تحصيل دراسي
تصنيف:
وجد 38 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 38
  • ملخص

    ازداد اهتمام الدول المتقدمة كالولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة بموضوع القضايا الجدلية؛ حيث أصبح اعتبار التطبيقات والقضايا الجدلية المحور الذي يبني عليه الطالب مفهومه العلمي، وأصبح تكامل الموضوعات الاجتماعية والتطبيقية والثقافية مع المفهوم العلمي جزءًا رئيسًا من المعرفة والمنهاج، وقد طبق هذا النموذج في كتب مثل Science Plus في الولايات المتحدة الأمريكية. وبما أن فحص التأثر والتأثير بكل مصادره ومظاهرة هو بلا شك مهمة بحثية علمية، تظهر الحاجة الملحة لدراسة أثر استخدام القضايا الجدلية في تدريس علم الأحياء في تحصيل الطلبة.

  • ملخص

    تكمن مشكلة الدراسة الحالية بوجود مفاهيم خطأ في موضوع الفيزياء لدى الطلاب، مما يعني تكون بنية معرفية ضعيفة وغير متماسكة تؤدي إلى ضعف في التحصيل العلمي، وتعيق تحقيق الفهم العميق لطبيعة العلم، وتجعل تعامل المتعلمين مع المشكلات التي تواجههم أمرًا صعبًا. وقد أكد على ذلك عدة دراسات، وهذه المفاهيم الخطأ تقاوم التغيير ويصعب تخلي الطلاب عنها بالطرق الاعتيادية في للتعليم، مما يجعل تحصيلهم المستقبلي متدنيًا سواء في المدرسة أو في مرحلة التعليم الجامعي، لذلك بات من الضروري إجراء هذه الدراسة لتحديد أثر توظيف الشكل V وأنموذج بوسنر في تدريس الفيزياء على تعديل المفاهيم الخطأ والتحصيل لدى طلبة الصف الثامن الأساسي.

  • ملخص

    إن أهم الأسباب التي تدعو إلى توظيف التقنيات المعاصرة في تعليم وتعّلم الرياضيات هو ما تحدثه من تحسن كبير في اتجاهات المعلمين والتلاميذ نحو دراسة الرياضيات، إضافة إلى حتمية مواجهة مدارسنا ومناهجنا للإنفجار المعرفي والتقني الهائل. إن استخدام التعليم الإلكتروني في تدريس الرياضيات يعد من الاتجاهات الحديثة التي أوصت به الكثير من الدراسات، حيث وجد أن الإنسان يتذكر (10%) مما يقرأ، وَ (20%) مما يسمع، و (50%) مما يسمع ويرى، ويتذكر حوالي (90%) مما يسمع، ويرى، ويعمل. أضف لذلك فقد لاحظت الباحثة ومن خلال عملها أن هناك تدنيًا واضحًا في تحصيل الطالبات في مادة الرياضيات، مما دفعها إلى محاولة توظيف التقنية في مجال تدريس مادة الرياضيات أملاً في تحسين نتائج الطالبات.

  • ملخص

    يتضمن المحتوى العلمي لمساق تكنولوجيا التعليم مجموعة من المفاهيم والمعلومات المتداخلة والمركبة مما يؤثر بدرجة كبيرة في فهم المحتوى، كما أنه يحتوي على معلومات دقيقة وضرورية لاكتساب مهارات تصميم برمجيات الوسائط المتعددة التعليمية وإنتاجها، لذا يسعى الباحث للاستفادة مما تقدمه بيئات التعليم والتعلم الإلكتروني – كأحد مصادر التعلم – ضمن استراتيجية تعليم مناسبة، مما يعمل على زيادة التحصيل الدراسي للطالبات وزيادة كفاءة العملية التعليمية، فهل سيتحقق ذلك؟

  • ملخص

    يتناول هذا البحث موضوع التقويم التربوي البديل ودوره الإيجابي في قياس تحصيل الطلاب وتقويم أدائهم في مراحل التعليم المختلفة، وهو من الموضوعات المهمة في عصر شهد فيه التقويم التربوي تطورات في مناهج القياس والتقويم وفي أساليبه وأدواته وممارسته. ولهذا البحث أهمية خاصة بأنه يسلط الضوء على التقويم البديل باعتباره نمط جديد لايجاد معالجات وحلول لمشكلات القويم التقليدي الذي ثبت قصوره في قياس تحصيل الطلاب وتقويم أدائهم. ومن أهداف هذا البحث توضيح الدور الإيجابي للتقويم البديل مع التعرف عليه من حيث مفهومه، أهدافه، أسسه، أدواته، خصائصه، وظائفه واستراتيجياته والخ، ليستخدم في قياس تحصيل الطلاب وتقويم أدائهم بديلًا للتقويم التقليدي.

  • ملخص

    في الآونة الأخيرة زاد الاهتمام بالتعليم من خلال الترفيه، وهو يعد إحدى طرق التعلّم الحديثة للقضاء على صرامة أساليب التعليم التقليدية وجفاف المادة الدراسية، وقلة صبر المتعلمين عليها. ويعرّف التعليم بالترفيه بأنه نشاط موجه يقوم به الأطفال لتنمية سلوكهم وقدراتهم العقلية والجسمية والوجدانية، ويحقق في نفس الوقت المتعة والتسلية، حيث يتم استخدام الأدوات والوسائل التعليمية الجيدة في الشرح عوضًا عن الكتاب المدرسي الذي أصبح عبئًا على العديد من الطلاب.ويهدف هذا النوع من التعليم إلى إزالة الخوف لدى بعض الطلاب من المواد الدراسية بثَوبها المعتاد وطرقها القديمة المعقدة ورموزها المبهمة، عن طريق استعمال أساليب منهجية منتقاة خطط لها بعناية، وفيها تبسيط للمادة العلمية يخالطه لعب موجه ومرح هادف وإثارة وتشويق.

  • ملخص

    لوحظ أثناء تدريس مقرر المناهج في كلية التربية بجامعة نجران ولعدة مرات أن أغلبية أعضاء هيئة التدريس يفضلون طريقة المحاضرة التقليدية والتي من خلالها يُقدّم كمًا كبيرًا من المعلومات تساعد على تغطية جميع الموضوعات المقررة حتى نهاية الفصل، وقد لوحظ أيضًا بأن أغلبية الطلبة ليس لديهم القدرة على توظيف ما تعلموه في مقرر المناهج في واقع التعليم الميداني. ولذا قرر الباحث استخدام طريقة التدريس للمقرر باستخدام الخرائط الذهنية لمعرفة مدى أثر استخدامها في التدريس، وذلك من خلال بناء المحاضرات على شكل خريطة ذهنية تبدأ بالمحور ثم تتفرع إلى فروع رئيسة ومن ثم فرعية مع وضع رسومات وأشكال ورموز، وتشجيع الطلبة على المشاركة في ذلك.

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثة على الأدبيات ذات الصلة بالموضوع، يمكن القول إن موضوع التفكير وتنشيطه وتحفيز الإبداع يشكل بؤرة اهتمام معظم المؤسسات التعليمية، كما إن تزويد الطلبة بمهارات التفكير يمكنهم من مواجهة الحياة المعاصرة. ونظرًا للأهمية للمرحلة الجامعيةوتمييزها بعمق التخصص في إعداد الطلبة لتحمل المسؤولية في حل مشكلات المجتمع، والدور البارز لكليات التربية الأساسية وتأثيرها في إعداد أجيال المتعلمين، فقد لاحظت الباحثة وجود ضعف في بعض مكونات التفكير الإبداعي لدى الطلبة، مما أثار في نفسها مشكلة البحث ودفعها لإجراء هذه الدراسة على عينة من طلبة قسم الرياضيات في كلية التربية الأساسية في الجامعة المستنصرية في دولة العراق.

  • ملخص

    تنبع أهمية الدراسة الحالية من استخدامها نموذج حل المشكلات الإبداعي (CPS) مع الطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلّم، وتوجيه الاهتمام إلى هذه الفئة من فئات التربية الخاصّة، وتستمد الدراسة أهميتها من حاجة هذه الفئة إلى قدر كبير من الأنشطة لتلبية احتياجاتهم الفئوية والتي تضع نقاط قوتهم وموهبتهم خارج نطاق قدراتهم اللغوية المحدودة بسبب صعوباتهم، ومساعدتهم على تجاوز هذه الصعوبات بالتركيز على نقاط قوتهم وتكييف استراتيجيات التدريس والمنهاج حتى تظهر قدراتهم الحقيقية في بيئة تمزج وتلائم بين قدراتهم الشخصية الإبداعية.

  • ملخص

    تأتي أهمية هذه الدراسة كنتيجة لحداثة المتغيران (التسويف الاكاديمي وإدارة الوقت) وربطهما، فضلا عن أن هذه الدراسة تجري في الظروف الغير عادية التي يمر بها طلبة الجامعات العراقية. وإن التعرف المبكر على هذان المتغيران، قد يقدم معلومات تساعد في تحديد وتصميم برامج ارشادية مناسبة للحد من السلوكيات غي المناسبة. تتمحور الدراسة حول عينة مهمه وهم طلبة كلية التربية سيما ولهم دور فاعل في بناء المجتمع وإعداد أبناءه، وإن التعرف على التسويف الاكاديمي أو كيفية استعمال الوقت يساعد على توظيف الإمكانيات التربوية والتعليمية من أجل تحسين مستوى الطلبة.

  • ملخص

    تعد أدوات تكنولوجيا التعليم أحد الروافد الهامة التي تدعم مسيرة التعليم داخل المؤسسات التعليمية في أي بيئة، وتعد أدوات تكنولوجيا التعليم المتوافرة داخل المدارس أساسا محوريا لتدفق المعلومات، وزيادة التحصيل العلمي لدى الطلاب، وذلك لما تمثله هذه الأدوات التي إذا أحسن اختيارها وإدارتها، عاملا فاعلا لمواكبة مجتمع المعرفة وتدفق المعلومات في عالمنا المعاصر، فهل هذا ما سينكشف في البحث؟

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة أثناء تدريسها لطلاب الدبلوم المهنية، وهم من معلمي العلوم حديثي التخرج وجود شكوى من قبل الدارسين تتمثل في عدم قدرتهم على تطبيق طرائق تدريس واستراتيجيات حديثة عند قيامهم بتدريس الطلاب في مراحل التعليم العام، واقتصار استخدامهم على استرايجيات وطرائق تقليدية لا تثمر في العملية التعليمية، ولذلك قامت الباحثة بتطبيق استطلاع للتعرف على أهم المشكلات التي يعانون منها، والتي تمثلت بالفجوة الكبيرة بين ما تم تدريسه في الكلية والواقع المدرسي، كما ويفتقدون القدرة في كيفية أداء طرق التدريس الحديثة نظرًا لقلة التدرب عليها.

  • ملخص

    تطورت أساليب التعليم والتعلم في الآونة الاخيرة تطورًا مثيرًا وخصوصًا بعد ظهور التقنيات الحديثة التي تعتمد على التعليم والتعلم الإلكتروني. بالآضافة إلى أن الباحث يقدم نموذجًا لمثل هذا التطور فهو يستعرض المراحل التاريخية المختلفة لهذا التطور ولمزاياه وما له من حسنات ومن سيئات ويشير إلى العقبات التي تواجه الذين يرغبون تبنى مثل هذا التوجه.

  • ملخص

    يهدف البحث الى معرفة أثر أنموذج كارين في تحصيل مفاهيم مادة الديمقراطية عند طلبة كلية التربية / ابنرشد /جامعةبغداد. أظهرت النتائج تفوق طلبة المجموعة التجريبية الذين دُرِسُوا على وفق أنموذج كارين على طلبة المجموعة الضابطة الذين دُرِسُوا على وفق الطريقة الاعتيادية ، وفي ضوء النتيجة استنتج الباحث عدداً من الاستنتاجات منها : إن تصميم التدريس وفق النماذج الحديثة اثبت فعاليته في تدريس المواد المختلفة.

  • ملخص

    أثر استخدام التعلم الإلكتروني في تدريس العلوم على التحصيل الدراسي لدى دارسي جامعة القدس المفتوحة. يفحص هذا البحث من خلال استخدام المنهجين التجريبي والوصفي أثر استخدام التعلم الالكتروني في تدريس العلوم على التحصيل الدراسي لدى دارسي جامعة القدس المفتوحة في العام الدراسي 2008/2009. أشارت نتائج البحث إلى أن متوسط علامات الطلبة في المجموعة التجريبية والذين درسوا بنمط التعلم الالكتروني كان أفضل من متوسط علامات أفراد المجموعة الضابطة والتي درست بالطريقة التقليدية.

  • ملخص

    أجمعت نظريات التعلم على أهمية الخبرات المباشرة في عملية التعلم، وهذا ما ينسجم مع طبيعة العلوم التي تقوم أساسا على الملاحظة والتجريب، فالتلميذ الذي يلاحظ العينات ويشرح الحيوانات ويفحصها ويجري التجارب عليها تنمو لديه خبرات عملية حقبقبة، وتصبح المفاهيم لديه أكثر عمقاً وصدقاً ومعلوماته أكثر ثباتاً وترابطاً. وانطلاقاً من ذلك يرى الباحث أن تدريس العلوم وفقاً لطريقة الاكتشاف الموجه في المختبر يمكن أن ينعكس إيجاباً على المستوى التحصيلي للمتعلمين وينمي لديهم التفكير ويجعلهم إيجابيين ومشاركين ويبعد عنهم السلبية والملل والضجر.

  • ملخص

    تنبثق مشكلة الدراسة الحالية من الحاجة الملحة إلى تنويع أساليب وطرائق التدريس المستخدمة، لمراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين في مجال التعليم والتعلم، كاستخدام الحاسوب وبرمجياته التعليمية، وخاصة أنه أصبح واسع الانتشار في مجالات الحياة المختلفة وأن غالبية الدول المتقدمة تستخدم الحاسوب وبرمجياته التعليمية بوصفها وسيلة مساعدة في التدريس. ولذا يرى الباحث أهمية إجراء دراسة محلية تتعلق باختبار أثر برمجية تعليمية لمادة العلوم في تحصيل طلبة الصف السابع الأساسي بالجمهورية اليمنية.