-
ملخص
بما أن مدير المدرسة هو المسؤول عن جميع الشؤون التربوية والاجتماعية والإدارية والتعليمية، فقد بات من الضروري بأن يُرسخ القيم الأخلاقية في نفوس العاملين معه، واجتناب كل ما هو مخل بشرف المهنة، ويُراعي قواعد الآداب في جميع مجالات العمل ومع جميع العاملين، وينشئ الطلاب في بيئة صحية آمنة تضمن بأن يكون هذا الجيل ذو نفع لنفسه ولمجتمعه. ومن خلال عمل الباحثة كمديرة مدرسة خاصة فقد لفت انتباهها وجود عدد من المؤشرات الدالة على قصور في ممارسة القيادة الأخلاقية رغم أهميتها وأثرها الإيجابي على سلوكيات المعلمين والتزامهم التنظيمي. وعليه، تمثلت مشكلة الدراسة في الإجابة عن السؤال التالي: ما درجة ممارسة القيادة الأخلاقية لدى مديري المدارس الثانوية الخاصة في العاصمة عمان وعلاقتها بالالتزام التنظيمي للمعلمين من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
تلعب البيئة المدرسية متمثلة في قيادتها دورًا كبيرًا في تعزيز التحصيل العلمي بما فيه منهج التربية الفنية، وقد يكون دور القيادة إيجابيًا ومعززًا للتربية الفنية دافعًا بها للتطوير وقد يكون سلبيًا وغير محققًا لأهدافها. إن عدم قيام القيادة المدرسية بدورها بتعزيز مادة التربية الفنية قد يُعد من المعوقات التي يجب دراستها، وعليه فأن التربية الفنية تفتقر إلى بحوث ودراسات من أجل الكشف عن صعوباتها ومعوقات تطوير مناهجها وأسلوب تدريسها حتى يمكن أن تأخذ وصفها الطبيعي في الاطار التعليمي، ومن هذا المنطلق تتجلى الحاجة إلى دراسة دور القيادة المدرسية في تعزيز هذه المادة، ولذلك تحددت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما دور القيادة المدرسية في تعزيز مادة التربية الفنية من وجهة نظر المعلمين بشرق مدينة الرياض في المملكة العربية السعودية؟
-
ملخص
لاحظ الباحثان من خلال عملهما كأستاذة في كلية التربية ومن خلال تدريسهما العديد من المقررات الدراسية للطلبة ولعدة سنوات وفي عدة تخصصات تدني مستوى امتلاك الطلبة للمهارات التقنية واستخدام الحاسوب والأجهزة الذكية والإنترنت واستثمارها في تعليمهم، وكذلك ضعف امتلاكهم مهارات التعامل والتواصل مع أساتذتهم وزملائه؛ وذلك من خلال ظهور عدة شكاوى في هذا الأمر، وكذلك ضعف في قدراتهم على التعلم الذاتي والعمل الجماعي التعاوني. ومن خلال التدريس المصغر والتربية العملية الميدانية لاحظا ضعف امتلاك الطلبة المعلمين مهارات التدريس الحديثة، وعليه فقد شعرا بوجود مشكلة تستحق البحث والدراسة، وتمثلت باستقصاء دور كليات التربية في الجامعات اليمنية في إكساب الطلبة المعلمين مهارات القرن الحادي والعشرين.
-
ملخص
أكدت العديد من الدراسات المحلية ذات الصلة على غلبة المركزية لرياض الأطفال في اتخاذ القرار التربوي، والاعتماد على نظام المعلومات التقليدي وعدم توفر الكوادر المدربة، وبينت الدراسات على أن مرحلة رياض الأطفال ما زالت خارج السلم التعليمي وتعتمد على فصول ملحقة بالمدارس الخاصة، وأظهرت بأن مؤسسات رياض الأطفال المصرية لا تحقق أهدافها وفلسفتها، وعلى أن غياب التقويم المستمر لأداء المعلمات أدى إلى نقص واضح في تطوير عملية التعليم بهذه المؤسسات التعليمية المهمة. من كل ما سبق استشعرت الباحثة الحاجة إلى تطوير القدرة المؤسسية لرياض الأطفال في دولة مصر من خلال تحليل التحديات المعاصرة التي تواجه هذه المؤسسات، وتحديد متطلبات رؤية مصر 2030 والإفادة منها في وضع سبل مقترحة للقدرة المؤسسية لرياض الأطفال.
