تدريب المعلمين
تصنيف:
وجد 38 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 38
  • ملخص

    مصطلح بحث الفعل أو البحث الإجرائي يشير إلى الطريقة العملية التي يتم بها النظر إلى العمل البحثي الخاص بك للتأكد من أن العمل المطلوب أداءه يتم على الوجه الذي تريده أن يكون، ويتم هذا البحث من قبل القائم على العمل نفسه ولذلك يعرف بالبحث القائم من قبل الممارس، ويعرف أيضًا كشكل من أشكال التأمل الذاتي للقائم بالبحث لأنه يعتمد كليًا على رأي الباحث نفسه في عمله. هنالك الكثير من النقد الموجه نحو هذا النوع من بحوث الفعل وتعتبر مجرد تأمل ذاتي غير مجدي، ولكنها ليست كذلك، بل هي محاولة لمعرفة كيفية تأثيرها في التغيير الاجتماعي، وتتضح الفكرة في نظرية ماركس بأنه لا يجب أن نكتفي بفهم العالم بل العمل على تغييره نحو الأفضل أيضًا.

  • ملخص

    تكمن أهمية البحث الحالي في تناوله لفئة مهمة في المجتمع ألا وهي فئة معلمي التربية الخاصة، والتي تقوم على تربية وتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث إن نجاح رسالة التربية مرهون بقدرة المعلم على غرس التربية الأخلاقية والثقافية والعلمية في نفوس طلابه، ويتطلب العمل مع ذوي الاحتياجات الخاصة عددًا من المقومات الشخصية والمهنية التي تمكن المعلم من القيام بأدواره بفاعلية بشكل أكبر، وإجادة أساليب وطرق تعليم هؤلاء التلاميذ بما يتناسب مع قدراتهم واستعداداتهم وظروف إعاقاتهم.

  • ملخص

    يشهد ميدان التربية والتعليم تطورًا مذهلًا وسريعًا في جميع النواحي، خاصة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وهذا يتطلب معلمًا مدربًا تدريبًا جيدًا ولديه دافعية أكاديمية مهنية (دافعية إنجاز) لتنفيذ كل تلك البرامج ومواكبة هذا التطور الهائل. ونظرًا لتنوع برامج التدريب التي تقدمها وزارة التربية والتعليم للمعلم، سواء أكان ذلك قبل الخدمة أم أثناء الخدمة، فقد جاءت هذه الدراسة للإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما مستوى الدافعية الأكاديمية المهنية (دافعية الإنجاز) للمعلمين في مديرية قصبة مدينة عمان الأردنية؟

  • ملخص

    تكمن أهمية البحث الحالي في أهمية تحديد الاحتياجات التدريبية للمعلمين والمعلمات الذين يدرسون اللغة العربية في المرحلة الابتدائية في منطقة الفرات الاوسط في العراق من خلال اعتبار أن هذه العملية هي الأساس الذي تقوم عليه عملية التدريب، ومدخلًا مناسبًا، ونقطة انطلاق لتخطيط البرامج التدريبية أثناء الخدمة وتصميمها، ويأتي ذلك مواكبًا للجهود المبذولة نحو تنمية الكوادر البشرية للعاملين في ميدان التعليم بهدف تحديثه وتطويره وتجويده.

  • ملخص

    لاحظ الباحثون ندرة الدراسات التي تناولت إعداد معلمي الصم وتدريبهم ضمن برنامج محدد لهذا الغرض، مع العلم أن نتائج الدراسات أكدت أن هنالك حاجة إلى تنمية كفايات المعلمين المهنية والشخصية اللازمة للتعامل بكفاءة مع الأطفال الصم، ولذا أوصت أغلب الدراسات بضرورة إعداد برامج تدريبية منوعة تسهم في تحسين وتطوير أداء المعلمين بكفاءة وفاعلية، مما ينعكس بدوره على تحسين مستوى التحصيل الدراسي والسلوكي للأطفال الصم.

  • ملخص

    يمكن القول بأن تقديم الجامعات للتدريب (ITT) قد تغير على مدى السنوات القليلة الماضية، كما تغيرت مستويات المشاركين وأنواعهم في تقديم التدريب في بعض الأحيان؛ وذلك لاستيعاب خطوة التوجه لتدريب المدرسة المباشر. وقد شاركت الجامعات بقوة في ذلك. كما استجابت الجامعات أيضًا للتغييرات في التدريب عن طريق تعزيز أنشطتها في مجالات أخرى لتنمية المعلم، حيث تؤدي الجامعات دورًا مهمًّا وقويًّا في تقديم تعليم المعلمين في جميع أنحاء إنجلترا، وفي تقديم الدعم للشراكة بين المدارس بما فيها تدريب المدرسة المباشر، ولا ينبغي التقليل من هذا الدور؛ لذلك فمن المهم إتاحة منح الجامعات لبيئة تشغيل أكثر استقرارًا، والاعتراف بدورها الرئيس وتحديده في تدريب معلمين ذوي كفاءة عالية، وتقديمهم بوضوح في إستراتيجية الحكومة المستقبلية لتدريب الـ (ITT).

  • ملخص

    إضافة إلى ما يكتنف العولمة من أثار سلبية ومخاطر وتحديات يبقى خيار التعليم الملاذ لتحصين المجتمعات والثقافات ضد هذه المخاطر وبما يحقق لها الفائدة القصوى مما تتيحه العولمة من أثار ايجابية في مجال النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة، وهذا بدون شك يقتضي إعادة النظر في النظام التربوي بشكل عام مع التركيز على المعلم بشكل خاص، كما ويجب أن نولي مخرجات التعليم أهمية قصوى لتمكينهم من المهارات والخبرات اللازمة للقرن الواحد والعشرين.

  • ملخص

    هنالك أهمية كبيرة للإنماء المهني للمعلم العربي وخصوصًا في عصر العولمة الذي أفرز الكثير من التحديات في البيئة المدرسية، فالمعلم مطالب في عصر التطورات المتلاحقة بالقيام بأدوار جديدة تمكنه من تحقيق أهداف المتعلم والمجتمع بشكل يضمن التفاعل مع معطيات هذا العصر، والإستفادة من متغيراته المتجددة بما لايتعارض مع الهوية العربية والإسلامية. وتأتي هذه الدراسة لتبحث إشكالات الإنماء المهني للمعلم العربي في عصر التحديات محاولة منها في الكشف عن الواقع الحالي للإنماء المهني للمعلم في الدول العربية، وما يتطلبه هذا الواقع من تصورات مستقبلية تساعد على تطوير هذا الجانب الحيوي بما يخدم تجويد التعليم العربي، ويلبي احتياجات المتعلم، ويحقق أهداف المجتمع.

  • ملخص

    تكمن أهمية الدراسة في ضوء ما تقدمه من مقترحات والتي يمكن الاستفادة منها في تطوير برامج تدريب معلم التعليم الأساسي بمصر في ضوء المتطلبات التربوية للأمن الفكري من ناحية،وتجنب المشكلات التي يمكن أن تواجه المجتمع نتيجة لعدم التعامل الصحيح مع قضية الأمن الفكري، كما ويتوقع أن تسهم في: توضيح مفهوم الأمن الفكري ومتطلباته، ورصد لأهم السلبيات التي تواجه برامج تدريب معلم التعليم الأساسي، وأخيرًا وضع أسس واضحة لتطوير برامج تدريب معلم التعليم الأساسي بمصر في ضوء المتطلبات التربوية للأمن الفكري أمام القائمين بما يمكنهم من اختيار أفضل العناصر الملائمة للتطوير.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال اطلاعه على أداء طالباته أثناء مرحلة التطبيق، ومن خبرته الطويلة في التدريس، ومن خلال مراجعته لبعض أدبيات هذا المجال أن عملية التعليم لمتحقق الأهداف المطلوبة. وبناءً عليه شرعت العملية التعليمية في مراجعة أنظمتها وخصوصًا ما يخص المعلم بوصفه حجر الأساس في هذه العملية، وعليه يعتمد نجاحها وهو بمثابة ركيزتها الأساسية في مختلف مراحلها.

  • ملخص

    في هذا الموجز تعرض الكاتبة نادية حسن السيد أستاذه التخطيط التربوي بقسم أصول التربية بكلية التربية بجامعة بنها كتاب التنمية المهنية للمعلم من تأليف كل من شادية عبد الحليم تمام وأماني محمد طه والذي تم نشره عن طريق المكتبة العصرية للنشر والتوزيع، 2013.

  • ملخص

    عند قراءة أي دراسة أو بحث علمي، أو حتى خبر صحفي يتحدث عن التربية والتعليم نجد أنه يصف المعلم بحجر الزاوية، أو الأساس في نجاح العملية التعليمية، وهو مفهوم يدخل في منظومة الحقائق التربوية، فهل هذا هو الواقع الموجود من حيث التطوير المهني للمعلمين، ونعني هنا بتدريب المعلمين أثناء الخدمة؟ يخلص الكاتب إلى أنّ مكانة المعلمين والمعلمات وهما الجهة المستهدفة في هذه الآلية، تأتي في آخر هذه السلسلة البشرية التدريبية غير الفاعلة، ولذا فهم الحلقة الأضعف.

  • ملخص

    مما لا شك فيه هو أنّ المدير كقائد تربوي يلعب دورا مهما في دمج المعلم المبتدئ في المجتمع المهني لمدرسته،وكشفه عن الثقافة السائدة في هذه المدرسة. وتظهر الأبحاث أنّ المدي ريتحمل مسؤولية رعاية وتنمية ثقافة عمل ترتكز على الثقة المتبادلة والصدق والصراحة المهنيّين بين أعضاء الطاقم، وبينه وبين المتدرّبين (Jones, 2007) وإن ثقافة العمل التي تتقبّل وتثمّن آراء وأفكار المعلم المبتدئ تُمكنه من التطوّر والنموّ على الصعيد المهني.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.

  • ملخص

    إن نمطية برامج التدريب المقدمة لمعلمي المرحلة المتوسطة أثناء الخدمة، تجعلها لا تتوافق مع متطلبات مجتمع المعرفة، فهي لا تكسب المعلم المعرفة المرتبطة بالجانب المهني اللازمة لتفعيل مجتمع المعرفة، مما أوجد قصورًا في الأداءات التدريسية لمعلمي هذه المرحلة فيما يتعلق بتخطيط التعلم الفعال وتنفيذه وإدارته وتقويمة، مما يتطلب ضرورة وضع تصور مقترح لبرامج تدريب لمعلمي المرحلة المتوسطة يتوافق مع متطلبات مجتمع المعرفة.

  • ملخص

    تسعى كل دول العالم لتوفير اكبر قدر من التعليم لمواطنيها وبأعلى المستويات الممكنة.أما الدول المتقدمة فقد وفرت التعليم الأساس لكل مواطنيها في حين ان كثيراً من دول العالم الثالث ما زالت تسعى لمكافحة الأمية بين مواطنيها.أضف إلى ذلك متغيرات كثيرة منها ما تشترك فيه الدول النامية مع الدول المتقدمة، ومن ذلك نوعية التعليم والسعي إلى إعادة النظر في المناهج من وقت لآخر مما تستوجبه حركة تطور المجتمع، وقد فشلت كثير من سياسات المناهج نسبة لعجز المعلمين وعدم تأهيلهم بالقدر الكافي لمواكبة حركة المجتمعات وقد لوحظ إن كثيراً من مشروعات تغيير وتطوير المناهج قد تحطمت بسبب عجز المعلمين عن القيام بالمطلوب، وهذا يعزى إلى عوامل يأتي على رأسها عدم كفاءة المعلمين، ولعل هذا الأمر قد يشير إلى أن التدريب الأساس، إن وُجد- فهو غير كاف ولا يتماشى مع المتغيرات المستمرة في هياكل التعليم وفلسفته وأساليبه.

  • ملخص

    يتناول المقال في مدخله قسما من الأدبيات الناجزة حول تأهيل المعلمين العرب وذلك من أجل الإشارة إلى ضعف العمل البحثي في موضوع سياسات تأهيل المعلمين العرب. وفي القسم الثاني يتطرق المقال إلى مبادئ المساواة والاعتراف والشراكة، واستحقاقاتها في سياسات تأهيل المعلمين العرب. وفي القسم الثالث يبين الكاتب الأهمية التاريخية والتربوية والجماهيرية لتأهيل المعلمين العرب في اسرائيل وفي اقسم الرابع يذكر التحديات المركزية في تأهيل المعلمين العرب، واخيرا يضع توصيات أولية وعامة لتطوير موضوع تأهيل المعلمين العرب.

  • ملخص

    تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على ظروف وقضايا المعلمين المبتدئين في مشوارهم المهني في ميدان التعليم في القدس الشرقية، لأن متابعة ما يحدث لهؤلاء الشباب في بداية عملهم أمر في غاية الأهمية لكل العاملين والباحثين في سلك التربية والتعليم، وبالذات بالنسبة للكلية التي درسوا وأعدوا فيها. ومن أهم ما توصل إليه البحث هو ذلك المزج المثير الذي يضم من جهة صورًا مؤلمة لواقع المدارس، ومن جهة أخرى رغبة المعلم المبتدئ وإصراره على متابعة المشوار التعليمي، رغبة منه في أن يترك أثر في نفوس طلابه، رغم ما يواجهة من صعوبات وعوائق.