-
ملخص
لاحظ الباحث من خلال زياراته لمدارس الدمج الخاصة بالطلاب الصم وضعاف السمع بمدينة الطائف بالمملكة العربية السعودية، وجود قصور في الوسائل التي تعتمد على التطور الرقمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تفعيل أسلوب التدريس المدمج؛ لتحسين جودة التعليم ومخرجاته مع متطلبات القرن (21) عن طريق بناء بيئة تعليمية مرتبطة بمنظومة خدمات مساندة ومتكاملة تعمل على جعل دور المعلم أكثر منفعة للطلاب الصم وضعاف السمع والذي ينعكس أثره على قدرة الطالب في تكوين العلاقات الاجتماعية وانسجامه مع بيئة التعليم المتاحة له وقدرته على التواصل وإقامة علاقات اجتماعية مع الآخرين، والانخراط في العملية التعليمية، واكتسابه المهارات الأكاديمية اللازمة للتعلم والتغلب على الإعاقة في إنجاز المهام الأكاديمية الموكلة إليه.
-
ملخص
مع تزايد الاهتمام بالتعليم الرقمي في العقود الأخيرة واتساع رقعته مستفيدًا من التطور التكنولوجي، والإقبال عليه كوسيلة لربح الوقت والجهد، واستحداث بيئة دراسية تفاعلية قائمة على تقديم محتوى إلكتروني غني بوسائطه المتعددة، تبنت المدرسة العربية هذا التعليم وسخرت كل مؤهلاتها لإنجاحه، وعليه سعى الكاتب من خلال هذه الورقة البحثية الإجابة عن مثل هذه الأسئلة: ما مفهوم التعليم الرقمي؟ وما واقعه في الوطن العربي؟ وما هي تحديات التعليم الرقمي في الوطن العربي؟ وما هي مهارات القرن الحادي والعشرين اللازمة للمعلمين في الوطن العربي؟ وما دور التعليم الرقمي في تنمية هذه المهارات لدى المعلمين في الوطن العربي؟. وللإجابة عن هذه الأسئلة تم تحليل ومراجعة عدد من الدراسات والأدبيات التي تناولت التعليم الرقمي وتنمية مهارات القرن الحادي والعشرين لدى المعلمين في الوطن العربي.
-
ملخص
يمكن تحديد مشكلة البحث الحالي في محاولة الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما هي فاعلية استخدام إستراتيجية المشروعات في تنمية بعض المهارات الحياتية لدى طفل الروضة من خلال عمل مشروع صغير وهو مشروع خضار وفاكهة؛ ويتفرع من هذا السؤال ألأسئلة التالية: ما المهارات الحياتية المتعلقة بالمشروع الصغير والتي تناسب طفل الروضة؟ وما هي فاعلية استراتيجية المشروعات في بناء بعض المهارات الحياتية لطفل الروضة من خلال مشروع صغير؟
-
ملخص
يستمد هذا البحث هميته من: 1. الأهمية النظرية بحيث يقدم دراسة نظرية حول التعلم الخدمي وأهم المهارات اللازمة والتي يجب على معلمي الدراسات الاجتماعية امتلاكها من حيث: مفهوم التعلم الخدمي، وأهميته، وفوائده والمهارات المرتبطة به وطرق استخدامه، وكذلك تناول البحث دراسة نظرية عن كل من مهارات العمل المجتمعي ومهارات اتخاذ القرار وعلاقتها بموضوعات الدراسات الاجتماعية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية. 2. الأهمية التطبيقية لكل من: الطلاب، والمعلمين، والموجهين والباحثين.
-
ملخص
يعد إعداد مقياس لقياس المهارات الاجتماعية من الأمور التي تساهم في التواصل والتفاعل إيجابيًا مع الآخرين فيرتفع التقدير الذاتي لديهم، وتزيد قدرتهم على التعبير عن مشاعرهم واحتياجاتهم، ومن ثم تقبل الآخرين لهم من خلال سلوكياتهم المقبولة. وكذلك يؤثر على أهمية إعداد الأدوات اللازمة لتقويم وقياس المهارات الاجتماعية للأطفال ذوي قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد بطريقة سليمة كي يتم تحديد جوانب القوة وجوانب الضعف لديهم، وهكذا يتم تحديد أساليب التدخل المناسبة لمواجهة ما يعانيه الأطفال من أوجه القصور، ويمكن اعتبار المقياس الحالي خطوة في هذا الاتجاه.
-
ملخص
قد يؤثر الضعف في المهارات الاجتماعية على الطفل سواء على علاقته بالأخرين المحيطين به من الرفاق والبالغين أو على مستواه الأكاديمي في المستقبل، ولما كانت الأسرة هي أولى المؤسسات الاجتماعية التي يُنشئ الطفل فيها العلاقات الاجتماعية فقد دفعنا ذلك إلى محاولة الكشف عن العلاقة بين مستوى المهارات الاجتماعية للأطفال وبعض المتغيرات الأسرية، والكشف كذلك على مدى ارتباط المهارات الاجتماعية بقُبول أو رفض الطفل من أقرانه بالروضة.
-
ملخص
تعتبر مرحلة رياض الأطفال من أخصب المراحل التربوية التعليمية في تكوين الشخصية، وأن نجاح نمو الطفل الإجتماعي في المستقبل يتوقف على هذه المرحلة من عمره، حيث فيها يتعلم العمليات الأولى للإتصال بأطفال اخرين، كما إن الوقت الذي يقضيه الطفل مع الكبار يقل كلما تقدم في العمر، ويزداد في نفس الوقت اتصاله بأقرانه ويجد المتعة في وجوده معهم وتزداد رغبته في الاستقلالية عن الكبار، ومن هنا نجد أنه في مرحلة الطفولة المبكرة يزداد الاتجاه الإيجابي نحو الأطفال الآخرين وتقل العدوانيه نحوهم كلما تقدموا في العمر.
مهارات اجتماعية
تصنيف:
وجد 7 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 7