-
ملخص
تعتبر الإدارة المدرسية المسؤولة عن سير العملية التعليمية التعلمية، كما أنها المسؤولة عن مدى تحقيق العملية التعليمية للأهداف المخطط لها، ولذلك فإن كانت هناك درجة من التراخي والإهمال لدى المدير في قيامه بواجباته الموكلة إليه فإن ذلك يعود سلبًا على المدرسة وعلى العاملين بشكل خاص ويظهر ذلك في سلوكهم وأدائهم لمهماتهم وإنتاجيتهم وينعكس بالتالي على تحقيق الأهداف التي تم التخطيط لها. وتتمثل مشكلة هذه الدراسة في التساؤل التالي: ما هو مستوى التراخي التنظيمي لدى مديري المدارس الحكومية بمحافظة الخليل من وجهة نظر المعلمين؟ وهل تختلف تقديرات معلمي المدارس لمستوى التراخي النظيمي لدى المدراء تبعًا للمتغيرات التالية: الجنس، والمؤهل العلمي، والتخصص، والمديرية؟
-
ملخص
جاءت هذه الدراسة كمحاولة بحثية لجمع أهم معيقات التعليم الافتراضي بالدول العربية، والتعامل مع مستجدات أزمة انتشار وباء كورنا المستجد على مستوى التعليم الجامعي، فالدراسة معنية بموضوع جديد، ويتعامل مع معطيات تتغير من يوم لآخر، وهي لا تخدم صناع القرار فقط المعنيين بالسياسات التعليمية بالدول العربية، بل تهم ايضا الباحثنين والأساتذة الجامعيين، كما وتخص الطلبة وأولياء أمورهم، وعليه فللموضوع أهمية اجتماعية وسياسية وتربوية. وتتمثل بمعرفة معوقات التعليم الافتراضي خلال أزمة انتشار وباء كورونا المستجد في الجامعات العربية، وكيفية التعامل معها مع تفشي وباء الكورونا.
-
ملخص
نظرًا لانتشار فيروس الكورونا في أغلبية دول العالم، لجأت غالبية الدول العربية إلى طريقة التعليم الإلكتروني، وذلك من أجل إكمال المناهج التعليمية. وفي هذه الورقة البحثية دار الحديث حول معوقات وتحديات التعليم الإلكتروني، إذ وجدت معيقات خاصة بالهيئة التدريسية وهي نقص في الخبرة وإتقان مهارات الحاسوب، وهنالك مشكلات تواجه الطلبة ومن أهمها الإمكانات المادية لدى البعض وعدم الرغبة للانضمام إلى الصفوف الإلكترونية للتعلم، ولدى أغلبية الطلبة نقص في الخبرة التقنية. وعليه تناولت هذه الورقة البحثية أيضًا كيفية التغلب على مثل هذه المعيقات بتحديها إيجاد حلول لكل مشكلة من أجل إكمال مسيرة التعليم وخاصة للطلاب في مراحل تعليمهم الأخيرة وهم على وشك التخرج، وذلك من خلال تحفيز الطلبة على التعليم الإلكتروني، وتدريب أعضاء هيئة التدريس من خلال عقد دورات توعية وورشات عمل خاصة بالتعليم الإلكتروني.
-
ملخص
أشارت الكثير من البحوث إلى ضعف مستوى امتلاك المعلمين لمهارات الأداء الإبداعي ولمواجهتهم الكثير من المعوقات لتنمية التفكير الإبداعي لدى المتعلمين، وأهم هذه المعوقات كثرة الأعباء الوظيفية للمعلم، وكثرة عدد المتعلمين في الصف، وطبيعة المواد التعليمية، وطرق الأداء داخل غرفة الصف. وتُنسب بعض المعوقات للمنهاج التعليمي، والبيئة التعليمية وإمكاناتها، وطبيعة المتعلمين، واتساع الفروق بين الطلبة في مجال الإبداع، وكفايات المعلم الإبداعية في تطبيق معايير الجودة عند أدائه الوظيفي. وبناء على ذلك فإن مشكلة الدراسة تتمثل في مجاولة الوقوف ميدانيًا على واقع الأداء التعليمي الإبداعي في ضوء معايير الجودة الشاملة من وجهة نظر معلمي الصفوف الأولى بالمدارس الابتدائية في محافظة كربلاء المقدسة.
-
ملخص
لاحظ الباحث أن إدارة التربية الخاصة في مصر تعاني من غياب السياسات التعليمية الواضحة ذات العلاقة المباشرة بطبيعة وخصوصية قطاع التربية الخاصة، واللاإكتراث بضرورة إيجاد قنوات تواصل بين الوزارة وإدارة التربية الخاصة على مستوى المحافظات ومدراء مدارس التربية الخاصة من أجل تفعيل الشراكات المجتمعية مع المنظمات والجمعيات والهيئات التطوعية والخيرية وذات الشأن لتجويد تقديم خدمات التربية الخاصة لذوي الاحتياجات الخاصة. بالإضافة لذلك استبعاد مؤسسات المجتمع المدني من المشاركة في وضع السياسات التعليمية ومتابعة تنفيذها وتقييمها، مما له الأثر الكبير في تنامي اللاقناعة بالعمل الإداري بمؤسسات التربية الخاصة، وانعكس ذلك سلبًا على ترقية مهارات وقدرات ذوي الاحتياجات الخاصة مهنيًا وحياتيًا ومجتمعيًا.
-
ملخص
-
ملخص
في ضوء أهمية الإدارة المدرسية ومواجهتها للعديد من الأزمات المتنوعة كالنظام، وحفظ الممتلكات المدرسية، وسلوكيات الطلبة والمعلمين، إضافة إلى ما يتعلق بمديريات التربية والمجتمع المحلي وأولياء الأمور، ومن خلال عمل الباحث في المجال الإداري التربوي، وملاحظته، فقد ارتأى الكشف عن مدى واقع إدارة الأزمات بالمدارس الحكومية الفلسطينية من وجه نظر المديرين في جنوب الضفة الغربية، وتحديدًا تسعى هذه الدراسة لمحاولة الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما واقع إدارة الأزمات بالمدارس الحكومية الفلسطينية من وجه نظر المديرين في جنوب الضفة الغربية؟
-
ملخص
اتفق معظم الباحثون على أن مناخ المدرسة هو بناء متعدد الأبعاد ويشمل أبعادًا مادية، واجتماعية، وأكاديمية، ومن خلال عمل الباحثة في إدارة حلوان التعليمية في مصر لاحظت تذمر الكثير من المديرين من البيروقراطية والمركزية الشديدة والي تعيق أداء عملهم على أحسن وجه، وخاصة في الإدارة المالية، كما ولاحظت تذمر الكثير من المعلمين من عدم توفير الإدارة التعليمية للإمكانيات المادية والتجهيزات الأساسية من وسائل تعليمية وتكنولوجيا رقمية تساعدهم على أداء عملهم، بالإضافة إلى المناهج التي تتسم بالحشو الزائد، وعدم مراعاتها للفترة الزمنية المخصصة لها، وقد لاحظت قلة الدراسات التي تناولت الإدارة التعليمية وعلاقتها بالمناخ المدرسي، وعليه برزت مشكلة البحث الحالي والتي تسلط الضوء على الإدارة التعليمية وعلاقتها بالمناخ المدرسي من وجهة نظر المعلمين والمديرين.
-
ملخص
قام المهتمون بتطبيق إدارة الجودة الشاملة في التعليم، وذلك بعد تعديل مبادئها لتتلاءم مع طبيعة النظام التربوي سواء في التعليم المدرسي أو الجامعي. وقد بُدأ بتبني تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المجال التعليمي في الثمنينات من القرن الماضي، وكان ذلك في ولاية ألاسكا في الولايات المتحدة الأمريكية. وجاءت الدراسة الحالية لتعالج موضوع في غاية الأهمية وهي دراسة الميدان المدرسي والتعرف على أثر تطبيق إدارة الجودة الشاملة على أداء المعلمين في مديرية التربية والتعليم لمنطقة الزرقاء الثانية، وأنه لا بد من الاستفادة من نتائج هذه الدراسة بحيث تقوم الإدارة العليا في وزارة التربية والتعليم بالعمل على معالجة الجوانب التي لا تنعكس على أداء المعلمين وبالتالي انتاجيتهم.
-
ملخص
أجمعت العديد من الدراسات بأن التمكين يعد من المفاهيم الهامّة لأي مؤسـسة مـن المؤسـسات، وإنـه يعـد أكثـر أهميــة للجامعــات، خاصــة فـي ظــل حتميـة تحولهــا مــن الــنمط التقليــدي إلــى الــنمط الــديمقراطي المــشارك الأكثــر انفتاحًا ومرونــة، فــالتمكين يرســخ روح المــسؤولية لــدىأعــضاء هيئــة التــدريس، ويطــور مــستوى أدائهــم لمهــامهم، ويحــررهم مــن التعليمــاتالجامدة والرقابة المتشددة، بالإضافة إلى تعزيزه للرضا الوظيفي لديهم، وإلى تأثيرهالواضـح فـي زيـادة الاحترام والثقـةبيـنهم وبـين قيـاداتهم، وتـشجيعه لإطـلاق طاقـاتهمالإبداعيـة، وإعطـائهم مـسئولية أكبـر، وزيـادة الإحـساس بالإنجـاز فـي عملهـم، ممـا قـديسهم في تحقيق الولاء والانتماء لجامعاتهم خاصة في ظل بيئـة تتـسم بـسرعة التغيـر،الأمـر الـذي يـؤثر إيجابـًا فـي تحـسين نتـائج الأداء بالجامعـات، ممـا يـؤدي إلـى تقـدمها نحــوالجــودة وتحقيــق الاعتمــاد.
-
ملخص
تعتبر العملية التربوية عملية إنسانية، وتتسم بأنها نشاط بين إنسانين، وتنفذها مؤسسة إنسانية، ولذا فإن تعامل قيادة النظام التربوي مع مختلف أبعاد العملية يتم بالإنسان، ومن خلاله، ولذا فمن الضرورة بمكان أن يطوّر القادة التربويون وعيًا لكيفية القيادة، بحيث يبذل أقصى ما يمكن من جهد أثناء ممارسة دوره عن قناعة ورضا. وتعد القيادة التربوية المرتكز الأساس لتقدم المؤسسة التربوية، ولذا وجب على القيادة أن تمتلك المهارات والكفايات لتكون فاهمة وواعية بالسلوك الإنساني وما يؤثر عليه من عوامل حتى تتمكن من تحقيق الرضا للموظف وبالتالي يرفع من مستوى الأداء في المؤسسة.
-
ملخص
التعليم الإلكتروني هو طريقة للتعليم باستخدام آليات الاتصال الحديثة من حاسوب وشبكاته ووسائطه المتعددة من صوت وصورة، ورسومات، و آليات بحث، ومكتبات إلكترونية، وكذلك بوابات الإنترنت سواءً كان عن بعد أم في الفصل، والمهم هو استخدام التقنية بجميع أنواعها في إيصال المعلومة للمتعلم بأقصر وقت وأقل جهد وأكبر فائدة. وتنسجم عملية تحول جامعة القدس الفلسطينية نحو التعلم الإلكتروني مع رسالة الجامعة وفلسفة التعلم المفتوح لتمكين الدارسين من مهارات القرن الحادي والعشرين، ولتجويد عملية التعلم وتحسين مخرجاته باستخدام أحدث التقنيات التكنولوجية، وتطبيق أحدث النظريات التربوية، مع الأخذ بالحسبان أن عضو هيئة التدريس يعتبر الركن الأول في ممارسة التحول إلى التعليم الالكتروني.
-
ملخص
على الرغم من الجهود الرامية لتدعيم فعالية أداء مؤسسات التعليم العالي في الوطن العربي، إلا أنها ذهبت أدراج الرياح، نظرًا لثبوت الطواحين التباينية المتمثلة في ضعف الالتزام بتوصيات اتحاد الجامعات العربية من قبل الحكومات ومؤسساتها التعليمية والهيئات الوطنية للجودة والاعتماد، إذ باتت كجزر منعزلة، متمثلا ذلك في اختلافات معايير ضمان الجودة، بجانب تباين آلياتها واجراءتها حيال الإعتماد الأكاديمي والمؤسسي لمؤسسات التعليم العالي بها. مقدمة: استشعر اتحاد الجامعات العربية الحاجة إلى ضبط جودة التعليم العالي ضمانا لجودته؛ لذا أعدت الأمانة العامة للاتحاد مشروع إنشاء مجلس ضمان الجودة والاعتماد كي يناط به التقويم الذاتي والخارجي المستمر لمؤسسات التعليم العالي وبرامجها في الوطن العربي بما يدعم مركزها العلمي.
-
ملخص
على الرغم من الجهود الرامية لتدعيم فعالية أداء مؤسسات التعليم العالي في الوطن العربي، إلا أنها ذهبت أدراج الرياح، نظرًا لثبوت الطواحين التباينية المتمثلة في ضعف الالتزام بتوصيات اتحاد الجامعات العربية من قبل الحكومات ومؤسساتها التعليمية والهيئات الوطنية للجودة والاعتماد، إذ باتت كجزر منعزلة، متمثلا ذلك في اختلافات معايير ضمان الجودة، بجانب تباين آلياتها واجراءتها حيال الإعتماد الأكاديمي والمؤسسي لمؤسسات التعليم العالي بها. مقدمة: استشعر اتحاد الجامعات العربية الحاجة إلى ضبط جودة التعليم العالي ضمانا لجودته؛ لذا أعدت الأمانة العامة للاتحاد مشروع إنشاء مجلس ضمان الجودة والاعتماد كي يناط به التقويم الذاتي والخارجي المستمر لمؤسسات التعليم العالي وبرامجها في الوطن العربي بما يدعم مركزها العلمي.
-
ملخص
حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.
إدارة تعليمية
تصنيف: