-
ملخص
تلعب رعاية الجوانب العاطفية دورًا حيويًا في نجاح البرامج التربويّة أو العلاجيّة لدى معظم فئات ذوي الاحتياجات الخاصة، بما فيهم الموهوبين، وذلك لأنّ جميع هذه الفئات بحاجة إلى الدعم والمساندة العاطفية بصورة أو بأخرى من أجل مساعدتهم على التواصل والتفاعل مع الآخرين. فأهميّة الذكاء العاطفي في المدرسة واضحة وظاهرة في الأبحاث التربوية والتي تُشير إلى أنّ الصحة العاطفية أساسية ومهمّة للتعلّم الفعّال. فلعلّ أهمّ عنصر من عناصر نجاح المتعلّم هو فهمه لكيفية التعلّم ويعود الدور الأكبر للمعلمين لأداء هذه المهمّة. ومن هنا جاء الاهتمام بالذكاء العاطفي على مستوى العالم أجمع وخاصة في الجانب التربوي. وعليه، تتمحور المشكلة الأساسية في هذه الدراسة حول معرفة الفروق في مستوى الذكاء العاطفي لدى المعلّمين والمعلّمات في مدرسة الملك عبدالله الثاني للتميّز في لواء قصبة مدينة إربد.
-
ملخص
من خلال مشاركة الباحثة في توصيف برامج إعداد معلمي علوم الفيزياء، والكيمياء، البيولوجية والجيولوجية والبيئية بكلية التربية جامعة أسيوط لاحظت عدم وجود مقرر يتناول لغة العلم وأنشطتها، مع وجود بعض الموضوعات التي تتناول أهمية قراءة القصص العلمية وسيرة العلماء في مقررات طرق التدريس، وكذلك وجود مقرر في فلسفة العلم يُدّرَس لطلاب الفرقة الرابعة تخصص فيزياء فقط ولا يتناول هذا المقرر لغة العلم. وقد عزز إحساسها بمشكلة البحث قيامها بتطبيق اختبار فهم لغة العلم على عدد من طلاب الفرقة الرابعة علوم بكلية التربية جامعة أسيوط، وفي ضوء ما توصلت إليه من تدني فهم الطلاب المعلمين للغة العلم، وضعف استخدام أنشطة هذه اللغة جاء الاهتمام بإعداد برنامج مقترح لتنمية فهم الطلاب المعلمين لهذه للغة والاتجاه نحو استخدام أنشطتها في تدريس العلوم.
-
ملخص
TPACK هو مصطلح تختصر فيه العبارة الإنجليزية: (Technological Pedagogical Content Knowledge) فالمحتوى العلمي التربوي التكنولوجي هو عبارة عن خليط متكامل بين معلومات تربوية وتكنولوجية ومحتويات المنهج الدراسي. وفي هذا المقال سيتم وصف نظام عمل TPACK للمعلم، ليتضح له أنه عبارة عن تفاعل معقد بين ثلاث مكونات للمعرفة، وهي: المحتوى، وعلم التربية، والتكنولوجيا. هذا التفاعل يُنتج جوانب نظرية وعملية جديدة بالإضافة إلى أنواع مرنة من المعرفة اللازمة لنجاح دمج استخدام التكنولوجيا في التدريس.
-
ملخص
تأتي أهمية هذه الدراسة من أهمية مفهوم الأمن الفكري الذي يحتل موقعًا متقدمًا في حياة الأمم واستقرارها ونموها وتطورها، لما له من صلة قوية بهوية الأمة ومكانتها بين الأمم، وفي زمن يتسم بسرعة الاتصالات والمعلومات التي أصبحت تهدد هوية الشعوب من خلال الغزو الفكري، ولهذا لا بد من مواجهة معطيات الحاضر بالفكر السليم المتنور على مستوى الأفراد والمؤسسات والمجتمعات بكافة أطيافها. وعليه انصب الاهتمام على الأمن الفكري في كليات التربية في الجامعات الأردنية، وذلك لتوعية الطلبة وكل من لديه ميل للانحراف الفكري وحمايته من الوقوع في مشكلات سلوكية مختلفة قد تهدد أمن المجتمع الأردني، وفي ظل تزايد الحملات الفكرية الضالة لاحظ الباحثون قلة وعي طلبة كليات التربية بأهمية الأمن الفكري؛ ولذا سعت هذه الدراسة إلى تقديم تصور مقترح لدورها في تعزيز مفهوم الأمن الفكري لدى طلبتها.
