ما يقومون بذلك، عدا أن لديهم ألفة بأساليب تقليدية وأنماط تدريسية اعتادوها. وهنالك حاجة ملحة إلى تعليم مهارات تتعلق بتنمية التفكير الناقد ومعالجة المعلومات وتفسيرها، وهنالك قلة في الدراسات التي تناولت موضوع الدراسة الحالية، وعليه سعت الدراسة الحالية إلى الكشف عن مستوى توظيف استراتيجيات التدريس واستراتيجيات التقويم البديل وأدواته من قبل معلمي ومشرفي الطلبة الموهوبين في منطقة الإحساء في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    لظاهرة الاحتراق النفسي تأثيرات عديدة على أفراد المجتمع المدرسي بصفة عامة ومعلمي التربية الخاصة بصفة خاصه، وبالتالي فإن دراسة هذه الظاهرة قد يساهم في تحسين الحالة النفسية للمعلم وزيادة توافقه مع المحيطين به؛ خاصة وأنه يمثل عضوًا ينعكس دوره على المجتمع بأكمله. من الجدير بالذكر أن مثل هذه الضغوط تؤدي الى انخفاض تقدير المعلم لذاته ولعمله، وعدم رضاه عن مهنته، ومن ثم تنخفض دافعيته، ومعنوياته؛ الأمر الذي يستوجب منا أن نواجه هذه الظاهرة، وهنالك عوامل كثيرة يمكن أن تقلل من درجة الاحتراق النفسى ومن بينها الصلابة النفسية. وعليه، تسعى هذه الدراسة لمعرفة العلاقة بين الصلابة النفسية والاحتراق النفسى لدى معلمي التربية الخاصة.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة الدراسة الحالية في الضعف الملاحظ في مستوى المهارات والكفايات التي يمتلكها معلمو التربية الخاصة في سلطنة عُمان، ونظرًا لعمل إحدى الباحثتين في مجال التدريس في سلطنة عُمان فقد لوحظ نقص شديد للكفايات لدى بعض معلمي التربية الخاصة، ولوحظ ندرة الأبحاث التي عالجت الحاجات التدريبية للمعلمين بشكل عام في السلطنة، ومعلمي التربية الخاصة بشكل خاص، ومن هنا جاءت فكرة الدراسة الحالية للكشف عن الحاجات التدريبية التي يحتاجها معلمو التربية الخاصة في سلطنة عُمان وعلاقتها ببعض المتغيرات، مثل: الجنس، والمؤهل الأكاديمي، وسنوات الخبرة، ونوع الإعاقة التي تدرس.

  • ملخص

    اهتم العديد من الباحثين بدراسة واقع استخدام أنواع متعددة من التقنيات الحديثة ومدى توظيفها في العملية التعليمية بالجامعات العربية، ومع ذلك وفي حدود علم الباحث لا توجد دراسة تناولت معوقات استخدام التقنيات الحديثة في إعداد معلم التربية الخاصة بكلية التربية – جامعة الطائف رغم أهميتها بالنسبة لهم، فهي تكسب الطالب مهارات عديدة وتكوّن لديه اتجاهات إيجابية نحو استخدام التقنيات، ومن ثم يمكنه بعد ذلك توظيفها في التدريس، ومن هنا نبعت مشكلة البحث الحالي، والتي تتلخص في دراسة واقع استخدام التقنيات الحديثة في إعداد معلم التربية الخاصة بكلية التربية جامعة الطائف ومعوقات استخدامها.