-
ملخص
من خلال عمل الباحثات كمعلمات لمادة اللغة العربية ومادة الرياضيات في الميدان التربوي، ولاتصالهن المستمر مع المعلمات والمعلمين، فقد لمسن ضعفًا في امتلاكهم لمهارات القرن الحادي والعشرين، ومن هنا تشكلت لديهن الرغبة لبحث موضوع الدراسة، نظرًا لأهمية هذه المهارات وانعكاساتها على عملية التعلم، فكان لا بد من الوقوف على درجة امتلاك معلمي ومعلمات لواء ذيبان في الأردن لمهارات معلم القرن الحادي والعشرين، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في استقصاء درجة امتلاك معلمي ومعلمات لواء ذيبان لمهارات معلم القرن الحادي والعشرين من وجهة نظرهم.
-
ملخص
من منطلق الاهتمام المحلي المتزايد ببرامج إعداد المعلِّم وتطويرها بما يتناسب ومتطلبات الاعتماد الأكاديمي ورؤية المملكة العربية السعودية 2030، جاءت هذه الورقة الدراسية لتلقي الضوء على أحد أهم المكونات في بنية برامج الإعداد كمحاولة لمراجعة ووصف أُطر الممارسات الدولية الناجحة في هذا الجانب. وعليه فقد صدر مؤخرًا عن وزارة التعليم الإطار التنفيذي لبرامج إعداد المعلم ضمن الجهود لتجديد برامج إعداد المعلم بالتعاون مع الجامعات السعودية، وتحسين استقطاب المعلِّمين وتأهيلهم وفق أحدث الممارسات العالمية ومواكبة لرؤية المملكة 2030. ومن جهة ثانية كشفت الدراسات المحلية عن العديد من التحديات ومنها: عدم وجود أهداف مشتركة حول خصائص التدريس الفعّال، وغياب سياسات لدعم مشاركة المدارس في إعداد المعلم، ووجود قصور في بعض مجالات الشراكة بين كلية التربية والمدارس.
-
ملخص
من أهم ما يُميّز برامج إعداد المعلم في دولة فنلندا وما يمنحها مكانتها العلمية الراقية هو تركيزها الكبير على إكساب الطالب المعلم المهارات البحثية، التي تجعل منه مواكبًا لأبرز تطورات العلم وينقلها لاحقًا وخلال مشواره العملي لطلابه، إن هذا التركيز على مهارات البحث دفع البعض لإطلاق مسمى تدريب المعلمين القائم على البحث على برامج إعداد المعلم في فنلندا، كما أن من أهم ما يميّز هذه البرامج أيضًا التركيز على التعاون بين مختلف الجهات ذات العلاقة ومن بينها ما بين المرشد الجامعي ومعلم الصف، أو بين المرشدين والطلبة، أو بين الجامعة والمدرسة، وهكذا يمكن للباحث أن يلمس بأن كل ما يدور داخل برامج إعداد المعلم في الجامعات الفنلندية يدعم هذه القيمة لأهميتها البالغة في نجاح رسالة التربية. تلخيص:
-
ملخص
في ضوء خبرة الباحثة بالتدريس فى برنامج إعداد المعلمين بالدبلوم العامة لمقررات : التدريس المصغر، وطرائق تدريس العلوم، وطرائق تدريس ذوى الاحتياجات الخاصة، ومعرفة آرائهم فى البرامج التي يدرسونها؛ أكدوا بأن هناك موادًا يدرسونها لا تتعدى الطابع النظرى، بينما هناك مواد ذات طابع عملي وذات أهمية لممارساتهم؛ ومنها: طرائق تدريس التخصص للعلوم، وطرائق تدريس ذوى الاحتياجات الخاصة، وتكنولوجيا التعليم، والتربية العملية، وانتقدوا أساليب القبول، وأساليب التقويم، وشكوا من عدم توافر أماكن خاصة بهم للدراسات العليا، وخاصة أن المقيدين فى الدبلوم العامة من خريجى كلية العلوم، وهم من يُعنى بتعينهم فى المدارس؛ لمستواهم المتقدم فى اللغة الإنجليزية، وتَمكّنهم من المادة العلمية الأكاديمية .وهذا ما دفعها لبناء إطار مستقبلى لبرنامج إعداد معلم العلوم بالدبلوم العامة فى التربية فى ضوء نموذج التحليل الرباعى” سوات “SWOT.
-
ملخص
عرضت هذه الورقة النقدية رؤية الكاتب وبشكل وصفي الحاجة والدواعي الملحة إلى إدراج “قيم الإبداع” في برامج إعداد المعلمين، خاصة في هذا العصر الذي فرض على المعلمين صنوفًا من المهارات والمعارف والقيم التي لم تكن التربية الحديثة ُتعنى بها فيما سبق. لقد أعيد اكتشاف أهمية الدور الذي يقوم به المعلم أكثر من مرة خلال العقود السابقة، إلى أن وجدت تحديات حقيقية تتطلب إعداد المعلمين وتأهيلهم في ضوء قيم الإبداع المهني مثل: الاحتوائية، والطموح العلمي، والتجديد، والاستقلالية، والمرونة، والإنجاز، والمثابرة، والأصالة الفكرية، والحساسية للمشكلات الميدانية، وإنتاج المعرفة وتوظيفها، والمبادرة، وتنوع الاهتمامات. وقد تعرضت هذه الورقة لحتمية تضمين هذه القيم ببرامج إعداد المعلمين، وقدمت عددًا من الاستنتاجات والتوصيات.
-
ملخص
يمثل عضو هيئة التدريس الجديد اللبنة الأساسية للعملية التعليمية، وعليه فمن المهم إعداده وتطويره بشكل يسهم في صقل مهاراته المختلفة مثل المهارات التدريسية والبحثية والمجتمعية والتقنية، وذلك عن طريق عمل البرامج والدورات التدريبية والندوات الفعالة، والتي تتناسب مع احتياجاته وأدواره. فمتطلبات الوظيفة متنوعة وبحاجة إلى إعداد مسبق يشمل جميع الجوانب المرتبطة بالتطوير المهني، وذلك من أجل زيادة معدل الأداء الوظيفي وضمان الكفاءة. تسهم عملية التأهيل السليم للأستاذ الجديد في رفع مستواه الأكاديمي، إذ يُعد محكًا رئيسًا للحكم على جودة البرامج المقدمة بجامعة الملك سعود وقدرتها على تحقيق أهدافها، وكذلك تميزها في مجال التطوير المهني لأعضاء هيئة التدريس الجدد، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما واقع تحقيق برنامج تهيئة أعضاء هيئة التدريس الجدد وإعدادهم في جامعة الملك سعود للتطوير المهني؟
-
ملخص
انبثقت مشكلة الدراسة الحالية من نتائج الدراسات السابقة التي تناولت واقع برامج إعداد المعلمين في كليات العلوم التربوية، وما هو المأمول منها لتأهيل المعلمين، ليقوموا بأدوارهم على أكمل وجه من توجيه وإرشاد وتعليم، وتقديم التوصيات التي تساعد القائمين على إعداد برامج إعداد المعلمين في تطوير البرامج المناسبة لتأهيلهم. حيث أظهرت نتائج بعض الدراسات ضعف توافر معايير الجودة في هذه البرامج، كما وتبيّن بأن هذه البرامج تهتم في الجوانب النظرية ولا يحظى الجانب العملي التطبيقي بالاهتمام الكافي، ولوحظ أيضًا ضعف الخريجين في مجال التكيف الاجتماعي، والأمن الوظيفي، بسبب برامج وطريقة إعدادهم .
-
ملخص
جاء هذا البحث كنتيجة لما يشهده العالم من تسابق في المجال الاقتصادي، والمنافسة على نظام تعليمي باعتباره الوسيلة المثلى في مواجهة التحديات الراهنة المختلفة كالعولمة والثورة التكنولوجية والتسارع العلمي والمعرفي، وايمانًا من العاملين بكلية التربية الأساسية بالجامعة المستنصرية العراقية في الحصول على الاعتراف الأكاديمي لبرامجها طبقًا للمواصفات الدولية، وايمانًا منها بأهمية إعداد المعلم في ظل الظروف الراهنة، والتي تحتاج لمعلم مؤهل وقادر على تلبية متطلبات سوق العمل والرؤيا المستقبلية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال حول مستوى تطبيق معايير (CAEP): Council for the Accreditation of Educator Preparation، وبالعربية مجلس اعتماد إعداد المعلمين في امريكا أو (كيب)، بكلية التربية الأساسية من وجهة نظر أعضاء الهيئة التدريسية.
-
ملخص
يُعد برنامج التربية العملية في جامعة نزوى بسلطنة عُمان من البرامج المهمة في إعداد الطلبة المعلمين أكاديميًا، ومسلكيًا، وتعزيز ثقته بنفسه، والتصدي للمشكلات التي تعترضه، إلا أن الباحثين ومن خلال إشرافهم على طلبة برنامج التربية العملية وفي العديد من المدارس الحكومية ومقابلاتهم الدورية تبين وجود مجموعة من المشكلات التي تواجه الطلبة أثناء ممارستهم للتربية العملية، ومنها ما يتعلق بالطالب المعلم، أو بالإدارة المدرسية، أو بالمشرف، أو بتعليم المادة أو معلم المادة، وهذا ما دفع الباحثين لإجراء هذه الدراسة والتي تهدف إلى التعرف على مشكلات التربية العملية التي يعاني منها الطلبة ومقترحات حلها من وجهة نظر الطالبات المعلمات.
-
ملخص
على الرغم من حرص مؤسسات التعليم العالي على إعداد معلمي تربية خاصة طبقًا للمعايير المهنية العصرية فقد لاحظت الباحثة من خلال عملها مع بعض الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة فجوة بين ما يتم تدريسه من جهة وبين ما يحدث في الميدان من جهة ثانية، وكذلك نقص كفاءة بعض معلمات التربية الخاصة، وسمعت شكوى بعض أسر الأطفال المعاقين حول سوء الخدمات التي يتلقاها أطفالهم، وهنالك قلة في برامج التدريب التي تقدمها وزارة التعليم لمعلم التربية الخاصة، ويمكن تلخيص مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما رأي طالبات قسم التربية الخاصة بجامعة الملك سعود في برنامج إعدادهن؟
-
ملخص
إن البداية الحقيقية لتطور التعليم الشامل والمتكامل يمر عبر المراجعة والعناية ببرامج إعداد المعلم، باعتباره حجر الزاوية في العملية التعليمية، والمنفذ للبرامج والمشرف عليها والقادر على إنجاحها وتحقيق أهدافها المنشودة. ومن الضروري العناية بإعداد المعلم من جميع الجوانب، والعناية بنوعية الإنسان المعلم وكفاياته المهنية والشخصية، فكم من منهج دراسي لا يراعي طبيعة النمو النفسي للتلاميذ انقلب أداة تربوية جيدة في يد معلم كفء وقدير، بينما قد ينقلب منهج تربوي ممتاز في يد معلم غير كفء إلى خبرات مفككة يعوزها التناسق والترابط، ولذا فإصلاح التعليم لا يتأتى إلا بإصلاع المعلم، حيث أنه لم تكن هناك مدرسة أفضل من مدرسيها، ولا يوجد منهج مدرسي يرتفع فوق مستوى معلميه .
-
ملخص
تسعى وزارة التعليم في السعودية إلى تجويد مدخلات النظام التربوي والتي يُعَدُّ المعلِّم أهم عناصرها، ولذلك اتخذ العديد من الخطوات كإعداد معايير مهنيّة للمعلمين وفرض الشروط المبنيّة عليها واجتياز اختبارات المعلمين. ومع ذلك، فإنها تواجه تحدّيات مجتمعيّة تضعف من فعاليّتها متأثرة باتجاهات سائدة سابقًا في أن التدريس “مهنة من لا مهنة له”؛ وتتَّخذ المشكلة بُعدًا إضافيَّا عند النظر لتركيز برامج التعليم العالي النسائية على التخصصات التربويَّة، وهيمنة النظرة الاجتماعيّة بأن مهنة التدريس هي الخيار الأمثل للوظائف النسويّة. وانطلاقًا من ذلك، تحاول الدراسة فحص هذه القضايا للتحقق من سلامة هذه المحكات كأساس للمفاضلة بين المتقدمين للمهنة، وذلك من خلال الكشف عن طبيعة الكفايات المعرفية والتربويَّة للمتقدمين للمهنة في ضوء بعض المتغيرات مثل: سنة التخرج، والتدريب، والخبرة العملية، ونوع الجامعة، ونوع المؤهل الدراسي.
-
ملخص
لقد قامت المؤلفة (الكثيري) في سنة 2011 م بدراسة بعنوان “تقييم برنامج إعداد معلم صعوبات التعلم بقسم التربية الخاصة بجامعة الملك سعود”، وقد خلصت فيها إلى بعض التوصيات والاقتراحات؛ والتي كان من أبرزها ضرورة إجراء دراسة مقارنة لبرنامج إعداد معلمي قسم التربية الخاصة بجامعة الملك سعود ببعض البرامج المتميزة في بعض الجامعات العريقة. وانطلاقًا من نتائج الدراسة وتوصياتها رأت الباحثة إجراء دراسة لمقارنة برنامج الكلية ببعض الكليات في الدول المتقدمة، ووقع اختيارها على مقارنة البرنامج مع برنامج جامعة وسكانسون بمدينة مديسون بالولايات المتحدة الأمريكية.
-
ملخص
تعد قضية إعداد معلم التربية الخاصة من القضايا الأساسية التي تتصدى لها الدراسات التربوية العربية والعالمية نظرًا إلى أهمية الأعداد التربوي المتخصص وما له من فاعلية على إنتاج المعلم عن طريق اكتسابه من معارف ومهارات وخبرات ومن منطلق الاهتمام بتطوير برامج إعداد المعلم وضمان جودة الإعداد من أهم الاتجاىات العالمية المعاصرة التي تلاقي اهتمامًا متزايدًا على الرغم من اختلاف درجة التركيز في عمليات التطوير باختلاف السياق المجتمعي من دولة إلى أخرى بات الاهتمام بضمان توفر معايير الجودة محور أساسي تستند عليه جميع الجامعات. فما مكانة جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن من كل هذا؟
-
ملخص
يقوم نموذج “هيرمان” على مجموعة من المبادئ والتي تؤكد ارتباط أنماط التعلم باتجاهات المعلمين نحو البرامج المقدمة لهم، فحوى النموذج هي أن تفضيل المتعلم لما يتعلم مرتبط بنمط التعلم، ولذا فإن الفشل في المقابلة بين النمط التعلمي والمنحى التدريسي يؤدي إلى إحباط المتعلم، وإلى إخفاقه في اكتساب المهمة التي يتدرب عليها، فيزيد جهده المبذول في التعلم، ويصيبه الضجر والملل. من هنا جاءت ضرورة التعرف على مدى مواءمة برنامج التأهيل التربوي لأنماط التعلم السائدة لدى طلبة دبلوم التأهيل التربوي بكلية التربية في جامعة دمشق، والتي تحدد تمثيلات الطلبة المفضلة عند تعلم مواد برنامج التأهيل التربوي، والتي تهدف إلى جعل المتعلم نشطًا متفاعلاً مع المواقف التعليمية/ التعلمية وتثير اهتماماته.
-
ملخص
يُعد المعلم أحد أهم عناصر العملية التعليمية، ويعتبر الاهتمام به من أولويات الاهتمام بالعملية التعليمية، وعليه يتوقف إلى حد كبير نجاح البرنامج التعليمي أو فشله، كما ويوصف المعلم بأنه أحد العوامل المؤثرة في حياة التلاميذ التعليمية، وفي تعديل سلوك الأفراد وطرق تفكيرهم واتجاهاتهم، ولذا فمن المطلوب أن تكون عملية إعداد المعلم وطريقة إعداده متناسبة مع الدور الذي يضطلع به المعلم ومنسجمة مع المتطلبات والتقنيات الحديثة في العملية التعليمية. وبما أن المعاهد والكليات والدورات التربوية هي المؤسسات المسؤولة عن إعداد المعلمين لممارسة مهنة التعليم جاءت الدراسة لتقويم برنامج إعداد المعلمين من وجهة نظر طلبة هذه المؤسسات التربوية.
-
ملخص
تكمن أهمية البحث الحالي في أهمية دور المدرس في العملية التعليمية والتي تهدف إلى إعداد المواطن الصالح للمستقبل المتمكن من حسن تعايشه مع التطورات المختلفة ومنها التقدم العلمي، وعليه فمن الضروري إكساب الطلاب مهارات تدريسية حديثة، تساعدهم على حل المشكلات من خلال تنمية القدرات الابتكارية، والتي تسهم بدورها في تطوير الفرد والمجتمع في مختلف المجالات الحالية والمستقبلية.
-
ملخص
يتناول هذا البحث وصفاً لأساليب تقييم التوجهات المهنية في عدد من الجامعات العالمية ومجالاتها، وذلك وفق إطار معايير الاعتماد الأكاديمي الدولي. كما ويعرض نتائج تقييم التوجهات المهنية لطلبة كلية التربية بجامعة الملك سعود باستخدام أداة قياس تم تطويرها خصيصًا لهذا الغرض .وقد أشارت نتائج البحث وبشكل عام إلى أن أغلبية الملتحقين ببرامج كلية التربية يتمتعون بالتوجهات المهنية بمستوى لا يقل عن مقبول في مجالات: مواصلة التعلم مدى الحياة، المهنية والإتقان، النزاهة، الإنصاف والحرية، وإلى بروز بعض الحاجة لتحسين مستوى التوجهات المهنية في بعض المجالات.
-
ملخص
من خلال إستخدام المنهج الوصفي المسحي تحاول هذه الدراسة الكشف عن اتجاهات معلمي المرحلة الثانوية ومعلماتها في الأردن، نحو مهنة التعليم، في ضوء متغيرات مثل:النوع،والمؤهل العلمي، وسنوات الخدمة التدريسية. ومن ضمن النتائج تبين أن درجة اتجاهات معلمي المرحلة الثانوية في الأردن نحو مهنة التعليم جاءت على الدرجة الكلية، بدرجة متوسطة بينما جاءت متدنية، على مجال الجوانب المادية. وعلى ضوء ما توصلت له من نتائج أوصت الدراسة على تحسين أوضاع المعلمين في كافةالمجالات،ورفع قيمةالمعلم.
-
ملخص
تحاول الدراسة الحالية الكشف عن اتجاهات الطالبات المعلمات بقسم رياض الأطفالفي جامعة الأزهر الشريف، وأثر ذلك على دراستهم بالتخصص، وذلك من أجل الوصول إلى نتائج ومقترحات للنهوض بالتخصص، ومن هنا جاءت أهمية توجيه السؤال للطالبات وذلك للإفادة بآرائهم نحو تخصص رياض الأطفال. توصلت الدراسة إلى أن اتجاهات الطالبات بقسم رياض الأطفال بجامعة الأزهر الشريف نحو رياض الاطفال بشكل عام إيجابية. وظهور فروق ذات دلالة إحصائية بمستوى دلالة (0.05≥α) في اتجاهات الطالبات نحو مجال تخصصهم تعزى لمتغير السنة الدراسية وذلك لصالح السنوات الثالثة والرابعة، وعلى ضوء النتائج جاءت التوصيات.
- 1
- 2