تكنولوجيا حديثة
تصنيف:
وجد 10 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 10
  • ملخص

    أكدت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بموضوع الدراسة على أهمية التكنولوجيا في إكساب الطالبات من ذوات الإعاقة الفكرية المهارات المهنية، ومساعدتهن في الكشف عن ميولهن وقدراتهن، وإلى أن الموقف الإيجابي للمعلمين تجاه استخدام تطبيقات الأجهزة المحمولة في تدريس الطالبات ذوات الإعاقة الفكرية يحقق أثرًا إيجابيًا في العملية التعليمية، ومن هنا جاء اهتمام الدراسة بالطالبات ذوات الإعاقة بالمرحلة الثانوية. كما وتبين للباحثة من خلال تواصلها بمدارس دمج التربية الفكرية للمرحلة الثانوية بمنطقة مدينة مكة عدم وجود البرامج الانتقالية؛ سواء عن طريق التكنولوجيا التي تمكن من الكشف عن المهن المتوفرة بسوق العمل، أو من خلال ذهاب الطالبات لمكان العمل.

  • ملخص

    يُعد التقويم الإلكتروني تطورًا للتقويم التقليدي الذي يعتمد على الاختبارات الورقية بغرض الحصول على معلومات تتعلق بتحصيل الطلبة، ويواجه هذا النوع من التقويم في الميدان التربوي بعض المشكلات، لأنه يقيس مهارات ومفاهيم بسيطة يعبر عنها رقميًا وهي غير ذات قيمة عن تعلم الطلاب، ويصعب من خلالها تحديد نتاجات التعلم المتقن من جانب الطلاب، ومع أن الطالب محور التقويم لكنه غير شريك في تقويم نفسه. في ظل متطلبات القرن الحالي أصبح الطالب أمام تحديات تلزمه أن يكون متعلم مدى الحياة، ولذا كان التوجه نحو التقويم الإلكتروني كاستجابة لمتطلبات العصر، وهو التقويم الذي يتم بواسطة تقنيات الكمبيوتر وشبكاته المحلية والعالمية. يُعد التقويم الإلكتروني معاونًا لأعضاء هيئة التدريس على تحقيق نواتج التعليم المستهدفة. ويمكن أن يساهم في توحيد الامتحانات على مستوى الجامعات، وبذلك يحقق مبدأ المساواة ويرفع مستوى الطالب، مما يُحدث التطوير والتحسين في المنظومة التعليمية ويضمن جودتها.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة البحث الحالي في افتقار الطلبة والمدرسين في المؤسسات التعليمية بالمملكة العربية السعودية للخبرات والمهارات اللازمة للتعامل مع الوسائط الإلكترونية الحديثة، وضرورة وأهمية إكسابهم هذه المهارات ليتمكنوا من إعداد البرامج التعليمية وتحميلها على وسائط تقنية حديثة واستخدامها للأغراض التعليمية، ويمكن تلخيص مشكلة الدراسة في التساؤلات التالية: ما هي مبررات إدخال نظام التعليم الإلكتروني؟ وما هو دور المعلم والمتعلم بهذا النوع من التعليم؟ وما دور التعليم الإلكتروني في تحسين المستوى التعليمي؟ وما هي متطلبات البنية التحتية اللازمة للتعلم الإلكتروني؟

  • ملخص

    يتطلب أي إصلاح أو تطوير للتعليم معلمًا متطورًا، ومُعدًا بشكل مُميز، ومُدربًا على أحدث أساليب التدريب الفاعل، لكونه أهم مرتكزات العملية التعليمية؛ فدوره لا يقتصر في عالم اليوم على نقل المعارف والمعلومات، بل تجاوز ذلك، وهو ما يستدعي إحداث تغييرات كبيرة في نظم إعداد المعلم، وتقويم أدائه، وتدريبه قبل، أو أثناء الخدمة حتى يتمكن من مواكبة التطورات التكنولوجية الهائلة التي يشهدها العالم، ولأن المدارس هي المحور الجوهري الذي تدور حوله الحياة الثقافية العامة، وباعتبار طلبة المدارس من أكثر الفئات العمرية نشاطًا، فيمكن للمعلمين توصيل المادة العلمية بشكل أفضل وأكثر تشويقًا. والسؤال: ما واقع إعداد المعلمين ضمن التغيرات التكنولوجية الحديثة بدولة الكويت من وجهة نظر معلمى المدارس الثانوية الحكومية فيها؟

  • ملخص

    أشارت بعض الدراسات المصرية السابقة إلى وجود معوقات في التقنيات المستخدمة في التدريس لذوي الاحتياجات الخاصة بجمهورية مصر العربية، والتي تتمثل بعدم وجود برمجيات تعليمية كافية، وفي حالة وجودها تكون عبارة عن عرض للمحتوى التعليمي، وبدون التفاعل بين المعلم والمتعلم، وأظهرت الدراسات أيضًا وجود تدني في المستوى المعرفي لأغلبية المعلمين في مصر لمفاهيم المستحدثات التكنولوجية، وافتقارهم لمعايير توظيف تلك المستحدثات في العملية التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة، هذا بالإضافة لعدم التحاقهم بأي من البرامج التدريبية المتعلقة بتوظيف تلك المستحدثات في العملية التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة أو تنمي لديهم ثقافة الجودة التعليمية. وعليه تمثلت مشكلة البحث الحالي بالسؤال: ما اتجاهات معلمي التربية الخاصة نحو توظيف التكنولوجيا في تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة في ظل جائحة كورونا؟

  • ملخص

    أشارت نتائج دراسات سابقة ذات الصلة إلى أهمية شبكات التواصل الاجتماعي ودورها في سرعة التواصل والحوارات وتبادل المعرفة، وكذلك سهولة التعرف على الأشخاص من أي مكان، وتطورت هذه الشبكات حتى أصبحت تؤثر بشكل واضح على الشباب سواء كان تأثيرها سلبيًا أو إيجابيًا، وكذلك سرعة انتشارها بين طلبة الجامعات، حيث إزداد إهتمام الطلبة بالشبكة، وأصبحت تُشكل أفكارهم، والطلبة في هذه المرحلة هم أكثر احتياجًا للاهتمام بقيمهم ومبادئهم، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في معرفة الباحث لتأثير هذه الشبكات في القيم لدى طلبة الجامعات.

  • ملخص

    تعالت الأصوات في الفترة الأخيرة في دولة الأردن، وعلى كافة المستويات من تراجع مخرجات التعليم، وفي جميع المراحل التعليمية، حتى أن وزارة التربية والتعليم أعلنت أن هناك ما يزيد عن (200) ألف طالب في المرحلة الأساسية لا يجيدون القراءة والكتابة، أي أنهم في دائرة الأمية الأبجدية، وهذا الرقم يدل دلالة واضحة على تحديات كبيرة تواجه المنظومة التربوية في بلد استثماره الأول هو التعليم؛ وهناك تباين في الآراء حول الأسباب التي أدت إلى ذلك، فهناك من يعزوها للمناهج وبعضهم للمعلم، وإلى غير ذلك من الأسباب، ولكن الباحث ومن خلال خبرته الطويلة في المجال التربوي يرى أن السبب الرئيس في ضعف الطلبة في اللغة العربية، والتي تعد الأساس في تعلم المباحث الأخرى، يكمن في تخلف طرائق التدريس، وعدم تطبيق المعلمين للاتجاهات الحديثة في تدريس اللغة. فهل سيدعم البحث الحالي هذه الفرضية؟

  • ملخص

    لاحظ الباحث من متابعته للطلاب خلال أدائهم للتربية الميدانية وجود أوجه قصور واضحة في استخدام وتوظيف التقنية داخل بيئة الصف حيث أن تعاملهم معها ينقصه المهنية والخلفية المعرفية الكافية واللازمة لهذا التعامل، وعليه، فالبحث الحالي يحاول تلبية احتياجات الطلاب (المعلمون) التدريبية فيما يتعلق باستخدام المستحدثات التقنية وتوظيفها في تهيئة الصف بما تتضمنه من أجهزة وما تتطلبه من مهارات في تشغيلها واستخدامها، ومهارات إنتاج المواد التعليمية اللازمة لها حتى يتسنى للطالب (المعلم) تحقيق أهدافه التعليمية بفاعليّة متجنبًا السلبيات ومذللًا للعقبات ومحققًا للطموحات بما ينعكس إيجابيًا على رفع كفاءة نواتج التعلم المتوقعة، عبر برنامج تدريبي نابع من احتياجاتهم الفعلية طبقًا لطبيعة تخصصاتهم الأكاديمية.

  • ملخص

    تحت رعاية معالي مدير جامعة تبوك الدكتور عبدالعزيز العنزي تم عقد ملتقى “التربية الخاصة… التطلعات والرؤى المستقبلية” في التواريخ 8-9 من شهر ابريل 2014. أشار الملتقى إلى العديد من التوصيات، وذكر الدكتور عبداللهالقحطاني رئيس قسم التربية الخاصة، بأن فكرة الملتقى نبعت من قسم التربية الخاصة، لما لهذا الملتقى من أهداف سامية وتطلعات متميزة في خدمة هذه الشريحة من شرائح هذا المجتمع، وانطلاقًا من حاجة المنطقة وتطلعاتها.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.