معلمو اللغة العربية
تصنيف:
وجد 17 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 17
  • ملخص

    من خلال عمل الباحثات كمعلمات لمادة اللغة العربية ومادة الرياضيات في الميدان التربوي، ولاتصالهن المستمر مع المعلمات والمعلمين، فقد لمسن ضعفًا في امتلاكهم لمهارات القرن الحادي والعشرين، ومن هنا تشكلت لديهن الرغبة لبحث موضوع الدراسة، نظرًا لأهمية هذه المهارات وانعكاساتها على عملية التعلم، فكان لا بد من الوقوف على درجة امتلاك معلمي ومعلمات لواء ذيبان في الأردن لمهارات معلم القرن الحادي والعشرين، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في استقصاء درجة امتلاك معلمي ومعلمات لواء ذيبان لمهارات معلم القرن الحادي والعشرين من وجهة نظرهم.

  • ملخص

    إنطلاقًا من نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة، ومن اطلاع الباحثين على الميدان لعمل أحدهما كعضو في هيئة التدريس في قسم التربية الخاصة، وإشرافه على طلاب التدريب الميداني؛ والباحث الثاني كمعلمة صعوبات التعلم في المرحلة المتوسطة، وطالبة دراسات عليا في تخصص التربية الخاصة، فقد لاحظا عدم الاهتمام بالشكل الكافي في التعرف إلى احتياجات الطلبة ذوي صعوبات التعلم في المرحلة المتوسطة من المهارات الدراسية واستراتيجيات التعلم، وعدم ادراجها في الخطط التربوية الفردية، وإجراء التدخل معهم بهذه المهارات والاستراتيجيات. ويعتقد الباحثان أنها أحد المتطلبات المهمة للتدخل، لكون امتلاك هؤلاء الطلبة للمهارات الدراسية واستراتيجيات التعلم، واستخدامها في تعلمهم ضرورة ملحة تفرضها طبيعتهم، وطبيعة تعلمهم في هذه المرحلة؛ ولذلك يسعى الباحثان إلى التعرف عليها من خلال الدراسة الحالية.

  • ملخص

    إن الأزمة التي تعاني منها اللغة العربية في العصر الراهن، هي أزمة في نفوس أهلها، وليس بها، وإذا واجهنا تحديات أزمة اللغة العربية الراهنة بتخطيط لغوي رصين، وواضح، بَيّن الأهداف والوسائل والنتائج، في خطة لغوية قابلة للتطبيق، نكون قد نجحنا في حل الأزمة المزعومة؛ “فكم عَزّ أقوام بِعز لغاتهم”. إن التخطيط للغة هو تخطيط للجميع، أي لكل المجتمع، وإن دور التخطيط في خدمة اللغة العربية لا بد وأن ينطلق من خطة استراتيجية واضحة الرؤيا والرسالة، ابتداء من رأس هرم الدولة، وانتهاء بالفرد والمجموعات، ترسمها الدولة، ويُشّرع لها مجلس الأمة، وتستجيب لها الشعوب. وإذا أحكمت سياسات تدريسها وتسلحت بالتخطيط المحكم والرصين، وقامت على إعداد المعلمين إدارة رشيدة، فإن النجاح حليف المشروع.

  • ملخص

    تعاني دولة العراق مثل معظم الأقطار العربية من أزمة حقيقية تشمل جميع أركان التربية والتعليم من أستاذ وطالب ومنهج تدريسي ووسائل وطرائق تدريس وقوانين إدارية، وكل ذلك سببه تعرض هذه الدول لحروب وأزمات سياسية ومالية وصحية، مما خلّف أثارًا سلبية في الواقع التربوي التعليمي، وكان من علامات ذلك عدم التمّكن من إعداد كوادر المدرسين بشكل علمي يواكب عصر الانفجار المعرفي، وكذلك عزوف الطلاب وضعف ميولهم لإكمال دراستهم لأسباب مختلفة مع قلة المعالجة لمثل هذه الحالات، وأيضًا تبني مبدأ التلقين والحفظ الكمي في التدريس مع إهمال الجوانب الإبداعية بمجالاتها المعرفية والوجدانية، وعدم توفر الإمكانات المادية ووسائل ومستلزمات حديثة تتعلق بالتعليم.

  • ملخص

    تنطلق مشكلة الدراسة الحالية من حقيقة مؤداها أن تدريس اللغة العربية ينأى إلى حد كبير عن تلبية المتوقع منه، وهو واقع يعتمد على طرق تدريس تقليدية، تركز على ذاكرة المتعلم دون التركيز على عقله ووجدانه، وتنمية مهاراته، مما أفقد تعلم اللغة العربية، أن يكون تعلمًا ذا معنى، وعلى هذا فهو تعلمًا بعيدًا كل البعد عن التعلم الفعّال، مما أدى إلى ضعف الطلبة في المهارات والمفاهيم اللغوية. وتجسيدًا لذلك حاول البحث الحالي تطوير الأداء التدريسي لمعلمي اللغة العربية بالمرحلة الثانوية من خلال استخدام مدخل التدريس الاستراتيجي وفنياته.

  • ملخص

    على الرغم من تبني مجلس أبوظبي للتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة برامج التطوير التربوي ووصع معايير أداء حديثة للمعلمين، وما تقوم به مؤسسات تأهيل المعلمين لرفع كفاياتهم بشكل عام ومعلمي اللغة العربية بشكل خاص إلا أن الشكوى من قبل أولياء الأمور والقائمين على العملية التعليمية تؤكد ظاهرة الضعف لدى الطلبة في مواد اللغة العربية المختلفة، والتي قد ترتبط بدرجة كبيرة بكفايات معلمي اللغة العربية ومهاراتهم. ونتيجة للشكوى من عدم قيام معلمي اللغة العربية بالأدوار المنوطة بهم، تبنى الباحثان فكرة الدراسة الحالية للكشف عن حقيقة الأدوار التي يقوم بها معلمو اللغة العربية ودرجة ممارستهم لها في ضوء معايير الأداء التي يتبناها مجلس أبوظبي للتعليم من وجهة نظر المدراء والمشرفين الأكاديميين ورؤساء الأقسام.

  • ملخص

    زادت تطورات العصر الحالي وشملت جميع جوانب الحياة ومنها الجانب التربوي ولما له من دور مهم في تخريج جيل واع ومدرك لما يواجه من صعوبات ولذا كانت الضرورة لإكساب المعلمين معايير الأداء المهني والأكاديمي؛ وخاصة معلمي اللغة العربية. وعليه، يدعو الباحث إلى تطوير برامج لتعليم المعلم لكيفية إعداد معلمي ما قبل الخدمة لتلبية احتياجات المتعلمين المتنوعين، وتقويم الأداء المستمر لهم أثناء الخدمة من خلال البرامج التدريبية والتوجيه المناسب لتحقيق الأهداف التربوية المنشودة. ويمكن تحديد المشكلة في ضعف توافر المعايير المهنية والأكاديمية لدى معلمي اللغة العربية؛ مما ينعكس بدوره على أدائهم في كافة المراحل التعليمية. وعليه، تتمثل مشكلة الدراسة في قياس مدى معرفة معلمي اللغة العربية في مراحل التعليم المختلفة بمعايير الأداء المهني والأكاديمي وتصميم برنامج لمعالجة ضعف المعرفة بهذه المعايير والكشف عن مدى فاعلية هذا البرنامج.

