برامج تعليمية
تصنيف:
وجد 110 بنود
بنود تابعة ل 81 إلى 100
  • ملخص

    من خلال عمل الباحث في تدريس الجانب التطبيقي لمادة المبارزة بالكلية تبن له أنه توجد كثافة في أعداد الطلاب داخل المحاضرات العملية مما يعيق العملية التعليمية للمعم أولًا بحيث يحتاج إلى جهد إضافي وتبسيط أكثر، ويرجع ذلك لصعوبة الأداء الحركي لمهارات رياضة المبارزة والذي يتكون من عدة مراحل فنية مترابطة، وللمتعلم ثانيًا بحيث يجد صعوبة في الاتصال المباشر مع المعلم نتيجة الكثافة، وكذلك نتيجة للطريقة التقليدية التي يدرّس بها، فهي لا تراعي الفروق الفردية؛ ولذا يرى الباحث بأن الدراسة الحالية هي محاولة لاستخدام اسلوب جديد من أساليب التقنية الحديثة والتي لم يتم استخدامها من قبل في تعلم المهارات الهجومية في رياضة المبارزة بسلاح الشيش والتي يمكن من خلالها تقديم المحتوى التعليمي للتعليم تطبيقًا لمبدأ تفريد التعليم والتعلم الذاتي والتعلم من أجل الإتقان والتمكن.

  • ملخص

    يُعد المتعلم محور العملّية التعليمية، وتسهم في بنائه مجموعة من العوامل الجسمية، والّنفسية، والبيئية، ولذا ينبغي أن يكون سليم الحواس، ومن الضروري أن تساعد كل الظروف المحيطة به في استقراره الّنفسي؛ من أسرة، ومدرسة، ومجتمع خارجي. مثل هذه العوامل مجتمعة تؤدي إلى إنشاء مناخ تعليمي، يحقق أهداف العملية التعليمية. ومع ذلك، نجد فئة غـير قليلة مـن المتعلمين تتعرض لأنـواع مختلفة من العقبات التي تؤدي إلى اضطراب العملية التواصلية، تفضي بهم إلى الفشل التعليمي، ولعل أهم هذه العقبات العوامل البيئية، التي تعود بآثار سلبية على مستوى التحصيل. ويسعى هذا المقال إلى توضيح تلك العقبات، كما يحاول إيجاد العلاج المناسب لها.

  • ملخص

    تعتقد الباحثتان بأن الإدارة التقليدية السابقة لم تعد صالحة لحل مشكلات اليوم، وأنها دون المستوى المطلوب في مواكبة التطورات والتقنيات الحديثة، مما اوجد فجوة بين إدارة التعليم واستخدام التقنية، وتشكل تكنولوجيا المعلومات والاتصال خيارًا استراتيجيًا في مشروع رياض الغد، وإحدى أهم ركائزها ويعد التحكم في هذه التكنولوجيا من أبرز سبل تأهيل الإدارة لمواجهة تحديات المستقبل. تواجه المؤسسات التربوية اليوم الكثير من المتغيرات المتكررة والمفاجئة وهذا ما يجعلها أمام ضرورة ملحة إلا وهي التغيير، والذي بموجبه تتحول من وضع قائم إلى اخر مستهدف قد يضمن لها البقاء والاستمرار، وعليه فمن الواجب على أي إدارة أو مؤسسة ألا تتجاهل دواعي وأسباب التغيير.

  • ملخص

    أمام تردي العملية التعليمية في الوطن العربي على المستوى المعيشي في حياة الطالب الذي ربما لا يجد مكانًا لائقًا يجلس فيه ليتلقى فيه العلم، أصبح ضروريًا تحديث نظم التعليم المدرسي والجامعي حتى نستطيع بتر أزمة التعليم لنصنع مهارات علمية لدى الطالب من خلال صقل معارفه ومنحه فرصة الاضطلاع على مواد قرائية متعددة في فروع الثقافة والمعارف التخصصية للارتقاء بوجدانه واحترام فكره. والإسهام في إعادة تشكيله، وصحة تكوينه من خلال مناقشة كل ما يقرأ، وإعمال العقل والفكر في كل ما يتلقاه قبولًا أو رفضًا. وهذا لا يتم إلا بتفعيل كل الوسائل والوسائط التكنولوجية الحديثة التي تساهم بشكل كبير في الإسراع باكتساب المعرفة وتوظيفها في مجالها الملائم.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها أن معظم الطرائق المتبعة في التدريس الجامعي هي الطرائق الاعتيادية التي تعتمد بصورة رئيسة على مصدر وحيد وهو المحاضر. وهذا لا يتلاءم مع التطور الهائل في تقنيات التعليم وغزارة المعلومات ونوعية المساقات الدراسية، وبناء على ذلك فقد رأت الباحثة أن الاعتماد على التقنيات الحديثة في تدريس مساق تقنيات التدريس قد يثري المادة التعليمية بطريقة مشوقة تتلاءم مع ثورة المعلومات، وتتيح الفرصة للمتعلم ليصبح عنصرًا فعالًا فيها، وترفع من مستوى التحصيل العلمي للطلبة وتتحقق أهداف المساق، ولذا تم تحديد مشكلة البحث في معرفة أثر استخدام العروض التقديمية في تدريس مساق تقنيات التدريس على تحصيل طلبة المعلمين بكلية التربية بجامعة الأقصى بغزة.

  • ملخص

    يواجه المعلمون الكثير من المعوقات أثناء استخدامهم لطرق التدريس الحديثة، منها ما يرتبط بالإدارة والنظام المدرسي، ومنها ما هو مرتبط بالمعلم وأسلوب تدريسه، ومنها ما هو يخص التلميذ ومدى جاهزيته للتفاعل مع طرق التدريس، ومنها ما يتعلق بطرق التدريس نفسها وصعوبة تطبيقها واستخدامها في حجرة الصف، ومنها ما له صلة بالمنهاج أو الكتاب المدرسي. وتتلخص مشكلة الدراسة الحالية في الكشف عن أبرز هذه المعوقات التي تحول دون استخدام طرق التدريس الحديثة في التدريس مع ترتيبها حسب درجة إعاقتها من وجهة نظر معلمي الرياضيات بالمرحلتين الابتدائية والمتوسطة في مدينة حائل، والكشف عما إذا كان هناك علاقة بين هذه المعوقات وبعض المتغيرات.

  • ملخص

    في هذه الدراسة محاولة لتقديم ورقة علمية مناط اهتمامها الصحة النفسية للموارد البشرية، وخاصة لدى المدرسين. ولتحقيق ذلك عمد الكاتب إلى تتبع المسار التاريخي لمتلازمة الإنهاك المهني، مع تحديد دلالاته وأسبابه وأعراضه وأطواره. إضافة إلى ذلك، قام باستعراض أهم النماذج النظرية والتي من شأنها مساعدته في تفسير هذا العرض المزمن، وفهم مختلف أوجهه ومستوياته وأبعاده. وفي خاتمة المقال ألقي بعض الضوء على تأثير الإنهاك المهني السلبي على علاقة المدرس بمتعلميه، وأنهي دراسته بتوصيتين يرى بأن لهما الأهمية والمكانة من أجل النهوض بالصحة النفسية للمهنيين بشكل عام، ولهيئة التدريس خاصة.

  • ملخص

    هنالك حاجة ملحة لتحديد معايير للكفاءات المهنية والتدريسية للأستاذ الجامعي وبشكل خاص من طلابه، حيث يشكل تقويم الكلية للأساتذة الجامعيين أكثر المحددات التقويمية أهمية في الحكم على مدى كفاءة العملية التعليمية، وبالتالي ينعكس على أداءه التدريسي، فضلًا عن الزيادة في كمية الأحكام التي يصدرها الطلبة على عملية التدريس في الفترة الأخيرة، وخاصة على المستوى الجامعي، حيث يتم استخدام استفتاءات الرأي حول مدى توافر صفات معينة في المدرسين، وقد تحتوي على أسئلة مفتوحة حول الانطباعات التي يتركها المدرسون، وبذلك تسهم في عملية التقويم والتي قد تفيد في تطوير العملية التعليمية. وعليه، فلا بد أن يكون الطلبة على معرفة بأن عملية تقويم المدرسين تتم وفق معايير محددة مسبقًا من حيث الشخصية والمرونة والأداء التدريسي والمادة العلمية التي يقدمها المدرس ضمن المنهج المقرر، وذلك لمعرفة مدى كفاءة التدريس الجامعي من وجهة نظر الطلبة.

  • ملخص

    أنشأت في عدد كبير من دول العالم مؤسسات تربوية خاصة لرعاية وتشجيع الطلبة الموهوبين، وفي هذا الميدان تواجهنا هنا في دولة العراق عدة تساؤلات، مثل: هل توجد رعاية خاصة للموهوبين في بلادنا؟ وما طبيعة هذه الرعاية إن وجدت؟ وكيف يتم تفعيلها؟ وحسب أي فلسفة؟ من خبرة الباحثين واطلاعهم على المدارس في العراق واشرافهم على العديد من حلقات الدراسات العليا أصبح لديهم مؤشر على عدم وجود رعاية للموهوبين ولا استراتيجيات خاصة لتدريبهم، وإن لوحظ وجود رعاية فهي بلا ملامح واضحة، وتأتي كل فترة كردة فعل لتساؤلات حول الموضوع، وتتمثل باجتهادات معينة كالتسريع وفتح مدارس خاصة بالمتميزين، وغيرها من التسميات.

  • ملخص

    دلت نتائج العديد من الدراسات إلى ارتفاع مستوى فاعليّة التعليم لدى المعلمين قبل الخدمة، وعزيت هذه النتائج إلى الاعتقاد بأن مستوى المعرفة النظرية المرتفع الذي يمتلكه الطلبة المعلمون يؤثر في مستوى فاعليّة التعليم، وأن المعلم الذي يمتلك مستوى عاليًا من فاعليّة التعليم الشخصية يؤمن بقدرته على التأثير في تعلم طلبته وتحصيلهم، ويعتقد بالتالي أن مستوى ونوعية تعلم الطلبة وتحصيلهم يُمثل نتاجًا لنوع ومقدار الجهد الذي يبذله. وهكذا يمكن أن ينتج عن الفرق في مستوى فاعليّة التعليم فرق في حجم الجهد الذي يبذله المعلمون وفي نوع المساعدة التي يقدمونها للطلبه وحجمها. وقد جاءت هذه الدراسة لتسليط مزيد من الضوء على العوامل المؤثرة في فاعليّة التعليم المدركة، وبالتحديد ركزّت على العلاقة بين متغير تحصيل الطالبات المعلمات وفاعليّة التعليم المدركة لديهن.

  • ملخص

    إنّ مواكبة البرامج والنظريات الحديثة في تعليم الموهوبين هي مسؤولية مشتركة بين المعلمين المربين والدارسين، وصانعي القرار، وذلك لما لهذه البرامج من أهمية في إستثمار قدرات وطاقات الطلبة المتفوقين والموهوبين؛ وإحدى هذه النظريات هي نظرية الذكاء الناجح، والتي ينبثق عنها البرنامج التعليمي لهذه الدراسة. ولقد أشار العديد من الدراسات الأجنبية إلى فعاليّة البرامج المماثلة المنبثقة عن هذه النظرية في تنمية قدرات الطلبة التحليلية، والإبداعية، والعملية، بالإضافة إلى تفوقهم تحصيليًا. وبالرغم من الدعم التجريبي لهذه النظرية وتطبيقاتها على الطلبة في الدراسات الأجنبية، فهناك حاجة ماسة للتأكد من مناسبة تطبيقاتها في المجتمع المحلي، وبهذا تكمن مشكلة الدراسة الحالية، أي التحقق من جدوى البرنامج التعليمي المنبثق عن نظرية الذكاء الناجح والتأكد من فاعليته في البيئة المحلية.

  • ملخص

    تسعى كلية التربية في جامعة نجران بالمملكة العربية السعودية إلى اعتماد أحد البرامج الأساسية، وهو برنامج التربية الخاصة لتخريج معلم صعوبات تعلم. ويعمل البرنامج من خلال نظام الساعات المعتمدة الموزعة على (4) سنوات، وكل سنة منها مكونة من فصلين دراسيين، وفي المستوى الأخير يتلقى الطالب المعلم تدريبًا ميدانيًا لمدة (16) أسبوعًا؛ وتتنوع مقررات البرنامج بين مواد عامة، ومتخصصة في التربية الخاصة، ومتقدمة في صعوبات التعلم. وقد تم تخريج الدفعة الأولى من البرنامج في الفصل الثاني من العام الدراسي 2012/2013 م، ولم يتم مراجعة فعاليات البرنامج منذ إنشائه حتى انبثقت فكرة البحث الحالي، والذي يتناول الخبرات الأكاديمية والمهارية كما يدركهما الطلاب المعلمون بهذا البرنامج.

  • ملخص

    لا شك أن علاقة المعلم بطلابه يجب أن تكون علاقة محبة صادقة، مليئة بالنصح والتوجيه، والاحترام والصداقة، وتتساءل الكاتبة لماذا لا يبدأ المعلم مع طلبته بطرح الصداقة والمحبة عليهم من أول حصة يلتقي بهم، فعلاقة الطالب المحب لمعلمه تصنع منه طالبًا دارسًا مجتهدًا وباحثًا عما يرضي معلمه، وكذلك بالنسبة لعلاقة المعلم المحب لطلبته، فهو وكما يبذل جهدًا في تنمية المحبة والصداقة في نفوس طلبته، فإنه لا بدّ أن يحصد حبًا أكثر، وبالتالي نجاح وتفوق أكبر.

  • ملخص

    القضية الرئيسة في جودة مؤسسات التعليم العالي هي في تحسين مستوى عمليات التعليم والتعلم، والبحث، والمنهج والبرامج الدراسية، وتحسين جودة الخريجين وكيفية تحديد وقياس الجودة والمداخل الإدارية لتحسين المخرجات من هذه المؤسسات، وكيفية إقناع المجتمع بأن المؤسسات التعليمية تقوم بمهامها لضمان جودة المخرجات. وتعد هذه الدراسة محاولة متواضعة لإلقاء الضوء على الركيزة الأساسية لنظام الاعتماد وهو التقويم الذاتي للبرامج التي تقدمها مؤسسات التعليم العالي، ومن ثم تقديم توصيات لوضع المسؤولين عن إدارة مؤسسات التعليم العالي في أفق المستقبل المنظور بغية تفعيل الأداء وتحسينه وضمان جودتها من خلال نظام تقويم شامل موضوعي يشمل كافة البرامج التي تقدمها مؤسسات التعليم العالي.

  • ملخص

    تكمن مشكلة الدراسة الحالية في تناولها لمجموعة من الأطفال، ممن لديهم قدرات ومواهب خاصة، تمكنهم من الوصول إلى مستوى أداء متميز في مجال أو أكثر، غير أنه قد يصعب تحقيق ذلك نظرًا لما قد يواجههم من مشكلات تحول دون ظهور تلك المواهب، بسبب أن البرامج الدراسية العادية قد تخفق في اكتشاف ما لديهم من طاقات ومواهب مما يجعلهم عرضة للتجاهل والإهمال، وهكذا يفقد المجتمع تلك القدرات التي تعد بمثابة عدته وأداته للرقي والتطور. وهناك أمثلة توضح المشكلة جليًا مثل ما حدث في زمنه مع كل من توماس أديسون والبرت أينشتاين في مراحل تعليمهم الأولى.

  • ملخص

    من بين الأهداف الدافعة لتطبيق أنظمة التعليم المخلوط، ما تضمنه كلًا من التعليم التقليدي والتعليم الإلكتروني من عيوب تعوق تحقيق الأهداف التربوية بالمستوى المنشود من الفاعلية، فالتعليم التقليدي لا يتضمن المرونة الكافية من ناحية مراعاة ظروف وأساليب التعلم الفردية، كما أن التعليم الإلكتروني يعاني من غياب الجانب الاجتماعي والإنساني في العملية التعليمية. ولقد لقي التعليم المخلوط ترحيبًا كبيرًا في أوساط تدريب المعلمين سواء قبل الخدمة كنظام فعّال للتدريب؛ ونظرًا لما يوفره من مميزات تعمل على تفعيل العملية التدريبية.

  • ملخص

    على الرغم من أن معرفة المعلمين بمحتوى المواد وقدرتهم على التعامل معها يعتبر عاملًا مهمًا في عمليتي التعليم والتعلم، إلا أن تلك العوامل لن تُفعل العملية التعليمية ما لم يكن هناك اهتمام بأساليب التعلم لدى الطلبة أنفسهم إذ أنها – أي أساليب التعلم – تشكل مركز العملية التعليمية. وبناءً عليه، فإن من واجب المعلمين توفير المناخ والظروف المناسبة للتعلم داخل وخارج الفصل الدراسي، من خلال استخدام الأساليب التي تعمل على رفع نسبة النجاح بين المتعلمين كافة، لذلك لا بد من الاهتمام بطريقة تقديم هذه المادة بصورة تتناسب مع أساليب التعلم المفضلة للمتعلمين.

  • ملخص

    تأمل الباحثة من هذه الدراسة بأن تشكل إضافة للأدب التربوي وللباحثين، وخاصة في مجال دعم مطوري خطط برامج إعداد معلم المرحلة الابتدائية بكليات التربية، وفي بيان أهمية التوجه نحو الأخذ ببرنامج معلم الصفوف الأولية، وكذلك تحديد منطلقات التطوير الواجب مراعاتها في تنمية مهارات معلم الصفوف الأولية للكليات التي طبقت البرنامج بالفعل، ومواكبة التوجهات المحلية والعربية والعالمية نحو إنشاء برامج تربوية تخصصية نوعية لتلبية الاحتياجات التعليمية، وأيضًا تلبية توصيات المؤتمرات والندوات المحلية التي دعت لإجراء مزيدًا من البحوث حول مدى الحاجة لبرنامج خاص لإعداد معلم للصفوف الأولية، ومسايرة توجهات الدولة بخطة التنمية التاسعة (2009-2010) والتي تؤكد ضرورة تركيز مؤسسات التعليم العالي على التخصصات والبرامج النوعية ذات الطلب العالي في سوق العمل، ومن بينها معلمو الصفوف الأولية، وأخيرًا المساهمة في رفع كفاءة النظام التعليمي، وتحسين الأداء داخله، من خلال تطوير برامج إعداد معلمي الصفوف الأولية.

  • ملخص

    من المتوقع أن تعود نتائج هذه الدراسة بالفائدة على معلمي مرحلة رياض الأطفال، وذلك من خلال مساعدتهم في البحث عن طرق تدريس تتفق مع الخصائص النمائية، ومع سمة حب الاستطلاع والاستكشاف لتلك المرحلة مثل النموذج التدريبي المبني على إثارة حب الاستطلاع المستخدم في الدراسة. كما وقد يستفيد منها مصممو المناهج من خلال تبني النتائج في محاولاتهم لصياغة المناهج التي تتفق مع حاجات المتعلمين. كما تأتي أهمية الدراسة من حيث أنها تعمل على مساعدة المعلمين في التعرف على دور رياض الأطفال في تربية حب الاستطلاع لدى الأطفال، وذلك لمساعدتهم في كيفية التعامل معهم.

  • ملخص

    من الملاحظ أن مؤسسات التعليم الجامعي للتعلم عن بعد في الوطن العربي في تزايد مستمر، لأن عدد الطلبة الذين يقبلون على هذا النوع من التعليم في تزايد مستمر، لأنه يمثل أفضل الأساليب المتاحة لهذه الفئات المحرومة من الالتحاق بالجامعات التقليدية… ولتأمين مخرجات جيدة من هذه المؤسسات أخذ المسؤولون عن سياسة التعليم العالي ينادون ويحثون على وجود هيئات متخصصة لضمان جودة التعليم، ومن أجل وضع الأسس والمعايير والمبادئ والإجراءات والآليات التي تضمن الجودة النوعية في الخريجين فضلًا عن متابعة الإشراف والرقابة على جودة هذه البرامج.