تدريس
تصنيف:
وجد 23 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    لعل أهم ما يشغل التربويين هو كيفية إعداد المعلم باعتباره الركيزة الأساسية لتطوير التعليم. ولما للمعلم من تأثير كبير في جودة مخرجات العملية التعليمية، فإن إحداث أي تغيير تربوي أو تحديث في المناهج وطرائق التدريس لا يمكن أن يتم دون وجود معلم كفء مؤهل. وفي ذلك يقول ابن خلدون “إن التقدم الحضاري بحاجة إلى العلم وإن العلم بحاجة إلى التعليم، ومن خلال التعليم تبرز ضرورة الحاجة إلى المعلم الكفء المؤهل”. (الشبلي، 2000: 26). إذن فالتنمية المهنية ضرورة عصرية، تُمكّن المعلمين من إعداد جيل مستعد لمتطلبات التطور في عصر التكنولوجيا والانفتاح على الثقافات

  • ملخص

    اتجهت العديد من نظم التعليم الدولية لتبني اتجاه المدرسة كوحدة للتطوير المهني، وذلك من خلال إقرار العديد من السياسات والإجراءات، ففي الولايات المتحدة الأمريكية الرائدة في هذا الاتجاه يُعتبر تمكين المعلم واحد من المعايير الثمانية التي تم اقتراحها للتحسين المدرسي المستمر. وفي السويد أكدت السلطات التعليمية على تغيير العوامل البيئية غير الملائمة، وتحقيق التوازن بين المحاسبية المهنية والتمكين. وعلى مستوى الدول العربية تبنت الإدارة التعليمية لوكالة الغوث الدولية بغزة منذ العام 2000 برنامج المدرسة كوحدة للتطوير، و الذي يهدف إلى تفعيل دور المدرسة الريادي ومساعدتها في تحمل مسؤولياتها المتعلقة بتحسين العملية التعليمية والنهوض بها إلى أعلى المستويات (نصر، 2007).

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة لتلقي الضوء على واقع التدريس والتقنيات التعليمية في الجامعة وخاصة كلية التربية منها في مدينة طرابلس عاصمة دولة ليبيا لكي تساعد على إثبات وتبني أفضل الأساليب والطرق الكفيلة بتحقيق الأهداف المرجوة، ورغبة في المساهمة والمشاركة في تطوير الجامعات حتى يتسنى لها تقديم ما هو أفضل دائمًا سواء للفرد أو للمجتمع.

  • ملخص

    لطلبة الجامعات خلفيات ثقافية واجتماعية مختلفة، ولديهم نقاط قوة وضعف متباينة تتمثل في ميول واتجاهات وطموحات، ومستويات مختلفة من الدافعية، وكذلك الحال بالنسبة لطرق تعلمهم، وتختلف استراتيجيات التدريس المتّبعة في معظم الأحيان داخل الجامعات وتتباين بين محاضر لآخر، فمنهم من يتبع أسلوب المحاضرة فقط، في حين أن آخر يقوم بالعروض والأنشطة، وهكذا. ولكن، كم يتعلم الطالب داخل قاعة الدرس؟ فهذا يعتمد على قدرة الطالب واستعداده وعلى مدى التقاطع بين نمط تعلمه واستراتيجية التدريس المتبعة. ومن هنا تنطلق مشكلة هذا البحث، من أن الطلبة يمتلكون أنماطًا تعليمية متنوعة، والسؤال ما مدى وعي المحاضرون لهذه الاختلافات، وإلى أي مدى يستطيع المحاضرون اكتشاف أنماط التعلم لدى طلبتهم، والى أي مدى هم قادرون على تلبيتها ليتحقق التعلّم الأفضل؟ كما ويقدم البحث طريقة للتعرف على أنماط التعلم المفضلة لطلبة الجامعات بشكل عام ولطلبة الجامعات السعودية بشكل خاص.

