-
ملخص
تستمد هذه الدراسة أهميتها النظرية من الدور الفعّال لمعلمة مرحلة رياض الأطفال والتي تعد أولى المراحل التعليمية في إعداد الفرد في حياته، کما وتكتسب أهميتها النظرية أيضًا بدور المعلمة القيادي والإداري والتربوي في غرس القيم للنشء، کما قد تسهم نتائجها في زيادة الاهتمام المعرفي والقيادي والتربوي لمعلمة رياض الأطفال. وتستمد هذه الدراسة أهميتها التطبيقية من أنها قد تقدم لوزارة التربية والتعليم المزيد من الاقتراحات للاهتمام بمرحلة رياض الأطفال، ورسم خطة طريق لاستثمار رياض الاطفال ودوره التربوي في اكساب الطفل القيم الأخلاقية، وبالتالي تنشئته وادماجه مع مجتمعه بشكل فعّال، کما أن نتائجها قد تفيد المعنين في وزارة التربية التعليم في معالجة المعوقات المؤثرة على معلمات رياض الأطفال لأدائهم المهني والاداري والقيادي.
-
ملخص
لكي تكون الدراسة مستوفية الشروط قام الباحثان بدراسة استطلاعية في بعض مدارس مدينة حمص اختيروا عشوائيًا، وأجري مقابلات شفوية مع (15) معلم ومعلمة لمعرفة ملاحظاتهم حول طرق وأساليب التربية المتبعة من قبلهم ومدى استخدامهم للمهارات المهنية والحياتية، وواقع تنميتها لدى تلاميذ المرحلة الأساسية، وأبرزت النتائج أن الواقع مختلف عن الشعارات التربوية، فقد تبين استخدام الطرق التقليدية، وإهمالهم لإكساب التلاميذ للمهارات المهنية والحياتية على الرغم من أهميتها في تطوير شخصيتهم بكل جوانبها، وتبين بأن أغلبيتهم يحملون إجازة جامعية ليس لها علاقة بمعلم صف، وبعضهم يحمل الشهادة الثانوية فقط، ومعظمهم لا يمتلكون الخبرة الكافية للعمل مع التلاميذ فالعمل بالنسبة لهم مجرد الحصول على وظيفة.
-
ملخص
تَبيّن للباحثة من خلال مشاركتها في الاشراف على الطلاب المعلمين بمدارس التدريب الميداني شعب التعليم الصناعي بكلية التربية جامعة حلوان، ومن خلال دراسة استطلاعية وجود ضعف في الأداءات التدريسية وفي دمج التكنولوجيا في العملية التعليمية، والمتمثلة بالأداءات التالية: التخطيط، والتنفيذ، والتقويم، والأداءات الشخصية، والأداءات التكنولوجية، والأداءات الحياتية؛ وكذلك بعد تحليل محتوى مقرر طرق التدريس النوعية لطلاب الفرقة الرابعة شعب التعليم الصناعي وما يتضمنه من مفاهيم رئيسة وفرعية وطرق تدريس، مما دفعها لإجراء هذه الدراسة.
-
ملخص
اتجه التعليم في السنوات القليلة الماضية إلى الاعتماد على الاختبارات المعيارية في تقويم التعليم سواء كان ذلك للطلاب أو المعلمين، ولعل الجانب الرئيس في التعليم بعد الطلاب هو المعلم؛ لذا كان من الأهمية بمكان البحث عن وسائل يمكن من خلالها قياس كفاءته في التدريس وتقويم جودة أدائه التدريسي في المدارس ليحصل على ما يسمى الرخصة التعليمية. ونظرًا لحداثة تجربة اختبارات الرخصة التعليمية في المملكة العربية السعودية، فإن الحاجة ماسة لمعرفة آراء المشتغلين في الميدان التربوي وهم المعلمون الذين يطبقون المعايير المهنية التي وضعتها هيئة تقويم التعليم وتعتبر الأساس الذي تبنى عليه اختبارات الرخصة المهنية التعليمية، وعليه جاءت هذه الدراسة لتتناول اتجاهات المعلمين نحو اختبارات الرخصة التعليمية وبدائلها المتاحة في تقويم المعلم.
-
ملخص
أكدت نتائج العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بأن الممارسات التدريسية لأعضاء هيئة التدريس تعتمد الأساليب التقليدية في العملية التدريسية الأمر الذي لا يساعد على اكتساب الطلبة المعلمين للمهارات الحياتية التي تؤهلهم لممارسة مهنة التدريس بعد التخرج، وقد أشارت الدراسات إلى تدني مستوى الأداء التدريسي لمعلمي العلوم بالمرحلة الأساسية، وأوصت بضرورة التأكيد على كليات التربية لتبني المعايير المهنية للمعلم في برامج ومناهج إعداد معلمي العلوم، ونشر ثقافة التقويم بصفة عامة والتقويم الذاتي بصفة خاصة. وبناءً عليه ظهرت مشكلة الدراسة والتي تحددت بمحاولة الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما العلاقة بين مستوى الأداء التدريسي لأساتذة كلية التربية/ صبر بجامعة عدن في اليمن ومستوى اكتساب طلبة الكلية للمهارات الحياتية؟
-
ملخص
تساعد الحوسبة السحابية على توافر العديد من التطبيقات المرنه سهلة الاستخدام لها وذات أثر فعّال على مفاهيم وأنماط تعليمية بنائية كالتعليم المتنقل، والتعلم الذاتي، وغيرها من مخرجات المنهج البنائي الحديث، وقد توصلت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة إلى فاعلية الحوسبة السحابية في رفع أداء المعلمين خاصة، وتماشيًا مع اهتمام الهيئة العامة للتعليم التطبيقي بتبني أحدث التقنيات في العملية التعليمية. ومن هذا المنطلق جاءت الدراسة الحالية للتركيز على فعالية استخدام الحوسبة السحابية فى تطوير أداء معلمي المرحلة الثانوية بمحافظة الفروانية بدولة الكويت، وتقديم تصور مقترح من المؤمل أن يُسهم فى تطوير أداء المعلمين.
-
ملخص
أكدت بعض الدراسات السابقة على وجود قصورًا في الأداء التدريسي للطالب معلم العلوم، كما وأن برامج إعداد المعلم في كلية التربية بدولة ليبيا ينقصها الاهتمام بمهارات القرن (21)، وعليه استشعرت الباحثة بضرورة بناء برنامج في ضوء مهارات القرن الحالي للطالب معلم العلوم في ليبيا والذي يمكن أن يساعده على تحسين الأداء التدريسي والاتجاه نحو مهنة التدريس. وبناء على ذلك أمكن صياغة مشكلة الدراسة بالتساؤل التالي: كيف يمكن بناء برنامج فى ضوء مهارات القرن 21 لتنمية الأداء التدريسى للطالب معلم العلوم في دولة ليبيا؟.
-
ملخص
تتمثل مشكلة البحث الحالي في غموض العلاقة بين دافعية الإنجاز الدراسي والاتجاه نحو التدريس الابتكاري لدى معلمي دبلوم التوجيه والإرشاد، ومدى تأثر تلك العلاقة بكل من عدد سنوات الخبرة، والتخصص الأكاديمي، والتحصيل الدراسي. وقد شهدت منطقة الجوف بالمملكة العربية السعودية محل اهتمام البحث الحالي ندرة في مثل هذه البحوث والتي اهتمت بالتعرف على مثل هذه العلاقات لدى المعلمين. وعليه، يمكن بلورة مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: ما هي العلاقة بين دافعية الإنجاز الدراسي والاتجاه نحو التدريس الابتكاري لدى معلمي دبلوم التوجيه والإرشاد في ضوء تحصيلهم الدراسي، وتخصصاتهم، وخبراتهم؟
-
ملخص
أكدت العديد من الدراسات على أنه لا يمكن أن يُقوّم جودة الأداء التدريسي لأعضاء هيئة التدريس إلا الطلبة كونهم المستفيد المباشر والوحيد من تلك العملية، وبينت نتائج بعض الدراسات أن الأداء التدريسي لأعضاء هيئة التدريس لا يرقى إلى المستوى المطلوب. وبناء على ما تقدم تتضح مشكلة الدراسة الحالية في أن تقويم أعضاء هيئة التدريس لا يأخذ بعين الاعتبار تقويم الطلبة لأداء أساتذتهم، كما أن الأداء التدريسي لهم لا يظهر بالمستوى الجيد، وعليه جاءت هذه الدراسة لردم تلك الفجوة وتقويم الأداء التدريسى لأعضاء هيئة التدريس بقسم الإدارة التربوية بجامعة الملك سعود من وجهة نظر طالبات الدراسات العليا.
-
ملخص
من خلال عمل الباحث في الميدان التربوي وما نتج عن بعض الأساليب القيادية التي مارسها بعض مدراء المدارس وعدم تحقيق الأهداف المرجوة رأى بأنه يمكن الاستفادة من القيادة التحويلية والتي تؤمن بأن الطريق إلى النجاح والتميز يحتاج إلى عملية تكيف مستمر مع التغيرات الخارجية، وانسجام وتوافق ووضوح في الرؤية الداخلية، وهذا النمط من القيادة ذو نزعة هادفة إلى نقل المؤسسة التعليمية من الوضع الحالي إلى الوضع المطلوب بطريقة منظمة وهادفة ومحسوبة تقوم على أساس مشاركة الجميع في بناء الرؤية المستقبلية والعمل على تحويلها إلى واقع ملموس. وبناء عليه، رأى الباحث أهمية بحث موضوع القيادة التحويلية لدى قادة المدارس بمحافظة النماص في المملكة العربية السعودية، وذلك لمواجهة متطلبات العصر ولدورها الفعّال في توفير البيئة التعليمية المناسبة لتحقيق التقدم المنشود وتأثيرها على أداء المعلمين.
-
ملخص
ركّز البحث الحالي على معرفة الفروق بين المعلمين في كل من: الفعالية الذاتية التدريسية والأداء التدريس لهم داخل الفصل الدراسي وذلك وفقًا للمتغيرات التالية: نوع التعليم (حكومي، خاص، وأزهري)، وتخصص المعلم (علمي، وأدبي)، وخبرة المعلم التدريسية (أكثر من 15 سنة، من 5 إلى 15 سنة، أقل من 5 سنوات). وقد تبلورت فكرة البحث ومشكلته كرد على التصريحات المتعددة حول تدني مستوى معلمي مدارس الأزهر بتخصصاتهم المختلفة دون الاستناد إلى أبحاث علمية موثقة بل هي آراء ووجهات نظر. وعليه أراد الباحث معرفة الفروق بين معلمي الأزهر من جهة وغيرهم من المعلمين (حكومي، وخاص) في كل من الفاعلية الذاتية والأداء التدريسي لهم.
-
ملخص
بما أن المعلم هو من يصنع قادة المستقبل ويجعل الطالب باحثًا عن المعرفة، لذا يجب على مؤسسات إعداده تزويده بمتطلبات الاقتصاد المعرفي ليكون عمله في ضوئها، ولكن أشارت مؤتمرات ولقاءات تربوية عديدة إلى جوانب أزمة التعليم في الدول العربية؛ ومنها أزمة أحوال المعلمين والمتمثلة في انخفاض مستوى إعدادهم في ظل متطلبات العصر، وأوصت بإدخال تعديلات جوهرية في تقويمه وتطوير أدائه بما يتلاءم مع المتغيرات المتلاحقة في مجتمع المعرفة، وعليه يتضح بأن هناك قصورًا في إعداد معلم العلوم عربيًا ومحليًا الأمر الذي ينعكس على أدائه التدريسي، وعليه، جاء هذا البحث لتقويم أداء معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة في ضوء متطلبات الاقتصاد المعرفي.
-
ملخص
على الرغم من كثرة الدراسات والجهود المبذولة في تقييم الأداء لأعضاء هيئة التدريس إلا أن الواقع الحالي لا يزال بعيدًا عن تحقيق الأهداف المنشودة، مما يعني ضرورة العمل الجاد الفعّال للرقي بكفاءة الأداء التدريسي لأعضاء هيئة التدريس وتحقيق التميز في جودة التدريس وما يحققه من انعكاسات على جودة التعليم العالي. يركز هذا البحث على أعضاء هيئة التدريس في كلية التربية بجامعة الجوف بشمال السعودية لأنهم هم المسؤولين عن إعداد وتأهيل الطلبة ليصبحوا فاعلين في المجتمع وذوو كفاءة في المهنة، ومن هذا المنطلق فان مشكلة البحث تتبلور في السؤال التالي: ما درجة تقييم طالبات كلية التربية للأداء التدريسي لأعضاء هيئة التدريس بجامعة الجوف المرتبطة بأبعاد الدراسة الثلاثة، وهي: تفعيل مصادر التعلم والتعليم، وتوظيف أساليب القياس والتقييم، والتأثير على الطالبات.
-
ملخص
من خلال الرجوع إلى مجموعة من المعلمين في المدارس تم التوصل إلى نتيجة أشارت إلى وجود ضعف في أداء المشرفين التربويين في تحسين أداء المعلمين، وأن ممارساتهم لا تنسجم مع دور الإشراف التربوي الحديث، وهذا يؤثر سلبًا على أدائهم المهني بشكل خاص وعلى الطلاب والتعليم بشكل عام، وظهر ذلك الضعف في عدم استخدام أساليب الإشراف الحديثة والاقتصار على بعض أساليب الإشراف التقليدية؛ لذلك جاءت هذه الدراسة للتعرف على دور أساليب الإشراف التربوي في تطوير الأداء المهني للمعلمين في المدارس الثانوية في محافظة جرش من وجهة نظر المعلمين.
-
ملخص
يشير الأدب التربوي إلى أهمية الأداء التدريسي لأعضاء هيئة التدريس في التعليم، وذلك لتحسين خدمات التدريس بما يحقق الجودة الشاملة، وقد تناول العديد من الدراسات الأداء التدريسي، والتي تناولت في الأساس المواضيع التالية: المهارات التدريسية، والكفايات اللازمة لأعضاء هيئة التدريس، وتقويم الأداء للوقوف على جوانب القصور والقوة في الممارسات التدريسية، ومع ذلك فإن الأداء التدريسي في واقعه الحالي لا يزال بعيدًا عن تحقيق الأهداف المنشودة، مما يعني المزيد من العمل الجاد للرقي بكفاءة وفعالية الأداء لأعضاء هيئة التدريس.
-
ملخص
تتمثل مشكلة البحث الحالي في قصور برنامج التعليم الخدمي (التدريب الميداني) بكلية التربية بجامعة عين شمس في مصر عن تحقيق أهدافه المنشودة وبما يتفق مع الأدوار المتجددة للمعلم، وذلك نتيجة عدم وجود برنامج واضح ومحدد يوضح دور كل عضو من أعضاء عملية التدريب الميداني (طلاب معلمين، ومشرفين ومديرين والخ)، مما قد يؤثر على الأداء التدريسي للطلاب ويكوّن لديهم اتجاهات سلبية نحو المهنة ونحو برنامج الخدمي ككل، ولذلك تبرز أهمية إعداد برنامج في أحد برامج التعليم الخدمي وهو التدريب الميداني والذي يساعد على تنمية الأداء التدريسي للطلاب المعلمين في ظل أدوارهم المتجددة، وينمي لديهم اتجاهات إيجابية نحو المهنة، وعليه ينطلق البحث الحالي من السؤال الرئيس التالي: ما هي فاعلية برنامج مقترح في التعليم الخدمي (التدريب الميداني) للطالب المعلم لتنمية أداءه التدريسي وميله نحو المهنة في ضوء تجدد دور المعلم؟
-
ملخص
تتمثل مشكلة الدراسة في كيفية تطوير وظيفة التدريس لأُستاذ جامعة الخرطوم والتي تمثل الجامعة الأولى في دولة السودان، وذلك من خلال الاستفادة من معايير الجودة للمواصفة الدولية (ISO 9002)؛ حيث تسعى الدراسة للخروج بمقترح لتطوير الأداء التدريسي لعضو هيئة التدريس مستقبلا، علمًا بأن جامعة الخرطوم دائمًا لا توظف إلا المتميزين من أعضاء هيئة التدريس، وهي تميل لتعيين ناشئة الأساتذة من خريجي كليات الجامعة المختلفة، كما أن نظام الترقيات لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة من مرتبة لأعلى منها لا يتم إلا بالإنتاج العلمي والبحثي، بالتالي تسعى سياسة الجامعة إلى التدريب والتأهيل الجيد لأعضاء هيئة التدريس ليضمن التدريس الجيد والفعال للطلاب، وتسعى الدراسة لتقديم مقترح لتطوير الأداء التدريسي لأساتذة جامعة الخرطوم في ضوء بعض معايير المواصفة الدولية (ISO 9002).
-
ملخص
سعيًا لمجاراة التطوير في مجال تقويم أداء المعلّم، والتعامل معه بكل موضوعية؛ ورفع مستوى مهارات الأداء التدريسي لديه؛ أضحى من الضروري إتخاذ الخطوات العلمية والعملية لمواكبة ذلك التطوير؛ ولذلك سعت هذه الدراسة إلى الاستفادة من نموذج مارزانو لتقويم المعلّم في بناء برنامج يستند إلى معالمه؛ بهدف تنمية الأداء التدريسي لدى الطلاب معلمي اللغة العربية، وتحسين تصوراتهم عن فاعلية أدائهم، ويمكن تحديد مشكلة الدراسة بالسؤالين التاليين: ما فاعليّة برنامج قائم على نموذج مارزانو لتقويم المعلّم في كل من: تنمية مهارات الأداء التدريسي لدى الطلاب معلمي اللغة العربية؛ وتحسين تصوراتهم عن فاعليّة أدائهم.
-
ملخص
قام المهتمون بتطبيق إدارة الجودة الشاملة في التعليم، وذلك بعد تعديل مبادئها لتتلاءم مع طبيعة النظام التربوي سواء في التعليم المدرسي أو الجامعي. وقد بُدأ بتبني تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المجال التعليمي في الثمنينات من القرن الماضي، وكان ذلك في ولاية ألاسكا في الولايات المتحدة الأمريكية. وجاءت الدراسة الحالية لتعالج موضوع في غاية الأهمية وهي دراسة الميدان المدرسي والتعرف على أثر تطبيق إدارة الجودة الشاملة على أداء المعلمين في مديرية التربية والتعليم لمنطقة الزرقاء الثانية، وأنه لا بد من الاستفادة من نتائج هذه الدراسة بحيث تقوم الإدارة العليا في وزارة التربية والتعليم بالعمل على معالجة الجوانب التي لا تنعكس على أداء المعلمين وبالتالي انتاجيتهم.
اداء تدريسي
تصنيف:
وجد 19 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 19