-
ملخص
من خلال النظرة الموضوعية للباحثين لواقع التربية والتعليم في مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة واللقاءات مع المعلمين والمعلمات، والبحث عن الصعوبات التي تواجههم في مجالي التربية والتعليم والتي قد تؤدي لضعف مستوى التلاميذ العلمي فضلًا عن شكوى وتذمر غالبية أولياء الأمور من تلك الصعوبات، فقد توصلا إلى أن هناك مشكلة حقيقية وصعوبات عديدة تؤدي إلى ضعف في التنفيذ في مجالي التربية والتعليم المتكامل لتحقيق الأهداف المنشودة، وبناء على ذلك أصبح من وجهة نظرهما أنه من الضروري البحث في تلك الصعوبات، وهذا ما شجعهما ودفعهما لإجراء البحث الحالي لمعرفة ما هي الصعوبات التي تواجه معلمين ومعلمات مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة أثناء التدريس من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
يسعى التربويون بشكل مستمر إلى تحسين العملية التعليمية بجميع عناصرها، وإبقاء المتعلم في دائرة الحفز والرغبة بالتعلم، ويسعون لتقليل المشتتات التي تعيق إقبال المتعلم على التعلم أو تضعف من حماسه وتركيزه. وبينت بحوث مختلفة بأن أنشطة التلعيب تحوي عناصر التحفيز وإقبال الطلاب عليها كبير، ولذا فإن البحث في كيفية توظيف عناصر التلعيب لزيادة دافعية الطلاب للتعلم يُعد فجوة بحثية تحتاج إسهام الباحثين. ومن خلال تقصي الباحث في قواعد البيانات وجد قلة من الدراسات العربية المختصة في التلعيب وبخاصة في التعليم، وكمحاولة لردم فجوة حفز الطلاب عند تدريسهم باستخدام عناصر التلعيب، سعى الباحث لتقديم تصوّر عملي لكيفية توظيف التلعيب في عملية تعليم المنهج المدرسي.
-
ملخص
من خلال خبرة الباحثين في التعليم، ومعايشتهما لواقع التدريس وممارساته، وعلاقاتهما مع كثير من المعلمين، لاحظ الباحثان بأن هناك انفصالًا بين النظرية والتطبيق للتعلم النشط، وعلى الرغم من اعتقاد كثير من المعلمين بأهمية التعلم النشط وضرورة تطبيقه إلا أن هذا لا ينعكس على ممارساتهم التدريسية داخل الصف الدراسي، ويوجد هناك معلمون آخرون تتوافق تصوراتهم عن التعلم النشط مع ممارستهم له، وهذا يستدعي ضرورة تفسير هذا التوافق بين التصورات والممارسات للتعلم النشط، والكشف عن العناصر التي تترابط فيما بينها لتؤدي إلى تطبيق التعلم النشط. وهذا ما يحاول البحث الحالي الكشف عنه.
-
ملخص
إن القيام بتطبيق إجراءات تقويمية من قبل المتعلمين من شأنها تطوير جودة التدريس، وعليه يُعد تقويم التدريس من قبل الطلاب كإحدى الطرق لجمع البيانات والمعلومات عن التدريس ونواتجه، والذي يمكن اعتباره نشاط خدمي مفيد وأداة قياس لتحسين جودة التدريس. وأصبح تقويم التدريس من قبل المتعلمين حلقة مهمة في تحقيق جودة التعليم وتُمارس عالميًا على نطاق واسع، وذلك بعد أن أدرك المتخصصون بأنها عنصر أساسي ورئيس في تحسين الجودة الشاملة لعملية التدريس. وتعالج الورقة البحثية الحالية مفهوم وأهداف تقويم التدريس من قبل الطلاب وإشكاليات التطبيق لمثل هذا التقويم، وتصورات المعلمين الخاصة بتقويم التدريس من قبل الطلبة، ومعايير وخصائص التدريس الذي يتسم بالجودة، ودينامكية المشاركة ومنهجية التقويم من قبل الطلبة.
-
ملخص
ارتأت الباحثتان إجراء تقويم تدريس موضوعات مادة طرائق التدريس العامة التى تدرس فى أقسام كليات التربية للعلوم الانسانية من وجهة نظر اساتذتها المتخصصين لعل ذلك يُسهم في كشف أهم نقاط القوة والضعف التي تتوفر في مادة موضوعات طرائق التدريس العامة والتي تعتبر من المواد التربوية التي تُدرس في جميع أقسام كليات التربية وخاصة لطلبة المرحلة الثالثة، وذلك من أجل العمل على تحسينها وتطويرها وسد الثغرات والفجوات فيها عن طريق الكشف من الاستنتاجات والتوصيات التي ستخرج بها الدراسة.
-
ملخص
لاحظ الباحث ومن خلال خبرته كمشرف ميداني على طلبة التدريب الميداني في مكان عمله، ومن زياراته الميدانية واتصاله المباشر مع معلمي التربية الخاصة العاملين في المدارس ومراكز التربية الخاصة بمدينة عمان الأردنية وضواحيها بأن هناك تفاوتًا في استخدام طريقة التعلم المتمازج بشكلها الواسع في عملية التعليم والتعلم لدى غالبية معلمي التربية الخاصة؛ مما يحرم الطلبة من الخدمات والفوائد التي يجنونها من تلك الطريقة؛ وعلى الرغم من التطور الهائل الذي شهده العصر الحالي في مجال التقنية وتوفرها، وكذلك اهتمام وزارة التربية والتعليم بهذه الطريقة، وحرصها الشديد على توظيفها في العملية التدريسية لدورها الكبير في إكساب الطلبة المهارات اللازمة للأداء والعمل المدرسي.
-
ملخص
يُعد ميدان التعليم من أكثر ميادين الحياة حيوية وأهمية، حيث أنه دائم التأثير والتأثر بمحيطه. فهو ذلك النظام الحيوي الفاعل المتفاعل مع بيئته؛ فمنها يستمد مدخلاته وإليها تعود مخرجاته. وتؤكد الدراسات بأن الواقع التعليمي يبين بأن معظم الطلبة يفتقرون إلى استخدام العادات في مختلف النشاطات التعليمية والعملية في مادة العلوم، إضافة إلى أنهم يحفظون المصطلحات والمفاهيم العلمية دون فهم أو استيعاب. وعليه جاءت أساليب التدريس الحديثة تدعو إلى جعل مهارات التفكير وعادات العقل هدفًا رئيسًا في مراحل التعليم المختلفة. وتعد مادة الأحياء من المواد العلمية الهامة، والتي يحتاج تدريسها أدوارًا جديدة من المعلم ليتمكن من تقديمها بشكل مميز، وذلك لأن الطلبة بحاجة لأنماط من التفكير تساعدهم على الفهم والاستنتاج للتوصل للنتيجة المرجوة. ومن خلال خبرة الباحث في التدريس والإشراف لوحظ ضعف في توظيف معلمي الأحياء لعادات العقل في التدريس، مما شجع الباحث على هذه الدراسة للتعرف على درجة توظيف معلمي الأحياء لعادات العقل في التدريس بدولة الأردن.
-
ملخص
لاحظ الباحث من خلال تدريسه العلوم للصف السادس الابتدائي، أن هناك مشكلة واضحة في تنمية مهارات التفكير العلمي، وهي: الملاحظة، والتصنيف، والسبب والنتيجة، والمقارنة، والاستنتاج؛ وذلك من خلال عدم قدرة التلاميذ على استخدام هذه المهارات للوصول إلى حل عدد من الأنشطة الصفية والاستقصائية لدروس المقرر. قد تعود المشكلة إلى الاستراتيجيات التدريسية المستخدمة من قبل المعلم والتي تركز على التلقين والحفظ والاستظهار، وجعل التلميذ متلقي للحقائق والمعلومات والمفاهيم العلمية، وبالتالي يكون عاجزًا عن استخدام مهارات التفكير العلمي في مواقف علمية جديدة. وعليه تحددت مشكلة البحث في معرفة فاعلية استراتيجية التخيل الموجه في تحسين مهارات التفكير العلمي بالمرحلة الإبتدائية.