  • ملخص

    تمثلت مشكلة الدراسة الحالية في الحاجة الملحة لتقديم تصور مقترح لإطار مفاهيمي للتطوير المهني لمعلمي اللغة العربية في مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية؛ والسبب في ذلك أن البرامج الحالية للتطوير المهني لمعلمي اللغة العربية لا تستند على إطار مفاهيمي يُحدد بطريقة واضحة كيفية تخطيط وتنفيذ وتقويم هذه البرامج، بالإضافة إلى أن هذه البرامج لا تراعي سياق التطوير المهني للمعلمين في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    أحدث المشروع الشامل لتعليم اللُّغة العربية في المملكة العربية السعودية نقلةً نوعيةً في تقديم اللُّغة العربية من مواد منفصلة وغير مترابطة إلى منهج متكامل، فيه جميع فروع اللُّغة العربية؛ ولكون تدريس اللُّغة العربية ينهض به معلمون من تخصصات متعدِّدة وخاصة في المرحلة الابتدائية ويختلفون من حيث إلإعداد والتأهيل بحسب الجامعات التي يتخرجون فيها؛ هذا التنوع في تأهيل المعلمين وهذه النقلة في بناء منهج تعليم اللُّغة العربية؛ تطلب من وزارة التعليم بناء أدلَّة مخصصة للمعلمين تبنى في ضوء توجهات المشروع الشامل لتطوير المناهج. وعليه، تحددت مشكلة هذا البحث في تقويم أدلة معلمي اللُّغة العربية للصف الأول الابتدائي في المشروع الشامل لتطوير المناهج في ضوء معايير علمية مقترحة.

  • ملخص

    في ظل الأدوار الجديدة التي أُسندت لمعلم اللغة العربية أصبح الاهتمام بإعداده أمرًا حتميًا، وعلى الرغم من أهمية المهارات التعليمية وتحسين مهارات التدريس وأساليب التقويم إلا إن الواقع لا يشير إلى توظيف مثل هذه المهارات بصورة مرضية وصحيحة وفاعلة في تعليم مادة اللغة العربية بالصف المدرسي، وبقي المعلمون يلقنون المادة للطلاب بالطريقة التقليدية، مما أدى إلى نتائج سلبية، وينعكس أثرها على اكتساب اللغة، وتعطيل قدرات التلاميذ على فهم معاني الألفاظ. أضف لذلك قلة وعي المعلمين في المهارات التعليمية، حيث لا يتلقون التدريب النوعي الكافي عند الإعداد لأسباب كثيرة، ومنها: نقص كفاءة أستاذ المادة أو عدم اهتمامه بالمهارات التعليمية، أو انعدام التطابق بين الدراسة النظرية وتطبيقها العملي، وما زاد الطين ماء أن المعلم لا يعمل على تطوير نفسه ومهاراته التعليمية في مرحلة التوظيف بشكل يحقق أهداف المنهج.

  • ملخص

    وفرت الدراسات السابقة إطارًا أسهم في إغناء الدراسة الحالية، إذ قدّمت مادة حيوية واقعية في مجال الحذاقة التعليمية وتوصيفها بدقّة والتركيز على خبرات المعلّمين ومعارفهم بوصفها جزءًا من الحذاقة، وأكدت هذه الدراسات على وجود فروق بين المعلّمين واختلاف في قدراتهم ينعكس على الطّلبة في الصّف، فالمعلمون الحاذقون هم أكثر قدرة على التّخطيط والتّنفيذ. وتطرّقت الدراسات إلى كفايات المعلّم وأهمية امتلاكه لكفايات مهمّة أساسيّة ضمن مستويات عديدة ومراحل مع ضرورة توفير برامج قادرة على النهوض بهذه الكفايات. وأما هذه الدراسة فتميزت بتوفير برنامج يركّز على الحذاقة التعليمية من خلال رفع قدرات المعلم في المواقف التعليمية التعلمية ليكون حاذقًا بما ينعكس إيجابيًا على الطلبة داخل الغرف الصّفية.

  • ملخص

    سعت وزارة التربية والتعليم الأردنية في المناهج والكتب المدرسية المطورة إلى الاهتمام بمهارة الاستماع، بحيث أصبحت كل وحدة تعليمية تبدأ بمهارة الاستماع، ثم مهارة المحادثة، تليهما مهارتا القراءة والكتابة. وفي المقابل، وعلى الرغم من أن الابحاث أظهرت أن تعليم الطلبة لاستراتيجيات فهم المسموع في غاية الأهمية، إلا أنه من غير المعروف في الأردن درجة ممارسات المعلمين لهذه الاستراتيجيات داخل الغرفة الصفية في ظل المناهج والكتب المدرسية المطورة، الأمر الذي دفع الباحثين لإجراء هذه الدراسة.

