-
ملخص
على الرغم من الجهود المبذولة لتطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التعليمية السعودية، فإن هناك فجوة بين التوقعات العالية لتحسين جودة التعليم والنتائج المحققة فعليًا. مع العلم إلى إشارة بعض الدراسات السابقة لوجود تحسن ببعض الجوانب، مثل مستوى تحصيل الطلاب ورضا الموظفين، إلا أن هناك تحديات مستمرة تعيق التوسع في تطبيق هذه المبادئ. وتتمثل هذه التحديات بنقص الوعي الكافي لمفهوم الجودة الشاملة لدى بعض الإداريين والمعلمين والموظفين، وصعوبة دمج هذه المبادئ في الثقافة المؤسسية السائدة، بالإضافة إلى قيود الموارد المالية والبشرية، وضعف انظمة القياس والتقييم.
-
ملخص
تواجه الأنظمة التعليمية تحديات كبيرة تتعلق بتوفير بيئة تعليمية تتماشى مع احتياجات الطلاب الفردية، وتواكب التقدم التكنولوجي السريع، وأشارت بعض الدراسات السابقة إلى أن أنظمة التعليم التقليدية كثيرًا ما تفتقر إلى المرونة اللازمة لتلبية احتياجات التنوع بين الطلاب. وهنا يكمن دور الذكاء الاصطناعي في سد هذه الفجوات من خلال توفير بيئات تعليمية تفاعلية وشخصية تجعل عملية التعلم أكثر كفاءة وفعالية؛
وعلى سبيل المثال، يمكن للأنظمة الذكية تحليل بيانات الطلاب لتحديد نقاط القوة والضعف، وتقديم محتوى تعليمي مصمم خصيصًا لكل طالب. وعليه، وفي العقود الأخيرة، تحولت التكنولوجيا إلى عامل رئيس في تشكيل مستقبل البشرية. -
ملخص
تم التركيز في هذه الورقة البحثية على مفهوم نماذج الذكاء الاصطناعي لإظهار الفكرة بأن كل نموذج ذكاء اصطناعي غير مكتمل، ومن المهم معرفة وتحديد مدى ملاءمة نموذج الذكاء الاصطناعي للواقع؛ ويجب التساؤل: متى سيتعطل هذا النموذج؛ وكيف؟
صحيح إن الذكاء الاصطناعي غير محدود في قدراته المحتملة وتقريبًا يمثل خيارًا مثاليًا تقريبًا للواقع ويمكن أن ينقل الإثارة حول احتمالات المستقبل. ومع ذلك، يمكن أن يكون المستقبل ذروة البيع. وبالمثل، في بعض الأحيان يتوقف الناس عن استدعاء نموذج الذكاء الاصطناعي عندما يصبح استخدامه شائعة، ومع ذلك، لا تزال هذه الأنظمة نماذج للذكاء الاصطناعي مع جميع المخاطر التي تمت مناقشتها بهذه الورقة البحثية. -
ملخص
تعتبر التقنية الحديثة والتطبيقات الإلكترونية من الوسائل الفعّالة التي تسهم في تعزيز التعليم وتنمية مهارات الطلبة بطرق مبتكرة ومشوقة. ومن بين هذه التطبيقات الرائدة تطبيق “مواهب”، الذي يهدف إلى استثمار وتنمية مواهب الشباب وتطويرها بمختلف المجالات. وتأتي أهمية هذا البحث من حاجة مدينة أريحا والأغوار إلى تعزيز وتطوير مهارات طلبتها الموهوبين والارتقاء بمستواهم الأكاديمي والإبداعي. وفي هذا السياق، سعى البحث إلى استكشاف دور تطبيق “مواهب” في تعزيز مهارات الطلبة وتنمية جوانب الإبداع والتميز لدى طلبة المدارس الموهوبين في هذه المنطقة.
-
ملخص
انطلاقًا من أهمية الموضوع سواء في الحياة الاجتماعية، والنفسية، والتربوية للطفل، جاءت هذه الدراسة من أجل تسليط الضوء على واقع اضطراب تشتت الانتباه وفرط النشاط الحركي، لدى أطفال الروضة والتصورات المقترحة من قبل الباحثين لتشخيصه وعلاجه، وقد تم اختيار فئة أطفال الروضة، حيث تُعد هذه المرحلة أساسية في تكوين شخصية الطفل، وإعداده وبنائه وفقًا لمتطلبات الحياة الراهنة. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بمحاولة فهم اضطراب تشتت الانتباه وفرط النشاط الحركي لدى أطفال الروضة: التشخيص والعلاج.
-
ملخص
كشفت بعض الدراسات السابقة ذات الصلة بأن العديد من المعلمين العمانيين الجدد لا يملكون دوافع إيجابية لمهنة التعليم، وأن وظيفة التدريس لم تكن خيارهم الأول، بل أنها كانت خيارًا ثانويًا بسبب قلة البدائل المتوفرة لهم. وفي ضوء ذلك، تبدو الحاجة ملحة لتقصي مستوى التكيف الوظيفي لدى المعلمين العمانيين، ومعرفة مستوى الدعم المهني المقدم لهم؛ لتهيئتهم معرفيًا ومهاريًا وتنمية اتجاهاتهم الإيجابية نحو مهنة التدريس. وتأسيسا على ما سبق تحددت مشكلة الدراسة في قياس مستوى التكيف الوظيفي، والدعم المهني ومعرفة طبيعة العلاقة بينهما لدى المعلمين العمانيين الجدد.
-
ملخص
حاليًا هنالك العديد من التقنيات الذكية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، والتي تتفوق في براعة إنتاجها وفاعلية استخدامها. وتم تكييف هذه التقنيات لخدمة ميدان التعليم لتحقيق تنمية بالعمليات التعليمية. ولقد ظهرت أنماط جديدة من الذكاء الاصطناعي مثل نظم التعليم الذكية والنظم الخبيرة. وقد شكلت هذه الأنماط نظامًا متكاملًا يسهم في الاستفادة الأمثل من التكنولوجيا الحديثة في سياق العملية التعليمية. ومن تلك التطبيقات تطبيق ChatGPT وهو نموذج البرمجة اللغوية العصبية، ويهدف لإنشاء نص لغوي علمي. وقد أظهر التطبيق أداءًا متفوقًا في مجموعة متنوعة من المجالات في الحياة مثل تقديم محتوى علمي متكامل وإنشاء مقالات قصيرة.