-
ملخص
من خلال عمل الباحث كمشرف تربوي وكمدير لدائرة المناهج بوزارة التربية والتعليم سابقًا؛ لاحظ وبشكل مباشر تدني المستوى الأدائي لطالبات كليات التربية خلال دروس التدريب الميداني في المدارس، وتلقى العديد من الشكاوى من قبل بعض المختصين والتي مفادها افتقار طالبات كليات التربية لاستراتيجيات التدريس بشكل عام واستراتيجيات التعلم النشط بشكل خاص؛ مما انعكس على تحصيلهن ومهارتهن في تدريس الرياضيات. وعقد حوارات مع الطالبات ممن يدرسن مساقات استراتيجيات تدريس الرياضيات، ويشاركن في التدريب الميداني ووجد بأنهن بحاجة ماسة لبعض استراتيجيات التعلم النشط والتي تهدف إلى إثارة الدافعية وجذب الاهتمام؛ وهذا ما شجعة على البدء في إجراءات هذه الدراسة.
-
ملخص
على الرغم من أهمية تَمكّن طلبة الدراسات العليا من مهارات القراءة التحليلية للخطاب الأكاديمي، فإن الواقع يشير إلى ضعفها، وهذا ما أكدته العديد من الدراسات في مجال تحليل المقروء وفهمه وتفسيره ونقده. ولتعميق الإحساس بالمشكلة أجريت دراسة استكشافية لتحديد مستوى طلبة الدبلوم المهني في مهارات القراءة التحليلية من خلال تطبيق اختبار لمهارات القراءة التحليلية للخطاب الأكاديمي على (19) طالبًا وطالبة، وأسفرت النتائج عن ضعف مهارات القراءة التحليلية، وقد يرجع ذلك لنقص الوعي بالمعايير التي يتعين تحليل الخطاب الأكاديمي في ضوئها، إضافة لعدم تدريس مقرر خاص بالقراءة التحليلية يؤهل طلبة الدراسات العليا من التعامل مع النصوص الأكاديمية، والتي تتطلب فحصًا وتمحيصًا وتقويمًا، مما جعل مشكلة البحث جديرة بالدراسة، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بمعرفة فاعلية التعلم التشاركي الإلكتروني في تنمية مهارات القراءة التحليلية للخطاب الأكاديمي لدى طلبة الدراسات العليا بكلية التربية بجامعة الزقازيق المصرية.
-
ملخص
نظرًا لأهمية استخدام الاستراتيجية الصحيحة في عملية تعليم وتعلم الرياضيات وإيجاد بيئة تعليمية فعّالة، والاهتمام الكبير لدى الطلبة في استخدام التكنولوجيا في حياتهم من خلال الهواتف الذكية وغيرها، ارتأى الباحثون استخدام تكنولوجيا التعلم المدمج القائم على الألعاب الإلكترونية في عملية تدريس مفاهيم رياضية لوحدتي الهندسة والقياس لمعرفة فاعليتها في تحسين مهارات التفكير الرياضي لديهم، فما يمتلكه الطلبة من مهارات التفكير الرياضي المختلفة ستساعدهم في فهم هاتين الوحدتين. وتمثلت مشكلة الدراسة بالإجابة عن السؤال التالي: ما فاعلية استخدام الألعاب الإلكترونية في تحسين التفكير الرياضي لدى طالبات الصف الرابع الأساسي؟
-
ملخص
من خلال الخبرة العملية والعلمية للباحث في مجال تدريس الرياضيات وفي كافة مراحل التدريس لاحظ قصورًا كبيرًا في استخدام مستحدثات تكنولوجيا التعليم في التدريس، وبأن السيطرة ما زالت من نصيب الأساليب التقليدية، وترجع الأسباب لعدة أمور ومنها نقص الكوادر البشرية المشرفة على مصادر التعلم، ونقص في المعرفة وتشغيل وصيانة الأجهزة، والخوف من استخدامها أو من المساءلة من قبل الإدارة، أو الخوف من الخروج عن المألوف في التعليم، أو عدم الاقتناع بجدوى توظيفها، أو لقلة التشجيع من الإدارة وهيئة الإشراف على استخدامها، وتبين من استعراض دفاتر تحضير الدروس اليومية لبعض الزملاء من المعلمين والمعلمات بأن الوسائل التعليمية المستخدمة تنحصر في الكتاب المدرسي والسبورة، وفي هذا الكثير من المؤشرات لوجود صعوبات تعيق توظيف تكنولوجيا التعليم، وفي ضوء اهتمام وزارة التربية في جمهورية العراق بتوظيف هذه التقنيات جاءت هذه الدراسة لقياس مستوى التعليم الإلكتروني ومعرفة درجة توافر واستخدام الأساليب الحديثة في مدارس النجف كنموذجا.
-
ملخص
تعكس الخريطة الذهنية هيكل الشبكة العصبية داخل المخ البشري، فإذا كنت تتطلع إلى تحسين ذاكرتك، أو تنظيم أنشطتك الأسبوعية، أو الدراسة استعدادًا لاختبار، أو تخطيط استراتيجية عملك، أو لإلقاء محاضرة أو درسٍ، أو تغيير مسارك المهني أو تصور مستقبلك، فما عليك سوى الشروع في مغامرة الخرائط الذهنية أو ما يعرف ب mental map أو Mind mapping الخاصة بك واكتشاف القوة المذهلة لمخك… وعليه فالخريطة الذهنية وسيلة تعبيرية عن وجهة النظر الشخصية بشأن العالم الخاص بالأفكار والمخططات بدلًا من الاقتصار على الكلمات فقط، حيث تستخدم فيها الفروع والصور والألوان في التعبير عن الفكرة.
-
ملخص
تُعرف الممارسات التدريسية على أنها جميع الأفعال التي يقوم بها المعلم داخل الصف لتحقيق الأهداف المطلوبة. وعرفت إجرائيًا في البحث الحالي على أنها الدرجة التي يحصل عليها أفراد عينة البحث في الاستجابة على استبانة الممارسات التدريسية المعدة في ضوء فهم طبيعة المسعى العلمي لهذا البحث. ويتمحور مفهوم طبيعة المسعى العلمي حول استخدام المنهج العلمي والطرق التجريبية في تدريس العلوم في سياق حياتي وتاريخي، ويتضمن تأثير العلم على المجتمعات على مر العصور ودوره في حل المشكلات الحياتية مع التركيز على المهن المرتبطة بالعلوم. وتتشكل طبيعة المسعى العلمي من مكون السياق الاجتماعي للنشاط العلمي، والظروف التي يعمل بها العلماء وتأثيرها على اكتشافاتهم، وعلى طبيعة النشاط العلمي والمعرفة. وعليه تحددت مشكلة البحث في التساؤل التالي: ما مستوي الممارسات التدريسية المرتبطة بطبيعة المسعى العلمي لدى معلمي العلوم للمرحلة الأساسية العليا في فلسطين؟
-
ملخص
بناء على ما أوصت به نتائج الدراسات السابقة ذات الشأن بأهمية استخدام التدريس المتمايز في تدريـس مـادة الرياضيات، ودراسة المعوقات التي تحول من استخدام هذا النوع من التدريس في مادة الرياضيات، وانطلاقًا من التوجهات الحديثة في التربية والتدريس والتي تنادي بضرورة أن يكون المتعلم مشارك نشط فعّال في عملية التعلم مع الأخذ بالاعتبار الاختلافات بينهم في الاستعدادات، والقدرات، والاحتياجات، وأنماط التعلم، والتعرف على المعوقات التي تعيق استخدام التدريس المتمايز في تدريس مادة الرياضيات. وقد أكد على أهمية الدراسة إجابات المعلمين المتباينة والتي برزت من خلال دراسة استطلاعية قام بها الباحث حول معوقات استخدام التدريس المتمايز في تدريس مادة الرياضيات، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس الآتي: ما معوقات إستخدام معلمي الرياضيات للتدريس المتمايز من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
لا شك بأن هناك تحد كبير في توظيف الوسائل التعليمية في العملية التعليمية، ولعل من أهم الأسباب التي تدعو لتوظيف تكنولوجيا التعليم في عملية التعليم والتعّلم هو تغير دور المدرسة والمعلم في عصر التكنولوجيا والمعرفة، حيث أصبح تركيزها منصبًا على إتاحة الفرصة أمام الطالب للمشاركة في العملية التعليمية، والاعتماد على الذات للتعامل مع الوسائل التكنولوجية والاتصالات، وكيفية استخدامها في العملية التعليمية، وكذلك تزويد الطالب بمهارات البحث الذاتي، واستخراج المعرفة اللازمة باستخدام الحاسوب وشبكة الإنترنت بكل كفاءة وفعالية وفقًا لمتطلبات العصر، ولتحقيق ذلك بدأت وزارة التربية والتعليم الأردنية بدمج وسائط التعلم الإلكترونية في مناهجها ومدارسها، وعليه برزت الحاجة لإجراء هذه الدراسة لمعرفة معوقات استخدام معلمي التربية المهنية للوسائل التعليمية في عملية التدريس.
