برامج تعليمية
تصنيف:
وجد 110 بنود
بنود تابعة ل 61 إلى 80
  • ملخص

    يشهد العالم العديد من التطورات في جميع المجالات، وخاصة في مجال تكنولوجيا المعلومات، وفي مجال التعلم الإلكتروني الذي ساعد الطلبة على الدراسة في أي وقت ومن أي مكان، ومع ذلك هناك جوانب قصور في تطبيقه. وعليه جاءت الحاجة لنمط يجمع بين مزايا التعلم الإلكتروني ومزايا التعليم التقليدي وهو التعليم المدمج، وهو نمط تعليمي تستخدم فيه أكثر من وسيلة لنقل المعرفة ويمزج بين التعليم التقليدي والتعلم الإلكتروني. لقد أصبح استخدام التعليم المدمج أحد المتطلبات الرئيسة لهذا العصر، فهو يساعد في توفير المرونة للمتعلمين لأنه يقدم العديد من الفرص للتعلم بطرق مختلفة، كما ويركز على التفاعل في العملية التعليمية. وعلى الرغم من المميزات العديدة للتعليم المدمج، إلا أنه كأي نمط تعليم آخر يواجه معوقات وصعوبات تعيق استخدامه، وعليه جاءت هذه الدراسة تحت العنوان: معوقات إستخدام التعليم المدمج في الدراسات العليا التربوية بجامعة القاهرة من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس.

  • ملخص

    أضحت البيانات المفقودة في الاختبارات الوطنية كالاختبار الوطني لضبط نوعية التعليم (NT)، والاختبارات الدولية مثل (TIMSS, PISA) قضية تؤرق الباحثين وصناع القرار التربوي في الأردن، وأصبحت نتائج الدراسات المبنية عليها محل تساؤل نتيجة للنسب العاليةمن البيانات المفقودة والتي تنتج من الترك المقصود للأسئلة من غير إجابة من قبل الطلبة. وتتمثل مشكلة الدراسة في مقارنة ثلاث طرق سهلة للتعامل والتعويض عن القيم المفقودة تفي بغرض الباحثين الغير متخصصين في الإحصاء في كل من المجالات الاجتماعية والنفسية والتربوية والإنسانية.

  • ملخص

    تأتي أهمية هذه الدرسة من اسهامها في توعية قادة المدارس الثانوية بمدينة حائل في المملكة العربية السعودية بأهمية إشراك العاملين في العملية الإدارية، ويؤمل بأن تسهم في تشخيص الواقع الحالي للقيادة التشاركية في هذه المدارس وإعطاء صورة واضحة للمعنيين في وزارة التعليم للقيام باتخاذ الإجراءات والآليات الكفيلة بتصحيح وتحسين واقع القيادة التشاركية، ويتوقع بأن تكشف عن سبل تطوير القيادة التشاركية، ويؤمل بأن تساعد في رفع الكفاءة الإدارية لدى مديري المدارس الثانوية.

  • ملخص

    أتاح عمل الباحث في التربية العملية كمشرف جامعي على الطلاب المعلمين (مسار الإعاقة العقلية) الفرصة للحوار والنقاش حول أهم المشكلات التي تواجههم في التربية العملية داخل مدارس التربية الفكرية، وكان من أبرزها عدم معرفتهم بكيفية إعداد ملف الإنجاز، وهذا ما يقلقهم من حصولهم على تقدير منخفض إذا أعد بطريقة تختلف عما هو مطلوب منهم، وعند مناقشة كيفية التغلب على هذه المشكلة بيّنت أغلبية الطلبة بأنه يجب أن تكون هناك خطة يتم وضعها بصورة يسهل فهمها واستيعابها وتطبيقها عند إعداد ملف الإنجاز. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما فعالية برنامج تدريبي قائم على تقنية الإنفوجرافيك في تنمية مهارات إعداد ملف الإنجاز والإتجاه نحوه لدى الطلاب المعلمين بمدارس التربية الفكرية بالإحساء؟

  • ملخص

    تولي الدول المتقدمة اهتمامًا كبيرًا بالتعليم، وتحاول توفير كل تقنية حديثة تؤدي إلى تطويره، وفي الجامعات السعودية يمر طلاب كليات التربية بمرحلة أكاديمية تخصصية تستغرق عدة سنوات من أجل إعدادهم للقيام بمهام التدريس بعد تخرجهم، وفي الفصل التعليمي الأخير يتدرب الطلبة ميدانيًا لتطبيق كل ما درسوه. ومع ذلك فإن نتائج بعض الدراسات تشير إلى وجود معوقات وصعوبات تعترض الطلبة المعلمين وتحد من استفادتهم في التربية الميدانية وتقلل من تمكنهم بالكفايات التدريسية الرئيسة، وهذا ما استشعره الباحث بعمله كرئيس لقسم العلوم التربوية بجامعة المجمعة، وعليه تحددت مشكلة الدراشة في السؤال الرئيس التالي: ما الصعوبات التي تؤثر في الاستفادة من التربية الميدانية من وجهة نظر الطلبة المعلمين?