  • ملخص

    تعالت الأصوات في الفترة الأخيرة في دولة الأردن، وعلى كافة المستويات من تراجع مخرجات التعليم، وفي جميع المراحل التعليمية، حتى أن وزارة التربية والتعليم أعلنت أن هناك ما يزيد عن (200) ألف طالب في المرحلة الأساسية لا يجيدون القراءة والكتابة، أي أنهم في دائرة الأمية الأبجدية، وهذا الرقم يدل دلالة واضحة على تحديات كبيرة تواجه المنظومة التربوية في بلد استثماره الأول هو التعليم؛ وهناك تباين في الآراء حول الأسباب التي أدت إلى ذلك، فهناك من يعزوها للمناهج وبعضهم للمعلم، وإلى غير ذلك من الأسباب، ولكن الباحث ومن خلال خبرته الطويلة في المجال التربوي يرى أن السبب الرئيس في ضعف الطلبة في اللغة العربية، والتي تعد الأساس في تعلم المباحث الأخرى، يكمن في تخلف طرائق التدريس، وعدم تطبيق المعلمين للاتجاهات الحديثة في تدريس اللغة. فهل سيدعم البحث الحالي هذه الفرضية؟

  • ملخص

    سعيًا لمجاراة التطوير في مجال تقويم أداء المعلّم، والتعامل معه بكل موضوعية؛ ورفع مستوى مهارات الأداء التدريسي لديه؛ أضحى من الضروري إتخاذ الخطوات العلمية والعملية لمواكبة ذلك التطوير؛ ولذلك سعت هذه الدراسة إلى الاستفادة من نموذج مارزانو لتقويم المعلّم في بناء برنامج يستند إلى معالمه؛ بهدف تنمية الأداء التدريسي لدى الطلاب معلمي اللغة العربية، وتحسين تصوراتهم عن فاعلية أدائهم، ويمكن تحديد مشكلة الدراسة بالسؤالين التاليين: ما فاعليّة برنامج قائم على نموذج مارزانو لتقويم المعلّم في كل من: تنمية مهارات الأداء التدريسي لدى الطلاب معلمي اللغة العربية؛ وتحسين تصوراتهم عن فاعليّة أدائهم.

  • ملخص

    تكمن أهمية البحث الحالي في أهمية تحديد الاحتياجات التدريبية للمعلمين والمعلمات الذين يدرسون اللغة العربية في المرحلة الابتدائية في منطقة الفرات الاوسط في العراق من خلال اعتبار أن هذه العملية هي الأساس الذي تقوم عليه عملية التدريب، ومدخلًا مناسبًا، ونقطة انطلاق لتخطيط البرامج التدريبية أثناء الخدمة وتصميمها، ويأتي ذلك مواكبًا للجهود المبذولة نحو تنمية الكوادر البشرية للعاملين في ميدان التعليم بهدف تحديثه وتطويره وتجويده.

  • ملخص

    لاحظ الباحثان خلال عملهما ومتابعتهما الميدانية في مدارس التعليم العام انتشار كثير من الأخطاء اللغوية الشفوية والكتابية، المتنوعة كمًا وكيفا، ولم يقتصر الأمر على ذلك فحسب، بل امتد إلى استعمال اللغة العامية في العملية التعليمية من قبل المعلمين، ومنهم معلمو اللغة العربية الجدد في مدارس التعليم العام، وكذلك في أقسام اللغة العربية بالجامعات أحيانًا، ومن أجل التعرف على حقيقة هذه المشكلة، وتحديدها بشكل علمي ودقيق، قصد الباحثان إعداد هذه الدراسة، خاصة في ظل خلو المجال التربوي في حدود علم الباحثين من الدراسات الميدانية التي تبحث في الأداء اللغوي لدى معلمي اللغة العربية الجدد في مدارس التعليم العام بمحافظة غزة.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.