تعليم أساسي
تصنيف:
وجد 34 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة الميداني سواء بالتدريس الجامعي لمادة التربية العملية أم في المدارس وحضور دروس بمواد مختلفة لاحظت التركيز على محتوى الكتاب المدرسي وقلة الاهتمام بتوظيف الاستراتيجيات الحديثة، ومنها استراتيجية سكامبر التي تم استخدام بعضًا من أسئلتها خلال الدروس من قبل المعلمات دون توجيه المتعلمين للإجابة عنها وفق خطواتها. وانطلاقًا من أهمية استراتيجيات التدريس الحديثة بشكل عام واستراتيجية سكامبر بشكل خاص وأهمية تطبيقها على أرض الواقع جاءت الدراسة الحالية كمحاولة للإجابة عن السؤال: ما درجة استخدام معلمي الحلقة الأولى من مرحلة التعليم الأساسي لاستراتيجية سكامبر في العملية التعليمية-التعلمية من وجهة نظرهم؟

  • ملخص

    أوصت العديد من الدراسات السابقة والبحوث والمؤتمرات التربوية بضرورة تقصي أهم الاحتياجات التدريبية والضرورية واللازمة والتي تُمكن المعلمين من دمج التكنولوجيا بالتعليم، ومنها ما جاء بصورة توصية لتصميم البرامج التدريبية للمعلمين الجدد لتتضمن الاحتياجات التدريبية، ومحاولة الاطلاع على أحدث التطورات في مجال دمج التقنيات الحديثة في التعليم، وأكدت المؤتمرات التربوية المختلفة على ضرورة الدمج بين التعليم التقليدي والتعليم الإلكتروني في بيئة متمازجة بحيث يكونان مكملان لبعضهما البعض. وعليه تكمن مشكلة الدراسة الحالية بالتساؤل التالي: ما معوقات استخدام التكنولوجيا في التنمية المهنية للمعلمين؟

  • ملخص

    يعتبر التخطيط بصفة عامة والتخطيط الاستراتيجي بصفة خاصة من أهم أسباب نجاح العملية التعليمية، نظرًا لأنه يُساعد على تحديد الأهداف وتوضيحها ويحدد مراحل العمل لتحقيقها، كما أنه يتضمن تطويرًا مستمرًا في الأداء والتنفيذ، وبالتالي يُبعد عمليات التنفيذ عن العشوائية ويُنير الطريق أمام واضعي السياسات ومُتخذي القرار التعليمي في مجال تنمية قدرات المعلمين، ولتحقيق أهداف العملية التعليمية لا بد من تنمية قدرات المعلمين والتي هي بمثابة العمود الفقري للعملية التعليمية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في تحديد السيناريوهات المقترحة لتنمية قدرات المعلمين بمرحلة التعليم الأساسي في ضوء العصر الرقمي.

  • ملخص

    من خلال الاطلاع على نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة لوحظ ندرة البحوث والدراسات العربية التي تناولت الواقع المعزز في المراحل الأولى للتعليم وخاصة مرحلة رياض الأطفال، وأثناء قيام الباحثة بتطبيق الأنشطة داخل الروضة وتفاعلها مع الأطفال لاحظت ندرة الأنشطة اليومية المرتبطة بمهارات الحس المكاني والتي تمكن الطفل من إدراك وتفسير البيئة والعالم المحيط به وإدراك الفراغ والعلاقات المكانية والتغييرات التي تحدث في عالمنا، أضف لذلك قلة الاهتمام بتحديد مفهوم الحس المكاني بمناهج مرحلة رياض الأطفال ووبقائه بحالة عدم وضوح؛ وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في وجود ضعف لدى أطفال الروضة في مهارات الحس المكاني، ولذا جاءت هذه الدراسة كمحاولة للتعرف على اثر فاعلية برنامج قائم على الواقع المعزز في تنمية بعض مهارات الحس المكاني لدي أطفال الروضة.

  • ملخص

    يسعى النظام التربوي إلى تطوير العملية التعليمية من خلال تطوير المناهج الدراسية، وأنظمة التقويم التربوي؛ لذا قام بتطبيق سلسلة مناهج كامبردج للرياضيات والعلوم، والذي يقابله تطوير في تقنيات وأساليب التقويم حيث تطرقت وثائق التقويم المساندة لتدريس الرياضيات والعلوم إلى عدد من التقنيات المهمة تمثلت بتقنيات تقويم المعلم، وتقنيات تقويم الأقران، وتقنيات التقويم الذاتي في مدراس التعليم الأساسي. ومن خبرة الباحثين في الإشراف التربوي ومن زياراتهم الإشرافية لاحظا وجود قصور في تطبيق تقنيات التقويم من أجل التعلم في الموقف الصفي، والذي يدعم تحقق أهداف ومعايير تدريس الرياضيات والعلوم، مما استدعى إجراء الدراسة الحالية لتقصي مدى توظيف معلمي الرياضيات والعلوم لتقنيات التقويم من أجل التعلم في الموقف الصفي بمدارس التعليم الأساسي بسلطنة عُمان.

  • ملخص

    خلال عمل الباحثة بالميدان التربوي لاحظت مدى اعتماد المعلمين على طريقة تدريس واحدة أثناء تنفيذ الدروس، ودون أي مراعاة للفروق الفردية بين التلاميذ من حيث اهتماماتهم واستعداداتهم وأنماط تعلمهم وذكاءاتهم، وعليه لم يحقق المعلمون العدل المرجو بين التلاميذ، إذ يحتاج بعض التلاميذ إلى طرائق معينة للتعلم. وقامت الباحثة بدراسة استطلاعية على (5) من الموجهين التربويين لمعرفة مدى استخدام المعلمين للطرائق الحديثة في التدريس ومدى مراعاتهم للفروق الفردية، وتبين بأن أغلبية المعلمين يطبقون الطرائق الحديثة في التدريس لكن لم يذكر أي من الموجهين استراتيجيات التعليم المتمايز من بين هذه الطرائق، ويراعي المعلمون الفروق الفردية بدءًا من التخطيط للدرس والتنفيذ والتقييم، ومع ذلك لا يحقق بعض التلاميذ كافة الأهداف التعليمية وهذا ما ينافي مبدأ التعليم المتمايز (تحقيق العدل بين التلاميذ).

  • ملخص

    كانت الدول المتقدمة وما زالت تولي العملية التعليمية جُل اهتمامها، فتعمل على تحسين المستوى الدراسي لطلبتها، ولعل أبرز ما جاء بالنسبة للمرحلة الأساسية وخاصة الصفوف الثلاث الأولى هو إعطاء مهمة التدريس لمعلم واحد، حيث يقوم هذا المعلم بتدريس المواد الدراسية كافة لأحد الصفوف باستثناء مادة اللغة الإنجليزية، وقد سُمي معلم الصف؛ مع العلم بأنه يُعد من أسس النجاح والإكمال والرسوب بمرحلتي التعليم الأساسي والثانوي والتأهيل الأكاديمي والمهني للطلبة، ومن خلال المطالعة الخاصة بالدراسة لوحظ بأن هناك العديد من الطلبة المتأخرين دراسيًا بصفوف مرحلة التعليم الأساسي، حيث ينظر إليها كأهم المراحل لأثرها على ما يليها من مراحل، وخلالها يتم اكتساب المعارف والمفاهيم المختلفة، ولذا فسيتم الاهتمام بدراسة أسباب التأخر الدراسي وعلى مستوى المحافظة .

  • ملخص

    تعددت أساليب تقديم المعلومة في العملية التعليمية، و في الوقت الحالي يُعد التعليم عن بُعد أحد هذه الأساليب والتي تعتمد على إيصال المعرفة عبر وسائل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، نظرًا لسرعتها في الأداء، وبعد الانتشار الكبير والواسع لفايروس كورونا، وعليه أخذت وزارة التربية والتعليم الأردنية الكثير من القرارات الضرورية لمواجهة انتشار الفيروس، وكان من أهمها تفعيل منظومة التعليم عن بُعد عبر منصتها الإلكترونية “نور سبيس”، والتي وفرت المحتوى التعليمي للطلبة بالإضافة إلى وجود بديل لهذه المنصة من خلال بث المواد التعليمية تلفزيونيُا، والسؤال: ما هو واقع التعليم عن بُعد لمقررات العلوم واللغة الإنجليزية في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر معلمي المرحلة الأساسية في الأردن؟

  • ملخص

    انطلقت فكرة هذه الدراسة من كون المرحلة الأساسية هي حجر الأساس الذي يُمكّن الطّلبة من تَقبُلهم والأقبال على إكمال تعلمهم بسهولة، وأن نحاج التّعلم في تلك المرحلة مرتبطٌ بعوامل عدة ومنها كفايات المعلّم المهنية وسبل تطويرها؛ كونها صمام الأمان لضمان جودة العملية التّعليمية وتحسين الأداء التّعليمي فيه، ونقل المحتوى التّعليمي للطّلبة وفقًا لمتطلبات المرحلة التّدريسية، وعليه، تبلورت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس الآتي: ما واقع الكفايات المهنية اللازمة لإعداد معلمي المرحلة الأساسية، وسبل تطويرها في ضوء الاتّجاهات التّربوية الحديثة؟

  • ملخص

    لاحظ الباحثان من خلال الخبرة الطويلة لهما بمجال تدريس الرياضيات بأن تدريس وحدة الإحصاء بالمراحل الدراسية المختلفة يتم بالاعتماد على الطرق التقليدية والتي تركز على تدريس المفاهيم والقوانين الإحصائية وحفظها واسترجاعها، ودون الاهتمام بتدريب الطلبة على التفكير بكيفية الحل، مما أدى إلى ضعف عام عند الطلبة عندما تُعرض مسألة ما تتطلب التفكر الرياضي، والمتتبع لنتائج الاختبارات الدولية في امتحان الرياضيات والعلوم (TIMSS)يجد أن معظم دول العالم بما فيها الأردن تعاني من ضعف التحصيل في الرياضيات. وعليه، دعت الحاجة لإجراء هذا البحث لمعرفة أثر استخدام استراتيجيات حل المسألة في تنمية التفكر الإحصائي لدى الطلبة في الصف السادس الأساسي في العاصمة الأردنية عمان.

  • ملخص

    في ظل أزمة كورونا، وما فرضته من تغييرات كبيرة على طبيعة عمل القطاع التعليمي، حيث توقفت الدراسة التقليدية في المدارس الأردنية منذ آذار عام 2019 م، وتحول نظام التعليم من التقليدي إلى التعليم الإلكتروني من خلال المنصات التعليمية، وما رافقها من تغيير في المحتوى وكيفية التدريس، ومن اطلاع الباحثة على عدد من الدراسات السابقة تبين أن درجة استخدام معلمي العلوم لبرامج التعليم عن بُعد لا زالت دون المستوى المطلوب، وتبين وجود معوقات تحد من الاستخدام الأمثل لها، ومنها الضعف بدرجة استخدام معلمي العلوم للتكنولوجيا الحديثة، كما ولاحظت الباحثة ضعفًا في تفاعل الطلبة مع المنصة التعليمية والبرامج الإلكترونية وقلة بمتابعة الدروس التعليمية. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في المحاولة لمعرفة درجة فاعلية برنامج جسور التعلم في تعليم مادة العلوم من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    عُرفت استراتيجية التعلم المعكوس كاستراتيجية تفاعليّة بين المعلم والطلبة، تتعدد فيها أدوار المعلم، بدءًا من إعداد الموضوعات الدراسية باستخدام التقنيات الحديثة المختلفة، كالفيديوهات المرئية، أو التسجيلات الصوتية، وإرسالها للطلبة عبر شبكة التواصل الاجتماعي، ثم يخصص وقت الحصة لتطبيق ما تعلّموه في المنزل، مما يعطي الطلبة فُرصًة كافية ليصبحوا أكثر تفاعلًا في الحصة الصفية مع الموضوعات الدراسية. ومن خلال دراسة استطلاعية أجراها الباحثان بتوجيه سؤال للمعلمات حول مهارات الطالبات الحاسوبية تبين أن غالبية الطالبات يمتلكن قدرات عالية وكافية تمكنهنّ من توظيف التقنيات الرقمية والاتصالات على نحو ذاتي وهادف في التعلم، وخاصة أن مادة العلوم مادة تجريبية عملية. والسؤال ماهو اتجاه معلمي العلوم نحو هذه الاستراتيجية؟

  • ملخص

    نتيجة عمل الباحثين كمعلمين في الصفوف الثلاثة الأولى بالمدارس الأساسية، وتدريسهما للطلبة، وانخراطهما في العملية التعليمية لاحظا بأن أهم المشكلات التي يتوجب إيجاد حل لها هي مشكلات الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة، وتأتي دراسة هذه القضية وإيجاد الحلول الناجعة لها لأجل نجاح العملية التعليمية واستمرارها، وإن إهمال إيجاد الحلول يؤدي إلى تفاقم هذه المشكلة، الأمر الذي يكبد الأسرة والمجتمع معاناة نفسية وتربوية واقتصادية واجتماعية؛ وتؤثر هذه الظروف على ذوي الاحتياجات الخاصة نظريًا وعمليًا؛ فهم بحاجة للأخذ بيدهم لكسر حواجز العزلة ومساعدة أولياء أمورهم ليكون الأبناء وخصوصًا ممن يعانون من إعاقات بسيطة ومتوسطة تستطيع مدارس وزارة التربية والتعليم تقبلها والتكيف معها. وعليه، فإن مشكلة الدراسة الحالية قد جاءت للكشف عن اتجاهات المعلمين نحو دمج هؤلاء الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العادية في لواء مدينة الرصيفة الأردنية.

  • ملخص

    تعتبر المناهج التعليمية أهم الأدوات الفعّالة التي تلعب دورًا ملموسًا في إحداث تغيرات جذرية في المجتمعات وصولاً لأفضل المخرجات، وما ينطبق على المناهج من تغييرات فإنه ينعكس على المتعلمين، ولأن المناهج تعكس واقع وفلسفة وثقافة وحضارة الأمة وتسهم في ترسيخ هويتها؛ فإن المناهج بفلسطين تنال اهتمامًا كبيرًا من قبل وزارة التربية والتعليم، وحظيت بالكثير من التطوير في العقود الأخيرة. وبسبب تسارع الإكتشافات العلمية والتكنولوجية في التعلم والتعليم اقتضت الحاجة لتطوير المناهج مرة أخرى، ولذا تم تحديث المناهج وتطبيقها على المرحلة الأساسية الدنيا في العام الدراسي 2016/2017، ومن ثم تم تطبيق مناهج حديثة على على المرحلة الأساسية العليا من الخامس حتى العاشر في العام 2017/2018 م، وجاءت هذه هذه الدراسة لمعرفة مدى اتساق محتوى هذه المناهج مع التوجهات العالمية، ومدى مطابقة المناهج الفلسطينة مع متطلبات القرن الحادي والعشرين.

  • ملخص

    التنمر ظاهرة كانت ولا زالت مشكلة كبيرة تواجه المدارس بمختلف مستوياتها، ومما يزيد من هذه المشكلة عدم قدرة المعلمين على التعامل مع المتنمر والضحية، ويلجأ المعلمون إلى استخدام العقاب البدني واللفظي، مما يؤدى إلى زيادة نسبة التنمر في المدارس، وكذلك عدم وجود إستراتيجيات واضحة لدى وزارة التربية والتعليم للحد من ظاهرة التنمر المدرسي، وعدم تدريب المعلمين على التعامل مع المتنمر والضحية وهذا ما لمسته الباحثة عند الذهاب للمدارس الأساسية للإشراف على الطلاب المعلمين أثناء التطبيق العملي، ومن خلال دراسة استطلاعية أولية قامت بها للتأكد من صحة ما لاحظته، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما دور معلمي المرحلة الأساسية ومعلماتها في المدارس الحكومية في المملكة الأردنية الهاشمية في مواجهة التنمر المدرسي؟

  • ملخص

    يعتبر المعلم محور إرتكاز هام داخل منظومة العملية التعليمية، حيث يقع على عاتقه تنفيذ السياسات والخطط والإجراءات المحددة من قبل النظام التعليمي بالدولة، وهو المسؤول الأول عن إكساب الطلبة فلسفة النظام التعليمي وغاياته التي يريد تحقيقها داخل المجتمع. ولما كان عمل المعلم مهمًا، أصبح من الواجب اكسابه مهارات تمكنه من تهيئة الجو الملائم لحدوث التعليم، وهذا ما يسمى بالإدارة الصفية، ويعتبر امتلاك المعلم لمهارات الإدارة الصفية الفاعلة مؤشر نجاح ودليل قوة لدى المعلم من اجل حدوث التعليم، وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في تحديد مشكلات الإدارة الصفية التي تواجه الطلبة “المعلمين” بقسم التعليم الأساسي في جامعة الأقصى من وجهة نظرهم وسبل التغلب عليها.

  • ملخص

    لمس الباحثان من خلال عملهم كمدربين بولاية النيل الأزرق بمحلية الرصيرص وجود بعض المشكلات التي تعوق العمل الإداري والفني لمديري مرحلة التعليم الأساسي. وعليه سعى الباحثان إالى معرفة مدى ممارسة مديري مدارس مرحلة التعليم الأساسي لمهامهم الفنية من وجهة نظر المعلمين والمشرفين التربويين، ومعرفة أهم المشكلات التي تعوق فاعليتهم.

  • ملخص

    أشارت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة إلى بعض جوانب القصور في الخصائص الرئيسة للقيادة الخادمة لدى مدراء المدارس، وجاءت آراء المعلمين حول هذه القيادة بسلطنة عمان متوسطة، أي ليست على المستوى المطلوب، وتحتاج إلى المزيد من التحسين. وتبين بأن المعلمين يشعرون بالرضا عن وظائفهم من حيث عملية الترقية، وطبيعة العمل، والإشراف. وينظر المعلمون إلى وجود عوامل تنظيمية مثل الإشراف على التنظيم والحكمة لكونها عوامل أكثر أهمية من العوامل البشرية مثل التلاحم العاطفي والدعوة للإيثار. وهذا يشير إلى أن تحسين نظام هو أولوية، ويجب أن تكون له الأسبقية على الاحتياجات البشرية، وعليه جاءت هذه الدراسة لمعرفة واقع ممارسات مديري مدارس التعليم الأساسي لأبعاد القيادة الخادمة في سلطنة عمان.

  • ملخص

    يُعدّ تهيئة كفاءات بشرية وتأهيلها أحد المتطلبات الملحة لتطوير التعليم؛ بحيث تواكب هذه الكفاءات متطلبات العصر وثورة المعلومات، وعلى الرغم من أن مرحلة تطوير مباحث التربية الاجتماعية والوطنية قد أنجزت، وطبقت في الميدان المدرسي لجميع صفوف المرحلة الأساسية، ومن تدريب المعلمين والمعلمات على البرامج التي أعدتها وزارة التربية والتعليم الأردنية، إلا أنه لم تُجر أية دراسة علمية تقيس مستوى تقديرات المعلمين التقويمية لهذه البرامج؛ لذا جاءت الدراسة للكشف عن تقديرات المعلمين الجدد التقويمية للبرنامج التدريبي لمبحث التربية الاجتماعية والوطنية للمرحلة الأساسية في مدينة عمان. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما تقديرات المعلمين التقويمية للبرنامج التدريبي لمبحث التربية الاجتماعية والوطنية الذي تم تطويره للمرحلة الأساسية في مديرية تربية لواء الجامعة بمدينة عمان الأردنية؟

  • ملخص

    انطلاقًا من توجهات الباحثين التي دعت للاهتمام بتناول موضوع الأداء الوظيفي للمعلم، ومن خلال تجربة الباحثة الميدانية في مجال التعليم في مرحلة التعليم الأساسي لاحطت بأن الأداء التدريسي لمعلمي مرحلة التعليم الأساسي يغلب عليه الروتين وقلة التنوع في أساليب عرض المادة العلمية، والاعتماد على الطرائق التقليدية في الممارسة التدريسية، وعدم القدرة على حل المشكلات أثناء التدريس، وعدم القدرة على ضبط الصف بفاعلية، وصعوبة التعامل مع سلوكيات التلاميذ المختلفة داخل الصف، وهذا بدوره يؤثر بدرجة كبيرة على مستوى أداء المعلم، ومن ثم الإحساس بعدم الرضا. وعليه كانت الحاجة وراء إجراء هذا البحث والذي تحددت مشكلته في السؤال التالي: ما درجة الأداء الوظيفى لدى معلمى الحلقة الثانية (أي معلمي الصفوف من السابع وحتى التاسع) من التعليم الأساسى وعلاقتها بالرضا الوظيفى لديهم؟