-
ملخص
يُعد برنامج تطوير المدارس أحد المشاريع الطموحة والتي تهدف إلى الارتقاء بمدارس التعليم العام في الأردن؛ لكي تكون ملائمة لمتطلبات القرن الحالي وقادرة على إعداد النشء لمستقبل متميز. ومن خلال إطلاع الباحث على الدراسات التربوية المتعلقة بالتطوير المهني للمدارس وجد بأن هناك توجه عام لتحويل المدارس إلى مدارس متعلمة، مما يستوجب التعرف على واقع تطبيق أبعاد المنظمة المتعلمة في المدارس، ومدى قربها أو بعدها عن تحقيق الأبعاد الضرورية للتحول إلى منظمة متعلمة، وهذه الأبعاد هي: التمكين الشخصي ويعني المستوى العالي من الإتقان العلمي والاحتراف المهني، والنماذج العقلية ويركز على الانفتاح المطلوب بين العاملين لكشف مواطن الضعف في المسيرة نحو تحقيق أهداف المنظمة، والرؤية المشتركة وتعني الصورة الجماعية لما ستكون عليه المنظمة مستقبلًا، وتعلم الفريق وتعني التعلم فيما بينهم، وأخيرًا التفكير النظمي وتعني مقدرة العاملين في المدرسة على فهم العلاقات التبادلية المتشابكة بين مركباتها.
-
ملخص
على الرغم من الجهود المبذولة في إعداد المعلم قبل الخدمة في الجامعات والكليات إلاّ أن الواقع يشير إلى ضعف في المخرجات وقصور في الأداء، حيث كشفت دراسات مختلفة عن ضعف في أداء معلمي اللغة العربية والطلاب المعلمين. وأكدت ذلك نتائج اختبار الكفايات الذي يجريه المركز الوطني للقياس والتقويم في المملكة العربية السعودية الذي يمثل أحد الشروط الأساسية لتعيين المعلمين في وزارة التعليم، ويركز على الجوانب التخصصية والمهنية، كما أن الشكوى من ضعف الطلاب المعلمين دائمة ومستمرة على ألسنة المشرفين التربويين وقادة المدارس، وأولياء الأمور، وهذا ما لاحظه الباحث بحكم عمله وتواصله الدائم مع طلاب الدراسات العليا، وأمام ذلك ارتأى الباحث إجراء هذه الدراسة للوقوف على الأداء التدريسي للطلاب المعلمين المتخصصين في اللغة العربية وتحديد جوانب القوة وجوانب الضعف.
-
ملخص
من خلال إطلاع الباحثان على الدليل التنظيمي للتربية الخاصة والذي نص على أن أهم أسس وبرامج التربية الخاصة وجود فريق متعدد التخصصات حسب احتياجات كل منه، ومن ضمن هذه الفئات فئة صعوبات التعلم، ونص على أن أبرز الأسس والثوابت للكوادر التعليمية والفنية الخاصة بالبرنامج التربوي الفردي لصعوبات التعلم هو توفر الفريق متعدد التخصصات ويشمل كلًا من: معلم صعوبات التعلم، والأخصائي النفسي، والمرشد الطلابي، وقائد المدرسة، وولي أمر التلميذ، ومعلم الصف. ومن خلال عمل الباحثين كأحد أعضاء الفريق متعدد التخصصات لاحظا تفاوت في التعاون والتنسيق فيما بينهم في بناء البرنامج التربوي الفردي لذوي صعوبات التعلم، وانطلاقًا من قلة البحوث المحلية بهذا المجال سعت الدراسة للتعرف على تقييم دور الفريق متعدد التخصصات من وجهة نظر المعلمين ببرامج صعوبات التعلم بمنطقتي جازان وعسير في المملكة العربية السعودية.
-
ملخص
هدف البحث الحالي إلى التعرف على مستوى الأداء الإداري بجامعة السودان المفتوحة لمدراء الإدارات ورؤساء الأقسام ومنسقي البرامج ومديري المعاهد والمراكز بالمناطق التعليمية، وتحديد معوقات جودة الأداء الإداري من وجهة نظرهم. وتكمن أهمية هذا البحث في أنه يتناول موضوعًا في غاية الأهمية وهو الأداء الإداري بالجامعة وسبل تطويره في ضوء مبادئ إدارة الجودة والتي تُساعد في تطبيق إدارة الجودة أثناء ممارسة الأعمال الإدارية للتجويد والتحسين والتطوير، وستساعد نتائج هذا البحث في التطوير عبر ورش العمل.
-
ملخص
كان الأردن في مقدمة الدول العربية التي تبنت إدخال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في نظامها التعليمي، كما وقامت وزارة التربية والتعليم بتنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات لتطبيق التعلّم الإلكتروني في المدارس الأردنية بهدف تطوير وتحسين عمليتي التعليم والتعلّم، إلا أنه ومن خلال خبرة الباحثتين في المجال التربوي لوحظ بأن هناك ضعف لدور مديري المدارس في استخدام التعلّم الإلكتروني في مدارسهم، وهذا ما أشارت له دراسات سابقة وبينت حاجة مديري المدارس إلى تطوير مهاراتهم في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وعليه حاولت الدراسة الحالية معرفة دور مديري المدارس الثانوية في توظيف التعلّم الإلكتروني من وجهة نظر المعلمين في محافظة العاصمة الأردنية عمان.
-
ملخص
نبع الإحساس بمشكلة البحث من مصادر عدة ومنها: ملاحظة الباحثة خلال تدريسها للتطبيق العملي في مقرر إنتاج الوسائط المتعددة لطلبة الفرقة الثالثة شعبة تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية بجامعة بنها، وجود قصور وضعف في الجانب المعرفي والأدائي لمهارات إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة، ومن قيامها بدراسة استكشافية استهدفت قياس مستوى التحصيل للجانب المعرفي لمهارات إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة، ومن إطلاعها على نتائج بعض الدراسات وتوصيات بعض المؤتمرات والتي أكدت على وجود ضعف في المهارات العملية وخاصة مهارة إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة، وعليه كانت الحاجة لمثل هذه الدراسة للإجابة على السؤال الرئيس التالي: كيف يمكن توظيف الشق الإلكتروني القائم على التعلم الذاتي في الفصل المعكوس على تنمية مهارات إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
-
ملخص
من خلال قيام الباحثون بمقابلات غير مقننة مع أساتذة مادة البرمجة ومع الطلبة تبين وجود صعوبة في استيعاب الطلاب لمادة البرمجة مما يؤثر على مهاراتهم في هذا المجال مستقبلًا، وهذا ما تم تأكيده من خلال دراسة استكشافية على طلبة الفرقة الثانية تكنولوجيا التعليم، وعليه يحاول البحث الحالي تنمية مهارات البرمجة لدى هؤلاء الطلبة باستخدام برنامج تعليمي قائم على تطبيقات الحوسبة السحابية، وعليه، يمكن تمثيل مشكلة البحث بالسؤال التالي: ما فاعلية برنامج إلكتروني قائم على الحوسبة السحابية في تنمية مهارات البرمجة لدى طلاب تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية؟
-
ملخص
أكدت بعض الدراسات السابقة على وجود قصورًا في الأداء التدريسي للطالب معلم العلوم، كما وأن برامج إعداد المعلم في كلية التربية بدولة ليبيا ينقصها الاهتمام بمهارات القرن (21)، وعليه استشعرت الباحثة بضرورة بناء برنامج في ضوء مهارات القرن الحالي للطالب معلم العلوم في ليبيا والذي يمكن أن يساعده على تحسين الأداء التدريسي والاتجاه نحو مهنة التدريس. وبناء على ذلك أمكن صياغة مشكلة الدراسة بالتساؤل التالي: كيف يمكن بناء برنامج فى ضوء مهارات القرن 21 لتنمية الأداء التدريسى للطالب معلم العلوم في دولة ليبيا؟.
-
ملخص
تحددت مشكلة الدراسة في تدني مستوى طالبات المرحلة المتوسطة في مهارات تكنولوجيا التعليم، الأمر الذي أدى إلى استخدام استراتيجية السقالات التعليمية في تدريس هذا المقرر لتنمية مهارات تكنولوجيا التعليم لدى الطالبات المتفوقات دراسيًا بالمرحلة المتوسطة، وللإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية استراتيجية السقالات التعليمية في تدريس مقرر الحاسوب وأثرها في تنمية مهارات تكنولوجيا التعليم لدى المتفوقات دراسيًا بالصف الثالث المتوسط؟
-
ملخص
برزت مشكلة الدراسة وبوضوح من خلال الصعوبات والتحديات التي تواجه التعليم الجامعي والعالي في الجامعات اليمنية، والمتعلقة بتحسين أداء العاملين فيها وتحديدًا أعضاء هيئة التدريس، من خلال إتاحة فرص التنمية المهنية المستدامة لهم بما يؤدي إلى تطوير قدراتهم المهنية اللازمة لتحسين مستوى أداءهم المهني والأكاديمي. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما واقع التنمية المهنية المستدامة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات اليمنية، وإلى أي مدى يتناسب هذا الواقع مع متطلبات مجتمع المعرفة؟
-
ملخص
في ضوء ما يعيشه قطاع غزة من ظروفٍ استثنائية، وبالضرورة فإن مثل هذه الأوضاع تنعكس سلبًا على حياة الناس اليومية وعلاقاتهم بعضهم مع بعض، مما قد يزيد من الصراعات، ويولد بعض الحقد والكره بين أفراد المجتمع ويقلل من تماسكه الاجتماعي، ويعصف باستقراره، كما أن ذلك كله له بالغ الأثر على مشاعر الناس وطرق تعبيرهم عن أنفسهم من خلال سلوكيات غريبة متعددة، وقد تبدو غير طبيعية، مما يستلزم الاهتمام بالمدرسة التي تُعدّ مكان التنشئة وغرس القيم والاتجاهات وتزويد الأفراد بالأفكار وتكسبهم المهارات الحياتية التي تمكنهم من القيام بأدوارهم الاجتماعية المختلفة، وفي ضوء توصيات الدراسات السابقة بضرورة الاهتمام بتطوير مستوى الذكاء العاطفي لدى مديري المدارس، لما له من أهمية في رفع مستوى فاعلية القيادة لديهم، والسؤال: هل هذا ما يراه معلمي مدارس غزة لدى المدراء؟
-
ملخص
لكي ينجح المعلم بالقيام بمهامه عليه الاستناد إلى نظرية من نظريات التعلم لكي يتمكن من تحديد الطريقة أو الأسلوب الامثل للتعامل مع طلابه، ومن أهم العوامل التي تسهم في تحدید النظرية هي الممارسات التدريسية للمعلم. من خلال اطلاع الباحثين على الدراسات السابقة التي تناولت موضوع الممارسات التدريسية بمختلف عناصره، ومن خلال الملاحظات المباشرة للباحثين واحتكاكهم مع معلمي الحاسوب، لاحظوا كثرة التحديات التي يعانون منها والمواقف التي یتعرضون لها، ولندرة البحوث التي تعنى بمعلمي الحاسوب ظهرت مشكلة الدراسة التي يمكن تلخيصها في التساؤل التالي: ما مستوى الممارسات التدريسية الصفية لدى معلمي الحاسوب في المرحلة الأساسية في مدارس لواء الجامعة في محافظة عمان؟
-
ملخص
على الرغم من تأكيد البحوث العلمية على ضرورة تفعيل دور الأسرة في خدمة التلاميذ وأثر ذلك عليهم، وضرورة كون أولياء الأمور شريكًا في تلك الخدمة إلا أن مشاركتهم في برامج صعوبات التعلم في المملكة العربية السعودية ما زالت قليلة ومحدودة ويظهر ذلك من خلال اللقاءات مع المعلمين وزيارة بعض البرامج. ومن خلال إطلاع الباحث على دراسات عديدة تبين له أن العلاقة بين أولياء الأمر والاختصاصيين يشوبها نوع من الصراع وعدم الاستقرار بسبب اختلاف وجهات النظر في بعض الجوانب العملية التعليمية، أضف لذلك عدم أخذ وجهات نظر أولياء الأمر بالحسبان من قبل المتخصصين، وعليه تبلورت مشكلة البحث في الإجابة عن السؤال التالي: ما واقع مشاركة أولياء أمور التلاميذ ذوى صعوبات التعلم فى برامج أبنائهم التعليمية الخاصة من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
تعرف الباحثة مفهوم الإبداع الإداري إجرائيًا على أنه السلوك أو التصرف الذي يتبعه رئيس القسم الأكاديمي والذي يميزه عن غيره من خلال مدى تمتعه بالخصائص التالية: العقلانية، الوجدانية الإنفعالية، والإبتكارية والإبداعية، وتبنيه برامج تطويرية مبدعة، والعمل الجماعي. مما تقدم نستنتج بأن على رؤساء الأقسام في الجامعات امتلاك العديد من الوسائل المتنوعة في إدارة القسم بفاعلية وكفاءة عالية والعمل على حل المشكلات والتغلب على المعوقات بطرق وأفكار جديدة، وعليه يمثل الإبداع الإداري أحد المداخل الإدارية التي تُسهم في حل المشكلات. وتتمثل مشكلة الدراسة الحالية بالسؤال الرئيس التالي: ما واقع الإبداع الإداري لدى رؤساء الأقسام في جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
-
ملخص
في ضوء إحساس الباحثة بضرورة الاستفادة من الاتجاهات الحديثة في التعليم، وأساليب وطرق وبرامج تعليمية تعنى بتحسين مهارات التفكير الرياضي المستندة على المهارات الحسابية لطلبة رياض الأطفال، يمكن تحديد مشكلة الدراسة على أنها محاولة للإجابة عن السؤال الرئيس: ما فاعلية برنامج تعليمي مقترح مستند إلى المهارات الحسابية في تنمية مهارات التفكير الرياضي لدى طلبة رياض الأطفال في الكويت؟
برامج تعليمية
تصنيف: