كليات التربية
تصنيف:
وجد 24 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 24
  • ملخص

    تهدف كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنية إلى إعداد معلمين بعدة تخصصات تحتاجها المدارس الأساسية في الأردن، وبما أنها حققت معايير الاعتماد المحلي؛ فظهرت الحاجة إلى معرفة واقع كلية العلوم التربوية في ضوء معايير عالمية تعتمدها مؤسسات إعداد المعلمين، مثل معايير المجلس الوطني لاعتماد مؤسسات إعداد المعلمين الأمريكية(NCATE) ، وتقويم الفترة المنقضية على البدء بعمليات ضبط الجودة والاعتماد في كلية العلوم التربوية في السنوات الماضية.

  • ملخص

    في ضوء النمو المعرفي المتسارع، والتطور السريع في وسائل التكنولوجيا والاتصال، أصبحت هناك ضرورة ملحة إلى معلم ذي إمكانيات وقدرات ومواصفات نوعية متطورة توائم التطورات المذهلة التي يشهدها العالم، وعليه فالمعلم الذي يتطلبه العصر هو معلم فاعل وباحث مسلح بالثقافة، وعلى علاقة حميمة بتكنولوجيا المعرفة والاتصال، وذو إلمام بأساليب تدريس تخصصه ومتابع ما يجد من المعرفة من كل جديد في تخصصه. فالمعلم هو المسؤول عن مهنة التدريس، تلك المهنة التي تسهم في تنشيئة الفرد وبناء شخصيته ومهاراته المختلفة، وتفجير طاقاته، وتكوين اتجاهاته، كما أنه يسهم في تنشئة وتربية وتكوين جميع فئات المجتمع.

  • ملخص

    في ظل التطورات المتتالية ومحاولة مواكبة مؤسسات التعليم العالي ركب التطور والبناء والسعي الدءوب لتحقيق معايير الجودة الشاملة، سعى الباحث إلى تقويم برنامج إعداد معلم التكنولوجيا بكلية التربية بجامعة الأقصى بغزة، لوقوف على مدى توافر معايير الجودة الشاملة فيه، ولذا أمكن تحديد مشكلة الدراسة في الإجابة عن التساؤل الرئيس التالي: ما التقديرات التقويمية لبرنامج إعداد معلم التكنولوجيا في كلية التربية بجامعة الأقصى بغزة في ضوء معايير الجودة الشاملة؟

  • ملخص

    عند التمعن في برامج إعداد معلم الرياضيات بكليات التربية، تجد أن مقررات الرياضيات المقدمة للطالب وفي جميع مراحل إعداده، لا توجد أي صلة بينها وبين المقررات التربوية وخصوصًا طرق التدريس وتكنولوجيا التعليم، وأن تقديم كل منها على حده يُشعر الطالب المعلم بإنفصال عن واقعه المهني. الأمر الذي يلزم تطويره لكي يحدث التكامل بين الجانب الأكاديمي (المتمثل في الرياضيات) والجانب التربوي(المتمثل في طرق التدريس وتكنولوجيا التعليم)، مما قد يؤثر على الأداء التدريسي للطالب المعلم اثناء إعداده وأيضًا في مستقبله المهني وإتجاهه نحو المهنة