-
ملخص
تأتي الدراسة الحالية مُنسجمة مع الحراك العربي والعالمي الهادف إلى تحسين تدريس العلوم، كما أنها تنسجم مع الحراك المحلي في سلطنة عُمان الهادف إلى رفع أداء الطلبة ومستويات تحصيلهم من خلال دمج منحى STEM في تدريس العلوم، أيThe Science, Technology, Engineering and Math فمنذ تبني السلطنة للمنحى في العام 2018 في عدد من المدارس كمرحلة أولى، أنشئ مركز لتدريب المعلمين على تطبيق إجراءاتSTEM ، وبالتالي أصبح من الضروري تفعيل البحث العلمي اتجاه استقصاء المعوقات من وجهة نظر المعلمين الذين خضعوا للتدريب، وبدأوا التطبيق في المدارس ضمن مشروعSTEM OMAN ، وهذا ما تسعى إليه الدراسة الحالية حيث صيغت مشكلتها من خلال السؤال الأتي: ما معوقات تطبيق منحى STEM في تدريس العلوم في سلطنة عُمان من وجهة نظر المعلمين؟
-
ملخص
بناء على نتائج الدراسة الاستطلاعية التي قام بها الباحثان بهدف الكشف عن مدى امتلاك معلمات التعليم العام في مدينة الرياض لمهارات استخدام السبورة التفاعلية ودمجها في العملية التعليمية للعام الدراسي 2016/2017 م، تبين بأن لدى معلمات التعليم العام بمدينة الرياض ضعف في مهارات استخدام وتفعيل وظائف السبورة التفاعلية واكتفين باستخدامها كأداة عرض فقط للمادة التعليمية، وعدم الاستفادة من جميع إمكانات السبورة التفاعلية. وعليه برزت الحاجة لتصميم نموذج مقترح لإكساب معلمات التعليم العام مهارات استخدام السبورة التفاعلية لدمجها في العملية التعليمية.
-
ملخص
من استعراض الدراسات ذات الصلة تبين أهمية التلعيب في العملية التعليمية وكيف يمكنه تحسينها وزيادة كل من التفاعل والدافعية واكتساب سلوكيات جديدة، ويشجع على حضور الدروس والتفاعل خلالها. وعليه، وبناء على دراسة استطلاعية للباحثة ومقابلة عدة معلمات في بعض المدارس واتفاقهن على أن التقنية تساعدهن على تعليم مهارات الإملاء والقراءة وسرد القصص والكتابة أكثر من الطريقة التقليدية، أمكن تحديد مشكلة هذا البحث في قصور التحصيل الأكاديمي والتفكير الإبداعي لدى طالبات المرحلة الابتدائية؛ وعليه تحددت مشكلة البحث بالسؤال: ما أثر التعلم بالتلعيب عبر الويب في تنمية التحصيل الأكاديمي والتفكير الإبداعي لدى طالبات المرحلة الإبتدائية؟
-
ملخص
نظرًا لما لاحظته الباحثة من خلال القراءة والاطلاع لأهمية الدور المنوط بالأنماط القيادية السائدة في جامعة دار الحكمة في ضوء بعض المتغيرات (الخبرة، والتخصص، والجنس) وما به من دور كبير في خلق مناخ تنظيمي إيجابي في الجامعات، ولعدم وجود دراسات في هذا المحتوي في حدود علم الباحثة تم مناقشتها في جامعة دار الحكمة، وعليه، جاءت مشكلة الدراسة للكشف عن أثر الأنماط القيادية السائدة في جامعة دار الحكمة في ضوء بعض المتغيرات مثل (الخبرة، والتخصص، والسن). وتمثلت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما هو تأثير الأنماط القيادية السائدة بجامعة دار الحكمة في ضوء ما ذكر من متغيرات.
طرق التدريس
تصنيف: