طلاب موهوبون
تصنيف:
وجد 37 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    على الرغم من وجود عدة دراسات تناولت قياس اتجاهات المعلمين والإداريين التربويين نحو الموهبة، وكذلك وجود دراسات تناولت أثر الآفلام التوعوية في تغيير الاتجاهات، إلا أنه )في حدود علم الباحث) لا توجد أي دراسة عربية تناولت أثر استخدام الآفلام التوعوية على اتجاهات المعلمين والإداريين التربويين نحو الموهبة، ومن هنا تلخصت مشكلة البحث في أهمية التوعية قبل تنفيذ البرامج مع الطلبة؛ وعليه اتجه البحث الحالي إلى التحقق من أثر برنامج توعوي مقترح مبني على استخدام الآفلام التوعوية المتخصصة بالموهبة والموهوبين لبناء وتطوير الاتجاهات التي تدفع الكادر التعليمي للتفاعل الإيجابي مع البرامج الموجهة للطلبة الموهوبين.

  • ملخص

    حاول الكاتب في هذه الورقة البحثية عرض محتوى كتاب للمؤلف تود ستانلي بعنوان التعليم القائم على المشروعات للطلاب الموهوبين: دليل لغرفة صف القرن الحادي والعشرين، وتضمن الكتاب تسعة فصول ومُلحقين. جاءت الفصول التسعة كمحاولة للإجابة عن سؤالين وهما: ما هو التعليم القائم على المشروعات؟ ولماذا علينا استخدامه؟ وأما التعلم القائم على المشروعات فقد تم تعريفه على أنه التعلم من خلال إتمام عملية تنفيذ المشروع بمدة زمنية محددة، والمشروع هو مهمة معقدة مبنية على أسئلة ومشكلات صعبة، تعطي فرصة للطلاب بالمشاركة في أنشطة التصميم، وتقديم الحل للمشكلات، واتخاذ القرار أي الاستقصاء، مما يعطي للطلاب الفرصة للعمل باستقلالية وعلى مدى مراحل زمنية ممتدة، وعادة ما تتوج بنتاجات أو تقديمات.

  • ملخص

    تُسهم الورقة البحثية الحالية قي إضافة المزيد من المعرفة لما هو متوفر حول مفهوم “الموهوب” وعلاقته بالذكاء، والإنجاز والإبداع. وهنالك حاجة للتعرف على الطلاب الموهوبين وتصنيفهم، وذلك من أجل تحديد المتطلبات الخاصة بهم، وتوضيح الاتجاهات العملية المعاصرة في اكتشافهم ورعايتهم. ومن المهم أيضًا تصميم وتطوير مناهج خاصة بالطلاب الموهوبين والتي تؤكد على الدور البارز للمعلم، وفي توظيف التدريس الفعّال، واستخدام أساليب التدريس والتقنيات الحديثة.

  • ملخص

    تحاول الدراسة الحالية الوقوف على سمات معينة لدى طلبة الصف العاشر الموهوبين في إقليم الجنوب الأردني كنمط التعلم وتوقعات النجاح؛ إذ أن تحديد هذه السمات ذو أهمية كبيرة عند المحاولة في تعزيزها نظرًا لارتباطها الوثيق بنتاجات عملية التَعلّم. وقد يكون جانب من تدني التحصيل لدى الطلبة ناتج عن تبنيهم لأنماط تَعلّم لا تساعدهم في عملية التعلّم أو بسبب انخفاض مستوى توقعاتهم لتحقيق الأهداف والنجاح. وعليه، فمن خلال التعرف على هذه السمات يمكن تعزيزها ضمن برامج إرشادية ملائمة للطلبة الآخرين مما يؤدي إلى فائدة تربوية تنعكس على نتاجات التعلّم.