  • ملخص

    تمثلت مشكلة الدراسة الحالية في الحاجة الملحة لتقديم تصور مقترح لإطار مفاهيمي للتطوير المهني لمعلمي اللغة العربية في مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية؛ والسبب في ذلك أن البرامج الحالية للتطوير المهني لمعلمي اللغة العربية لا تستند على إطار مفاهيمي يُحدد بطريقة واضحة كيفية تخطيط وتنفيذ وتقويم هذه البرامج، بالإضافة إلى أن هذه البرامج لا تراعي سياق التطوير المهني للمعلمين في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    نتيجة للتحول في وظيفة المعلم والأدوار المنوطة به، والاتساع اللامحدود للمعرفة والتقدم الهائل في وسائل التعليم والتعلم والاتصال، أصبح النظام التعليمي يواجه عددًا من التحديات التي يجب التعامل معها، والبحث عن الأسلوب الأمثل للتصدي لها، ويأتي في مقدمتها البحث التربوي الإجرائي، الذي يساعد على تشخيص المشكلات الميدانية، وهذا ما يستلزم إعادة تأمل المعلمين في ممارساتهم، من خلال إتقان مهاراته، والتي يمكن أن تستخدم في تحسين الممارسات المهنية في أماكن مختلفة في مجال العمل، وعليه تتحدد مشكلة البحث في معرفة آراء معلمي المرحلة الثانوية حول أهمية البحث التربوي الإجرائي وجدواه، وما درجة امتلاكهم لمهاراته.

  • ملخص

    أكدت عدة دراسات سابقة على أهمية إتقان الطالبات المعلمات لمهارات أدوات ويب2.0 ، لما تتيحه من الإمكانات التي تدعم العملية التربوية، ولذا اهتمت جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بهذا الجانب من خلال مقرر تقنيات التعليم، إلا أن الباحثة ومن خلال عملها في الجامعة لاحظت وجود العديد من المعوقات تمنع إتقان تلك المهارات، ومن أهمها أن طرق التدريب الاعتيادية تقوم على استخدام العروض التقديمية، أو بعرضها بشكل نظري سريع على الطالبات، دون أن تتضمن تطبيق مهارات توظيف أدوات ويب 2.0، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في ضرورة تبني طرق واستراتيجيات حديثة في تدريس تقنيات التعليم وتدريب الطالبات المعلمات على استخدامها ومنها برامج المحاكاة التعليمية لبيان فاعليتها في اكتساب مهارات توظيف أدوات ويب 2.0 لدى الطالبات المعلمات في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن.

  • ملخص

    نبع الشعور بمشكلة البحث الحالي من خلال الملاحظة الشخصية للباحثة والمقابلة الشخصية غير المقننة أثناء عملها كمدرس مساعد والمشاركة في الاشراف على التدريب الميداني للفرقة الثالثة والرابعة شعبة معلم حاسب آلي بكلية التربية النوعية بمدينة بورسعيد المصرية في مدارس المرحلة الاعدادية والثانوية، حيث تأكد لها بأن غالبية المشتركين يرغبون في التدريب على إدارة الفصول الافتراضية، و أن (%95) منهم أكد رغبته بالمشاركة في دورات تدريبية الكترونية عبر الإنترنت كبديل للدورات التقليدية. وعليه يمكن تحديد مشكلة البحث في وجود قصور لدى معلمي الحاسب الآلي في مهارات إدارة الفصول الافتراضية والحاجة للكشف عن فاعلية التدريب الالكتروني لمواجهة ذلك القصور.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة في مجال رياض الأطفال لاحظت أن البرامج التعليمية والتي تتمثل في برنامج الأركان التعليمية وبرنامج الوحدات والخبرات تساعد في التنشئة الاجتماعية لطفل الروضة. وأن الأنشطة الحرة مثل اللعب بأنواعه والرسم والتلوين والرحلات والزيارات الميدانية وإتاحة الفرصة للطفل للمشاركة في اختيار الأنشطة ينمي الطفل اجتماعيًا، وكذلك إلمام المشرفة بالخصائص النمائية للطفل ومشاركة الأطفال الألعاب الجماعية. ويمكن تلخيص مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما دور البرامج التعليمية والأنشطة الحرة والمشرفات برياض الأطفال في التنشئة الاجتماعِيَّة وهل توجد فروق في الأدوار تبعًا لمتغير المؤهل العلمي والتخصص وسنوات الخبرة؟

  • ملخص

    ان قضية إعداد المعلم وتنميته مهنيًا تعتبر قضية أساسية يمليها التطور التكنولوجي السريع والمستمر، ولذا فعلى المؤسسات المهتمة بتطوير المعلم إعادة النظر في نظمها التعليمية وخاصة نظام إعداد وتدريب المعلم. وتتمثل مشكلة الدراسة في محاولتها وضع معايير لضمان الجودة الشاملة في برنامج إعداد معلم التربية الموسيقية وتنميته مهنيًا. ولأهمية نظام الجودة الشاملة كان لا بد من استثماره في العملية التعليمية والتربوية لما يحتويه من وسائل وأساليب تقنية متقدمة ومتطورة في تطوير أداء معلمي التربية الموسيقية. وبالتحديد حاولت هذه الدراسة الاجابة عن السؤال التالي: كيف يمكن الاستفادة من نظام الجودة الشاملة في إعداد معلم التربية الموسيقية وتنميته مهنيًا؟

  • ملخص

    لمهارة القراءة أهمية بالغة في المرحلة الابتدائية بوصفها المدخل الطبيعي للتعلم، بل إنَّ المدرسة الابتدائية تعتبر فاشلة إذا لم تنجح في تعليم تلامذتها القراءة، وذلك لأنَّ نجاح التلميذ وتقدمه في المواد الدراسية المختلفة يتوقفان على قدرته القرائية، وترى الباحثة أنَّ عملية القراءة من المهارات المهمة التي يجب ان يهتم بها المعلم في تعليم التلاميذ كوسيلة لمساعدتهم على فهم المواد الدراسية الأُخرى. ويستهدف البحث الحالي تقويم أسئلة كتاب القراءة للصف السادس، ويأتي اهتمام الباحثة بالتعرف على السلبيات والإيجابيات الموجودة في كتاب القراءة من أهمية القراءة في هذه المرحلة، وعليه، تكمن مشكلة البحث في السؤال: ما الصعوبات أو السلبيات الموجودة في أسئلة كتاب القراءة للصف السادس الابتدائي؟

  • ملخص

    جاءت الدراسة الحالية كمحاولة لتتبع نوع العلاقة التنبؤية لدافعية طلبة التربية العملية في كلية التربية بجامعة الكويت نحو دمج التكنولوجيا في ممارساتهم التدريسية أثناء فترة التدريب الميداني بمدراس التعليم العام ونوع المعوقات التي تواجههم. وتعتبر الدافعية من المعوقات الجوهرية الداخلية التي تمثل تحديًا للطلبة المعلمين في أثناء ممارستهم دمج التكنولوجيا في الفصل، خاصة أن بقاءهم في المدرسة هو بقاء وقتي لا يتجاوز (66) يومًا تدريبيًا فعليًا؛ مما يتطلب توفير الدعم الكافي لهم بأقصى ما تسمح به طاقات المدرسة.

  • ملخص

    ظهرت مشكلة هذه الدراسة من خلال ظروف العصر، وما يجري فيه من تغيير وتطور سريع. وفي ظل حجم المعلومات الهائل بات من الضروري معرفة ما يحتاجه الطلبة والأفراد، ولذا وجب عليهم ممارسة بعض المهارات، وهنا تكمن أهمية التفكير الناقد لأنه يمكّن الطلبة من مواجهة متطلبات المستقبل، وهي إكتساب الأساليب المنطقية في استنتاج الأفكار وتفسيرها، وإتقان عملية التعلم من خلال ربط عناصرها ببعضها البعض، وتطوير مهارات لدى الطلبة تسهم في إعدادهم وتأهليهم للنجاح في هذا العالم، كما لا تزال هناك حاجة لمعرفة المزيد عن التفكير الناقد لدى طلبة الجامعة وعلاقته ببعض المتغيرات مثل المراقبة الذاتية، والتي ترتبط بحياة الطلاب التعليمية خاصة، وتساعد في فهم كثير من مظاهر السلوك لدى الطلبة.

  • ملخص

    تكتسب هذه الدراسة أهميتها في كونها إحدى الدراسات القليلة في دولة الجزائر، والتي بحثت في صعوبات تقويم المتعلمين، كما وتبرز أهميتها في وظيفتها للفت انتباه المعنيين ببعض النقائص التي تعاني منها العملية التقويمية وهذا لإعادة تكوين المعلم وتعديل التنظيم البيداغوجي المعمول به، وتوجيه العملية التقويمية لتشمل كل جوانب شخصية المتعلم، وفي توضيح الدور الفعّال للتقويم في العملية التعليمية التعلمية والوقوف على واقع التقويم بالمدرسة الابتدائية.

  • ملخص

    بحكم خبرة الباحثة في تدريس طالبات دبلوم التربية العام لعدة سنوات شعرت بأن الطالبات المعلمات يستخدمن شبكات التواصل الاجتماعي وبينهن تفاوت في ذلك خاصة فيما يخص الجانب التعليمي، ونظرًا لأهمية دور شبكات التواصل الاجتماعي في التعليم فأن تدريب الطالبة المعلمة عليها يُعد من متطلبات العصر. ومن هنا نشأت مشكلة الدراسة، وهي الكشف عن واقع استخدام الطالبة المعلمة في دبلوم التربية العام لشبكات التواصل الاجتماعي في الاتصال التعليمي، والتي يمكن صياغتها في السؤال التالي: ما واقع استخدام شبكات التواصل الاجتماعي في الاتصال التعليمي ومعوقاته من وجهة نظر الطالبات المعلمات في دبلوم التربية العام؟

  • ملخص

    في الحقيقة فإن الفكرة الجوهرية في نظام تعليم STEM أي علم، تكنولوجيا، هندسة ورياضيات (Science, Technology, Engineering and Mathematic) قائمة على السؤال التالي: هل أقدم للطالب المعلومة جاهزة، أم أجعله يتعب ليحصل عليها؟. وقطعًا، الإجابة هي أن أجعله يتعب لكي يحصل على المعلومة بنفسه، لأنه في هذه الحالة لن ينساها أبدًا، كما أن هذا يجعل منه شخصًا مفكرًا وناقدًا لكل ما يحصل عليه من معلومات، وهكذا يتعلم مهارات البحث العلمي، والبحث عن بدائل لحل المشكلة ويعرف كيف تختار إحداها لتمثل الحل المناسب، وهذا ما يدفعه إلى دخول المعمل للتطبيق والتجريب وإعادة المحاولة والتفسير، وتعلم مهارات التفكير العليا، وهكذا سيشعر بمتعة التعلم.

  • ملخص

    في هذه الورقة البحثية طُرحت مفاهيم حول أساليب التدريب والتعليم الإلكتروني، وحاولت معرفة مدى جدوى هذه الأساليب وفعاليتها، وكذا توضيحًا لإسهاماتها في إعداد الطلبة في مواكبة التطورات العصرية والاستعداد لمواجهة المشكلات وحلها. وكان السؤال الرئيس المطروح هو: ما هو تأثير التعليم الإلكتروني على تنمية معارف ومهارات طلبة جامعة تبسة في الجزائر مقارنة بالتعليم التقليدي؟

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة استجابة لتوصيات دراسة أردنية سابقة (عبابنة، 2012)، والتي دعت إلى ضرورة توفير برنامج تأسيس خاص بمعلمي العلوم الجدد بعد نتائج أشارت إلى وجود حاجات عديدة لمعلمي العلوم الجدد في الأردن بدرجة كبيرة، وبسبب ارتفاع نسب استنكاف معلمي العلوم عن التعيين في الأردن حيث بلغت للعام الدراسي 2009/2010 م، (18%) بين الإناث و (42%) بين الذكور.

  • ملخص

    يعد تدريس مقرر التربية المهنية في المملكة العربية السعودية نقطة انطلاق وتجديد حيث يقتصر تدريس هذا المقرر على المرحلة الثانوية. وتقوم بتدريس مقرر التربية المهنية معلمات من تخصصات مختلفة، بعضهن متخصصات في الدراسات الاجتماعية أو الإدارة العامة، وبعضهن من تخصصات أكاديمية مختلفة وتدرس المقرر لتكملة نصابها التدريسي من الحصص، ويدرس المقرر في خمس حصص دراسية أسبوعيًا مدة كل منها (45) دقيقة. وتتحدد مشكلة الدراسة في التعرف إلى دور تدريس مقرر التربية المهنية في تنمية قيم العمل لدى طالبات المرحلة الثانوية بمدينة الرياض من وجهة نظر معلماتها، ومعرفة قيم العمل التي ينبغي تنميتها لدى الطالبات، ومدى توفر قيم العمل في المقرر، ودور المعلمة في غرس وتنمية قيم العمل لدى الطالبات، وإسهام المقرر في تعديل سلوكهن نحو العمل.