  • ملخص

    إن تفاوت الفترات الزمنية التي يقضيها الخريجون قبل تعيينهم كمعلمين قد يؤدي إلى تفاوت في بعض الكفايات التدريسية، ومنها الى عدم إمكانية البعض من إدارة الصف. وهذا ما يدفع القائمين على العملية التربوية في وزارة التربية لعقد دورات تطويرية للمعلمين لتطوير قدراتهم التدريسية من خلال استعاده المعلومات واطلاعهم على المستجدات. إلا أن الأساليب المتبعة في إدارة الدورات هي تقليدية ومتكررة، وغالبًا ما تعتمد على الخبرات الذاتية للمحاضرين، والتي يغلب فيها القاء المحاضرات، وعدم المشاركة الفاعلة في النشاط مـن قبل المشاركين، وبالتالي يكون دور المشارك (سلبي)، ومتلقي لمعلومات متكررة. مما تقدم يمكن ان تكون مشكلة البحث في أسئلة يمكن الاجابة عنها في صيغة منطقية تعطي إجابة كافية لجوانب المشكلة، مثل: كيف يمكن تغيير المواقف التعليمية السلبية إلى مواقف تعليمية إيجابية تفاعلية؟ وهل الأسلوب المتبع من قبل إدارة الدورة يعمل على تطوير الكفايات التدريسية للمشاركين فيها؟

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها كعضوة هيئة تدريس بجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز أن هناك ضعف واضح في برامج تأهيل وتدريب أعضاء هيئة التدريس خلال ممارسة العمل، وأن هناك نقص واضح في المشاريع التدريبية التي تسعى لتطوير ممارسات المدرسين، ومن هنا جاءت هذه الدراسة لسد جزءًا من النقص في تطوير ممارسات المدرسين خلال ممارسة عملهم بالجامعة وذلك من خلال تدريبهم على برنامج تدريبي يهدف لتطوير وعي المدرس بطرق التدريس الفاعلة وذلك من خلال الإجابة عن سؤالي الدراسة وهما: كيف يمكن أن يطبق الأستاذ الجامعي الممارسة الواعية؟ وكيف تسهم ممارسته الواعية في تحسين أدائه التدريسي؟

  • ملخص

    رغم جهود وزارة التربية والتعليم الفلسطينية لتنمية مهارات المعلمين الجدد والقدامى أثناء الخدمة في ضوء خطتها الاستراتيجية لإعداد المعلمين، وجد قصورًا في التنمية المهنية للمعلمين وخاصة معلمي العلوم، ويرى الباحث قلة في البحوث والبرامج التي تعالج ضعف التنمية المهنية للمعلمين عمومًا ومعلمي العلوم بشكل خاص في فلسطين، من خلال استقراء واقع تدريب معلمي العلوم بمرحلة التعليم الأساسي، ووجد أن تدريب المعلمين لا يرتبط بأدائهم التدريسي، بل بضرورة تطوير وتحسين مهارات التدريس للمعلم في ضوء المستجدات التربوية الحديثة، واستخدام طرق وأساليب مناسبة لاحتياجات المتدربين، ومنها برامج التنمية المهنية القائمة على التعلم الذاتي.

  • ملخص

    في الحقيقة لا زالت طرائق تدريس الجغرافيا بحاجة إلى المزيد من التطور والعمق؛ إذ لا زال أغلب الأساتذة يعتمدون الطرائق الكلاسيكية في التدريس. ومن خلال عمل الباحثة في مجال التعليم الجامعي ومن خلال المقابلات المتكررة لذوي الاختصاص اتضح لها أن عملية تدريس مواد الجغرافية بحاجة إلى استخدام طرق وأساليب جديدة في تدريسها، ومن خلال الاطلاع على الأدبيات والدراسات في مجال طرائق التدريس لم تجد الباحثة دراسة تناولت أسلوب القضايا الجدلية لتدريس الجغرافيا وخاصة في تنمية التفكير العلمي لطلبة الجامعة، ولذا ارتأت الباحثة إجراء هذه الدراسة لمعرفة أثر التدريس بأسلوب القضايا الجدلية في تنمية التفكير العلمي لطلبة كلية التربية الأساسية في جامعة ديالى في دولة العراق.

