-
ملخص
تؤمن جامعة الملك فيصل في السعودية كغيرها من جامعات العالم بأن شبكة الإنترنت تمثل وسيلة تعليمية والتواصل العلمي، ولذلك فقد بذلت جهودًا لتوفير شبكة الإىترنت في جميع الأقسام بما يتفق ومتطلبات العصر، وفي زمن أصبح فيه استخدام الإنترنت حاجة علمية وثقافية، الأمر الذي سهل على أعضاء هيئة التدريس في الجامعة البحث واكتشاف المعلومة ومصدرها وقرب التواصل بين الزملاء، ومن خلال ملاحظة الباحثان فقد شعرا أن أعضاء هيئة التدريس في الجامعة قد أبدو اهتمامًا متفاوتًا باستخدام الإنترنت، مما دفعهما لاستكشاف الواقع والتعرف على مدى استخدام أعضاء هيئة التدريس للإنترنت وما يلزمهم من احتياجات تدريبية.
-
ملخص
يواجه التعليم العالي في عصر الثورة المعرفية تحديات مختلفة كنتيجة للإنجاز الهائل في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والتي أدت إلى تلاشي الحدود بين الدول وأصبح العالم قرية صغيرة في ظل العولمة والانفتاح الاقتصادي، وفي ضوء ذلك زاد التنافس والاهتمام بضمان الجودة والعمل المستمر على تحسينها. من هذا المنطلق تحاول هذه الورقة البحثية معالجة الإشكالية: ما الدور الذي يلعبه التعليم الإلكتروني في تحسين جودة التعليم العالي بالمؤسسات الجامعية؟
-
ملخص
جاءت هذه الدراسة للتعرف على الممارسات المهنية لإعداد وتنمية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، حيث يتوجب أن يكون عضو هيئة التدريس قادرًا على اجتذاب قناعة وقبول الطلاب، وهذه موهبة ومهارة لا يتمتع بها الجميع، ونظرًا لحدوث التطور بصورة أساسية في العقدين الماضيين نتيجة للتطورات المتسارعة في مجالات تقنيات المعلومات والاتصال وما يدعمها من تقنيات أخرى، فقد أصبح لزامًا على عضو هيئة التدريس أن يطوّر من إمكاناته ومهاراته في هذا المجال ليتوافق مع متطلبات وأدوات العصر. ويمكن صياغة المشكلة في التساؤل: ما هي الممارسات المهنية لإعداد وتنمية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية؟
-
ملخص
تنبع أهمية هذه الدراسة من حداثة الموضوع وندرة إجراء دراسات ميدانية عربية حوله حيث لا توجد دراسة تناولت معايير اختبارات الكتاب المفتوح، وتأتي هذه المحاولة للبحث عن تلك المعايير وتطبيقيها في مؤسسات التعليم العالي بحثًا عن جودة التقويم، مما يسمح بإستخدام اختبار الكتاب المفتوح من قبل عضو هيئة التدريس وفقًا للتوجهات الحديثة في التقويم خلال التعليم العالي، إضافة إلى أن الدراسة تعد محاولة لنشر ثقافة هذه النوعية من الاختبارات بين الطلاب الذين يتطلب المامهم بالارشادات الواجبة إتباعها للمرور بها، والاستفادة منها في تنمية مهارات التفكير العليا لديهم.
-
ملخص
أكد العديد من الباحثين على دور أعضاء هيئة التدريس باعتبار أنهم العنصر الأساسي في نظام الجودة. وتقع على عاتقهم مسؤولية تحقيق العديد من المعايير الخاصة بجودة التعليم لأنهم يمثلون أهم مدخلات نظام التعليم الجامعي بحكم أدوارهم، حيث يتوقف على مدى جودتهم مستوى جودة المخرجات الجامعية. وتشمل معايير الجودة النوعية المتعلقة بالهيئة التدريسية مؤهلاتهم ومستوى إعدادهم، خبراتهم ومهاراتهم وإنتاجهم العلمي، ومدى توفر متطلبات تطويرهم، وطريقة متابعة أدائهم من خلال ما يتعلق بالمجالات: التدريس والمنهج الدراسي.
-
ملخص
تأتي أهمية هذه الدراسة من أهمية التعليم لتقدم المجتمعات وتطورها، فضلاً عن المباشرة في التأسيس لتجارب عربية، تقوم على معايير وآليات وطنية وقومية تنبثق من الواقع العربي، بكون العرب يمثلون بيئة لها ظروفها وخصائصها التي تميزها عن الأمم الأخرى، ولا بد لها أن تضع نماذجها وخلاصة تجاربها إلى جانب نماذج الأمم الأخرى. وبما أن التأسيس لأي جهد حضاري متقدم يعتد به؛ لا بد أن يعتمد على تخطيط استراتيجي علمي سليم، ومعلومات على درجة عالية من الدقة والموضوعية، جاءت هذه الدراسة للبحث في هذا الموضوع ووضع نتائجه أمام المتخصصين وصناع القرار.
