معلمو العلوم
تصنيف:
وجد 48 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    بحث التربويون باستمرار عن أفضل التقنيات والطرق لتوفير بيئة تعليمية تفاعلية تجذب الاهتمام وتحث على تبادل الآراء والخبرات، وخاصه بعد ظهور العديد من الازمات ومنها، أزمة جائحة كورونا والتي كان أساسها عدم وجود المتعلم في الغرفة الصفية بشكل دائم لينتقل التعليم في المدارس الأردنية إلى ما يسمى التعليم المدمج، ويُعد التعليم المدمج من النماذج القادرة على توفير بيئة تعليمية متكاملة بين الجوانب النظرية من جهة والجوانب التطبيقية من جهة أخرى، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالتعرف على واقع استخدام أدوات التعليم المدمج من قبل معلمي العلوم في تدريس مادة العلوم والمعوقات التي تواجههم من وجهة نظرهم.

  • ملخص

    لما كان تكوين الفهم العميق للعلم وطبيعته وفلسفته أحد أهداف التربية العلمية التي نسعى لتحقيقها عند جميع الطلبة، فقد أشارت نتائج العديد من الدراسات إلى تدني فهم معلمي العلوم لطبيعة العلم، وأوصت بعضها على ضرورة الاهتمام والتركيز على طبيعة العلم في برامج إعداد المعلمين وعلى الجهود التدريسية التي تنطلق من فهم طبيعة العلم، ودمج عناصر تتعلق بطبيعة العلم ضمن المناهج الدراسية لتكون موجهًا للمعلم في اختيار الأساليب التدريسية المناسبة؛ بما ينعكس إيجابيًا على الطلبة وتنمية قدراتهم، ومواجهة التقدم العلمي والتكنولوجي الذي يشهده العالم. وعليه جاءت هذه الدراسة لتقدم برنامج تدريبي مقترح قائم على معايير العلوم للجيل القادم (NGSS) أو Next Generation Science Standards في تطوير المهارات التدريسية لدى معلمات العلوم وتصوراتهن حول طبيعة العلم.

  • ملخص

    أشارت نتائج دراسات سابقة إلى ضرورة مراجعة برامج مراكز التطوير المهني وتقييمها؛ لأجل معرفة مدى مراعاتها للمعايير المهنية التخصصية، وكشفت عدة دراسات عدم التزام معلمي العلوم بالمعايير المهنية نتيجة لضعف البرامج التدريبية المقدمة لهم، ولآنها ليست مبنية حسب احتياجاتهم التدريبية الفعلية. وبالرغم من ذلك لم يتوصل الباحثان إلى دراسة تناولت تقييم البرامج التدريبية بمركز التطوير المهني بإدارة تعليم نجران في ضوء المعايير المهنية التخصصية لمعلمي العلوم، وهذا ربما يفتح مجالًا لدراسات أخرى فيما بعد، ومن هنا جاءت أهمية إجراء هذه الدراسة.

  • ملخص

    أصبح معلم العلوم اليوم مطالبًا بجودة وكفاءة، وأن يكون مُسايرًا للنهضة التكنولوجية الكبيرة التي يشهدها العالم في مجال التدريس ونقل المعرفة والثقافة، وأن يُدرك بأن من مهامه الجديدة أن يكون موجهًا وميسرًا ومساعدًا للطلبة لكي يتعلموا بأنفسهم. ولذا ارتأى الباحثان دراسة هذا الموضوع. وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما درجة جاهزية معلمي العلوم في المدارس الحكومية الأردنية في العاصمة عمان للتعليم عن بُعد في ظل جائحة كورونا من وجهة نظرهم؟ وهل هنالك فروق دالة إحصائيًا بين متوسطات استجابات أفراد العينة والتي تعزى لبعض المتغيرات؟