  • ملخص

    يذكر الكاتب أنه خلال أحد الأسابيع الأولى لدروس التعليم، درسوا مقالاً لـ«جون ديوي» 1904 (John Dewey) حول دور النظرية في تعليم وتكوين المدرّسين، وفيه يرد أن ديوي يرى أن عملية تعليم المدّرس ستساعد المعلمين الجدد على تطوير مبادئ التعليم والقدرة الذهنية المتعلقة بالدّراسة وفهم معنى التدريس، بدلاً من مساعدة المعلّمين على اكتساب مهارات داخل الفصول الدراسية، والتي يمكن أن تتراكم بجعبتهم خلال ممارستهم لعملهم، حيث ينبغي على المعلّمين الجدد دراسة علم النفس وعلم الإدراك بالإضافة إلى القيام بدراسة عميقة للموضوع الذي هم بصدد تدريسه.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال عمله مدرسًا ومشرفًا في التربية العمليةب كليةالتربية، ضرورة الوصول إلى منظومة من الكفايات تسعى للوصول في إعداد المدرس وتدريبه إلى المستوى المطلوب ولاسيما مع وجود مناهج جديدة في سورية، ومن الضرورة بمكان معرفة آراء الموجهين الاختصاصيين في هذه الكفايات، وكذلك آراء الطلبة الذين يدرسون هذه المناهج في الصفات التي ينبغي أن تتوافر في مدرسيهم، ونظرًا إلى حاجة المؤسسات التي تعدُّ المدرسين قبل الخدمة، وتلك التي تدربهم أثناء الخدمة على أحدث المداخل في إعداد المعلم، إلى تلك المنظومة من الكفايات والتي تبين ما ينبغي أن يكتسبه المدرس ويتحلى به، ولذا جاء البحث الحالي ليبين الكفايات اللازمة للمعلم الناجح، وتحديد الصفات الشخصية التي تدعم امتلاكه لهذه الكفايات كي يعمل على تحقيق أهداف العملية التربوية من خلال تمكنه العلمي والمهني والشخصي.

  • ملخص

    أدت التطورات التكنولوجية والتغيرات الحديثة إلى انفتاح المجتمع العربي على نتائجها، وتبني التكنولوجيا وجعلها جزءًا لا يتجزأ من حياته اليومية، وخاصة المتعلمين منه. وبسبب هذه المكانة الخاصة التي حازت عليها التكنولوجيا والتي جعلت من المجتمع العربي عامة مستخدمًا لها، وجعلت من المعلمين متمرسين في استخدامها. ونتيجة للممارسة المكثفة زادت معرفة المعلمين بأثر وأهمية استخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية، وإلى زيادة قدرتهم وثقتهم بأنفسهم على استخدام التكنولوجيا العلمية التعليمية، وتطور الأمر حتى أصبحوا أصحاب مواقف إيجابية من دمج التكنولوجيا في العملية التعليمية. وتزداد هذه المواقف أكثر إيجابية مع تكثيف دورات التطور المهني، والتي تكشف للمعلمين المزيد من التكنولوجيا وكيفية دمجها في العملية التعليمية.

  • ملخص

    لاحظ الباحثان خلال عملهما ومتابعتهما الميدانية في مدارس التعليم العام انتشار كثير من الأخطاء اللغوية الشفوية والكتابية، المتنوعة كمًا وكيفا، ولم يقتصر الأمر على ذلك فحسب، بل امتد إلى استعمال اللغة العامية في العملية التعليمية من قبل المعلمين، ومنهم معلمو اللغة العربية الجدد في مدارس التعليم العام، وكذلك في أقسام اللغة العربية بالجامعات أحيانًا، ومن أجل التعرف على حقيقة هذه المشكلة، وتحديدها بشكل علمي ودقيق، قصد الباحثان إعداد هذه الدراسة، خاصة في ظل خلو المجال التربوي في حدود علم الباحثين من الدراسات الميدانية التي تبحث في الأداء اللغوي لدى معلمي اللغة العربية الجدد في مدارس التعليم العام بمحافظة غزة.

  • ملخص

    في الدراسة الحالية تم استخدام إستراتيجية الخرائط العقلية الإلكترونية في إكساب مفاهيم تكنولوجيا التعليم لدى الطالبات المعلمات في كلية التربية في جامعة الأقصى بغزة، لأنها تعتبر أفضل أداة أو أسلوب لدراسة هذه المفاهيم، ولأن هذه الاستراتيجية ترتب وتنظم المعرفة من جهة، وتساعد على سهولة الاسترجاع وسرعة تعلم تكنولوجيا التعليم والتي تتصف بالترابط بين عناصرها من جهة أخرى، وتمكن من عمل مقارنات ومخططات تفصيلية، فهل ستنجح هذه الدراسة في دعم وتأكيد ذلك؟

  • ملخص

    يتطور التعليم عن بُعد في العراق ببطء شديد سيما وأنه حديث الاستخدام في جامعة بغداد، وإلى جانب ذلك، فإن النقص في الأجهزة والأدوات يعتبر مشكلة للعديد من المدربين والمتعلمين. وتظهر مثل هذه المشكلات لنقص في التوجه نحو تدريب المدربين في استخدام التكنولوجيا في التدريس. ومع ذلك، ينبغي تدريب المدربين لإثراء تجربتهم الخاصة، والاستمرار في هذه التجربة مع البيئة الجديدة للتعليم. ويُعد تدريب المدربين ناجحا في استخدام التكنولوجيا عند تحويل وتبديل الطريقة التي بها تنظم وتقدم المواد التعليمية.

  • ملخص

    تقتصر الدراسة الحالية على الدارسين الذين يشاركون في دورة تدريبية مكثفة في اللغة الإنجليزية بمستوى متقدم ولمدة أسبوعين. تحتاج مثل هذه الدورات إلى أساليب واستراتيجيات جديدة في التدريس لتسهيل عملية التعلم للمتعلمين. ولذلك، تم تقديم التعلم القائم على حل المشاكل كحل لهذا الغرض، بحيث تهدف هذه الدورة التدريبية في اللغة الإنجليزية إلى تطوير معرفة المتعلمين في الأربع مهارات للغة الإنجليزية وهي: الاستماع، والتحدث، والقراءة والكتابة.

  • ملخص

    إن التعليم الجامعي بحاجة ماسة إلى تكوين أستاذ من طراز خاص يطلق على بعضهم (الأساتذة الباحثين)، وتحسين أداء المتعلم مرهون بتحسين كفاءة الأستاذ الجامعي. يُعد أعضاء هيئة التدريس العنصر الأساس في نقل الأهداف العلمية والتربوية إلى واقع ملموس، لذلك تنبع أهمية تقويم أداء الأستاذ الجامعي من أهمية التقويم لغرض تطوير وتحسين أدائه تحسينًا مستمرًا بصفته مدخلاً من مداخل أدوات الجودة الشاملة، ولأن التقويم يعد عنصرًا أساسيًا في قياس مستوى الكفاءة والتأكد من درجة التأدية.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال ممارستها العملية في مجال تدريس مقرر مهارات اللغة العربية بكلية العلوم التطبيقية بصحار، أن هناك قصور كبير في استخدام التكنولوجيا الحديثة في التدريس، ولا تزال الأساليب التقليدية تطغى على استخدام تقنيات التعليم لدى أعضاء هيئة التدريس، رغم الاهتمام العالمي بضرورة استخدام التكنولوجيا الحديثة في التدريس الجامعي، واهتمام وزارة التعليم العالي بسلطنة عمان بتوفير مستلزمات التكنولوجيا في كليات العلوم التطبيقية. جاءت فكرة الدراسة بغيّة التعرّف على واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس للتكنولوجيا الحديثة عند تدريس مقرر مهارات اللغة العربية ومعوقات استخدامها.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث بكليات التربية لإعداد المعلمين للمرحلتين الثانوية والأساسية لاحظ تباينًا في طرق التدريب للمعلمين واختلافًا في الكفايات التدريسية، وللمعالجة تطرق لدور التدريس المصغر وأثره على الكفايات التدريسية للمتدربين. وبالنسبة للتدريس المصغر فهو أسلوب تدريب يمثل صورة مصغرة للدرس، أو جزءًا منه أو احدى مهارته تحت ظروف مضبوطة، ويعرض لعدد محدود من المتعلمين، ويهدف التدريس المصغر إلى اعطاء فرصة للحصول على تغذية راجعة بشأن الموقف التدريسي. وأما الكفاية التدريسية فيقصد بها المعرفة النظرية للكفاية والممارسة الفعلية لها، ويعتبر اتقان هذين المكونين والمهارة في توظيفهما أساسًا لإنتاج المعلم الكفء والفعال.

  • ملخص

    يعتبر الفيس بوك من أشهر شبكات التواصل الاجتماعي بل حتى المواقع الإلكترونية حيث يُعد ثاني أكثر المواقع شهرة بالعالم حسب تصنيف الكسا ، ويحتل الفيس بوك الترتيب التاسع ضمن أفضل مئة أداة من أدوات التعلم في عام 2013، وقد بلغ عدد مستخدمي الفيس بوك في 31 مارس من عام 2014 حوالي 1٫28مليار مستخدم نشط حسب إحصائية موقع الفيس بوك، وبلغ عدد مستخدمي الفيس بوك في المملكة العربية السعودية أكثر من 8٫7 مليون مستخدم حسب إحصائية موقع في المملكة.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.