-
ملخص
جاءت هذه الدراسة لتسهم بشكل إيجابي في الدعوة إلى توجيه الاهتمام إلى أعضاء هيئة التدريس في الجامعات، وذلك بتسليط الضوء على تجربة جامعة المدينة العالمية في ماليزيا في تطوير أعضاء هيئة التدريس فيها للحصول على الاعتماد الأكاديمي ومن ثم الدعوة بضرورة وجودوحدةجودةفيكل مؤسسة تعليمية،هدفها تطوير ودعم أعضاء هيئة التدريس وتنمية أدائهم الأكاديمي المهني ومتابعة أعمالهم ونشاطاتهم وتقويمهم، من أجل الإرتقاء وتحقيق الجودة العالية للمؤسسات التعليمية، وتحاول هذه الدراسة وضع الخطوط العريضة لعمل هذه الوحدة وأقسامها.
-
ملخص
يواجه معظم الناس أنواع متعددة من الضغوط أثناء عملهم سواء أكان بسبب العمل أو لسبب خارجًا عنه، ولقد أدى ذلك إلى زيادة اهتمام الباحثين بعلم النفس والصحة النفسية ودراسة السلوك التنظيمي خاصة، وهذا راجع إلى الأثار التي يتركها العمل على الفرد سواء أكانت أثار نفسية أو مهنية أو سلوكية وسواء كانت في البيت أو العمل أو الشارع. ومن هنا فان دراسة موضوع الضغوط وعلاقتها بالتوافق المهني لأساتذة الجامعة يعد مهمًا بسبب أهمية عينة البحث في المجتمع وأهمية المتغيرين لكونها من صميم الحياة اليومية، فضلا عن إنها تمثل حالات من المعاناة اليومية لأساتذة الجامعة والذي قد يرتبط بشكل أو بأخر بالتوافق المهني لهم وهذا ما يحاول البحث الحالي دراسته.
-
ملخص
هناك دراسات كثيرة تدعم وتؤكد على أهمية وفوائد التعلم المبني على المشكلة؛ فلهذا النوع من التعلم تأثير إيجابي على دافعية الطلاب وتوجهاتهم أثناء عملهم على حل المشاكل، كما أن لهذا النوع من التعلم تأثيرًا طويل المدى على قدرات الطلاب على التعلم الذاتي. ويعتمد النجاح في مقررات الحاسب المتقدمة كالبرمجة وقواعد البيانات والجداول الإلكترونية على الحلول الإبداعية للمشاكل البرمجية التي يواجهها الطلاب. ولكن تبين أنه لا يوجد في الأدبيات إلا القليل حول استخدام وتطبيق أسلوب التعلم المبني على المشكلة على الطلاب الدارسين لتطبيقات الحاسب التي تتطلب قدرًا أعلى من قدرات التفكير كبرمجة قواعد البيانات أو التعامل مع الجداول الإلكترونية. ولهذا تسعى هذه الدراسة إلى استكشاف أثر التعلم المبني على المشكلة على اكتساب الطلاب للمعارف والمهارات الخاصة بتلك البرامج.
-
ملخص
من مهام المؤسسات التربوية البحث عن كل ما هو جديد من وسائل تكنولوجية متطورة تؤدي إلى تحقيق أهداف بيئة التعلًم عبر الإنترنت والتأكيد على جودة العملية التعليمية/التعلمية لتحقيق بيئة افتراضية قادرة على تحقيق الأهداف التربوية في هذه المؤسسات، لذا يطلب من منظومةOnline Learning Environment أن تقدم تعليمًا يتسم بالجودة، إذ تستطيع أن تجعل التعليم داخل مراكزها متسمًا بالمتعة والسرور، وتجعل الطلبة أكثر رغبة واشتياقاً لعملية التعلم، وتمكنهم من تحقيق ذاتهم النابعة من مدى استعدادهم وقدراتهم، مما يدعو إلى التنافس فيما بينها على الجودة والتميز في اكساب المعرفة العلمية والمهارات الفكرية.
-
ملخص
تنبع أهمية البحث الحالي من ضرورة تنمية كفاءات أعضاء هيئة التدريس، ومساندتهم أكاديميًا، خاصة وأن مدى التحضير والاستقبال الذي يقوم به القسم لوصول عضو جديد تم تعيينه حديثًا سيكون له بالغ الأثر في نظرته نحو زملائه والقسم، وعلى الرغم من أهمية عملية دخول أعضاء هيئة تدريس وهيئات معاونة وإعداد البرامج التوجيهية لتنشئتهم والحفاظ عليهم إلا أنها قليلا ما تُبحث عربيًا، ونادرًا ما تفهم، وغالبًا ما تهمل، ومن هنا يشكل هذا الأمر تحديًا للبحث الراهن، ولكون أقسام الكليات والجامعات تعتمد على طاقة الزملاءجميعهم، وإبداعهم في دفع عجلة تقدم القسم بأنفسهم نحو الأمام، فإن من مسؤوليات رؤساء مجالس الأقسام ترسيخ زمالة القادمين الجدد، والتي تتوج في النهاية بالتعيين والتثبيت، وما يترتب على ذلك من إجراءات ومحاولات معرفة ما يدور داخل أقسامهم الأكاديمية من علاقات هي قضية لا تقل أهمية عن أي مهمة أو دور آخر للأقسام الأكاديمية ورؤسائها وأعضائها.
-
ملخص
حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.
- 1
- 2