كليات التربية
تصنيف:
وجد 24 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    من خلال مراجعة البحوث والدراسات السابقة ذات الصلة بموضوع الدراسة الحالية تبيّن بأنها أعطت أهمية كبيرة لموضوعي الدراسة وهما إعداد المعلم التربوي وجامعات الجيل الرابع، إلا أنه لوحظ اهتمام كل الدراسات بأحد الموضوعين على حدة، دون الجمع بينهما في دراسة واحدة، فلم تقم أي دراسة منها بتناول تطوير الإعداد التربوي للطلاب المعلمين بكليات التربية جامعة الأزهر لمواكبة التحول نحو جامعات الجيل الرابع، وهو ما تسعى له هذه الدراسة. جاءت الدراسة الحالية كإضافة للاهتمام الكبير بقضية إعداد المعلم بدولة مصر، وبذل الكثير من الجهد لتحديث برامجها لمواكبة التغيرات الثقافية والاجتماعية العالمية، وسعي كليات التربية للحاق بركب التطور الحادث في عملية إعداد المعلم بالدول المتقدمة، إلا أنه لا تزال هناك مؤشرات لتراجع مستوى خريجي هذه الكليات.

  • ملخص

    تحتضن الجامعات المصرية العديد من الكليات الجامعية ذات الصبغة التربوية مثل كليات إعداد المعلمين، وهي من تتولى عملية الإعداد والتأهيل للعمل التربوي بعد التخرج، ويكن القول بأن هناك قصورًا بالدور الملقى على مؤسسات الإعداد، ويتطلب ضرورة تلمس هذا الدور وتصوير واقعه، ومن ثم يمكن توقع دور مأمول لهذه المؤسسات للارتقاء بعملية إعداد المعلم ليصبح قادرًا على القيام بمهام عمله على النحو المنشود. ونتيجة التطور العلمي في عصر اقتصاد المعرفة والتحول الرقمي أصبحت عملية الإعداد ضرورة عصرية تحتمها التغيرات المتسارعة في عالم اليوم، وذلك من خلال تصور لإعادة هيكلة كليات الإعداد.

  • ملخص

    ظهرت ثقافة المعايير بهدف الجودة الشاملة، وقد تسابقت المؤسسات التربوية في الدول العربية والأجنبية في وضع معايير لما يتطلب أن يعرفه المعلم بصفة عامة ومعلمة رياض الأطفال بصفة خاصة، وما يتطلب أن تتوفر بها من خصائص جودة متعددة حتى تُضمن جودة العملية التعليمية. وعليه ينبغي إعداد المعلم مهنيًا وفق معايير ومواصفات خاصة،ولكن ومن جهة ثانية كشفت العديد من الدراسات ذات الصلة والتي أجريت على المجتمع السعودي وجود ضعف في برامج إعداد الطالبة/المعلمة بشعب الطفولة بكليات التربية، وبأن أغلب البرامج المعتمدة تقليدية، وبوجود نقص في الترابط بين المعرفة الأكاديمية والجوانب التطبيقية؛ وقد تزامن ظهور هذه الانتقادات مع ظهور هيئات ومؤسسات الجودة والاعتماد الأكاديمي والتي أخذت على عاتقها نشر الجودة وتطبيقها وفقًا لمعايير معينة، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في معرفة المواصفات المتطلبة لمعلمات رياض الأطفال في كليات التربية بالمملكة العربية السعودية في ضوء معايير NAEYC، (National Association for the Education of Young

  • ملخص

    برزت مشكلة الدراسة في أعقاب الانفتاح الكبیر والتسارع والتنوع، وظهور البرامج الدولیة التي تسعى إلى تنمیة مهارات المعلمین، وإعدادهم لأداء دورهم، وفقدان المظلة الجامعیة الحالیة لبعض البرامج المطروحة، ومحاولة انفراد مؤسسات خاصة بهذا الدور. كما وأشارت العدید من المؤتمرات العلمیة المتخصصة إلى الحاجة إلى تطویر الكفایات اللازمة للمعلمین ومن هذه المؤتمرات: مؤتمر (معلم المستقبل: إعداده وتطویره) بالتزامن مع الیوم العالمي للمعلم بهدف الاستفادة من المبادرات السابقة، والحالیة، والمستقبلیة في مجال إعداد المعلم في كل المسارات الهادفة إلى تطویره، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالتساؤل عن مدى تقييم برنامج إعداد المعلمين في كلية التربية الأساسية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس.

  • ملخص

    يحظى موضوع الجودة وتحقيقها فى التعليم العالي المعاصر باهتمام متميز فى سياسات تطوير التعليم، وذلك من منطلق أن جودة التعليم العالي تنطوى على جودة مدخلاته وعملياته وتطويرها وتحسينها، كما تؤدى إلى جودة مخرجاته وجعلها أكثر ملاءمة لحاجات التنمية وسوق العمل، ومن هذا المبدأ أصدرت الهيئة العليا للتقويم والإعتماد فى التعليم العالي بجمهورية السودان معايير وطنية لتقيس جودة المناهج بكليات التربية بغرض التحسين وتجويد الأداء، وانطلاقًا من هذا المبدأ يقوم الباحث بإجراء هذه الدراسة للوقوف على مدى تحقيق مناهج إعداد المعلم بكلية التربية بجامعة النيل الأزرق لمعايير الجودة.

  • ملخص

    أشارت دراسات عديدة إلى أن لأنماط التعلم واستراتيجياته الدور الكبير في التأثير على مستوى التحصيل الدراسي وعلى الطلبة، وعليه بدأ اهتمام الباحثون بالاستراتيجيات التدريسية وبالدافع للتعلم وتحسين مهارات التفكير. وبما أن ما وراء المعرفة تعني مستويات التفكير العليا، وتشمل التحكم النشط بالعمليات الإدراكية المتعلقة بالتعلم كالتخطيط لكيفية التعلم، ومراجعة وتقويم مدى التقدم لانهاء المهمة أي أنها التفكير في التفكير، وترى الباحثة بأن استراتيجية ما وراء المعرفة تساعد المتعلم على القيام بدور فعّال في جمع المعلومات وتنظيمها وتقييمها أثناء عملية التعلم، وعليه جاءت هذه الدراسة لتبحث أثر هذه الاستراتيجية عند طلبة كلية التربية في مادة طرائق التدريس.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث ولما يراه ويشعر به من إقبال الطلبه في كلية التربية الأساسية بقسم التربية الخاصة، حيث يشكل الطلبة بهذا القسم جزءًا كبيرًا من طلاب كلية التربية الأساسية رغم حداثته، وقد تم إنشاؤه عام 2004 م، مما أبرز مشكله علمية من وجهة نظر الباحث جديرة بالبحث والاهتمام، وتتمثل في الحاجة لمعرفة الدوافع التي دعت هؤلاء الطلبة للالتحاق بقسم التربية الخاصة، وتعتبر كلية التربية الأساسية الوحيده في دولة الكويت التي تطرح تخصصًا في التربية الخاصة، وقد وصل تعداد الطلبة في العام الدراسي (2015/2016) م إلى (1800) طالب وطالبة، والسؤال: ما دوافع التحاق الطلبة بقسم التربية الخاصة بكلية التربية الأساسية في ضوء بعض المتغيرات؟

  • ملخص

    نظرًا لحداثة برامج إعداد المعلمين في الجامعات الناشئة في المملكة العربية السعودية التي أسست بموجب أمر ملكي عام 2009 م، وهي جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، وجامعة المجمعة، وجامعة شقراء ولوجود عدد من المعايير التي تبنتها الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي في المملكة العربية السعودية، وكون الباحث متخصصًا في المجال التربوي فقد رأى القيام بهذه الدراسة من خلال تقويم برامج إعداد المعلمين في كليات التربية في ضوء المعيار الرابع من معايير الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي والمتمثل في معيار التعليم والتعلم، ويمكن تحديد مشكلة الدراسة في السؤال: ما واقع برامج إعداد المعلمين في كليات التربية في ضوء المعيار الرابع من معايير الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي بالمملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    يشير الأدب التربوي إلى أهمية الأداء التدريسي لأعضاء هيئة التدريس في التعليم، وذلك لتحسين خدمات التدريس بما يحقق الجودة الشاملة، وقد تناول العديد من الدراسات الأداء التدريسي، والتي تناولت في الأساس المواضيع التالية: المهارات التدريسية، والكفايات اللازمة لأعضاء هيئة التدريس، وتقويم الأداء للوقوف على جوانب القصور والقوة في الممارسات التدريسية، ومع ذلك فإن الأداء التدريسي في واقعه الحالي لا يزال بعيدًا عن تحقيق الأهداف المنشودة، مما يعني المزيد من العمل الجاد للرقي بكفاءة وفعالية الأداء لأعضاء هيئة التدريس.

