قيادة تربوية
تصنيف:
وجد 35 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 35
  • ملخص

    ازدادت الضغوطات الحياتية لدى البشر في قطاع غزة مما أدى إلى شيوع التوتر والقلق، وهذه بدورها أثرت على العلاقات الاجتماعية والمهنية، وخاصة في الحقل التعليمي. لقد استشعر الباحث أهمية الأمر من خلال عمله السابق كمعلم ومدير ومشرف تربوي، واستدل على ذلك من خلال مظاهر التوتر والحدية والمزاجية في تعامل بعض مديري تلك المدارس مع معلميهم، بما انعكس سلبًا على العلاقات الإنسانية بين عناصر العمل كافة، وأصبحت عملية تأدية العمل في المؤسسة التعليمية بشكل رسمي، بدلًا من مؤسسة يتسابق فيها العاملون إلى تأدية المهام وبشكل تطوعي ودون توقع الأجر واشتراطه قبل العمل، وهو ما يطلق عليه مصطلح سلوك المواطنة التنظيمية. والسؤال ما العلاقة بين الذكاء الانفعالي لدى مديري المدارس الأساسية بمحافظة خان يونس وسلوك المواطنة التنظيمية لدى معلميهم؟

  • ملخص

    تظل مهمة التجويد للتعليم مهمة مشتركة لقطاعي التعليم العام والتعليم الجامعي، وتستلزم أن تكون عملية تكاملية، فمخرجات التعليم العام من معارف ومهارات واتجاهات هي المدخلات للتعليم الجامعي، كما أن مخرجات التعليم الجامعي، ومن كليات التربية تحديدًا من أبرز مدخلات التعليم العام، من هنا فإن المسؤولية مشتركة بين القطاعين وأن العملية تكاملية بين قطاعي التعليم العام والتعليم الجامعي. ومن خلال دراسة الباحث الاستطلاعية والتي شارك فيها مسؤولو الجودة الشاملة، والتي هدفت للتعرف على واقع التكامل التربوي بين الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض وكلية التربية بجامعة الملك سعود في مجال الجودة الشاملة، توصل إلى أنه لم يسبق تنظيم مذكرة تفاهم للتكامل بين القطاعين في مجال الجودة الشاملة.

  • ملخص

    على الرغم من التأكيد على أهمية بناء المدرسة الفعّالة واعتمادها على القيادة الفعّالة وتحقيق الرضا الوظيفي للمعلمين، إلا أن الواقع الحالي يشير إلى وجود بعض جوانب القصور في تحقيق القيادة الفعّالة (الخادمة) في المدارس المصرية، مما أضعف من الرضا الوظيفي للمعلمين. وهكذا أصبح ضعف الرضا عن العمل هو السمة المميزة للمعلم المصري نتيجة كثرة الضغوط التي يعمل في ظلها المعلم، والتي لا يسهم مدير المدرسة في حلها، مما يؤثر بالتأكيد سلبيًا على فعّالية المدرسة في مصر. وفي ضوء ذلك يمكن بلورة مشكلة البحث الحالي في السؤال التالي: كيف يمكن تفعيل العلاقة بين القيادة الخادمة لمديرى المدارس والرضا الوظيفى للمعليمن بما يحقق المدرسة الفعّالة فى مصر؟

  • ملخص

    تعتبر تكنولوجيا المعلومات من العوامل الأساسية التي تؤدي دورًا رئيسًا في حياة المجتمعات هذه الايام، سواء كان ذلك على مستوى الفرد، والجماعة، وعلى مستوى المنظمات والمؤسسات، حيث أصبحت مطلبًا رئيسًا فاعلًا في كافة المستويات الإدارية بحيث يحسن الأداء، ويزيد من الانتاج والكفاءة، وتحسين مستوى الخدمة المقدمة. ولا يعيش النظام التربوي بمعزل عن هذه المتغيرات، ولا يستطيع تجاهلها وإن أراد ذلك، بل يفرض عليه التفاعل معها، ولكن بحكمة، ووعي، وقيادة، وإدارة تستطيع استخدامها برؤية واقعية ومدروسة ذات أهداف محددة. وهذه التطورات تتطلب إدارة قوية ومرنة وتواجه التحديات الحديثة والمتنوعة، وهذا ما يفسر اهتمام الكثير من دول العالم بمراجعة أنظمتها التربوية والتعليمية.

  • ملخص

    هنالك الكثير من الإخفاقات في القيادة الإدارية في مجال الإدارة المدرسية، والتي قد تنعكس سلبًا على عمل الهيئة التعليمية. ونظرًا لدور مدير المدرسة النشط داخل المؤسسة المدرسية في تحقيق الأهداف التربوية، فإن معرفة الحمض النووي القيادي (كتعبير مجازي لأهمية المجالات التي يركز عليها القائد في تنمية المؤسسة التي يعمل فيها) المؤثر في القيادة يحتاج إلى نظرة دقيقة ودراسة عملية ترصد الواقع الحاصل، ويسعى إلى تقديم ما يفيد في هذا الجانب، ويجيب عن تساؤل رئيس، هو: “ما درجة أهمية وممارسة القيادة وفق أنموذج الحمض النووي للقيادة لدى مديري المدارس الثانوية الحكومية في محافظة الزرقاء من وجهة نظر معلميهم؟”

  • ملخص

    من خلال عدة مقابلات شخصية مفتوحة قامت بها الباحثة مع عدة من القيادات التربوية التنفيذية بإدارتي شبين الكوم التعليمية وبركة السبع وبعض المسؤولين بإدارة وتوجيه رياض الأطفال بمديرية التربية والتعليم بمحافظة المنوفية، وخلال هذه المقابلات حاولت الباحثة التعرف على ملامح واقع التمكين الإداري للقيادات التربوية برياض الأطفال، وكذلك ممارسات عمليات إدارة المعرفة بالروضات، وقد لاحظت من نتائج المقابلات أن واقع التمكين الإداري غير مُفعّل بشكل كاف، وكذلك إدارة المعرفة وعملياتها لا تمارس كما ينبغي لها في رياض الأطفال، وهذا ما دفعها لمحاولة معرفة واقع التمكين الإداري للقيادات التربوية برياض الأطفال وعلاقته بممارسة عمليات إدارة المعرفة.

  • ملخص

    أجمعت العديد من الدراسات بأن التمكين يعد من المفاهيم الهامّة لأي مؤسـسة مـن المؤسـسات، وإنـه يعـد أكثـر أهميــة للجامعــات، خاصــة فـي ظــل حتميـة تحولهــا مــن الــنمط التقليــدي إلــى الــنمط الــديمقراطي المــشارك الأكثــر انفتاحًا ومرونــة، فــالتمكين يرســخ روح المــسؤولية لــدىأعــضاء هيئــة التــدريس، ويطــور مــستوى أدائهــم لمهــامهم، ويحــررهم مــن التعليمــاتالجامدة والرقابة المتشددة، بالإضافة إلى تعزيزه للرضا الوظيفي لديهم، وإلى تأثيرهالواضـح فـي زيـادة الاحترام والثقـةبيـنهم وبـين قيـاداتهم، وتـشجيعه لإطـلاق طاقـاتهمالإبداعيـة، وإعطـائهم مـسئولية أكبـر، وزيـادة الإحـساس بالإنجـاز فـي عملهـم، ممـا قـديسهم في تحقيق الولاء والانتماء لجامعاتهم خاصة في ظل بيئـة تتـسم بـسرعة التغيـر،الأمـر الـذي يـؤثر إيجابـًا فـي تحـسين نتـائج الأداء بالجامعـات، ممـا يـؤدي إلـى تقـدمها نحــوالجــودة وتحقيــق الاعتمــاد.

  • ملخص

    انطلاقًا من الدور الذي يؤديه مدير المدرسة في تطوير مدرسته، والنهوض بعمليتي التعلم والتعليم، كان لا بد أن يمارس سلوكًا قياديًا، يعمل على تطوير معلميه وتنميتهم؛ حتى يتمكنوا من مواكبة عصر المعرفة، وقد لاحظ الباحثان – خلال إنخراطهما بهذا المجال – وجود وجهات نظر مختلفة لدى المعلمين حول ممارسات المدير للسلوكيات القيادية؛ ورغم تعدد الدراسات التي تناولت السلوك القيادي للمدير والنمو المهني للمعلم إلا أنها لم تتناول العلاقة بينهما، لذا رأى الباحثان تناول هذا الموضوع بشكل علمي تربوي، ومن هنا جاءت الدراسة لتعرف العلاقة بين مدى ممارسة المديرون للسلوك القيادي وعلاقته بالنمو المهني للمعلمين من وجهة نظر معلمي المدارس الحكومية في محافظة الخليل.

  • ملخص

    يواجه التعليم والابتدائي بصفة خاصة مشكلات متعددة ومتشعبة، حيث يلاحظ انحصار وظيفة المدرسة في المجال التعليمي وافتقارھا إلى التنويع والتجديد والبحث عن عوامل الجذب للتلاميذ، كما لا تترك مساحة للمتعة لافتقارھا للملاعب مما يؤدى إلى ارتفاع نسبة الھدر في العملية التعليمية، والناتجة عن عدة أسباب تتحمل المدرسة الجزء الأكبر من المسؤولية حيالھا. وعليه فان فاعليّة القيادة التربوية بالمدرسة الممثلة في أداء مدير المدرسة ھي العامل الأساس في تحقيق أھداف المدرسة وتحسين العملية التعليمية وتحقيق أعلى مردود تعليمي ممكن، ومن ھنا تتضح ضرورة إجراء دراسة لتحديد دور القيادة التربوية الفعّالة في تحقيق البيئة المدرسية الجاذبة للتعلم

  • ملخص

    في هذه الورقة البحثية، يعمد الكاتب أولًا إلى توضيح مفهوم القيادة التربوية، وأهمية دراسة نظرياتها، وعرض أهم الاتجاهات المعاصرة (النظريات الحديثة) فيها، وأخيرًا يسلط الضوء على إحدى هذه الاتجاهات المعاصرة في القيادة التربوية، ألا وهي نظرية القيادة بالحب (والتي تُعرف بنظرية الإدارة بفطرة الأمومة) وملخصها: إن نظرية (القيادة بالحب، والتي تُعرف بالادارة فطرة الأمومة) تستدعي ممن يريد أن يكون أمًا لمن يقود، أن يكون أمًا لنفسه أولاً، وتوصيه بأنك أيها القائد إذا أردت أن ترعى الآخرين فراع نفسك أولاً، وإذا أردت أن يحبك الآخرون فأحب بنفسك أولًا. وربما تكون هذه النظرية القيادية إحدى مداخل التطوير التنظيمي الذي تنشده منظماتنا التربوية في مجتمعاتنا العربية والإسلامية.

  • ملخص

    يولي المسؤولون في وزارة التربية والتعليم في سلطنة عمان أهمية لإدارة المواهب القيادية الناشئة والواعدة في المدارس المحلية، وفي إعدادها لتولي زمام القيادة المدرسية؛ وذلك لضمان الأداء الإداري المدرسي المتميز، والقيادة النوعية المستدامة في ظل تغيرات العصر المتسارعة، والتحول نحو الاقتصاد المبني على المعرفة، وبما يحقق فاعلية أدوارها نحو تطبيق نظام اللامركزية، الذي تسعى وزارة التربية والتعليم لتبنيه في العديد من سياساتها وبرامجها المدرسية.

  • ملخص

    لا تتحقق نقطة الإنطلاق للرقي الإجتماعي إلا برقي تربوي تعليمي مُنمّطًا بنمطيّة المعاصرة الحداثية التي يتفاعل معها المتلقي بفاعلية مؤثرة. وبمعنى أكثر تحديدًا فإن تحقيق ذلك لا يكون إلا من خلال توفر قيادات تمتلك إبداعًا إنفعاليًا، وبمعنى أن البناء النفسي لهم قد تحققت فيه قابليات الإبداع بالاضافة إلى حيوية نفسية أقرب ما تكون إلى القريحة الأدبية السريعة والتي من خلالها يمر الإبداع ليخرج إلى أرض الواقع التطبيقي وقد جمع بين الحسنين، وحاز على الميزتين، فيكون أكثر تكاملًا، وأينع ثمرة، وأكثر نجاحًا. والمدير أي القائد التربوي الذي يكون من هذا النوع سيكون بلا شك هو المدير الذي يمكن أن نعتبره مُبهرًا للمتلقي فيكون المتلقي أكثر تأثرًا به، وفي النتيجة سيكون أرسخ وأسرع بناءً في شخصيته وقدراته.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.

  • ملخص

    إن من أهم سمات العصر الحديث والتي أدت إلى التغيرات السريعة في كافة مجالات الحياةهي الانفجار المعرفي، وظهور التكنولوجيا الحديثة، وسهولة الانتقال والاتصال والتطورات المختلفة. وعليه لا بد من تجديدات في السياسة التربوية، وفي الإدارة التربوية، والبنى التعليمية وتجديد المناهج وطرق التدريس، والوسائل والمستلزمات التعليمية للتعامل لما يناسب التغيرات السريعة، ومن هنا جاء ما يمكن أن تؤديه القيادة التربوية في المجتمع استنادًا إلى نظام إدارة الجودة الشاملة.

  • ملخص

    إن من أهم سمات العصر الحديث والتي أدت إلى التغيرات السريعة في كافة مجالات الحياةهي الانفجار المعرفي، وظهور التكنولوجيا الحديثة، وسهولة الانتقال والاتصال والتطورات المختلفة. وعليه لا بد من تجديدات في السياسة التربوية، وفي الإدارة التربوية، والبنى التعليمية وتجديد المناهج وطرق التدريس، والوسائل والمستلزمات التعليمية للتعامل لما يناسب التغيرات السريعة، ومن هنا جاء ما يمكن أن تؤديه القيادة التربوية في المجتمع استنادًا إلى نظام إدارة الجودة الشاملة.