برامج تدريبية
تصنيف:
وجد 45 بنود
بنود تابعة ل 41 إلى 45
  • ملخص

    يهدف التدريب مهما تنوعت أشكاله وأساليبه ومستوياته إلى زيادة العائد في مجال تنمية الموارد البشرية، وتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على واقع البرامج التدريبية لوحدة التدريب بكلية التربية، الأقسام الأدبية بجامعة الملك عبد العزيز. وأوضحت بعض النتائج إلى قلة عدد البرامج التدريبية الخاصة بالمجال التقني مع رضا المستفيدات عن مستوى البرامج التدريبية ومستوى الأداء التدريبي والبيئة التدريبية للوحدة.

  • ملخص

    في هذه الدراسة ومن خلال استخدام المنهج الوصفي التحليلي والمنهج شبه التجريبي يحاول الباحثان الكشف عن فاعلية برنامج تدريبي مقترح لتنمية قدرات الطلبة المعلمين على التصميم الإبداعي للألعاب التربوية في مادة العلوم واتجاهاتهم نحوه؛ ومما يصلون اليه أنه يجب التوعية بمثل هذه البرامج والحث على تطبيقها في العملية التعليمية.

  • ملخص

    يشكل الإنماء المهني للعاملين بشكل عام والمعلمين بشكل خاص أحد مرتكزات العمل التربوي، وذلك إيمانا بأهمية دور المعلم في ترجمة فلسفة الوزارة وأهدافها إلى واقع ملموس من خلال ما يقدمه من معارف ومهارات واتجاهات تربوية إلى أبنائناا لطلبة. يتم تدريب المعلم ينال جدد على ثلاثة مستويات وهي :المستوى المركزي، والمستوى المحلي أي المحافظة التعليمية وعلى مستوى المدرسة وذلك وفق مرتكزات تربوية محددة. ويحقق البرنامج التدريبي جملة من الأهداف التربوية كتنمية المهارات التربوية الأكاديمية التخصصية للمعلمين الجدد، وإثارة دافعيتهم لمهنة التدريس.

  • ملخص

    تسعى كل دول العالم لتوفير اكبر قدر من التعليم لمواطنيها وبأعلى المستويات الممكنة.أما الدول المتقدمة فقد وفرت التعليم الأساس لكل مواطنيها في حين ان كثيراً من دول العالم الثالث ما زالت تسعى لمكافحة الأمية بين مواطنيها.أضف إلى ذلك متغيرات كثيرة منها ما تشترك فيه الدول النامية مع الدول المتقدمة، ومن ذلك نوعية التعليم والسعي إلى إعادة النظر في المناهج من وقت لآخر مما تستوجبه حركة تطور المجتمع، وقد فشلت كثير من سياسات المناهج نسبة لعجز المعلمين وعدم تأهيلهم بالقدر الكافي لمواكبة حركة المجتمعات وقد لوحظ إن كثيراً من مشروعات تغيير وتطوير المناهج قد تحطمت بسبب عجز المعلمين عن القيام بالمطلوب، وهذا يعزى إلى عوامل يأتي على رأسها عدم كفاءة المعلمين، ولعل هذا الأمر قد يشير إلى أن التدريب الأساس، إن وُجد- فهو غير كاف ولا يتماشى مع المتغيرات المستمرة في هياكل التعليم وفلسفته وأساليبه.

  • ملخص

    يعاني الكثير من الطلبة ذوي صعوبات التعلم من تدني قدرتھم على التكيف الاجتماعي كما وأن ضعف مثل ھذه المھارات يؤدي إلى الكثير من الآثار السلبية الأخرى. وعلى الرغم من أھمية نمو المهارات الاجتماعية ودوره الأساسي في عملية النمو الشامل للطفل، لم يجد اهتماما من قبل القائمين على تنفيذ البرامج التدريبية لهذه الفئة من الطلبة. وعليه يكون من المهم توفير البرامج والأنشطة التي تعمل على نمو وتطور الكفاية الأجتماعية، ومن هنا تظهر أهمية الدراسة الحالية وتتمثل في تصميم برنامج لتنمية المهارات الاجتماعية لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم، ومحاولة معرفة الأثر الذي يتركه هذا البرنامج على الكفاية الاجتماعية.