  • ملخص

    في ظل أزمة كورونا، وما فرضته من تغييرات كبيرة على طبيعة عمل القطاع التعليمي، حيث توقفت الدراسة التقليدية في المدارس الأردنية منذ آذار عام 2019 م، وتحول نظام التعليم من التقليدي إلى التعليم الإلكتروني من خلال المنصات التعليمية، وما رافقها من تغيير في المحتوى وكيفية التدريس، ومن اطلاع الباحثة على عدد من الدراسات السابقة تبين أن درجة استخدام معلمي العلوم لبرامج التعليم عن بُعد لا زالت دون المستوى المطلوب، وتبين وجود معوقات تحد من الاستخدام الأمثل لها، ومنها الضعف بدرجة استخدام معلمي العلوم للتكنولوجيا الحديثة، كما ولاحظت الباحثة ضعفًا في تفاعل الطلبة مع المنصة التعليمية والبرامج الإلكترونية وقلة بمتابعة الدروس التعليمية. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في المحاولة لمعرفة درجة فاعلية برنامج جسور التعلم في تعليم مادة العلوم من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    عُرفت استراتيجية التعلم المعكوس كاستراتيجية تفاعليّة بين المعلم والطلبة، تتعدد فيها أدوار المعلم، بدءًا من إعداد الموضوعات الدراسية باستخدام التقنيات الحديثة المختلفة، كالفيديوهات المرئية، أو التسجيلات الصوتية، وإرسالها للطلبة عبر شبكة التواصل الاجتماعي، ثم يخصص وقت الحصة لتطبيق ما تعلّموه في المنزل، مما يعطي الطلبة فُرصًة كافية ليصبحوا أكثر تفاعلًا في الحصة الصفية مع الموضوعات الدراسية. ومن خلال دراسة استطلاعية أجراها الباحثان بتوجيه سؤال للمعلمات حول مهارات الطالبات الحاسوبية تبين أن غالبية الطالبات يمتلكن قدرات عالية وكافية تمكنهنّ من توظيف التقنيات الرقمية والاتصالات على نحو ذاتي وهادف في التعلم، وخاصة أن مادة العلوم مادة تجريبية عملية. والسؤال ماهو اتجاه معلمي العلوم نحو هذه الاستراتيجية؟

  • ملخص

    لاحظت الباحثة أثناء تدريبها لمجموعات كثيرة من المعلمين للترقيات؛ حيث تعد الباحثة مدرب عام لدى الأكاديمية المهنية للمعلم، أن كثير من المعلمين الجدد ممن يتقدمون للترقيات لأول مرة لديهم تدني بمعرفة الاستراتيجيات والأدوات التقويمية المختلفة، بالرغم من تطبيق ما يسمى بالتقويم الشامل في النظام التعليمي. كما أنه لا يوجد اهتمام بملفات إنجاز الطلاب حتى يستطيع المعلم أن يجمع أعمال الطالب المختلفة خلال العام، ومنه يستطيع أن يكتب تقارير مفصلة عن الطلاب تساعده بعملية التقويم وغيرها من مهارات المتابعة. ولحل هذه المشكلات سعى البحث الحالي للإجابة عن التساؤل الرئيس التالي: ما فاعلية برنامج تدريبي قائم على استراتيجيات وأدوات التقويم البديل لتنمية مهارات التقويم والمتابعة لدى معلمي العلوم الجدد؟

  • ملخص

    يُعد التفكير المستقبلي من أهم أنواع التفكير التي ينبغي الاهتمام بتنميتها وإكسابها لجميع أفراد المجتمع وخاصة معلمي العلوم، وعرفته الباحثة إجرائيًا بأنه مجموعة من القدرات العقلية والمهارات المتضمنة في برامج إعداد معلم العلوم بمراحل التعليم العام بالمملكة العربية السعودية، والتي تستخدم في معالجة المعلومات وإدراك المشكلات المستقبلية، وهذه المهارات هي: التنبؤ، والتصور، والتوقع، وحل مشكلات مستقبلية. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بتقديم تصور لتطوير برنامج إعداد معلم العلوم بالتعليم العام في المملكة العربية السعودية يتضمن مهارات التفكير المستقبلي.

  • ملخص

    من مراجعة الأدب التربوي ذو الصلة بموضوع الدراسة لوحظت قلة اهتمام الباحثين بفهم طبيعة العلم، حيث أجري عددًا محدودًا من الدراسات سواء كانت أجنبية أو عربية في هذا المجال، وتبين من خلال دراسة مستوى فهم معلمي العلوم لطبيعة العلم، ولمستوى ممارسة معلمي العلوم لطبيعة العلم وأبعادها انخفاض في مستوى فهم معلمي العلوم لطبيعة العلم وأبعاده الفرعية الستة، وهي: مفهوم العلم وطبيعته، وأهداف المعرفة العلمية، وخصائصها، ونواتج العلم وأشكال المعرفة العلمية، وأخلاقيات العلماء، واختبار طبيعة العلم. وعليه، جاءت الدراسة الحالية لاستقصاء درجة فهم وممارسة طبيعة العلم لدى معلمي العلوم في مديرية تربية عجلون الأردنية.

  • ملخص

    أكدت الدراسات السابقة ذات الصلة على أهمية التكامل بين العلوم والرياضيات والتقنية، كما أن الاهتمام بتكاملها بدأ قديمًا، وكان التركيز على تطوير منهج يدعم فكرة التكامل بتوظيف مشاريع متنوعة يهدف إلى إصلاح تعليم العلوم والرياضيات من منطلق النظرة الشمولية في تقديم المعرفة العلمية، وإزالة الفواصل بين المناهج المتكاملة عبر تأكيد الوحدة الأساسية للفكرة العلمية، كما امتد هذا الاهتمام أيضًا إلى الاعتناء ببرامج إعداد المعلمين، سيما وأن معتقدات المعلمين تتشكل في مرحلة إعدادهم وعليها تعتمد مهاراتهم، وأن الكشف المبكر عن هذه المعتقدات يُسهم في رفع كفاءتهم. وعليه، جاءت الدراسة الحالية للكشف عن معتقدات معلمات العلوم بمدينة الرياض في المملكة العربية السعودية نحو التكامل بين العلوم والرياضيات والتقنية (SMT) وعلاقة ذلك ببعض المتغيرات.

  • ملخص

    من مراجعته لأدبيات الدراسات السابقة اتضح للباحث الحاجة الى دراسة الحاجات التدريبية المعرفية لمعلمي العلوم في ضوء مصفوفة المدى والتتابع لمرحلة التعليم المتوسطة وذلك لعدم وجود دراسة تناولت هذه الحاجات، وركزت الدراسات السابقة على الاحتياجات التدريبية في مجال اكتشاف الموهوبين أو في المجال التقني كاستخدام الوسائل التعليمية أو في ضوء معايير الجودة والاعتماد أو في مواد أخرى كالرياضيات. وبناء عليه، استشعر الباحث بالحاجة لدراسة تستهدف تحديد الحاجات التدريبية المعرفية لمعلمي العلوم بمرحلة التعليم المتوسطة في ضوء مصفوفة المدى والتتابع لمناهج العلوم المطوّرة. وتتمثل مصفوفة المدى والتتابع ببعدين وهما: الأفقي ويمثل بُعد المحتوى العلمي، والرأسي ويمثل بُعد الصف.

  • ملخص

    حظي موضوع تحديد الاحتياجات التدريبية للمعلمين بالاهتمام الكبير من قبل العديد من المنظمات المختلفة والباحثين، ويعود السبب في ذلك لما له من دور وأثر كبير على تنمية الموارد البشرية ومكوناته، من أجل رفع كفاءة ومستوى الإنجاز الوظيفي للعاملين، ومن خلال عمل أحد الباحثين كمعلم في وزارة التربية بدولة الكويت لاحظ بأن العديد من معلمي العلوم يواجهون العديد من الصعوبات والمشكلات في التدريس وخاصة في ظل المناهج الجديدة نسبيًا، وهذا ما يؤثر على مستوى إنجازهم الوظيفي الأمر الذي تطلب إخضاع المعلمين لدورات تدريبية على هذه المناهج. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في تحديد مستوى الحاجات التدريبية لمعلمي العلوم للمرحلة الابتدائية في دولة الكويت، وعلاقتها بمستوى الإنجاز الوظيفي لديهم.

