موهوبون
تصنيف:
وجد 5 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 5
  • ملخص

    انبثقت مشكلة الدراسة الحالية من تفاوت نتائج الدراسات العديدة والتي تناولت الذكاء الانفعالي عند الطلبة سواء الموهوبين منهم أو العاديين وعلاقته ببعض المتغيرات الديموغرافية والتحصيل الدراسي، وظهر ذلك بوضوح في دراسة واختلاف مجتمع الدراسة والعينة لدى كل منها. لذا، تم تحديد مشكلة هذه الدراسة في بحث الذكاء الانفعالي لدى الطلبة الموهوبين والعاديين من مدارس محافظة عجلون في المملكة الأردنية، وعلاقته بالجنس والصف والتحصيل الأكاديمي. واقتصرت نتائج الدراسة الحالية على طلبة مدارس الموهوبين في الأردن للعام الدراسي (2014/2015 م) الذين تم شمولهم في هذه الدراسة، وتُعمم نتائجها بمقدار ما توفره أدوات البحث من دلالات سيكو مترية مثل الصدق والثبات.

  • ملخص

    تكمن مشكلة الدراسة الحالية في تناولها لمجموعة من الأطفال، ممن لديهم قدرات ومواهب خاصة، تمكنهم من الوصول إلى مستوى أداء متميز في مجال أو أكثر، غير أنه قد يصعب تحقيق ذلك نظرًا لما قد يواجههم من مشكلات تحول دون ظهور تلك المواهب، بسبب أن البرامج الدراسية العادية قد تخفق في اكتشاف ما لديهم من طاقات ومواهب مما يجعلهم عرضة للتجاهل والإهمال، وهكذا يفقد المجتمع تلك القدرات التي تعد بمثابة عدته وأداته للرقي والتطور. وهناك أمثلة توضح المشكلة جليًا مثل ما حدث في زمنه مع كل من توماس أديسون والبرت أينشتاين في مراحل تعليمهم الأولى.

  • ملخص

    على الرغم من وجود العديد من الدراسات التي اهتمت بالطلبة الموهوبين والمتفوقين، إلا أن هذه الدراسات تحدثت عن أمور وقضايا تخص موهبتهم وتفوقهم، وأغفلت الاهتمام بالجوانب التي تتعلق بعلاقاتهم وتفاعلاتهم مع الآخرين، وكيفية تصرفهم إزاء ما يواجهونه من نزاعات وصراعات مع لآخرين، لذا جاءت هذه الدراسة من أجل التعرف إلى أساليب حل الصراعات التي يستخدمها الطلبة الموهوبون والمتفوقون أثناء صراعاتهم مع الآخرين.

  • ملخص

    تكمن أهمية الدراسة في التعرف إلى فاعلية الذات الإبداعية لدى الطلبة الموهوبين والمعلمين، كونها تمثل حجر الأساس للأداء الإبداعي، كما تأتي أهمية الدراسة من كونها الأولى في الأردن، مما سيفيد الباحثين المهتمين بهذا الموضوع ويفتح لهم أبواب البحث، كما يمكن أن تفيد هذه الدراسة القائمين على تعليم الموهوبين في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز، كما يمكن لنتائجها أن تفيد المعلمين والمرشدين التربويين وواضعي المناهج للطلبة الموهوبين في الصفوف السابع والعاشر الأساسيين في بناء مناهج تحفز دافعية الذات الإبداعية لدى الطلبة الموهوبين، وبناء أنشطة تتحدى قدرات الطلبة الإبداعية، واختيار المعلمين للطرائق التدريسية المناسبة التي تراعي فاعلية الذات الإبداعية لدى الطلبة الموهوبين في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز.

  • ملخص

    تنبع أهمية الدراسة الحالية من استخدامها نموذج حل المشكلات الإبداعي (CPS) مع الطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلّم، وتوجيه الاهتمام إلى هذه الفئة من فئات التربية الخاصّة، وتستمد الدراسة أهميتها من حاجة هذه الفئة إلى قدر كبير من الأنشطة لتلبية احتياجاتهم الفئوية والتي تضع نقاط قوتهم وموهبتهم خارج نطاق قدراتهم اللغوية المحدودة بسبب صعوباتهم، ومساعدتهم على تجاوز هذه الصعوبات بالتركيز على نقاط قوتهم وتكييف استراتيجيات التدريس والمنهاج حتى تظهر قدراتهم الحقيقية في بيئة تمزج وتلائم بين قدراتهم الشخصية الإبداعية.