تحصيل دراسي
تصنيف:
وجد 38 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    لاحظ الباحثون مدى تأثر الطلبة بالتقنيات والبيئات الإلكترونية وتفضيلهم للقراءة الإلكترونية، مما دفع! لباحثون لمحاولة البحث عن دور الكتاب الإلكتروني في تحصيل الطلبة؛ ولوحظ أيضًا ندرة الدراسات التي تناولت دور الكتاب الإلكتروني في تحصيل طلبة الجامعة في الكويت، وفي حدود علم الباحثين لم تجر دراسة في البيئة الكويتية تناولت متغيرات الدراسة الحالية، مما دعم وأكد على الحاجة لإجراء مثل هذه الدراسة. وتحاول الدراسة الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما دور الكتاب الإلكتروني في تحصيل طلبة تكنولوجيا التعليم بكلية التربية الأساسية من وجهة نظرهم؟

  • ملخص

    في ضوء تجربة الباحثة وعملها في قطاع التعليم في المملكة الأردنية، فقد لاحظت وعيًا لدى المعلمين بأهمية تطبيق استراتيجيات التعليم الحديثة لدورها الإيجابي في العملية التعليمية، كما تبين لها وجود عدد من المعوقات التي تحول دون تطبيق تلك الاستراتيجيات، الأمر الذي حفّزها على إجراء هذه الدراسة التي تمحورت مشكلتها حول الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما درجة استخدام معلمي المرحلة الثانوية لاستراتيجيات التعليم الحديثة من وجهة نظر معلمي مدارس محافظة الكرك في دولة الأردن؟

  • ملخص

    من خلال دراسة استطلاعية قامت بها الباحثة على (20) معلمة من معلمات المرحلة الابتدائية للتعرف على مدى معرفتهن وتطبيقهن لاستراتيجية المحطات العلمية، ومدى ادراكهن لأهمية تنمية الخيال العلمي لدى التلميذات، وتبين من نتائجها أن هذه الاستراتيجية جديدة نسبيًا، ومع ذلك تحظى بقبول واسع بين المعلمات ويرون أهميتها في تنمية التحصيل وتنمية الخيال العلمي للتلميذات. ونظرًا لقلة الدراسات التي تناولت جانب الخيال العلمي رأت الباحثة أن هناك حاجة لتسليط الضوء على استراتيجية المحطات العلمية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما فاعلية تدريس العلوم باستخدام استراتيجية المحطات العلمية في تنمية الخيال العلمي لدى تلميذات المرحلة الابتدائية؟

  • ملخص

    بدأت وزارة التربية والتعليم في دول العالم بما في ذلك الأردن، بدمج وسائط التعلم التكنولوجية في مناهجها ومدارسها بهدف تفعيل عملية التعلم التربوي، وفي ضوء التنمية نحو اقتصاد المعرفة، والذي يؤكد على توظيف تقنيات التعلم في التدريس. ومن خلال عمل الباحث كمعلم للحاسوب لاحظ قلة استخدام المستحدثات التكنولوجية في التعليم بالرغم من توافر العديد منها في مراكز مصادر التعلم والمدارس، كما لاحظ ضعف تحصيل الطلبة. وفي ضوء ما سبق برزت الحاجة لإجراء هذه الدراسة كمحاولة للتعرف على مستوى توظيف المعلمين لتكنولوجيا التعليم وأثرها على التحصيل الدراسي من وجهة معلمي الحاسوب في الأردن.

  • ملخص

    في ظل الاتجاهات والمسارات الحديثة للتربية الخاصة التي تشجع وتحث على التعليم الدامج بين الطلبة، أصبحت المدارس تستقبل طلاب ذوي صعوبات التعلم وبالتالي زادت المسؤولية التي تقع على عاتق المدرسة والمعلمين. ولكي يتم تحقيق دور التعليم الدامج يجب زيادة الموارد والامكانيات ورفع كفاءة المعلمين ومدراء المدارس، وزيادة قدرتهم على مواجهة التحديات الصفية. وبما أن التحصيل الأكاديمي للطلبة يعتبر مؤشرًا ومقياس لمدى نجاح التعليم الدامج جاءت هذه الدراسة للوقوف على معرفة دور التعليم الدامج في تحسين التحصيل الأكاديمي من وجهة نظر المعلمين، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: هل يوجد أثر لدور التعليم الدامج في تحسين التحصيل الأكاديمي لطلاب صعوبات التعلم في الصفوف الثلاثة الأولى؟

  • ملخص

    من فحص العديد من الدراسات التي تناولت استخدام استراتيجية الفصل المقلوب، لاحظت الباحثة أن تلك الدراسات لم تتناول المتغيرات التي تتناولها الدراسة الحالية مثل ربط المتغير المستقل (استراتيجية الفصل المقلوب) بالمتغيرات التابعة: التحصيل الدراسي والدافعية للتعلم، مع عدم تطبيق أي من الدراسات السابقة في كلية التربية بجامعة الكويت وتحديدًا لدى الطالبات في تخصص رياض الأطفال. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة الحالية في البحث عن استراتيجية تدريسية ضمن استراتيجيات التعلم النشط التي تشرك المتعلم بفاعلية في عملية التعلم، وتزيد من دافعيته للتعلم، وتسهم في تنمية مقدرته على التحصيل الدراسي؛ بحيث يمكن من خلالها توظيف المستحدثات التكنولوجية التي يمكن استخدامها بفاعلية بالمجال التعليمي.

  • ملخص

    هناك العديد من التحديات التي تواجه التعليم التقليدي والتي تعمل على الحيلولة بينه وبين التطورات الحادثة في المجتمع التكنولوجي، الأمر الذي سبب انخفاض التحصيل المعرفي والمهاري لدى المتعلمين، وأثر سلبًا على دافعيتهم نحو تعلم المواد بشكل عام وتعلم مادة العلوم بشكل خاص، وفي أحدث نتائج للامتحانات الدولية ((TIMSS احتل الأردن مرتبة متدنية وهي المرتبة الـ (55) من أصل (58) دولة مشاركة في اختبارات العلوم والرياضيات، وهذه النتيجة تعكس الحالة المتدنية لطرائق ووسائل التدريس التقليدية خاصة في تدريس مادتي العلوم والرياضيات، وعليه فمن الواجب التوجه نحو التكنولوجيا واستخدام ما يُعرف باسم التعلم الإلكتروني، أو ما يُعرف بالتعلم عن بُعد، والسؤال ماهي اتجاهات المعلمين نحو هذا النوع من التعليم؟

  • ملخص

    هناك العديد من التحديات التي تواجه التعليم التقليدي والتي تعمل على الحيلولة بينه وبين التطورات الحادثة في المجتمع التكنولوجي، الأمر الذي سبب انخفاض التحصيل المعرفي والمهاري لدى المتعلمين، وأثر سلبًا على دافعيتهم نحو تعلم المواد بشكل عام وتعلم مادة العلوم بشكل خاص، وفي أحدث نتائج للامتحانات الدولية ((TIMSS احتل الأردن مرتبة متدنية وهي المرتبة الـ (55) من أصل (58) دولة مشاركة في اختبارات العلوم والرياضيات، وهذه النتيجة تعكس الحالة المتدنية لطرائق ووسائل التدريس التقليدية خاصة في تدريس مادتي العلوم والرياضيات، وعليه فمن الواجب التوجه نحو التكنولوجيا واستخدام ما يُعرف باسم التعلم الإلكتروني، أو ما يُعرف بالتعلم عن بُعد، والسؤال ماهي اتجاهات المعلمين نحو هذا النوع من التعليم؟

  • ملخص

    شهد ميدان التربية والتعليم في الأردن إعداد وتأهيل للقدرة والكوادر البشرية العاملة في الحقل، سعيًا لإجراء تغيرات تربوية شاملة في مكونات المنظومة التربوية؛ لمواكبة التطور في النظام التربوي التعليمي، والتركيز على ما يجري داخل عقل المتعلم من عمليات تمكنه من التعامل مع كفايات ومهارات القرن الحادي والعشرين، وقد تم تبني خطة تطوير التعليم نحو الاقتصاد المعرفي، وإعداد الطالب لوظائف الاقتصاد المعرفي، والتكيف مع وظائف المستقبل، والانخراط في مجتمع المعرفة. وعليه جاءت هذه الدراسة كمحاولة للوقوف على درجة امتلاك المعلمين لمهارات وكفايات القرن الحادي والعشرين، وعلاقتها بمدى اكتساب الطلبة لتلك المهارات.

  • ملخص

    ظهر الكثير من الصعوبات في تدريس مقررات المناهج الجامعية في الأردن، ولاحظ الباحثون كأعضاء هيئة تدريس في كلية الحصن الجامعية مجموعة الممارسات النمطية في التدريس، وتدني مستوى التحصيل لدى الطلبة، وافتقاد المعلمين لطرائق تدريس حديثة، إضافة لضعف الطلبة بمساق تصميم التدريس، وعدم حبهم للمادة، نظرًا لكون الطريقة الاعتيادية في التدريس تقوم على شرح المادة العلمية للطلبة من قبل عضو هيئة التدريس ومن ثم اعطائهم الواجبات البيتية. وأما في التعلم المقلوب فيكون غير ذلك؛ إذ أن الطالب يعتمد على مشاهدة البرامج التعليمية الإلكترونية بالبيت بالسرعة والوقت المناسب له، مما يمكنه من إعادة مشاهدة شرح نقطة معينة لأكثر من مرة، وعليه فإن مشكلة الدراسة الحالية تكمن في الكشف عن أثر استخدام استراتيجية التعلم المعكوس في تنمية الدافعية نحو التعلم والتحصيل الدراسي لدى طلبة كلية الحصن الجامعية في الأردن.

  • ملخص

    يُمكن الإدعاء بأن مشكلة الدراسة الحالية تعود لعدة مصادر ومنها: إختلاف نتائج بحوث سابقة والتي تناولت الفروق بين معتقدات التنظيم الذاتي للتعلم لدى المعلمين وممارساتهم التعليمية لزيادة التنظيم الذاتي للتعلم لدى الطلبة، أو البحوث التي بينت أثر استخدام استراتيجيات التنظيم الذاتي للتعلم على التحصيل الدراسي، ومن خبرة الباحثين الميدانية حيث لوحظ بأن هنالك تباين في مستوى تحصيل طلاب المرحلة الثانية من التعليم الأساسي في مادة اللغة الانجليزية في محافظة سوهاج المصرية. أضف عدم وجود دراسات محلية وأدوات قياس عربية لمتغيرات الدراسة، وعليه صيغت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما علاقة أبعاد التنظيم الذاتى للتعلم للمعلمين بمستوى الفاعلية التعليمية لديهم، وعلاقتهما بتحصيل طلابهم؟

  • ملخص

    لمست الباحثتان من خلال عملهما بالتدريس بأن الطلبة يميلون نحو الحفظ الآلي للمعلومات، وأن أساليب عرض الموضوعات قد لا تثير تفكيرهم، ولا زالت مادة القياس والتقويم أسيرة الطرق التي تركز على الجوانب النظرية والشكلية والحفظ والتلقين بدلًا من الاهتمام بتنمية التفكير ولا سيما التفكير الإبداعي، والذي تسعى لتنميته العملية التعليمية للطلبة، ونتيجة لمواصفات مادة القياس والتقويم والصعوبة في دراستها لجأ الطلبة لحفظها عن ظهر قلب دون فهم واستيعاب وعدم التمكن من توظيفها بحياتهم اليومية، وعليه تحددت مشكلة البحث بالسؤال التالي: هل لاستعمال التعليم الإلكتروني أثر على التحصيل في مادة القياس والتقويم وتنمية مهارات التفكير الإبداعي لدى طلبة الصف الرابع بكلية التربية-إبن رشد للعلوم الإنسانية؟

  • ملخص

    يشير إزدياد وحداثة الدراسات حول التقويم البديل في المجتمع السعودي لنمو الوعي لأهمية التوجه نحو أساليب تقويم تربوية بديلة وحديثة بحيث تواكب طرق التدريس الحديثة وتحقق أهداف البرامج التعليمية وتواكب استراتيجية التعليم في المملكة وفق رؤية 2030 م. وحدث ذلك لوجود أوجه قصور واضحة لأدوات التقويم التقليدي كالاختبارات التحريرية والتي تشجع على الحفظ والالقاء وليس الفهم، كما وتقيس هذه الاختبارات القدرات بأدنى مستوياتها كالتذكر ولا تهتم بفهم المعاني وتطوير مهارات التفكير من أجل ربط الخبرات السابقة بالموضوعات الجديدة، وهذا ما توفره أدوات ووسائل التقويم البديل كملف الأعمال، وأوراق العمل، وسجل وصف سير التعلم. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما فاعلية بعض أدوات التقويم البديل (ملف الأعمال، وأوراق العمل، وسجل وصف سير التعلم) في قياس القدرة التحصيلية لدى طلاب كليتي التربية والآداب جامعة الملك فيصل في مقرر مهارات التعلم والتفكير؟

  • ملخص

    تلخصت مشكلة الدراسة الحالية في معرفة اتجاهات معلمي العلوم نحو استخدام طريقة الاستقصاء في تحصيل طلبة المرحلة الأساسية في العلوم من وجهة نظر المعلمين في المدارس الفلسطينية والأردنية، ومعرفة أثر كل من متغيري النوع الاجتماعي والمؤهل العلمي في اتجاهات معلمي العلوم.

  • ملخص

    أشارت نتائج العديد من الدراسات إلى أن معلمي التربية الإسلامية يستخدمون طرق التدريس التقليدية في التدريس كالإلقاء، والتلقين؛ وضعف إلمام المعلم بطرق التدريس الحديثة، مما أدى إلى تدني مستوى التحصيل الدراسي لدى الطلاب نتيجة صعوبات محتوى مقرر الفقه، أو ما يعرف بصعوبات في التحصيل، كما أدى ذلك إلى اتجاهات سلبية لدى الطلبة، وتعتبر هذه الدراسة استجابة لتوصية عدد من الدراسات بضرورة إتباع طرق تدريسية تساعد في تحويل دور المتعلم من متلق إلى متفاعل في العملية التعليمية. وعليه، تسعى هذه الدراسة إلى معرفة فعالية تدريس الفقه باستخدام استراتيجيات التدريس التشخيصي العلاجي في تنمية مستوى التحصيل والاتجاه نحو المادة لدى طلاب الصف الثالث المتوسط.

  • ملخص

    بناءً على التجارب السابقة في استخدام تطبيقات الجيل الثاني للتعلم الإلكتروني E-Learning2.0 سواء على المستوى المحلي أو العالمي، وسلبيات التعلم الإلكتروني التقليدي E-Learning1.0 والتي تم التغلب عليها من خلال تطبيقات الجيل الثاني للتعلم الإلكتروني، برزت الحاجة لتجريب أحد هذه التطبيقات، بالإضافة إلى رغبة طالبات مقرر إنتاج واستخدام الوسائل التعليمية (250 وسل) في استخدام تطبيقات الجيل الثاني للتعلم الإلكتروني، وهكذا تحددت مشكلة الدراسة في دراسة أثر استخدام المدونات التعليمية على التحصيل لدى طالبات كلية التربية بجامعة الملك سعود مقرر إنتاج واستخدام الوسائل التعليمية (250 وسل).

  • ملخص

    تعد استراتيجية الرحلات المعرفية أداة فعّالة من أدوات التعلم الإلكتروني عبر الويب، والتي صممت على نحو منظم بحيث يمكن تكييفها واستخدامها مع المتعلمين من ذوي الإعاقة، خاصًة الطلاب الصم وضعاف السمع، وعادة ما يواجهون صعوبة أمام المقررات التي تحتوي على قدر كبير من التفاصيل والمفردات اللغوية الجديدة. ويكمن استخدام الرحلات المعرفية كونها توفر بُعدًا معرفيًا وزيادة في التفاعل والتي يعاني منها الطلاب الصم وضعاف السمع. وعليه، يمكن صياغة مشكلة الدراسة من خلال التساؤل الآتي: ما مدى فاعلية استراتيجية الرحلات المعرفية عبر الويب في زيادة التحصيل الدراسي والدافعية للتعلم لدى الطلاب الصم وضعاف السمع في مقرر استراتيجيات التدريس والتعلم بالمرحلة الجامعية؟

  • ملخص

    غالبًا ما تظهر صعوبات التعلم بصورة واضحة في غياب التدريب والممارسة لموضوعات المنهج، وهذا ما يعرض التلميذ للنسيان وعدم التركيز، وأيضًا لعدم توافر مواد تعليمية قائمة على التقويم الذاتي، فالتلميذ الذي يعاني من صعوبات في تعلم الرياضيات من المتوقع بأن يفشل في دراستها، وخاصة عندما يكلّف بمهمة صعبة، وبدون توفير خبرات ناجحة أو تدخل علاجي مناسب لتجاوز تلك الصعوبة. عادة ما يشعر التلميذ ذوي صعوبات التعلم بأنه غير قادر على النجاح، وكلما كبر عدد المحاولات الفاشلة زاد شعوره بالعجز والفشل، فيقل تقديره لذاته، ومن هنا جاءت أهمية دراسة أثر استخدام أساليب التقويم التكوينى على التحصيل وتقدير الذات لدى التلاميذ ذوى صعوبات التعلم فى المرحلة الابتدائية بدولة الكويت.

  • ملخص

    يُعد الوعي بمشكلات المناهج التعليمية من القضايا المهمة التي ينبغي على الطالب المعلم فهمها والإلمام بها والوقوف على أسبابها وطرق التغلب عليها أثناء فترة إعداده وقبل خروجه إلى العمل الميداني، ولقد لاحظ الباحثون ومن خلال عملهم الميداني أن هنالك ضعفًا في تحصيل طلاب المقرر انعكس على أدائهم في التربية الميدانية، وعليه فقد كان من الضروري إجراء البحث الحالي لتقصي أسباب هذا الضعف والصعوبات التي واجهتهم في دراسة المقرر، وفحص مدى فاعلية استخدام التعلم المدمج في تدريس المقرر “بناء المناهج وتطويرها” وفي تنمية التحصيل والوعي بمشكلات المناهج التعليمية لدى طلبة كلية التربية جامعة الملك فيصل بالمملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    انبثقت مشكلة الدراسة الحالية من تفاوت نتائج الدراسات العديدة والتي تناولت الذكاء الانفعالي عند الطلبة سواء الموهوبين منهم أو العاديين وعلاقته ببعض المتغيرات الديموغرافية والتحصيل الدراسي، وظهر ذلك بوضوح في دراسة واختلاف مجتمع الدراسة والعينة لدى كل منها. لذا، تم تحديد مشكلة هذه الدراسة في بحث الذكاء الانفعالي لدى الطلبة الموهوبين والعاديين من مدارس محافظة عجلون في المملكة الأردنية، وعلاقته بالجنس والصف والتحصيل الأكاديمي. واقتصرت نتائج الدراسة الحالية على طلبة مدارس الموهوبين في الأردن للعام الدراسي (2014/2015 م) الذين تم شمولهم في هذه الدراسة، وتُعمم نتائجها بمقدار ما توفره أدوات البحث من دلالات سيكو مترية مثل الصدق والثبات.