إدارة تعليمية
تصنيف:
وجد 59 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 40
  • ملخص

    يرى الباحثون أنه من الضرورى وضع تصور مقترح لتحسين الأداء الأكاديمى والمهنى لأعضاء هيئة التدريس بجامعة بورسعيد المصرية لمواجهة المتغيرات العالمية المعاصرة المحيطة بهم والمؤثرة فيهم، حيث صار عضو هيئة التدريس بحاجة لعلاج ما به من قصور سواء في وظيفة البحث العلمى أو بوظيفة التدريس أو فى وظيفة خدمة المجتمع وذلك من خلال صيغة تعليمية مهمة وحديثة وهي الجامعة المنتجة؛ تلك الجامعة التى تربط بين أدوار عضو هيئة التدريس الثلاثة ككل متكامل، جاعلة من أدائه وبحوثه العلمية والتطبيقية بحوث ذات جدوى اقتصادية يمكن استثمار نتائجها عمليًا واستثمار مواردها لتطوير النشاط الجامعى وتحسين التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع .

  • ملخص

    في ضوء ما أكدت عليه أهداف التنمية المستدامة، وإطار عمل التعليم 2030 من ضرورة توفير فرص التعليم الجيد والشامل للجميع ومدى الحياة، فإن هناك حاجة ماسة إلى تصميم برامج للتعليم غير النظامي، وغير الرسمي توفر مسارات مرنة وبديلة؛ لإعادة الالتحاق بنظام التعليم الرسمي مع الاعتراف بالمعارف والمهارات والكفاءات التي يتم اكتسابها. وفي هذا السياق تمثل برامج التعليم المُسَرَّع أحد الاستجابات التي تتخذها الحكومات المختلفة للحد من الآثار الناجمة عن حالات الطوارئ. وعليه، جاءت هذه الدراسة لتلقي الضوء على كيفية التخطيط لتعزيز جودة التعليم المُسَرَّع في سياقات الطوارئ والأزمات.

  • ملخص

    من إطلاع الباحثين على نتائج العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة، ومن واقع عملهما أحسا بوجود مشكلة تتعلق بعدم تلبية مركز التطوير المهني في إدارات التعليم للبرامج القائمة على متطلبات الرخصة المهنية، وعليه قاما بإجراء هذه الدراسة لمعرفة الاحتياجات التدريبية القائمة على متطلبات الرخصة المهنية من وجهة نظر المعلمين بمركز التطوير المهني التعليمي بخميس مشيط بالمملكة العربية السعودية، ومعرفة الحقائب التدريبية للبرامج التي يقدمها مركز التطوير المهني التعليمي بخميس مشيط وفق احتياجات المعلمين القائمة على معايير الرخصة المهنية. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في تقويم البرامج التدريبية لمركز التطوير المهني التعليمي بولاية خميس مشيط في ضوء معايير الرخصة المهنية من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة كمعلمة بالمرحلة الابتدائية بوزارة التربية والتعليم المصرية، وتحديدًا بمدرسة الجمالية القديمة بمركز الحسينية بالمحافظة الشرقية، ومن خلال اطلاعها على الأدبيات المختلفة وذات الصلة بموضوع الدراسة وجدت بأن إدارة الصف تعاني من العديد من المشكلات التعليمية أو السلوكية، وهذه المشكلات قد تكون بسبب قلة خبرة المعلم ببعض النواحي التنظيمية لإدارة الصف، أو بسبب التلميذ وبيئته الاجتماعية والمؤثرة على مستوى أدائه، وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال البحثي الرئيس التالي: كيف يمكن توظيف بحوث الفعل في معالجة مشكلات الإدارة الصفية بمدرسة الجمالية الابتدائية القديمة؟

  • ملخص

    انطلاقًا من عمليات الإصلاح العام في التعليم الأردني، وبحسب استراتيجية وزارة التربية والتعليم، ومن خلال دورة القيادة التي عقدتها الوزارة لمديري المدارس ومساعديهم، والتي تعنى بتطوير الإدارات المدرسية، لوحظت فجوة بين فلسفة الدورة وأهدافها وآلياتها، وما يؤدية المدراء من مهام فعلية، فهدف الدورة أن تكون القيادة محور العمل وأساسه في ظل فريق عمل متكامل، وفي ضوء خطط واضحة من أجل تحسين الأداء وتطوير العمل، إلا أن كثيرًا من المدراء لا يزالون يؤدون مهامهم التقليدية والتي يطغى عليها الجانب الإداري على حساب مهامهم التعليمية. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما درجة إدراك مديري المدارس للقيادة التربوية من وجهة نظر المعلمين في الأردن؟

  • ملخص

    نظرًا للدور المحوري لمديري المدارس في نشر ثقافة التحول الرقمي في المجتمع المدرسي في دولة سلطنة عمان، ومواكبة للاهتمام المتزايد من قبل وزارة التربية والتعليم في تزويد المدارس بالسلطنة بما يطلبه التحول الرقمي من إمكانيات بشرية ومادية، ولقلة الدراسات التي تناولت توظيف البرمجيات في مدارس السلطنة، جاءت هذه الدراسة للبحث عن درجة توظيف مديري المدراس في سلطنة عمان للقيادة الرقمية من وجهة نظر المديرين أنفسهم.

  • ملخص

    في عصر الثورة التكنولوجية دخلت التقنيات التكنولوجية والخدمات الإلكترونية لجميع ميادين الحياة وأصبح التعليم يبحث عن نسخة إلكترونية له، وظهر بما يسمى بالتعليم الإلكتروني، وأصبح لزامًا على الجامعات التي تبحث عن مكانه مرموقة في المجتمع أن تسير في ركب التقدم التكنولوجي، وأن تعتمد التعليم الإلكتروني كوسيلة أساسية في العملية التعليمية، ولتتمكن من الاستمرار في مسيرتها وتأدية رسالتها والمحافظة على ميزة تنافسية مناسبة بين الجامعات الأخرى، ولذلك برزت أهمية تطبيق التعليم الإلكتروني ودوره في دعم اقتصاديات التعليم الجامعي في ظل جائحة كورونا. وفي ضوء ذلك أمكن تحديد مشكلة الدراسة في التساؤل التالي: ما دور التعلیم الإلكتروني في دعم اقتصادیات التعلیم الجامعي في ظل جائحة كورونا؟

  • ملخص

    ترتبط جودة الجامعات وكفاءتها وفعاليتها بشكل أساسي بجودة العاملين فيها، ولذلك فإن أعضاء هيئة التدريس ذوي الجودة العالية والدافعية في تحقيق الامتياز يشكلون عنصرًا أساسيًا في تكوينها. وتشهد جامعة شقراء تطورًا شاملاً في جميع المجالات، لاسيما المجال التنظيمي، وواكب هذا التطور زيادة أعداد العاملين فيها، ولكون عضو هيئة التدريس من أهم ركائز نجاح الجامعة وامتيازها؛ لذا فإن مواكبته للتطورات المختلفة ضروري؛ ليكون قادرًا على استمراره في أداء مهامه على الوجه المطلوب كما يتطلب ذلك التعرف على احتياجاته التدريبية التي تتماشى وأدواره المهنية واحتياجات المجتمع. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما هي معوقات التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس بجامعة شقراء بالمملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    تعطلت المدارس الثانوية بدولة الكويت بسبب تطبيق الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة بشأن أزمة (كوفيد 19)، وهذا ما يُبرهن على ضعف المدارس الثانوية في استمرارها بتقديم الخدمات التعليمية أثناء الأزمة، وذلك لاعتمادها بشكل كبير على العمل في البيئات التعليمية التقليدية، وضعفها في الموازنة التي تسمح بالتنويع، باستخدام التعليم الهجين مثلًا والذي يخلط بين التعليم التقليدي، والتعليم الإلكتروني عن بُعد، وهذا ما كان مُبررًا للشروع في إجراء هذه الدراسة من أجل التعرف على نقاط الضعف والتحديات التي تواجه المدارس الثانوية خلال جائحة (كوفيد 19)، والتوصل لبعض المقترحات التي قد تفيد في التعامل مع الوضع الحالي، والاستفادة منها مستقبلًا خلال أزمات مماثلة.

  • ملخص

    أشارت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة إلى بعض جوانب القصور في الخصائص الرئيسة للقيادة الخادمة لدى مدراء المدارس، وجاءت آراء المعلمين حول هذه القيادة بسلطنة عمان متوسطة، أي ليست على المستوى المطلوب، وتحتاج إلى المزيد من التحسين. وتبين بأن المعلمين يشعرون بالرضا عن وظائفهم من حيث عملية الترقية، وطبيعة العمل، والإشراف. وينظر المعلمون إلى وجود عوامل تنظيمية مثل الإشراف على التنظيم والحكمة لكونها عوامل أكثر أهمية من العوامل البشرية مثل التلاحم العاطفي والدعوة للإيثار. وهذا يشير إلى أن تحسين نظام هو أولوية، ويجب أن تكون له الأسبقية على الاحتياجات البشرية، وعليه جاءت هذه الدراسة لمعرفة واقع ممارسات مديري مدارس التعليم الأساسي لأبعاد القيادة الخادمة في سلطنة عمان.

  • ملخص

    قامت الباحثة بتغطية مشكلة البحث الحالي من خلال ثلاثة مطالب، وفي المطلب الأول استعرضت المفاهيم ذات الصلة بالموضوع، وهي: نموذج العمل التجاري (Business Model)، وعملية التعليم سواء كان عن بُعد أو التعليم الرقمي أو الإلكتروني والفرق بينهما، وفي المطلب الثاني بينت أهمية نموذج العمل التجاري، وفي المطلب الثالث والأخير بحثت في التغيرات التي ستطرأ على مكونات نموذج العمل التجاري بسبب التحول من التعليم المباشر للتعليم الإلكتروني، بما يتضمن شرائح العملاء، والقيم المقترحة، والقنوات، والعلاقات مع العملاء، ومصادر الإيرادات، والموارد الرئيسة، والأنشطة الرئيسة، والشراكات الرئيسة، وهيكل التكاليف، واختتمت بأهم النتائج وبعض التوصيات.

  • ملخص

    من خلال إطلاع الباحثة على الدراسات السابقة وجدت بأن اهتمام الباحثين تركز بضغوط العمل والعوامل المؤثرة فيها، وكذلك بدراسة الانتماء الوظيفي والعوامل المؤثرة فيه. وأجرى عدد من الباحثين دراسات تناولت هذين المتغيرين بشكل مستقل، ولكنها وجدت ندرة في البحوث التي تناولت العلاقة بين هذين المتغيرين. وعليه تتمحور مشكلة الدراسة الحالية باتجاهات المعلمين في المدارس الأردنية بلواء الويسمة نحو ضغوط العمل، وأثر بعض المتغيرات كالجنس والعمر والراتب وسنوات الخدمة على اتجاهات المعلمين نحو ضغوط العمل.

  • ملخص

    هدف البحث الراهن إلى المزج بين المعالجة والتناول النظري وبين التطبيق والاختيار العملي، وهنا تكمن المشكلة؛ نظرًا لتعدد وجهات التعاطي مع التخطيط الاستراتيجي بَدءًا من المفهوم والمداخل المعتمدة في تبنيه، وما يستند إليه من نماذج وأدوات وأساليب وتقنيات عند التطبيق، ومن ثم حاول الباحث في معالجته لموضوع تقنيات التخطيط الاستراتيجي أن يقدم رؤية شاملة متوازنة بين الإطار التنظيري الذي يعطي صورة متكاملة، ويقدم عرض نظري يتيح فرصة للبناء التطبيقي عليه فيما بعد من خلال تبيان ملامح التخطيط الاستراتيجي الاستراتيجي من حيث مفهومه وأهميتة وخصائصه ومبرراته ومداخله ومعوقاته، وأهم نماذجه، وأهم تقنياته، كما هدف البحث لتبيان ملامح الواقع الراهن للتعليم العام في مصر، وتوضيح معالم التجربة المصرية على مستوى التعليم قبل الجامعي عامة والتعليم العام بصفة خاصة، وصولًا إلى تقديم رؤية مستقبلية لتوظيف تقنيات التخطيط الاستراتيجي بالتعليم العام المصري.

  • ملخص

    إن التغيير الذي طرأ على العملية التعليمية بمعنى القطاع الخدمي التعليمي في فلسطين مع بداية عام 2020 م وبسبب أزمة الكورونا هو أحد الأمور التي ستدفع العملية التعليمية بالاتجاه نحو التغيير في الأسلوب والأدوات والنهج الكلي ومن التلقين إلى التعليم الإلكتروني، والذي هو بصدد نقلة هامة وتحدي كبير للطلاب وأهليهم والمعلمين كهيئة تدريسية مسؤولة عن إتمام العملية كيفما تم إلزامهم، بمعنى آخر سيكون اللاحق بمثابة إلزام للمعلم باتباع التعليم الإلكتروني بالمزامنة مع التعليم التقليدي في المدارس بالمدن والقرى من خلال تحديد جداول من ذوي الاختصاص – وزارة التربية والتعليم كجهة مسؤولة عن مديريات التربية والتعليم في المحافظات-، وهذا لن يتم بدون تخطيط جيد وإدارة سليمة ورؤية مستقبلية بالشكل المطلوب، وما تحدثنا بخصوصه من سياسة حكومه ما هو إلا بناء لدولة بمؤسساتها المختلفة.

  • ملخص

    أكدت بعض الدراسات على وجود بعض جوانب القصور في أداء القيادات الأكاديمية بجامعة الكويت، وخاصة فيما يتعلق بصياغة رؤية ورسالة الجامعة الحالية، وتحليل كل من البيئة الداخلية والخارجية للجامعة، والتنفيذ الاستراتيجي، والتقويم والرقابة الاستراتيجية، وعليه جاءت بعض الدراسات لتؤكد على ضرورة تطوير أداء قيادات جامعة الكويت وفق معايير علمية مقننة. وعليه سعت الجامعات إلى تطوير أداء قياداتها الأكاديمية كونها تشكل اهتمامًا عالميًا؛ على اعتبار أن تحقيق الأهداف والتقدم يحتاج إلى التطوير المستمر، ولهذا فإن الخطوة نحو تطوير أداء القيادات الجامعية هي تطوير أداء الجامعة والتغلب على المشكلات التي تواجهها ومعالجة أوجه القصور فيها، ولذلك فهي بحاجة إلى تبني اتجاهات قيادية عصرية تمكنها من القيام بالأدوار الموكلة إليها، والسؤال كيف ذلك؟

  • ملخص

    لكي تتمكن المملكة العربية السعودية من تطوير أنظمتها الخاصة بإعداد المعلمين وتأهيلهم وتعزيز كفاياتهم قبل الخدمة فإنه من المهم دراسة واقع خبرات الدول المتقدمة في هذا المجال ومحاولة الاستفادة منها في تحقيق جودة النظام التعليمي السعودي. وهذا ما يزيد من الحاجة إلى إعداد الكثير من الدراسات التي تدرس واقع أنظمة تدريب وإعداد المعلمين، وتوظيفها في تطوير نظام إعداد المعلم في المملكة العربية السعودية بحيث يتناسب مع التوجهات الحديثة والتغيرات المستمرة. واستجابةً لذلك هدفت الدراسة الحالية إلى تطوير إعداد المعلم في المملكة العربية السعودية في ضوء واقع خبرات الولايات المتحدة الأمريكية وسنغافورة وماليزيا.

  • ملخص

    إن القيام بتطبيق إجراءات تقويمية من قبل المتعلمين من شأنها تطوير جودة التدريس، وعليه يُعد تقويم التدريس من قبل الطلاب كإحدى الطرق لجمع البيانات والمعلومات عن التدريس ونواتجه، والذي يمكن اعتباره نشاط خدمي مفيد وأداة قياس لتحسين جودة التدريس. وأصبح تقويم التدريس من قبل المتعلمين حلقة مهمة في تحقيق جودة التعليم وتُمارس عالميًا على نطاق واسع، وذلك بعد أن أدرك المتخصصون بأنها عنصر أساسي ورئيس في تحسين الجودة الشاملة لعملية التدريس. وتعالج الورقة البحثية الحالية مفهوم وأهداف تقويم التدريس من قبل الطلاب وإشكاليات التطبيق لمثل هذا التقويم، وتصورات المعلمين الخاصة بتقويم التدريس من قبل الطلبة، ومعايير وخصائص التدريس الذي يتسم بالجودة، ودينامكية المشاركة ومنهجية التقويم من قبل الطلبة.

  • ملخص

    على الرغم من الإمكانات التي يقدمها نظام إدارة التعلم الإلكترونيMoodle ، سواء أكان في التدريس أم في إدارة العملية التعليمية؛ فقد لاحظ الباحث من خلال خبرته تباينًا في استخدام أعضاء هيئة التدريس في الجامعة لهذه التكنولوجيا. ولربما أعطت المعرفة بمدى استخدام أعضاء هيئة التدريس في جامعة مؤتة لنظام إدارة التعلم الإلكتروني، ومواقف وتصورات المدرسين نحوه، والصعوبات التي تواجههم أثناء استخدامه مؤشرًا على مدى نجاح هذه التجربة، وبالتالي مساعدة إدارة الجامعة على اتخاذ قرارات تتعلق بتطوير وتحسين هذه التجربة. وعليه جاءت الحاجة إلى الدراسة الحالية لتقويم تجربة جامعة مؤتة في استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني والتعرف على اتجاهات أعضاء هيئة التدريس في الجامعة نحوها، والوقوف على المعوقات التي تحد من استخدامها، وسبل تنميتها.

  • ملخص

    رافق تطور تكنولوجيا المعلومات العالمي زيادة في التحديات، حيث أصبح من الصعب مواكبة سرعة هذا التطور وتطبيق قواعد النظم الحديثة لتحسين العملية التربوية في العراق، ومن أهم المشاكل التي أدت لضعف التطبيق عدم الاهتمام بالتعليم الإلكتروني لأسباب مختلفة ومنها ضعف الميزانيات، ومشكلة تحديث المناهج الثانوية وخصوصًا منهج الحاسوب والذي يحتاج إلى مواكبة التطورات، وقلة توفر المختبرات الحديثة في بعض المدارس التي تمنع عدم توظيفها للتعليم الإلكتروني، ومشكلة تزايد أعداد الطلبة ويقابلها قلة في عدد أجهزة الحاسوب مما يعيق عملية تدريس مادة الحاسوب، وأخيرًا ضعف التأهيل والتدريب للكوادر التربوية على استخدام الحاسوب وكيفية استثمار التعليم الإلكتروني لتحقيق معايير الجودة، وعليه برز التساؤل: كيف يمكن توظيف التعليم الإلكتروني لتجويد التعليم الثانوي في العراق؟

  • ملخص

    هناك جدل بين الأوساط التربوية مفاده بأن ضبط حضور الموظفين إلى الدوام المدرسي باستخدام تقنية بصمة الاصبع هو ضبط للسلوك، وهناك من يقول بأنه أسلوب تعزيز الثقة أم لخلق أزمة الثقة، أم لاكتشاف الخلل، ام حرز وأمان للموظف، ولوقف هذا الجدل، جاءت هذه الدراسة لبحث درجة تقبل معلمي المدارس لنظام الرقابة على الدوام المدرسي باستخدام تقنية بصمة الاصبع، وبالتحديد حاولت الدراسة الحالية الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما درجة تقبل معلمي المدارس الحكومية ومديريها لنظام الرقابة على الدوام المدرسي باستخدام تقنية بصمة الاصبع من وجهة نظرهم؟