-
ملخص
مع تفشي وباء الكورونا أصبحت أنظمة التعلم الإلكتروني مطلبًا مُلحًا وخاصة في التعليم الجامعي، فمن الملاحظ في الآونة الأخيرة تزايد الإقبال على استخدام أنظمة التعلم الإلكتروني بالجامعات السعودية، ومن خلال عمل الباحث كعضو هيئة تدريس بجامعة طيبة التي تطبق نظام بلاك بورد (Black Board)، في تدريس بعض المقررات الدراسية، فقد قام الباحث بمقابلات شخصية لبعض المدرسين لمعرفة المشاكل التي تواجه الطلبة أثناء دراستهم على النظام، فكان اجماع المدرسين على فكرة واحدة تتضمن ملاحظة تباين في ضعف استخدام أدوات التعلم الإلكتروني المطبقة في نظام بلاك بورد، وهذا الرأي غير كافٍ لقلة الطلبة والمقررات الدراسية التي تُدرّس عبر هذا النظام من جانب، ومن جانب آخر لعدم وجود دراسة علمية تثبت ذلك .وعليه، جاءت الدراسة الحالية للكشف عن واقع إستخدام أدوات نظام إدارة التعلم الإلكتروني Blackboard في إكساب الثقافة التكنولوجية لدى طلبة جامعة طيبة في المملكة العربية السعودية.
-
ملخص
هنالك مجموعة من المبررات التي دفعت الباحثين نحو إجراء هذه الدراسة ومن أهمها: بأن العالم شهد ومنذ انهيار الاتحاد السوفيتي تسارعًا كبيرًا في الأحداث والتطورات السياسية الدولية، وعلى مختلف المستويات كالمحلية والإقليمية والدولية. أضف لذلك تطور التقنيات الإلكترونية المستخدمة في عمليات التعليم عمومًا، والتعليم العالي خصوصًا. وعليه، ومن أجل مواكبة التطورات سواء في الأحداث السياسية الدولية أو الإقليمية أو المحلية، فإن أقسام العلوم السياسية )ممثلة بأعضاء هيئات التدريس) مطالبة بمواكبة تلك التطورات ونقلها للطلبة لإكسابهم مهارات جديدة تشجعهم وتساعدهم على متابعة ودراسة وفهم وتحليل التطورات السياسية بطريقة شيقة وجذابة. والسؤال: ما درجة امتلاك أعضاء هيئات تدريس العلوم السياسية في الجامعات الأردنية لكفايات التعلم الإلكتروني؟
-
ملخص
كجزء من عملها قامت الباحثة بإجراء دراسة استطلاعية على (20) طالبًا من خلال تطبيق اختبار تحصيلي وبطاقة ملاحظة لقياس الجانب المعرفي والأداء المهاري المرتبطين بوحدات الوضوء والصلاة والعناية بالذات على الطلاب المعاقين عقليًا القابلين للتعلم، وكانت أعمارهم بين (8-12)، ومستوى الذكاء بين (55-70) درجة في العام الدراسي (2013/2014 م)، وتبين بأن نسبة (89%) منهم لا يمتلكون الجوانب المعرفية والأداء المهاري لوحدات الوضوء والصلاة والعناية بالذات، مما دفعها إلى محاولة اقتراح حلول ممكنة لهذه المشكلات التي تواجه الطلاب المعاقين عقليًا والقابلين للتعلم عبر التعلم الإلكتروني التشاركي المعتمد على الويب، وقياس أثره على التحصيل المعرفي والأداء المهاري لديهم.
-
ملخص
تدعو الاتجاهات الحديثة إلى الاستفادة من استراتيجيات التعلم الإلكتروني والتي تجعل من المتعلم نشيطًا وإيجابيًا وفاعلًا، لا سيما مع ظهور مستحدثات الجيل الثاني للويب، وما تبعها من أدوات وتقنيات حديثة قد يكون لها فوائد ملموسة للمعلم والطالب، ولذا رأى الباحثون ضرورة إجراء هذا البحث، وخاصة مع شعور الباحث الثالث من خلال عمله معلمًا لمقرر التكنولوجيا وملاحظة ضعف لدى طلبة الصف التاسع في اكتسابهم للمفاهيم التكنولوجية وتكرار هذه الظاهرة، وهكذا تشكل لدى الفريق دافع للبحث في استخدام أساليب أكثر فاعلية تعتمد على أسس ومبادئ التعلم الإلكتروني سعيًا إلى تحسين مستوى اكتساب الطلبة للمفاهيم وزيادة تفاعلهم، وبعد التنقيب العميق تبنى الباحثون استراتيجية في القصص الرقمية التي تعمل على توصيل المفاهيم التكنولوجية للطلبة بصورة تفاعلية ومصورة.
-
ملخص
منذ عام 2006 والعوالم الافتراضية تقدم إمكانيات حديثة للمتعلمين للتفاعل مع بعضهم البعض عبر شبكة الإنترنت، حتى أصبح العالم الافتراضي يُعرف للعالم ومن خلال وسائل الاعلام بما يُسمى “الحياة الثانية، Second Life”، وقد أثر تزايد الاهتمام بهذه البيئات الافتراضية الجديدة إلى أن أصبح لها أكثر من عشرة مليون مستخدم جديد مسجلين فيها عبر الشبكة، واكشفوا الإمكانيات الرائعة للتفاعل مع بعضهم البعض في عالم عادي وثلاثي الأبعاد. فما هي هذه العوالم؟ وكيف تم تصميمها؟
-
ملخص
لاحظ الباحث من خلال عمله كمدرس بقسم المناهج وطرق التدريس بكلية التربية الرياضية للبنين بالهرم – جامعة حلوان في دولة مصر العربية وجود قصور في الأداء التدريسي للطالب المعلم، وانخفاض في مستوى الكفاءة، وبالتالي فإن لذلك تأثير على مستوى أداء التلاميذ. إنّ أداء المعلم وسلوكياته هي مؤشرات وترجمة لمعتقداته حول مستوى أدائه التدريسي، وكفاءته الذاتية وقدرته. وفي محاولة منه لدمج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ووجود الفصول الإفتراضية بمزاياها وقدراتها وإمكاناتها المساهمة في خدمة المجتمع التربوي عامة ومجال تدريب المعلمين خاصة، رغب الباحث في دراسة فعاليّة هذه الفصول الإفتراضية على معتقدات الكفاءة الذاتية والأداء التدريسي للطالب المعلم بجامعة حلوان.
-
ملخص
إن تشجيع استخدام المبتكرات التربوية يعتمد على خلق الوعي بالمبتكرات من خلال نشر المعلومات عنها، ثم التشجيع على تجربتها وتنفيذها، ثم العمل على تبنيها ودمجها في بنى المؤسسات التربوية، وهذا ما تسعى إليه هذه الدراسة. وقد تسهم نتائج الدراسة الحالية في توجيه الأساتذة نحو اختيار واستخدام نماذج التعلم الإلكتروني والمدمج الأكثر فاعلية في تحقيق مخرجات التعلم المستهدفه، والأكثر كفاءة في استغلال موارد التعلم. وقد تفيد نتائجها في توجيه أنظار الطلاب والمعلمين وخبراء تصميم وإنتاج التعليم للفرص والإمكانات التي يمكن أن توفرها بعض المستحدثات التربوية. إن مبررات إجراء الدراسة الحالية هو تسليط الضوء نحو هذا النموذج التربوي الحديث واختبار مدى فاعليته نحو بعض مخرجات التعلم.
التعلم الالكتروني
تصنيف:
وجد 7 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 7