علم نفس تربوي
تصنيف:
وجد 32 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 32
  • ملخص

    لكل معلم شخصيته وثقافته وتصوراته العلمية والمهنية والاجتماعية والتي تختلف باختلاف البيئة والتنشئة الاجتماعية التي مر بها، ومن ثم على المعلم أن يكون قادرًا على التكيف مع ديناميات التغيير في المجتمع والتي تتطلبها مهنة التدريس سواء ما تعلق بالتدريس ذاته، أو بالعلاقات الاجتماعية بين المعلم وطلابه، والذي يرتبط ارتباطًا مباشرًا بشخصية المعلم التي تتبلور من خلال السمات المختلفة والتي أقرها علم النفس والمتمثله في سمة العصابية، والانبساطية، ويقظة الضمير والطيبة والصفاوة، وبذلك يمكن أن نستطلعه من خلال علاقته بدافعية المعلم، وبناء عليه قامت الباحثتان بهذه الدراسة للتعرف على علاقة دافعية المعلم بسماته الشخصية.

  • ملخص

    ظهر لكيث كونرز -والذي يعتبر الأب لاضطراب قصور الإنتباه وفرط الحركة (ADHD)- وبوضوح بأن الزيادات المطردة بمرور الوقت في درجة انتشار اضطراب ADHD كانت بسبب ممارسات الأطباء المدفوعة بعلم هزيل وبجاذبية الأرقام الكبيرة، وفي غياب العنصر الجوهري المتمثل في الدراسة العيادية لتاريخ الحالات، فلدى الأطباء الذين في خط المواجهة الأول (20) دقيقة فقط للحصول على قصة يرويها الأب، أو ليتابعوا وصف الأدوية أو العلاجات الأخرى البديلة للدواء، ويعملون تحت ضغط يضمن وقوع الأخطاء في التعرف على اضطراب معقد مثل ADHD والتعامل معه.

  • ملخص

    تعد دراسة الدافعية الأكاديمية للطلبة من الموضوعات التي شغلت بال المربين وعلماء النفس منذ أمد بعيد نظرًا لأنها المحرك والموجه لسلوك الطلبة في المهام التعليمية والتي يقومون بها أثناء عملية التعلم، ورغم التفسيرات التي قدمت لكل من الدوافع الأكاديمية الداخلية والخارجية إلا أن ترتيبها أحادي الاتجاه حيث يمتد من الدوافع الجوهرية وإلى ضعف الدافعية مرورًا بالدوافع غير الجوهرية. وقد لاحظت الباحثة ورغم أهمية النموذج إلا أنها لم تجد أي دراسة عراقية استعملته، ولذلك قررت دراسته في محاولة للإجابة عن السؤال التالي: ما هي أنواع الدافعية الأكاديمية على وفق التقرير الذاتي لطالبات كلية التربية للبنات؟

  • ملخص

    تعد المخاوف لدى الأطفال من الشكاوي الرئيسة لمراجعة العيادات النفسية فضلاً عما تسببه من تعاسة للطفل، وتشيع اضطرابات الخوف في الأعمار بين 2-6 سنوات، حيث تغلب المخاوف في عمر 2 و 4 سنوات من الحيوانات والعواصف والغرباء، وتقل هذه المخاوف في عمر 5، وفي عمر 4–6 سنوات تسيطر المخاوف المختلفة مثل الأشباح والوحوش، وتبلغ ذروتها في عمر 6 سنوات، ووجد ان %90 من الأطفال تحت السادسة يعانون من خوف محدد يزول بشكل طبيعي من الكائنات الخرافية (الأشباح)، ويبقي موجودًا لدى 20% منهم إلى 11 سنة. أما الخوف من الأخطار الجسمية فيتميز به الأطفال من عمر 10 سنوات فما فوق. ولأهمية هذه المشكلة رغبت الباحثة في معالجتها متمنية بأن تثري دراستها ميادين علم النفس بصفة عامة والاضطرابات السلوكية والإنفعالية بصفة خاصة.

  • ملخص

    يتفق جمهور العاملين والمهنيين في مجال الموهبة والتفوق على ضرورة تبني مدخل المحكات المتعددة في تحديد الموهوبين والمتفوقين والكشف عنهم، وعلى الرغم من تزايد الإتجاهات نحو ضرورة استخدام مقاييس التقدير السلوكية كأحد محكات الكشف والتعرف على الموهوبين إلا أن عدد قليل من الباحثين من حاول تطوير قوائم لتقدير الخصائص السلوكية للمتفوقين، وأغلبها تم تطويره في بيئات أجنبية، وعليه تتضح الحاجة الملحة لإعداد وتقنين مقياس لتقدير الخصائص السلوكية للمتفوقين في العالم العربي للمرحلة الإعدادية.

  • ملخص

    من خلال ملاحظة الباحثة العديد من حالات التأتأة لدى التلاميذ في مرحلة التعليم الأساسي وما يترتب على ذلك من تأخر دراسي، ومشكلات نفسية متعددة مثل: القلق والشعور بعدم التقبل الاجتماعي، العزلة، وعدم الثقة بالنفس، والشعور بالنقص، برزت الحاجة إلى إجراء هذا البحث بهدف التعرُّف على ظاهرة التأتأة لدى بعض تلاميذ المدارس، ومحاولة بناء برنامج يعتمد طريقة الكلام المطوّل في تعديل سلوك التأتأة، وتطبيقه على عينة من التلاميذ في التعليم الأساسي في مدارس محافظة دمشق الرسمية. وفي ضوء ذلك يمكن تحديد مشكلة البحث في محاولة الإجابة عن السؤال التالي: ما فاعليّة برنامج لتخفيف شدة التأتأة لدى تلاميذ التعليم الأساسي (الحلقة الأولى) في محافظة دمشق؟.

  • ملخص

    تبرز أهمية البحث الحالي من الناحية النظرية في إلقاء الضوء على مفهوم الرفاهية النفسية – في علاقته بالذكاء الإنفعالي، والتفاؤل لدى طلبة الجامعة – الذي يعد من المفاهيم الحديثة نسبيًا في علم النفس الإيجابي، والذي لم يلق حقه من الدراسة والتحليل، وأملًا في أن يتغير التوجه نحوه، ويستهدف الباحثين الرفاهية النفسية وعلاقتها بالمتغيرات الأخرى. أما من الناحية التطبيقية فتكمن أهمية البحث في الاستفادة بما تسفر عنه النتائج في المجال التربوي والنفسي من خلال توجيه القائمين على العملية التربوية نحو العمل على تنمية الرفاهية النفسية لدى الطلبة في برامجنا التعليمية، وتطوير مستويات الخدمات النفسية، وتنظيم برامج تدريبية، أو إرشادية لمساعدة الطلبة على تحقيق أعلى قدر ممكن من الرفاهية النفسية لديهم.

  • ملخص

    تكمن أهمية الدراسة الحالية في سعيها للتوصل إلى بناء اختبار تحصيلي محكي المرجع أي إلى اختبار يستخدم في تقييم أداء الفرد بالنسبة إلى محك (مستوى أداء مطلق) دون الحاجة إلى مقارنة أدائه بأداء الأفراد الآخرين، بحيث يمتاز بالدقة والموضوعية في قياس السمة، وذلك من خلال إيجاد مفردات متحررة من خصائص الأفراد بحيث يصبح ذا قيمة في الكشف عن مستوى تحصيل طلبة كلية التربية في مجال القياس والتقويم في الجامعات، وكذلك في استخدام النموذج اللوغاريتمي ثلاثي المعلم في تطوير الاختبارات محكية المرجع، وهذه الثلاثية هي: الصعوبة، والتمييز والتخمين.

  • ملخص

    يمكن تصنيف الكفايات المهنية التعليمية إلى: 1. كفايات معرفية وتشتمل على نوعين هما، كفايات طرائق التدريس مثل قدرة المعلم على معرفة ووصف الأساليب الفعّالة لإدارة الصف،وكفايات المحتوى كمعرفة الحقائق والمعلومات المتعلقة بالمادة الدراسية . 2. كفايات أدائية، وتشمل مهارات التعليم الصفي، مثل استخدام أدوات التقييم، ووضع خطة عمل يومي . 3. كفايات نتاجية: ويقصد بھا ما يحققه المعلم من نواتج تعليمية لدى التلاميذ في المجالات المعرفية والانفعالية والمھارية، وتقاس هذه الكفايات باختبارات التحصيل أو باستطلاع آراء التلاميذ نحو معلمھم او منخلال ملاحظة سلوك التلاميذ داخل الفصل وخارجه .والسؤال ما هي الكفايات اللازمة لمعلم المستقبل؟

  • ملخص

    يتم بناء الاختبارات التحصيلية في وضعها الراهن على فلسفة تربوية تؤكد وتشجع إبراز الفروق الفردية، وتحث على التعليم التنافسي دون محاولة تحديد ما يمتلكه الفرد من مهارات وأخلاقيات وسلوكيات إيجابية بناءة تأخذ بعين الاعتبار المصالح المشتركة للجماعة كفريق ينبغي أن يعمل متآلفًا، وهذا ما يجعلها غير مناسبة للمتطلبات المستقبلية للتربية واحتياجاتها المتغيرة في هذا القرن الذي يتميز بالتفجر المعرفي، والتقدم التكنولوجي. فوظيفة التربية أن تقود نحو التغيير المنشود وتكون في مقدمته وتلعب الدور الرئيس في تنمية المجتمعات المستقبلية التي نطمح إليها.

  • ملخص

    يعتبر الخوض في تحديد مركبات المعلم الجيد وفحص تصورات القائمين على عملية التأهيل ليس جديدا. فقد أجري في هذا المجال العديد من الأبحاث، ولكن دونما اتفاق على المركبات التي تجعل المعلم جيّدا، لذا تظل ساحة البحث مفتوحة أمام الباحثين وتظل الحاجة للبحث والدراسة مُلِحَّة، خاصة وإن كان للبحث طابع خاص جديد كهذا البحث، فلم يتم التطرق في أبحاث سابقة لأكاديمية القاسمي بشكل خاص وهذا ما نفعله. وبذلك يكشف البحث عن سلبيات وإيجابيات التأهيل في أكاديمية القاسمي ويفتح الطريق أمام المعنيين للتغيير. تلخيص:

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.