  • ملخص

    تواجه طالبات الجامعة العديد من المشكلات، وتأتي المشكلات الأكاديمية على رأس هذه المشكلات، وذلك لاختلاف طبيعة الدراسة الجامعية عما تعودن عليه في مراحل التعليم العام، حيث يختلف كم ونوع ما يتلقينه من مادة دراسية، وكذلك حجم التنافس، واختلاف المتطلبات الدراسية، وتنوع الهيئة التدريسية، أضف إلى ذلك المرحلة العمرية التي يمرون بها، والتي تلقي بظلالها على طبيعة تعاملهن مع الحياة الجامعية. وتعد طالبات كلية التربية بجامعة حائل إحدى فئات معلمات المستقبل، وتتمثل مشكلة الدراسة الحالية في عدم وجود تحديد دقيق للمشكلات الأكاديمية التي يعانين منها، وتسعى الدراسة لتحديد هذه المشكلات من وجهة نظر الطالبات والمدرسات، ومعرفة علاقة بعض المتغيرات الديمغرافية والأكاديمية والمهنية بهذه المشكلات.

  • ملخص

    من خلال استعراض ومراجعة الأدبيات التربوية التي تناولت واقع استخدام شبكات التواصل الاجتماعي في العملية التعليمية، ومن خلال خبرة الباحث كمشرف على طلبة التربية الميدانية لمس الباحث الحاجة إلى محاولة التعرف على واقع استخدام شبكات التواصل الاجتماعي لأغراض تعليمية، إذ – رغم أهمية شبكات التواصل الاجتماعي في الحياة اليومية وانتشارها وتنوع الخدمات التي تقدمها – لم يجد الباحث من خلال استقصائه للعديد من قواعد بيانات الأبحاث التربوية أي دراسة خصصت للكشف عن واقع استخدام شبكات التواصل الاجتماعي لأغراض تعليمية لدى الطلبة المعلمين على وجه الخصوص، وبناء عليه جاءت هذه الدراسة.

  • ملخص

    نظرًا لأهمية تطوير المؤسسات التعلمية؛ فإنه لا يختلف اثنان على أن التطوير والتجديد لا يكون إلا من القيادة الناجحة التي تمارس نمطًا قياديًا يؤدي بفريق العمل إلى النجاح في العمل المدرسي. ويعتبر عميد كلية التربية قائدًا إداريًا وتربويًا على درجة كبيرة من الأهمية في إنجاح المؤسسة متى ما استطاع أن يخلق مناخًا اجتماعيًا جيدًا مع المرؤوسين. ومن استعراض العديد من الدراسات السابقة التي كانت تتمحور حول التعرف على النمط القيادي السائد في بعض المؤسسات، وجد أن نتائج هذه الدراسات لم تكن متفقة على نمط قيادي واحد ممارس من قبل القائد. وفي ضوء ما سبق فإن الباحث يرى أهمية التعرف على النمط القيادي السائد لدى عمداء كليات التربية بجامعة شقراء وعلاقته بدافعية الإنجاز.

  • ملخص

    برزت مشكلة البحث الحالي من خلال ما لاحظه الباحثان من جدل وسجال واسعين من قبل بعض أعضاء هيئة التدريس في جامعات مختلفة حول مدى تطبيق المعلوماتية في الجامعات الأردنية، وكان ذلك في نهاية اليوم الأول من المؤتمر العالمي للعلوم الإنسانية في جامعة الإسراء الأردنية، والذي عقد في السابع والثامن من شهر أيار عام (2014) م. وتبين للباحثين فيما بعد وجود صعوبات تحد من توظيف المعلوماتية في الجامعات الأردنية. وتوصل العديد من الدراسات العربية والأردنية كدراسة جوهري والعمودي (2008) م، إلى نتائج بينت ارتفاع نسبة دواعي الاحتياجات للمعلوماتية لأعضاء هيئة التدريس، إذ أن عدم وجودها قد يؤدي إلى وجود فجوة بي الاحتياجات والتطبيق، وإن التدفق الهائل في المعلومات قد يؤدي إلى صعوبة السيطرة عليه.

  • ملخص

    إن نقص الخبرة والإمكانات والموارد المادية اللازمة للتطوير المؤسسي، وغياب كل من المسؤولية والرقابة الذاتية والانتماء، وقلة التنسيق بين مؤسسات التعليم العالي والمجتمع المحلي ومؤسساته التنموية، وضعف الدعم المالي للأبحاث العلمية وضعف إمكانيات المكتبات وزيادة العبء التدريسي، والمركزية في التخطيط، وعدم تفعيل فرق العمل والعمل الجماعي، ووجود اللوائح والتشريعات التي تضعها الإدارة العليا والتي لا تمنح سلطات وصلاحيات للقيادات المسؤولة عن إدارات الكليات بحيث تمكنها من إحداث التغيرات المطلوبة والأخذ بنظام الجودة. كل هذه المعوقات، وغيرها قد تحول دون تطبيق الجودة الإدارية في مؤسسات التعليم العالي عامة وكليات التربية خاصة، ومن هنا أصبحت الحاجة ملحة إلى معرفة المعوقات لتطبيق إدارة الجودة في كليات التربية في الجامعات الفلسطينية من وجهة نظر الأكاديميين والإداريين فيها؛ تمهيدًا لإيجاد الحلول المناسبة لها.

  • ملخص

    يستخدم التقويم المحكي كأداة اختبار تشخيصي خاص لتقويم البرنامج التعليمي ولزيادة فاعلية عملية التدريس؛ لأنه يشخص مواطن القصور أو الفجوات في أداء الطلاب الذي يكون سببًا محتملًا لوجود خلل في أحد أجزاء البرنامج التعليمي سواء أكان في المنهج، أو في طريقة التدريس، أو حتى في الاختبار ذاته، أو في التفاعل الصفي، ويُعد التوجه إلى استخدام الاختبارات المحكية منحى جديد في عمليتي التعليم والتعلم ولقد ترك الكثير من الآثار الإيجابية، ومنها تحديد جوانب القوة والضعف في تعلم الطلاب، وكذلك تحديد مدى إتقانهم للمهمات المطلوبة منهم، وتحديد آليات العلاج فيما إذا فشلوا بإتقانها ضمن أساليب متنوعة منها ما يتعلق بتعديل أساليب وطرائق التدريس وفي ضوء الإفادة من ايجابيات الاختبارات المحكية، أصبحت الحاجة ماسة لوجود اختبارات محكية تتسم بخصائص الاختبارات الجيدة، ومن أجل استخدام تلك الوسائل والأدوات في التقويم رأينا الإفادة منها لتطوير الأداء التقويمي في عمليتي التعليم والتعلم لمادة القياس والتقويم.

  • ملخص

    بحسب رأي الفيلسوف اليوناني سقراط، فأن التعليم الجيد والفاعل هو الذي تحكمه ثقافة الشك، ويسير عملياته النقاش سرًا وعلانيًة، والتعبير عن الفرضيات الشخصية وطرح الأسئلة، والرغبة في المهام الموجهة ذاتيًا. وعلى النقيض يثمن الفيلسوف الشرقي كونفوشيوس التعلّم الذي يتسم ببذل الجهد والإصلاح السلوكي، والاكتساب العملي للمعرفة الأساسية. وبناء عليه يبدو أن هناك حاجة للتعرف على العوامل التي تُحجم السؤال، والتي تعرف في الدراسة الحالية بالعوامل التي تحد وتُقلص من السؤال في ثقافة التعلم داخل القاعات الدراسية، سواء ارتبطت تلك العوامل بعناصر البيئة الأكاديمية كافة، أو تلك العوامل المرتبطة بثقافة المجتمع السائدة، والتي تنعكس على ذهنية الطلبة عند التعامل مع السؤال.

  • ملخص

    إن معرفة واقع ممارسة طلاب التربية العملية في كليات التربية بالجامعات الفلسطينية لمهارات التدريس الفعّال من وجهة نظر المشرفين يمكن أن يزود الجامعات الفلسطينية بالمعرفة عن جوانب الضعف والقصور في برامج التربية العملية، وتطويرها في ضوء هذه المهارات، وأن يزود المشرفين أنفسهم بحجم المعارف والمهارات التي يمتلكها طلاب التربية العملية، وللطلاب فيمكن أن يزودهم بقائمة مهارات التدريس الفعّال التي يجب أن يمتلكوها خلال فترة الإعداد، وتقديم تغذية راجعة عما يمارسونه من مهارات، وبالنسبة لوزارة التربية والتعليم العالي فيمكنها الاستفادة من النتائج التي يتوصل اليها البحث في عمليات التطوير المستمرة، وذلك من خلال معرفة الواقع، وتحديد ما هي مهارات التدريس الفعّال التي يجب أن يمتلكها المعلم الفلسطيني؟

  • ملخص

    نسمع بين الحين والأخر، انتقادات تتناول حالة التعليم العالي في الجامعات الأردنية، وخاصة انخفاض مستوى برامج التعليم الجامعي في كليات التربية، ورداءة التعليم فيها، وتدني خصائص مخرجاتها من الطلبة. ويؤكد على ذلك الكثير من الندوات في البرامج التلفازية، أو الجرائد اليومية، أو المحاضرات التي يقدمها المعنيون في سياسات التعليم الجامعي. ولكن هذه الآراء التي تُسمع حول الازدياد الكمي في التعليم في الأردن، وعن تدني مستوى برامج التعليم العالي، وانخفاض الجودة فيه، هي مجرد فرضيات نظرية تقع في إطار الانطباعات التي تحتاج إلى برهان. ولذلك تأتي مثل هذه الدراسة من أجل تقديم شهادة موضوعية للدلالة على حقيقة، أو واقع مستوى برامج، التعليم العالي، وجودتها.

  • ملخص

    إن البيئة التربوية والاجتماعية التي يتواجد فيها أعضاء هيئة التدريس بمؤسسات التعليم العالي، وما يتوفر فيها من عناصر فعالة ومقومات داعمة، تمثل عاملًا مهمًا من العوامل التي تساعد تلك المؤسسات على تأدية وظائفها وتحقيق أدوارها، ولذا فإن تواجد الأستاذ الجامعي في بيئة تربوية غير ملائمة، وتكثر فيها المعوقات لا شك أنها تحد من مستوى تطوير أدائه الوظيفي وتقلل من فاعليته ودوره التربوي؛ ولهذا تشكلت لدى الباحث رغبة في رصد المشكلات التي تعيق تطوير الأستاذ الجامعي اختصاص مناهج وطرائق التدريس في أقسام كليات التربية لجامعة بغداد وبأسلوب علمي وايجاد الحلول المناسبة.

  • ملخص

    هدفت هذه الدراسة إلى تقديم تصورًا مقترحًا لتطوير عملية إعداد المعلم بكليات التربية العربية، وهو تصور إرشادي قابل للتعديل، كما وتطرح هذه الدراسة قضية جوهرية للمناقشة بعيدًا عن الفكر التقليدي لتطوير إعداد المعلم في كليات التربية، وكليات إعداد معلم التعليم الفني، وكليات التربية النوعية، ألا وهي إنشاء جامعة تربوية تَعِدُّ تحت مظلتها المعلم في جميع التخصصات العلمية، والأدبية، والفنية، والنوعية؛ وعلى غرار فكرة الكلية الجامعة المعمول بها في دول أجنبية مثل المملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، إستراليا، كندا، ماليزيا، نيوزيلاندا، وهولندا.