-
ملخص
إذا كان المطلوب من مؤسسات المجتمع مواكبة المتغيرات المتسارعة في الواقع؛ فإن المؤسسات التربوية هي من أولى تلك المؤسسات التي تُطالب بالاستجابة لتلك المتغيرات لأنها مسؤولة عن بناء أفراد المجتمع بما يتوافق مع المتغيرات وإكسابهم آليات التعامل معها. وعليه يؤمل من هذه الدراسة اقتراح آليات إجرائية يمكن من خلالها الإسهام في تضمين مهارات القرن الحادي والعشرين في برامج الإعداد التربوي للمعلم بالمملكة العربية السعودية؛ ومن الناحية التطبيقية؛ فتزداد أهمية الدراسة لأنها توجه نظر كافة المعنيين ببرامج إعداد المعلم إلى أهم مهارات القرن الحادي والعشرين والأولويات التي ينبغي البدء بها في برامج الإعداد التربوي بكليات التربية.
-
ملخص
يعتبر عضو هيئة التدريس في الجامعة من أهم مقومات نجاح العمل الجامعي، ولوحظ في الفترة الأخيرة دخول الكثير من المستحدثات في مجال تكنولوجيا التعليم وخاصة في التعليم الجامعي، وبالذات في الجامعات الأكثر تقدمًا وتطورًا، والتي حققت نجاحًا كبيرًا. وفي ضوء ذلك أمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية بالسؤال الرئيس التالي: ما هي الاحتياجات التدريبية لأعضاء هيئة التدريس بجامعة أم القرى (مكة المكرمة) في مجال مستحدثات تكنولوجيا التعليم من وجهة نظرهم؟ وهل تختلف هذه الاحتياجات في تكنولوجيا التعليم لديهم باختلاف كل من المتغيرات التالية: الجنس، والتخصص، والرتبة الأكاديمية، والخبرة العلمية؟
-
ملخص
من خلال عمل الباحثان بالجامعة في مجال التربية وتقنيات التعليم، ولكون أحدهما عضوًا فى لجنة التعليم الإلكتروني بجامعة ظفار في سلطنة عُمان، والتى تم استحداثها بسبب جائحة فيروس كورونا، حيث وجدت الجامعة أن العديد من أعضاء هيئة التدريس لا يمتلكون مهارات تصميم الاختبارات الإلكترونية سواء باستخدام برامج أو تطبيقات أو مواقع إنترنت خاصة بتصميم وإنتاج الاختبارات الإلكترونية أو من خلال نظام المودل، فكان لا بد من تدريب أعضاء هيئة التدريس على توظيف هذه الاختبارات في العملية التعليمية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما هي فاعلية استخدام منصة المودل ((Moodle التعليمية في تنمية مهارات تصميم الاختبارات الإلكترونية لدى أعضاء هيئة التدريس بجامعة ظفار في سلطنة عُمان؟
-
ملخص
هنالك مجموعة من المبررات التي دفعت الباحثين نحو إجراء هذه الدراسة ومن أهمها: بأن العالم شهد ومنذ انهيار الاتحاد السوفيتي تسارعًا كبيرًا في الأحداث والتطورات السياسية الدولية، وعلى مختلف المستويات كالمحلية والإقليمية والدولية. أضف لذلك تطور التقنيات الإلكترونية المستخدمة في عمليات التعليم عمومًا، والتعليم العالي خصوصًا. وعليه، ومن أجل مواكبة التطورات سواء في الأحداث السياسية الدولية أو الإقليمية أو المحلية، فإن أقسام العلوم السياسية )ممثلة بأعضاء هيئات التدريس) مطالبة بمواكبة تلك التطورات ونقلها للطلبة لإكسابهم مهارات جديدة تشجعهم وتساعدهم على متابعة ودراسة وفهم وتحليل التطورات السياسية بطريقة شيقة وجذابة. والسؤال: ما درجة امتلاك أعضاء هيئات تدريس العلوم السياسية في الجامعات الأردنية لكفايات التعلم الإلكتروني؟
-
ملخص
يمثل عضو هيئة التدريس بالجامعات أحد أهم العناصر التي تتضافر للارتقاء بالعملية التدريسية وصولًا للتميز وجودة المخرجات، وخاصة في ظل التنافس الشديد على الخريج المتميز في سوق العمل في عصر العولمة والانفتاح على ثورة المعرفة والتكنولوجيا. فأعضاء هيئة التدريس هم الذين يترجمون الخطط والأهداف في الجامعات إلى واقع ينعكس في أداء الخريج، ولذلك كان من الضروري تهيئة كل الظروف لتحسين أداء أعضاء هيئة التدريس من خلال الاهتمام ببرامج التنمية المهنية لهم والتي تُسهم في رفع مستوى المدخلات، والعمليات والمخرجات في المنظومة التعليمية، وعليه ركزت الجامعات على الاستثمار في أحد أهم مواردها لتحقيق الميزة التنافسية لها، ومن هنا نبعت فكرة الدراسة لبناء رؤية مستقبلية حول دور التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس في تحقيق الميزة التنافسية لجامعة الكويت.
-
ملخص
تقع على عاتق المؤسسات التعليمية، وخصوصًا الجامعية وضع سياسة ومعايير موضوعية معلنة لتقييم أداء أعضـاء هيئة التدريس ومعاونيهم، وذلك بما يمكنها من الارتقاء بمستوى جودة العملية التعليمية والبحث العلمي وخدمة المجتمع وفقًا لرسالتها وأهدافها الاستراتيجية. كذلك يجب على المؤسسة العمل على تنمية قدرات ومهارات أعضاء هيئة التدريس وفقًا لنتائج التقييم الذاتي والذي يتم تنفيذه حسب هذه المعايير. والملاحظ أن المؤسسات وإن اهتمت بشؤون التقييم والاعتماد في مؤسسات التعليم العالي لم تضع مثل هذه المعايير ولم تكن أليات واضحة لتقييم أعضاء هيئة التدريس. والسؤال: لو تم استطلاع رأي عينة من أعضاء هيئة التدريس حول المعايير، فما ستكون النتيجة؟ وهل من خلالها يمكن معرفة مستوى أعضاء الهيئة تمهيدًا لتقديم دراسة ذاتية وافية لمؤسسة التعليم العالي؟
-
ملخص
يرى الباحث أن الطالب هو المستفيد الأول من خدمات الجامعة، ومن العملية التعليمية وعليه تقع نواتجها، ولذا كان من الضروري معرفة وجهة نظره حول فعالية العملية التعليمية والأداء التدريسي لعضو هيئة التدريس في الجامعة؛ لكن عملية التقييم هذه وإن كان الأصل فيها أن تكون موضوعية ومجرّدة من العوامل الشخصية أو الذاتية، إلا أنها في واقع الحال قد تتأثر بذاتية الطالب وشخصيته وعلاقته مع مُدرّسَه والمستوى الدراسي، وأحيانًا بطبيعة المادة التعليمية التي يدرسها المدّرس، أو جنسية المدّرس، وعليه وقبل الاعتماد على رأي الطلاب في عملية تقويم عضو هيئة التدريس يجب أن تخضع هذه العملية للبحث العلمي وخاصة في المجتمع السعودي لمعرفة هل هناك عوامل تؤثر في رأي الطالب وتجعله متحيزًا غير موضوعي؟
-
ملخص
التعريف الإجرائي للأداء السياقي ھو سلوك أعضاء ھيئة التدريس تجاه جامعتھم، ومعتقداتھم التي تؤثر في المواطنة التنظيمية، والولاء الوظيفي، والرغبة في الاستمرار بالعمل، والإيمان بالمؤسسة. وأما تعريف التنمية المهنية فهو كل ما يقوم به عضو ھيئة التدريس لتطوير ذاته مھنيًا من حضور مؤتمرات أو إنتاج علمي أو حضور دورات تدريبية. والسؤال: ھل توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الأداء السياقي وبين التنمية المھنية لأعضاء ھيئة التدريس بالجامعات المصرية؟ وما نوع ھذه العلاقة إن وجدت؟
-
ملخص
بينت دراسات عديدة، والتي أجراها عدد من المتخصصين بالإدارة التربوية أنّ هناك مشكلات في إدارة الصف يجب دراستها والوقوف على أسبابها ووضع الحلول المناسبة لها، وتشكل هذه المشكلات عائقًا أمام تقدم أي عمل تربوي، ولأنّ العملية التربوية تتعامل مع التلاميذ بالدرجة الأولى، فإن المشكلات التي تواجه سير العملية التعليمية تؤثر سلبًا في الناتج النهائي لها، وعليه فإن معرفة تلك المشكلات والوقوف على أسباب ظهورها يساعد على وضع الحلول العملية لها للتخفيف من حدتها. وقد أحس الباحث بهذه المشكلة من خلال اطلاعه ومراجعته للأدبيات ذات الصلة، ومن تجربته الشخصية في ممارسة مهنة التدريس في الجامعات فضلًا عن معاناة بعض زملاء العمل، والسؤال ما هي مشكلات الإدارة الصفية التي يواجهها أساتذة الجامعة؟
-
ملخص
تعتبر جامعة تبوك إحدى الجامعات السعودية حديثة النشأة، والتي تشارك أخواتها في دفع عجلة التنمية، ويعوّل على هذه الجامعة تقديم مستوى عالٍ من التعليم، والإعداد بمهارة فائقة الجودة، ولن يتحقق ذلك ما لم تكن هناك تنمية مهنية لأعضاء هيئة التدريس فيها في الجوانب كافة، والتي تنمّي قدراتهم بالبحث العلمي، والجوانب الذاتية، والمهنية، وأدوارهم في خدمة المجتمع، والجوانب الإدارية على اختلاف أجناسهم وتخصصاتهم ورتبهم العلمية؛ انطلاقًا من أن التنمية المهنية لعضو هيئة التدريس من أساسيات تحسين التعليم. والسؤال هنا: ما واقع التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس في جامعة تبوك على النحو السابق توصيفه؟
-
ملخص
تؤمن جامعة الملك فيصل في السعودية كغيرها من جامعات العالم بأن شبكة الإنترنت تمثل وسيلة تعليمية والتواصل العلمي، ولذلك فقد بذلت جهودًا لتوفير شبكة الإىترنت في جميع الأقسام بما يتفق ومتطلبات العصر، وفي زمن أصبح فيه استخدام الإنترنت حاجة علمية وثقافية، الأمر الذي سهل على أعضاء هيئة التدريس في الجامعة البحث واكتشاف المعلومة ومصدرها وقرب التواصل بين الزملاء، ومن خلال ملاحظة الباحثان فقد شعرا أن أعضاء هيئة التدريس في الجامعة قد أبدو اهتمامًا متفاوتًا باستخدام الإنترنت، مما دفعهما لاستكشاف الواقع والتعرف على مدى استخدام أعضاء هيئة التدريس للإنترنت وما يلزمهم من احتياجات تدريبية.
-
ملخص
بالرغم من الجهود والاهتمام الحثيث الذي تبذله جامعة القدس المفتوحة في إعداد أعضاء هيئة التدريس وتمكينهم في مجال التعلم الإلكتروني، فإن هذا العمل يحتاج من فترة لأخرى لوقفة تقويم لدراسة مدى قدرات أعضاء هيئة التدريس في هذا المجال، وبخاصة أن هذا المجال المعرفي يكتنفه كثير من التطورات والمستحدثات، التي قد تجعل بعض أعضاء هيئة التدريس يعانون من جوانب نقص في مهاراتهم وقدراتهم التي من شأنها أن تحد من قيامهم بأدوارهم ومهمّاتهم كما يجب.
-
ملخص
تعتبر فاعلية أداء عضو هيئة التدريس من المتغيرات الرئيسة، التي تنعكس على جودة التعليم الجامعي، ومن هنا فلا بد من تقييمها لمعرفة مستوى الأداء الفعلي، خاصة أنه في الآونة الأخيرة كثُرت الشكوى من تدني مستوى مُخرجات التعليم بشكل عام مقارنة مع المُخرجات في فترات زمنية سابقة، وما دامت النظرة إلى عضو هيئة التدريس في الجامعة على أنه أهم مُدخلاتها، وعليه يتوقف تميّز الجامعة وتحقيقها لأهدافها المنشودة، وللوقوف على مدى فاعليته؛ فإن خير من يقيمه هو محور العملية التربوية، المستفيد الأول الطالب الذي يتعلم على يديه، ويتفاعل معه.
-
ملخص
من خلال الدراسات السابقة نجد أن هناك اتفاقًا على أهمية التفاعل الاجتماعي والتربوي بين عضو هيئة التدريس وطلابه. وتتشابه الدراسة الحالية مع بعض الدراسات السابقة في تناولها لموضوع خصائص عضو هيئة التدريس وصفاته، وقد استفادت الدراسة الحالية من الدراسات السابقة في بعض إجراءاتها الميدانية وبخاصة في بناء أداة الدراسة (الاستبانة)، وفي مناقشة نتائجها. وتتفرد الدراسة عن الدراسات السابقة في محاولتها فهم مقومات التفاعل التربوي ومكوناته لدى عضو هيئة التدريس في جميع الجوانب الشخصية والاجتماعية والأكاديمية.
-
ملخص
يؤمن الكاتب أن طرائق التدريس الفعّالة ليست مجموعة معلومات تحفظ وتردد في الامتحان، بل لا بد أن تنمي لدى الطلبة القدرة على المشاركة والحوار ومعالجة المعلومات واستيعابها وتحليلها، وأن تنمي شخصية الطالب وقدرته على الإبداع والتفكير العلمي، ومساعدته على مواجهة المواقف الصعبة التي تعترضه من خلال تعويده على التحدث والتخاطب والتحاور مع الآخرين بأسلوب علمي وتربوي. من ناحية ثانية بينت نتائج الدراسات التي تناولت طرائق التدريس الشائعة لدى نسبة كبيرة من أعضاء هيئة التدريس هي الطرائق التقليدية متجاهلين ما حدث من تقدم علمي وتكنولوجي، ومهملين لشخصية الطالب ودورها في العملية التعليمية.
-
ملخص
جاءت هذه الدراسة للتعرف على الممارسات المهنية لإعداد وتنمية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، حيث يتوجب أن يكون عضو هيئة التدريس قادرًا على اجتذاب قناعة وقبول الطلاب، وهذه موهبة ومهارة لا يتمتع بها الجميع، ونظرًا لحدوث التطور بصورة أساسية في العقدين الماضيين نتيجة للتطورات المتسارعة في مجالات تقنيات المعلومات والاتصال وما يدعمها من تقنيات أخرى، فقد أصبح لزامًا على عضو هيئة التدريس أن يطوّر من إمكاناته ومهاراته في هذا المجال ليتوافق مع متطلبات وأدوات العصر. ويمكن صياغة المشكلة في التساؤل: ما هي الممارسات المهنية لإعداد وتنمية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية؟
-
ملخص
أكد العديد من الباحثين على دور أعضاء هيئة التدريس باعتبار أنهم العنصر الأساسي في نظام الجودة. وتقع على عاتقهم مسؤولية تحقيق العديد من المعايير الخاصة بجودة التعليم لأنهم يمثلون أهم مدخلات نظام التعليم الجامعي بحكم أدوارهم، حيث يتوقف على مدى جودتهم مستوى جودة المخرجات الجامعية. وتشمل معايير الجودة النوعية المتعلقة بالهيئة التدريسية مؤهلاتهم ومستوى إعدادهم، خبراتهم ومهاراتهم وإنتاجهم العلمي، ومدى توفر متطلبات تطويرهم، وطريقة متابعة أدائهم من خلال ما يتعلق بالمجالات: التدريس والمنهج الدراسي.
-
ملخص
لاحظت الباحثة من خلال ممارستها العملية في مجال تدريس مقرر مهارات اللغة العربية بكلية العلوم التطبيقية بصحار، أن هناك قصور كبير في استخدام التكنولوجيا الحديثة في التدريس، ولا تزال الأساليب التقليدية تطغى على استخدام تقنيات التعليم لدى أعضاء هيئة التدريس، رغم الاهتمام العالمي بضرورة استخدام التكنولوجيا الحديثة في التدريس الجامعي، واهتمام وزارة التعليم العالي بسلطنة عمان بتوفير مستلزمات التكنولوجيا في كليات العلوم التطبيقية. جاءت فكرة الدراسة بغيّة التعرّف على واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس للتكنولوجيا الحديثة عند تدريس مقرر مهارات اللغة العربية ومعوقات استخدامها.
-
ملخص
جاءت هذه الدراسة لتسهم بشكل إيجابي في الدعوة إلى توجيه الاهتمام إلى أعضاء هيئة التدريس في الجامعات، وذلك بتسليط الضوء على تجربة جامعة المدينة العالمية في ماليزيا في تطوير أعضاء هيئة التدريس فيها للحصول على الاعتماد الأكاديمي ومن ثم الدعوة بضرورة وجودوحدةجودةفيكل مؤسسة تعليمية،هدفها تطوير ودعم أعضاء هيئة التدريس وتنمية أدائهم الأكاديمي المهني ومتابعة أعمالهم ونشاطاتهم وتقويمهم، من أجل الإرتقاء وتحقيق الجودة العالية للمؤسسات التعليمية، وتحاول هذه الدراسة وضع الخطوط العريضة لعمل هذه الوحدة وأقسامها.
-
ملخص
يواجه معظم الناس أنواع متعددة من الضغوط أثناء عملهم سواء أكان بسبب العمل أو لسبب خارجًا عنه، ولقد أدى ذلك إلى زيادة اهتمام الباحثين بعلم النفس والصحة النفسية ودراسة السلوك التنظيمي خاصة، وهذا راجع إلى الأثار التي يتركها العمل على الفرد سواء أكانت أثار نفسية أو مهنية أو سلوكية وسواء كانت في البيت أو العمل أو الشارع. ومن هنا فان دراسة موضوع الضغوط وعلاقتها بالتوافق المهني لأساتذة الجامعة يعد مهمًا بسبب أهمية عينة البحث في المجتمع وأهمية المتغيرين لكونها من صميم الحياة اليومية، فضلا عن إنها تمثل حالات من المعاناة اليومية لأساتذة الجامعة والذي قد يرتبط بشكل أو بأخر بالتوافق المهني لهم وهذا ما يحاول البحث الحالي دراسته.
- 1
- 2