  • ملخص

    تتكون الموهبة من تفاعل أو تقاطع ثلاث مجموعات من السمات، وهي: قدرات عامة فوق المتوسطة، ومستوى مرتفع من الالتزام للمُهمات، وقدرة عالية على الإبداع. ويُعد التعلم المنظم ذاتيًا من الاستراتيجيات التعليمية التي تنضوي على وجود تحد لقدرات الطلبة الموهوبين لما لديهم من خصائص كالرغبة في المغامرة والاستقلالية. وبما أن الإبداع مُكَوّن رئيس من مكونات الموهبة كان لا بد من الاهتمام بمهاراته، وذلك لأن طريقة التفكير تؤثر على مختلف المجالات الأكاديمية والاجتماعية والانفعالية. وجاءت الدراسة الحالية للكشف عن العلاقة ما بين استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيًا والتفكير الإبداعي لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة الثانوية بمنطقة الباحة في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحث على الدراسات السابقة والأدب النظري، لم يجد أنموذجًا يُحدد العلاقة بين فاعلية الذات الإبداعية وعادات العقل، وخاصة على الطلبة الموهوبين؛ لذلك قد يكون لدراسة هذين المتغيرين معًا أهمية كبيرة في المجال التربوي، إذ يوجد هناك تلميحات في بعض الأطر النظرية تشير إلى أن هناك عادات عقل معينة ترتبط بفاعلية الذات العامة ومتغيرات مختلفة أخرى، في حين لم تتطرق هذه الأطر النظرية من قبل إلى دراسة الارتباط بين عادات العقل وفاعلية الذات الإبداعية؛ وعليه سعت الدراسة الحالية إلى الكشف عن الارتباط بين عادات العقل وفاعلية الذات الإبداعية، والوقوف على جوانب القوة والضعف في هذين المجالين عند الطلبة، والاستفادة من نتائجها في تعليم الطلبة ونجاحهم وصقل شخصياتهم، ودفعهم إلى التميز، والإبداع والإبتكار.

  • ملخص

    كشفت العديد من الدراسات والبحوث السابقة عن وجود صعوبات تواجه معلمي الموهوبين ومنها: سوء التكامل الحسي؛ والنشاط الحركي المفرط وقلة الانتباه؛ ونقص المعالجة البصرية؛ وعسر في القراءة؛ وضعف القدرات المكانية. وكذلك هناك نقص في توافر المعلمين الذين يقومون باكتشاف الموهوبين، وقلة النشاطات الصفية وغير الصفية المتعلقة بميول ورغبات الموهوبين مثل الزيارات الميدانية والعمل المدرسي الإضافي، وقلة في المقاييس اللازمة للاكتشاف المبكر للموهوبين، وعدم اسهام المقررات المدرسية في تلبية ميولهم. وبناء على ذلك أمكن تحديد مشكلة الدراسة بوجود صعوبات تواجه معلمي الموهوبين والمرتبطة بالمنهج الإثرائي في برامج الموهوبين بالسعودية. والسؤال: ما هي الصعوبات التي تواجه معلمي الموهوبين والمرتبطة بالمنهج الإثرائي في برامج الموهوبين بالمملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    يُعد الطلبة الموهوبين ثروة وطنية كبيرة، لا تقل عن أي ثروة اقتصادية، وعليه تنبهت الأمم المتقدمة لضرورة استثمار هذه العقول الاستثمار الأفضل بما يعود على الأمة بالرقي والتقدم؛ ومن أجل تحقيق هذا الهدف، عملت الدول على تسخير كافة الإمكانات المتاحة، سواء كانت بشرية أو مادية أو إدارية، فظهرت البرامج الإثرائية المصممة خصيصًا للطلبة الموهوبين، وسارعت الجهات التعليمية بإنشاء مراكز مختصة بمتابعة هذه البرامج وظهرت مدارس الموهوبين، وعليه جاءت الدراسة الحالية لتضع تصور مقترح لحل المشكلات التي تواجه تنفيذ برامج رعاية الطلبة الموهوبين بالمملكة العربية السعودية، سيما وأن الأمر لا يقتصر على توفير برامج تربوية، بل يتعدى ذلك إلى الرعاية النفسية والجسدية والاجتماعية للوصول إلى الشخصية السوية المتكاملة في جميع جوانبها

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث الميدانية واطلاعه على الدراسات السابقة ذات الصلة بتعليم الطلبة الموهوبين، وجد بأن الوقوف على واقع تقييم كفايات معلمي الطلبة الموهوبين في ضوء معايير مجلس الأطفال غير العاديين من وجهة نظر المعلمين وقادة المدارس، ومعرفة الوضع الراهن والكشف عن نقاط القوة لاستثمارها، ونقاط الضعف لتحسينها باتت حاجة ملحة في ضوء التقدم العلمي والمعرفي. كما أن تقييم كفايات معلمي الطلبة الموهوبين في السعودية يُعد أمرًا مهمًا وضروريًا في مسيرة هؤلاء المعلمين، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بتقييم كفايات معلمي الطلبة الموهوبين في ضوء معايير مجلس الأطفال غير العاديين من وجهة نظر المعلمين وقادة المدارس في جنوب المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    يُعد الاهتمام بالموهوبين والارتقاء بهم إلى أعلى المستويات أمر في غاية الأهمية، فهم الثروة الحقيقية البشرية لأوطانهم، وعلى الرغم من الجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية لهؤلاء الطلبة، ولكنها لم تهتم بمعرفة اتجاهات المعلمين نحوهم، مع العلم بأنهم مسؤولين عن صقل مواهبهم وقدراتهم وخلق بيئة تربوية فاعلة لهم، ومراعاة الفروق الفردية بينهم. وعليه يمكن بلورة مشكلة الدراسة الحالية في سعيها للإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما هي إتجاهات المعلمين نحو الطلبة الموهوبين في المدارس العادية في محافظة أضم؟

  • ملخص

    تعد مشكلة الشعور بالندم من أقدم الحالات النفسية التي عرفتها النفس البشرية ومع ذلك لم يكن لها النصيب الأكبر في مجال البحوث، ومع ما يعانيه الطلبة الموهوبون من قلق على مستقبلهم من حيث المحافظة على المستوى العلمي المتقدم والالتحاق بأرقى الجامعات. وغير ذلك من المشكلات النفسية وخاصة المخاوف من الوالدين وممن حوله إذا لم يحقق الإنجازات المأمولة منه والتي يتمناها هو وغيره. إن وجود الفجوة بين ما هو مطلوب أن يحققه وما قام بإنجازه فعلاً يجعله تحت وطأة مشاعر الذنبِ والندم ولذلك يشعر الطالب الموهوب بضرورة مراجعة نفسه ومحاسبتها عما قام به من سلوكيات أو عن مشاعره ومعتقداته ويرافق هذه العملية معاناة الشعور بالندم.

  • ملخص

    تُلقي هذه الدراسة الضوء على عملية الكشف عن الطلبة الموهوبين في مرحلة الطفولة المبكرة وأثرها، وقد تُلفت نتائجها نظر الباحثين لبحث طرق تطوير كفاءة ترشيح الموهوبين في الطفولة المبكرة، وتحث المؤسسات ذات الصلة على تغيير سياسات ومِحَكات عملية الكشف عنهم في الطفولة المبكرة، وقد تسد الفراغ في انعدام الابحاث المحلية على حد علم الباحثة، وقد تكشف أيضًا عن مدى الهدر الذي يتعرض له الطلبة الموهوبين من تأخر اكتشافهم، وقد تُسهم بالتالي في تغيير آراء أولياء الأمور الذين يرفضون ضم أبنائهم لبرامج الرعاية، وتلفت نظر وزارة التعليم إلى أهمية توسيع هذه البرامج. وتتمثل الدراسة الحالية في الكشف عن الفروق فى مستوى التفكير الناقد بين الطلبة الموهوبين وفقًا لوقت اكتشافهم.

  • ملخص

    يعتبر الغضب من الإنفعالات الإنسانية المنتشرة بشكل واضخ بين الطلبة في مختلف المدارس، والمراحل التعليمية، سواء أكانوا عاديين أم موهوبين،حيث يكون تأثيره عليهم سلبيًا، نظرًا لاستجابتهم للمثيرات البغيضة باندفاع وتهور، وبعيدًا عن التفكير في العواقب التي ستحدث بعد ذلك، ويختلف الطلبة فيما بينهم في إدارتهم وتحكمهم بهذه المواقف المثيرة للغضب. ومن الخبرة العملية للباحثين في مجال رعاية الطلبة الموهوبين، والتواصل مع المرشدين والأسر، لاحظا بأن العديد من المشكلات التي تواجه الطلبة الموهوبين تحدث في الأسرة أو المدرسة، وتولد لديهم غالبًا الضغوطات النفسية والمشكلات، وذلك لعدم قدرتهم على حماية أنفسهم لفظيًا. وانطلاقًا من ذلك كان لا بد من إجراء الدراسة الحالية للتعرف على أهم الاستراتيجيات المستخدمة لدى الطلبة الموهوبين في كل من دولة الأردن ودولة الكويت لإدارة الغضب.

  • ملخص

    أدركت الباحثة من خلال عملها كمعلمة للموهوبين، أن هنالك قصورًا في استثمار الطاقات الإبداعية التي يمتلكها هؤلاء الطلبة، لا سيما مهارة حل المشكلات، على اعتبار أن الإبداع يُعد من أهم الخصائص النمائية التي تميزهم عن أقرانهم العاديين، وعليه فهنالك ضرورة للعمل على تضمين المناهج والبرامج الموجهة للموهوبين أنشطة تعتمد أسلوب تقديم مشاكل حقيقية واقعية تتطلب حلولًا أصيلة مبتكرة. ومن خلال مراجعتها للأدب التربوي في العالم العربي بشكل عام، وفي المملكة العربية السعودية بشكل خاص، تبين لها عدم وجود دراسات تناولت موضوعات الذكاء الروحي وعلاقته بمهارة حل المشكلات الإبداعي، وهذا ما حثها على دراسة مستوى الذكاء الروحي وعلاقته بالحل الإبداعي للمشكلات لدى الطلبة الموهوبين في المملكة العربية السعودية، وهل ثمة فروق في ذلك تعزى لللمتغيرات: الصف الدراسي والجنس؟

  • ملخص

    تستعرض هذه الورقة البحثية معايير إعداد معلم الموهوبين التي توافق على إصدرها الجمعية الوطنية للأطفال الموهوبين(National Association for Gifted Children) ، ومجلس الأطفال غير العاديين(Council for Exceptional Children) ، للاصدارين في السنوات 2006 وَ 2013 م، وبعض الاختلافات بينهما. وتقترح الورقة بعض النقاط التي يمكن أخذها كموضوعات للبحث والدراسة. ويمكن الاستفادة منها في تخطيط البحوث المستقبلية المرتبطة بتعليم وتعلم الموهوبين في مختلف التخصصات التربوية.

  • ملخص

    كشفت بعض الدراسات عن أن معلمي الموهوبين يدركون أهمية استخدام وتنويع نماذج تدريسهم، ولكنهم نادرًا ما يقومون بذلك، عدا أن لديهم ألفة بأساليب تقليدية وأنماط تدريسية اعتادوها. وهنالك حاجة ملحة إلى تعليم مهارات تتعلق بتنمية التفكير الناقد ومعالجة المعلومات وتفسيرها، وهنالك قلة في الدراسات التي تناولت موضوع الدراسة الحالية، وعليه سعت الدراسة الحالية إلى الكشف عن مستوى توظيف استراتيجيات التدريس واستراتيجيات التقويم البديل وأدواته من قبل معلمي ومشرفي الطلبة الموهوبين في منطقة الإحساء في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    لاحظ الباحثان بأن معلمي العلوم يوجهون اهتمامًا أكبر للطلبة الذين يتميزون بقدرات دون الوسط، أما الطلبة الموهوبون والمتفوقون فلا تتوفر لهم إلا فرصة الانشغال بالمزيد من المهمات الإضافية من المستوى نفسه، والتي تُعطى لأغلبية الطلبة، وبالتالي يشعر هؤلاء الطلبة بالملل، ولا تُستثمر طاقاتهم بالطريقة الأفضل، الأمر الذي ولدّ الحاجة إلى تقصي ممارسات معلمي العلوم للطلبة الموهوبين وتقديم وصفًا دقيقًا لواقع ممارسات معلمي العلوم في تدريس الطلبة لموهوبين، وتحديدًا سعت هذه الدراسة إلى الإجابة عن السّؤال الآتي: ما واقع ممارسات معلمي العلوم في تدريس الطلبة الموهوبين في الغرفة الصفية؟

  • ملخص

    من خلال المحاضرات لطلبة الدراسات العليا وخاصة عند تدريس موضوعات تتعلق بالمتفوقين تبين للباحثين أن هناك أفكارًا مغلوطة واعتقادات غير صحيحة عن الأطفال المتفوقين والموهوبين، وبدون شك أن وجود مثل هذه الأفكار لدى المعلمين سوف يؤثر سلبًا على أساليب تعاملهم مع هذه الفئة من الطلبة، وانطلاقًا من مقولة أن التعرف على الحقائق يمثل البداية لتكوين اتجاهات إيجابية نحو الأفكار والأشياء والأشخاص، رأى الباحثان أن إعداد برنامج إرشادي جمعي يمكنه أن يسهم في إحداث تعديل في اتجاهات عينة الدراسة،وذلك من خلال لقاءات ونقاشات وقراءات على مدار عدد كاف من الجلسات.

  • ملخص

    على الرغم من وجود العديد من الدراسات التي تناولت الطلاب المتفوقين ومعلميهم، إلا أن التركيز كان على الطلاب الموهوبين والمتفوقين المسجلين في المدارس والمراكز المتخصصة بمثل هؤلاء الطلبة، ولقد أهمل التركيز على الطلبة المتفوقين المندمجين في المدارس الحكومية العادية. من ناحية أخرى، نجد أن الدراسات العلمية التي اهتمت بهذه الفئة لم تركز على أهمية تقديم الخدمات لهؤلاء الطلاب، ولا على نوعية الخدمات الإرشادية التي ينبغي توفيرها لهم، ولا على مواقف المعلمين من خدمات الإرشاد النفسي في المدارس الحكومية واستعدادهم للمشاركة والتعاون مع المستشارين. وعليه هدفت هذه الدراسة إلى تحديد تقديرات المعلمين لخدمات الإرشاد النفسي المقدمة للطلبة الموهوبين في المدارس الأردنية.

  • ملخص

    ما يميز مادة العلوم عن غيرها من المواد هو ارتباط محتواها بالعمل والتجربة، ولتحقيق أهداف تدريس العلوم في المدرسة الأردنية سعت وزارة التربية والتعليم إلى توفير المختبرات في المدارس، وخاصة مدارس الموهوبين منها، إلا أن المتتبع لواقع تنفيذ التجارب العلمية في صفوف العلوم يلاحظ عدم تفعيلها بالشكل المطلوب، وإلى وجود نقص في بعض الأدوات والأجهزة اللازمة لتنفيذ التجارب العلمية، وأن هناك اعتماد على الأسلوب النظري في تقديم مادة العلوم، وهذا ما دفع الباحثان إلى إجراء هذه الدراسة، خاصة وأن توفير ظروف مناسبة لتعليم العلوم للطلبة الموهوبين هي أحد التحديات الأساسية التي تواجه معلمي العلوم، ويتطلب ذلك ليس فقط التعرف على الطلبة الموهوبين بل تطوير قدرات هؤلاء الطلبة وتنمية مواهبهم واستثمار أقصى طاقاتهم في تنفيذ التجارب.