  • ملخص

    من اطلاع الباحث على بعض الدراسات ذات الصلة وجد بأن مستوى الذكاء الوجداني لدى المعلمين قد يكون منخفضًا أو مقبولًا أو متوسطًا، وبالنسبة لسلطنة عمان فقد أشارت الدراسات إلى ضعف الاهتمام بتطوير الذكاء الوجداني لدى المعلمين، والذي يعكسه غياب واضح لأية مقررات أكاديمية تتناول الوعي والتدريب على مهارات الذكاء الوجداني في كلية التربية بجامعة السلطان قابوس، في مقابل وجود أكثر من ثلاثين ساعة أكاديمية تدرب الطالب المعلم على المهارات المعرفية التي تعتمد على الذكاء العام. فضلًا عن ذلك، فأن هذه الدراسة استهدفت عينة من معلمي العلوم والرياضيات والمجال الثاني بسلطنة عمان، وعليه، تتمثل مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس التالي: ما فاعلية برنامج تدريبي في تنمية الذكاء الوجداني لدى معلمي العلوم والرياضيات والمجال الثاني بسلطنة عُمان؟ ويقصد بالمجال الثاني معلمو ومعلمات العلوم والرياضيات في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي، والتعليم الأساسي الحلقة الثانية يبدأ من الصف الخامس وحتى الصف العاشر حسب التعليم الحكومي في عُمان.

  • ملخص

    تناولت العدید من الدراسات أهمیة الالتزام بمهارات التدریس في ضوء معاییر الجودة ووضع برامج تدریبیة وقیاس فاعلیتها، وبالتالي فان مدخل الجودة وتطبیقاته في التعلیم أصبح ضرورة ملحة لتطویر وتحسین العملیة التعلیمیة. وخلال دراسة استطلاعیة قامت بها الباحثة استهدفت ملاحظة أداء عینة قوامها (10) معلمات من معلمات العلوم للمرحلة المتوسطة بثلاث مدارس في مدینة أبها وذلك أثناء تدریسهن مادة العلوم، وقد أسفر تطبیق الدراسة عن توافر مستوى متوسط من مهارات التدریس الفعّال (التخطیط ، التنفیذ،وتقویم الدرس، ومهنیة المعلم)، وهو ما یعني حاجة المعلمات إلى تحسین مهارات التدریس الفعّال لدیهن.

  • ملخص

    تُعرف الممارسات التدريسية على أنها جميع الأفعال التي يقوم بها المعلم داخل الصف لتحقيق الأهداف المطلوبة. وعرفت إجرائيًا في البحث الحالي على أنها الدرجة التي يحصل عليها أفراد عينة البحث في الاستجابة على استبانة الممارسات التدريسية المعدة في ضوء فهم طبيعة المسعى العلمي لهذا البحث. ويتمحور مفهوم طبيعة المسعى العلمي حول استخدام المنهج العلمي والطرق التجريبية في تدريس العلوم في سياق حياتي وتاريخي، ويتضمن تأثير العلم على المجتمعات على مر العصور ودوره في حل المشكلات الحياتية مع التركيز على المهن المرتبطة بالعلوم. وتتشكل طبيعة المسعى العلمي من مكون السياق الاجتماعي للنشاط العلمي، والظروف التي يعمل بها العلماء وتأثيرها على اكتشافاتهم، وعلى طبيعة النشاط العلمي والمعرفة. وعليه تحددت مشكلة البحث في التساؤل التالي: ما مستوي الممارسات التدريسية المرتبطة بطبيعة المسعى العلمي لدى معلمي العلوم للمرحلة الأساسية العليا في فلسطين؟

  • ملخص

    تأتي الدراسة الحالية مُنسجمة مع الحراك العربي والعالمي الهادف إلى تحسين تدريس العلوم، كما أنها تنسجم مع الحراك المحلي في سلطنة عُمان الهادف إلى رفع أداء الطلبة ومستويات تحصيلهم من خلال دمج منحى STEM في تدريس العلوم، أيThe Science, Technology, Engineering and Math فمنذ تبني السلطنة للمنحى في العام 2018 في عدد من المدارس كمرحلة أولى، أنشئ مركز لتدريب المعلمين على تطبيق إجراءاتSTEM ، وبالتالي أصبح من الضروري تفعيل البحث العلمي اتجاه استقصاء المعوقات من وجهة نظر المعلمين الذين خضعوا للتدريب، وبدأوا التطبيق في المدارس ضمن مشروعSTEM OMAN ، وهذا ما تسعى إليه الدراسة الحالية حيث صيغت مشكلتها من خلال السؤال الأتي: ما معوقات تطبيق منحى STEM في تدريس العلوم في سلطنة عُمان من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحثين في التدريس، ومن مشاركات الباحث الأول في تدريب المعلمين أثناء الخدمة، لاحظوا عدم التغيير في منظومة إعداد المعلم، على الرغم من التطور المتسارع في الحياة وخاصة التطور التقني وما رافقه من تغيير في طرائق التدريس، فما زال المعلم عاجزًا عن التفاعل بجدية مع المختبر الافتراضي والذي يغنيه عن الكثير من الأدوات والمواد في المختبر التقليدي، كما ولاحظوا الثبات في الدورات التدريبية للمعلمين خلال العام الدراسي، وعليه عمد الباحثون في هذه الدراسة الكشف عن الاحتياجات التدريبية المتناسبة مع حالة التغيير المتسارع في المجالات المختلفة.

  • ملخص

    في الواقع نحن بحاجة لمعلم مُعَد بأساليب متطورة تواكب متغيرات العصر الرقمي، والذي يشير إلى أن الطريقة التي تَعلّم بها المعلمون غير الطريقة التي يجب تعليم طلابهم بها في هذا العصر، والعالم بتغير مستمر، وهذا ما يلقي بالمسؤولية على كاهل كليات التربية كي تقوم بتطوير برامجها الأكاديمية والمهنية والثقافية من أجل إعداد معلم عصري، وذلك من منطلق العلاقة بين مستوى كفاية وجودة برامج كليات التربية ومستوى جودة أداء خريجي هذه الكليات، وهذا التطوير يجب أن يتم في ضوء رؤية واضحة ورسالة تترجم لمجموعة من الأهداف يتم صياغتها في ضوء الواقع وتنطلق منه إلى المستقبل، وللحكومة المصرية رؤية لتصبح دولة متقدمة في عام 2030، وهذا يعني ضمنًا بأنها بحاجة إلى قوة عاملة مجهزة بمهارات رقمية تُمكنها من المنافسة وتكون قابلة للتسويق على الصعيد العالمي.

  • ملخص

    تؤدي أساليب التقويم الواقعي وأداوته دورًا حيويًا في تقدم عجلة الإصلاح التربوي الرامية إلى إعداد طلبة للعيش في مجتمع القرن الحالي (21) القائم على اقتصاد المعرفة والعولمة، وهم مسلحين بالمهارات اللازمة للعيش الآمن المنتج، وفي مجال العلوم فإن دور التقويم الواقعي لا يقتصر على تنمية الجانب المعرفي للطالب بل يتعداه إلى تنمية الجانب المهاري والوجداني. وعليه تكمن مشكلة الدراسة في محاولة الكشف عن مستوى الممارسات التقويمية لمعلمي ومعلمات العلوم لاستراتيجيات وأدوات التقويم الواقعي في المدارس الحكومية في مديرية التربية والتعليم للواء المزار الشمالي في المملكة الأردنية الهاشمية.

  • ملخص

    في ظل النقص في الدراسات التي أجريت في مجال تطوير استراتيجيات التدريس من جانب تقويم أداء الطلاب وتنمية قدرات المعلمين في عمليات التقويم، وبتطوير مقياس خاص للقدرات التقويمية، بالإضافة لوجود قصور لدى المعلمين المستخدمين لنموذج الشكل (V) في عمليات تقويم أداء طلابهم، ظهرت مشكلة الدراسة، وتحديدًا يمكن صياغتها بالتساؤل: هل يوجد فروق بين متوسطات القدرات التقويمية لدى معلمي منطقة مدينة سكاكا في المملكة العربية السعودية تُعزى لاستراتيجية المعالجة (دون معالجة، الشكل (v)، الشكل (v) القائم على مصفوفة التفكير التقويمي للبنية العقلية) وهل ينعكس ذلك على تحصيل طلبة الصف الثالث المتوسط في اختبار العلوم؟